
طبيبة سكر وغدد صماء تحذر: السمنة معطلة للحياة وهذه طرق تجنبها
في بدايات القرن العشرين وقديما كان ينظر للسمنة على أنها شكل من أشكال الجمال في السيدات ودليل على الثراء والعز بالنسبة للرجال وقد تغير هذا المفهوم كليا بعد اكتشاف عدد لا يحصى من الأمراض التى تنتج عن الإصابة ب السمنة
وقد عرفت الجمعية الطبية الاميريكية والكلية الملكية البريطانية والجمعية الكندية للسمنة والجمعية الأوروبية للسمنة أن السمنة هى مرض مزمن يحتاج تدخل عاجل وتهدد صحة المصاب بها وتؤدى إلى العديد من الأمراض الاخرى.
والدليل العلمي على أن السمنة مرض أن الخلايا الدهنية ليست ساكنة ولكنها تفزز ما يسمي بالسيتوكينز الالتهابية وهى سبب هام للعديد من الأمراض الأخرى وبالتالي مرض السمنة يتسبب في حالة التهاب مزمن في الجسم.
الطريقة المفضلة فى قياس الوزن الزائد و السمنة هى ما يسمي معامل كتلة الجسم وهى حاصل قسمة الوزن بالكيلومترات على الطول بالمتر × الطول بالمتر . ومعامل كتلة الجسم لذوى الوزن الطبيعي يتراوح بين 18.5 – 25 . أماأقل معامل كتلة الجسم أقل من 18.5 فيعتبر مصابا بالنحافة ، أما من 25 – 30 فهم مصابين ب الوزن الزائد ومن 30-35 فتعتبر سمنة من الدرجة الاولي ومن 35 – 40 فتعتبر سمنة من الدرجة الثانية وأكثر من 40 معامل كتلة الجسم فتعتبر سمنة من الدرجة الثالثة وهى السمنة المرضية.
وقالت شلتوت ان عوامل الخطورة على الصحة هو وجود سمنة في منطقة البطن أو ما يسمي " بالكرش " ويحدث عندما يزيد محيط الوسط عند 88 سنتيمتر فى السيدات و102 سنتيمتر في الرجال . وتعتبر سمنة منطقة البطن عامل خطورة في حد ذاتها حيث تعرض المصاب بها إلى مجموعة كبيرة من الأمراض وبالذات عندما تصاحب زيادة في معامل كتلة الجسم عن الطبيعي ومنها زيادة حدوث ضيق شرايين القلب والجلطات وزيادة معدل الاصابة بالسكر من النوع الثاني وأيضا زيادة التعرض . للوفاة المفاجئه.
واكدت شلتوت ايضا ان
هناك زيادة مضطرده في عدد المصابين ب السمنة فطبقا لمنظمة الصحة العالمية في 2015 فأن عدد المصابين بزيادة في الوزن وصل إلى 2.3 بليون مصاب بينما وصل عدد المصابين ب السمنة إلى 700 مليون مصاب وأغلبهم من السيدات.
أما بالنسبة لمصر فنجد أن 72% من السيدات المصريات مصابات بزيادة في الوزن و40% مصابات ب السمنة و60% من الرجال المصريين مصابين بزيادة الوزن و22% منهم مصابين ب السمنة. وبالتالي نجد أن مصر من أعلي دول المنطقة إصابة ب السمنة وتعتبر اقلها في نسبة الإصابة بالنحافة.
انها تحدث إذا زاد تناول السعرات الحرارية الموجودة في الطعام عن كمية الطاقة المستخدمة في أنشطة الجسم اليومية بالإضافة إلى استعداد وراثي وكذلك عدم ممارسة الرياضة والحياة الخاملة. وقد تؤدى إضطرابات الحالة النفسية والاكتئاب إلى زيادة تناول الطعام. وقد تنتج أيضا السمنة نتيجة تناول بعض الأدوية .
ويتحكم المخ في كمية تناول الطعام عن طريق مراكز الشبع ومن المعروف أيضا أن هناك أمراض وراثية وجينيه تؤدى إلى الإصابة ب السمنة.
• التمدين والأجهزة الحديثة مثل المواصلات الحديثة واستخدام اجهزة توفر الطاقة المبذوله من الإنسان مثل الريموت كنترول والتليفون المحمول.
إحدى الابحاث اظهرت أن التليفون المحمول يتسبب في زيادة الوزن 800 جرام سنويا
• الحياة الخاملة وإستخدام السيارات والجلوس امام التليفزيون واجهزة المنزل الحديثة التى تقلل من المجهود الجسمانى المبذول .
• قلة الحركة وقلة ممارسة النشاط الجسمانى.
• زيادة تناول الأطعمة السكرية والدهنية والوجبات الجاهزة التى تحتوى على كمية مرتفعة من السعرات الحرارية. المشروبات السكرية والمياة الغازية والعصائر والحلويات بكل أنواعها.
الآثار السيئة للسمنة:
قد تتسبب السمنة في نقص متوسط الأعمار فنجد أن أحتمال ان يصل الإنسان ذو الوزن الطبيعي إلى سن السبعين هى 80% بيمنا تقل نسبة وصول ذوى السمنة المرضية إلى سن السبعين إلى 50% فقط أى أن نصف المصابين ب السمنة المرضية تحدث لهم الوفاة لا قدر الله قبل سن السبعين وأحدى الابحاث توضح ان كل خمسة كيلو جرامات زيادة في وزن الجسم تؤدى إلى زيادة 40% في احتمالات الوفاة نتيجة لجلطات القلب أو المخ .
على الجهاز التنفسي:
قد تحدث نوبات توقف التنفس أثناء النوم وهى إحدى المضاعفات الخطيرة للسمنة وقد تحدث أيضا اصابة بالحساسية الصدرية. وتؤدى السمنة المفرطة إلى الإصابة بمرض يسمي Pickwikian Syndrame نتيجة لارتفاع ثانى أكسيد الكربون في الدم ويؤدى إلى حدوث نوبات من النوم أثناء جلوس المريض فقد تحدث أيضا أثناء العمل أو قيادة السيارة. وسمي هذا المرض بهذا الاسم تيمنا بإحدى شخصيات الأديب العالمي تشالز ديكنز الذى وصف هذه الشخصية في إحدى رواياته الشهيرة.
على القلب والجهاز الدورى:
تزداد نسبة الإصابة بجلطات المخ وإضطراب الدهون في الدم وضيق الشرايين التاجية وجلطات القلب. والإصابة بهبوط عضلة القلب وأيضا الاصابة بالذبحة الصدرية وقد تحدث أيضا اضطرابات في ضربات القلب وقد تؤدى فى بعض الحالات إلى الوفاة المفاجئة.
جوجل نيوز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 2 ساعات
- مصر اليوم
4.2 مليار دولار.. ميزانية جديدة لمنظمة الصحة العالمية بزيادة 20%
في خطوة تاريخية، وافقت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية على زيادة التمويل بنسبة 20% في ميزانية المنظمة للفترة 2026–2027، لترتفع إلى 4.2 مليار دولار أمريكي، بحسب بيان صادر عن المنظمة. وأوضحت "الصحة العالمية" أن هذه الزيادة تُظهر دعمًا جوهريًا من الدول الأعضاء لتمويل مستدام يعزز التضامن الصحي العالمي، خاصةً في ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها الحكومات. وتُعد هذه هي الزيادة الثانية من نوعها بعد الزيادة المماثلة التي تم إقرارها ضمن ميزانية 2024–2025، وتأتي في إطار التزام الدول الأعضاء برفع الاشتراكات المقررة تدريجيًا، بحيث تُشكل 50% من الميزانية الأساسية للمنظمة بحلول دورة 2030–2031، مقارنة بـ16% فقط خلال 2020–2022. وشكر الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدول الأعضاء على ثقتها وشراكتها، مؤكدًا أن هذا الدعم يعكس التزامًا عالميًا بالأمن الصحي وبمهمة المنظمة في تعزيز الصحة للجميع. وأشار البيان إلى أن نقص التمويل المستدام طالما أعاق قدرة المنظمة على تنفيذ برامج طويلة الأجل، وأن الاعتماد المفرط على عدد محدود من المانحين شكّل تحديًا تنظيميًا، ما دفع المنظمة لإطلاق مبادرة التحول في 2017. وأكدت المنظمة أن ميزانية البرنامج الأساسية الجديدة للسنوات 2026–2027، والتي تم خفضها بنسبة 22% مقارنة بالميزانية السابقة، تُعد الأولى التي يتم إعدادها بالكامل وفق برنامج العمل العام الرابع عشر (GPW 14) واستراتيجية المنظمة للفترة 2025–2028. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الدولة الاخبارية
منذ 9 ساعات
- الدولة الاخبارية
الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء
الثلاثاء، 20 مايو 2025 08:28 مـ بتوقيت القاهرة أقر أعضاء منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء اتفاقا يهدف إلى تحسين الاستعداد للجوائح المستقبلية في أعقاب الاستجابة العالمية غير المتماسكة لفيروس كورونا لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال من الشك على فعالية المعاهدة. بعد ثلاث سنوات من المفاوضات، اعتمدت جمعية الصحة العالمية في جنيف هذا الاتفاق الملزم قانونًا، ورحبت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية بإقراره بالتصفيق. وتم الترويج للاتفاق باعتباره انتصارا لأعضاء وكالة الصحة العالمية في وقت تعرضت فيه المنظمات المتعددة الأطراف مثل منظمة الصحة العالمية لضربة شديدة بسبب التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس: "يُمثل الاتفاق انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل المتعدد الأطراف، وسيضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية". تهدف الاتفاقية إلى ضمان توافر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالميًا عند ظهور جائحة أخرى، وتلزم الاتفاقية الشركات المصنعة المشاركة بتخصيص 20% من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية خلال الجائحة لضمان وصولها إلى الدول الفقيرة. لكن المفاوضين الأميركيين انسحبوا من المناقشات حول الاتفاق بعد أن بدأ الرئيس دونالد ترامب عملية استمرت 12 شهرا لانسحاب الولايات المتحدة ــ التي تعد أكبر داعم مالي لمنظمة الصحة العالمية ــ من الوكالة عندما تولى منصبه في يناير. بناءً على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا، مُلزمةً بالاتفاقية، ولن تُواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوباتٍ في حال عدم تطبيقها. وانتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور منظمة الصحة العالمية في خطاب مصور أمام الجمعية، قائلا إنها فشلت في التعلم من دروس الوباء بالاتفاقية الجديدة. وقال "لقد تضاعفت الجهود من خلال اتفاقية الوباء التي ستغلق جميع أوجه الخلل في استجابة منظمة الصحة العالمية للوباء، ولن نشارك في ذلك". وتم التوصل إلى الاتفاق بعد أن دعت سلوفاكيا إلى التصويت يوم الاثنين، حيث طالب رئيس وزرائها المتشكك في لقاح كوفيد-19 بلاده بتحدي اعتماد الاتفاق، وصوتت 124 دولة لصالح القرار، ولم تصوت أي دولة ضده، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت، من بينها بولندا وإسرائيل وإيطاليا وروسيا وسلوفاكيا وإيران. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية بعد أن أصبحت الدول الأكثر فقرا تعاني من نقص اللقاحات والتشخيصات أثناء جائحة كورونا. وقالت ميشيل تشايلدز، مديرة الدعوة السياسية في مبادرة أدوية الأمراض المهملة: "إنها تحتوي على أحكام حاسمة، وخاصة في مجال البحث والتطوير، والتي - إذا تم تنفيذها - يمكن أن تحول الاستجابة العالمية للجائحة نحو قدر أكبر من المساواة". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه بدون أطر تنفيذية قوية، فإنه قد يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية. ووصفت هيلين كلارك، الرئيسة المشاركة للجنة المستقلة للاستعداد والاستجابة للأوبئة، الاتفاق بأنه أساس يمكن البناء عليه، مضيفة، إن "هناك فجوات كثيرة لا تزال قائمة في التمويل والوصول العادل إلى التدابير الطبية المضادة وفي فهم المخاطر المتطورة"، كما إنه لن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ إلا بعد الاتفاق على ملحق بشأن تبادل المعلومات المتعلقة بمسببات الأمراض.


مصر اليوم
منذ 10 ساعات
- مصر اليوم
الصحة العالمية: نص اتفاقية الجائحة يضمن توفير الأدوية واللقاحات عند ظهور وباء
أقر أعضاء منظمة الصحة العالمية اليوم الثلاثاء اتفاقا يهدف إلى تحسين الاستعداد للجوائح المستقبلية في أعقاب الاستجابة العالمية غير المتماسكة لفيروس كورونا لكن غياب الولايات المتحدة ألقى بظلال من الشك على فعالية المعاهدة. بعد ثلاث سنوات من المفاوضات، اعتمدت جمعية الصحة العالمية في جنيف هذا الاتفاق الملزم قانونًا، ورحبت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية بإقراره بالتصفيق. وتم الترويج للاتفاق باعتباره انتصارا لأعضاء وكالة الصحة العالمية في وقت تعرضت فيه المنظمات المتعددة الأطراف مثل منظمة الصحة العالمية لضربة شديدة بسبب التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس: "يُمثل الاتفاق انتصارًا للصحة العامة والعلم والعمل المتعدد الأطراف، وسيضمن لنا، بشكل جماعي، أن نتمكن من حماية العالم بشكل أفضل من تهديدات الأوبئة المستقبلية". تهدف الاتفاقية إلى ضمان توافر الأدوية والعلاجات واللقاحات عالميًا عند ظهور جائحة أخرى، وتلزم الاتفاقية الشركات المصنعة المشاركة بتخصيص 20% من لقاحاتها وأدويتها واختباراتها لمنظمة الصحة العالمية خلال الجائحة لضمان وصولها إلى الدول الفقيرة. لكن المفاوضين الأميركيين انسحبوا من المناقشات حول الاتفاق بعد أن بدأ الرئيس دونالد ترامب عملية استمرت 12 شهرا لانسحاب الولايات المتحدة ــ التي تعد أكبر داعم مالي لمنظمة الصحة العالمية ــ من الوكالة عندما تولى منصبه في يناير. بناءً على ذلك، لن تكون الولايات المتحدة، التي أنفقت مليارات الدولارات على تطوير لقاح خلال جائحة كورونا، مُلزمةً بالاتفاقية، ولن تُواجه الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية عقوباتٍ في حال عدم تطبيقها. وانتقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت كينيدي جونيور منظمة الصحة العالمية في خطاب مصور أمام الجمعية، قائلا إنها فشلت في التعلم من دروس الوباء بالاتفاقية الجديدة. وقال "لقد تضاعفت الجهود من خلال اتفاقية الوباء التي ستغلق جميع أوجه الخلل في استجابة منظمة الصحة العالمية للوباء، ولن نشارك في ذلك". وتم التوصل إلى الاتفاق بعد أن دعت سلوفاكيا إلى التصويت يوم الاثنين، حيث طالب رئيس وزرائها المتشكك في لقاح كوفيد-19 بلاده بتحدي اعتماد الاتفاق، وصوتت 124 دولة لصالح القرار، ولم تصوت أي دولة ضده، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت، من بينها بولندا وإسرائيل وإيطاليا وروسيا وسلوفاكيا وإيران. ورحب بعض خبراء الصحة بالمعاهدة باعتبارها خطوة نحو مزيد من العدالة في الصحة العالمية بعد أن أصبحت الدول الأكثر فقرا تعاني من نقص اللقاحات والتشخيصات أثناء جائحة كورونا. وقالت ميشيل تشايلدز، مديرة الدعوة السياسية في مبادرة أدوية الأمراض المهملة: "إنها تحتوي على أحكام حاسمة، وخاصة في مجال البحث والتطوير، والتي - إذا تم تنفيذها - يمكن أن تحول الاستجابة العالمية للجائحة نحو قدر أكبر من المساواة". وقال آخرون إن الاتفاق لم يلب الطموحات الأولية، وأنه بدون أطر تنفيذية قوية، فإنه قد يفشل في تحقيق أهدافه في حال حدوث جائحة مستقبلية. ووصفت هيلين كلارك، الرئيسة المشاركة للجنة المستقلة للاستعداد والاستجابة للأوبئة، الاتفاق بأنه أساس يمكن البناء عليه، مضيفة، إن "هناك فجوات كثيرة لا تزال قائمة في التمويل والوصول العادل إلى التدابير الطبية المضادة وفي فهم المخاطر المتطورة"، كما إنه لن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ إلا بعد الاتفاق على ملحق بشأن تبادل المعلومات المتعلقة بمسببات الأمراض. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.