logo
جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

وطنا نيوزمنذ 7 أيام

وطنا اليوم:تواصل جامعة فيلادلفيا تعزيز مكانتها الريادية في قطاع التعليم العالي، من خلال حفاظها المستمر على المركز الأول محليًا بين الجامعات الخاصة الأردنية، وفق التصنيف العالمي لموقع UNIRANKS الأميركي لتقييم الجامعات والمعاهد العالمية لعام 2025، الذي يُعد من أكثر التصنيفات الجامعية تأثيرًا وانتشارًا على مستوى العالم.
وفي سياق متصل، حققت الجامعة إنجازًا وطنيًا لافتًا بحلولها في المرتبة الرابعة على مستوى الجامعات الأردنية كافة – الحكومية والخاصة، بعد كل من الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا والجامعة الهاشمية، في تأكيد جديد على قدرتها على المنافسة ضمن أعلى المستويات الأكاديمية، وترسيخ مكانتها بين أبرز مؤسسات التعليم العالي في المملكة، كما حصلت على المرتبة (47) على مستوى الجامعات في العالم العربي.
ويعتمد تصنيف UNIRANKS في تقييم الجامعات على معايير عالمية شاملة، من أبرزها مدى رضا الطلبة عن الخدمات المقدمة لهم، وجودة البيئة الجامعية، وفرص التوظيف، وتوافر المرافق والخدمات الإلكترونية. كما يشمل التصنيف معايير الجودة الأكاديمية، ومستوى التحول الرقمي، ومدى الإبداع، إلى جانب السمعة المالية للجامعة، وحضورها الرقمي من حيث توفر الموقع الإلكتروني، والتفاعل، والديناميكية، وعدد الزيارات
وتواصل جامعة فيلادلفيا تجسيد رؤيتها الطموحة نحو المستقبل، من خلال تبني نهج الانفتاح والتطوير والإبداع، مما يعزز من مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة، ويجعلها نموذجًا يحتذى به في التميز الجامعي على المستويين المحلي والعربي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي
جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

وطنا نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • وطنا نيوز

جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

وطنا اليوم:تواصل جامعة فيلادلفيا تعزيز مكانتها الريادية في قطاع التعليم العالي، من خلال حفاظها المستمر على المركز الأول محليًا بين الجامعات الخاصة الأردنية، وفق التصنيف العالمي لموقع UNIRANKS الأميركي لتقييم الجامعات والمعاهد العالمية لعام 2025، الذي يُعد من أكثر التصنيفات الجامعية تأثيرًا وانتشارًا على مستوى العالم. وفي سياق متصل، حققت الجامعة إنجازًا وطنيًا لافتًا بحلولها في المرتبة الرابعة على مستوى الجامعات الأردنية كافة – الحكومية والخاصة، بعد كل من الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا والجامعة الهاشمية، في تأكيد جديد على قدرتها على المنافسة ضمن أعلى المستويات الأكاديمية، وترسيخ مكانتها بين أبرز مؤسسات التعليم العالي في المملكة، كما حصلت على المرتبة (47) على مستوى الجامعات في العالم العربي. ويعتمد تصنيف UNIRANKS في تقييم الجامعات على معايير عالمية شاملة، من أبرزها مدى رضا الطلبة عن الخدمات المقدمة لهم، وجودة البيئة الجامعية، وفرص التوظيف، وتوافر المرافق والخدمات الإلكترونية. كما يشمل التصنيف معايير الجودة الأكاديمية، ومستوى التحول الرقمي، ومدى الإبداع، إلى جانب السمعة المالية للجامعة، وحضورها الرقمي من حيث توفر الموقع الإلكتروني، والتفاعل، والديناميكية، وعدد الزيارات وتواصل جامعة فيلادلفيا تجسيد رؤيتها الطموحة نحو المستقبل، من خلال تبني نهج الانفتاح والتطوير والإبداع، مما يعزز من مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة، ويجعلها نموذجًا يحتذى به في التميز الجامعي على المستويين المحلي والعربي.

جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي
جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

عمون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • عمون

جامعة فيلادلفيا الأولى على الجامعات الخاصة في الأردن وفق تصنيف UNIRANKS 2025 العالمي

عمون - تواصل جامعة فيلادلفيا تعزيز مكانتها الريادية في قطاع التعليم العالي، من خلال حفاظها المستمر على المركز الأول محليًا بين الجامعات الخاصة الأردنية، وفق التصنيف العالمي لموقع UNIRANKS الأميركي لتقييم الجامعات والمعاهد العالمية لعام 2025، الذي يُعد من أكثر التصنيفات الجامعية تأثيرًا وانتشارًا على مستوى العالم. وفي سياق متصل، حققت الجامعة إنجازًا وطنيًا لافتًا بحلولها في المرتبة الرابعة على مستوى الجامعات الأردنية كافة – الحكومية والخاصة، بعد كل من الجامعة الأردنية وجامعة العلوم والتكنولوجيا والجامعة الهاشمية، في تأكيد جديد على قدرتها على المنافسة ضمن أعلى المستويات الأكاديمية، وترسيخ مكانتها بين أبرز مؤسسات التعليم العالي في المملكة، كما حصلت على المرتبة (47) على مستوى الجامعات في العالم العربي. ويعتمد تصنيف UNIRANKS في تقييم الجامعات على معايير عالمية شاملة، من أبرزها مدى رضا الطلبة عن الخدمات المقدمة لهم، وجودة البيئة الجامعية، وفرص التوظيف، وتوافر المرافق والخدمات الإلكترونية. كما يشمل التصنيف معايير الجودة الأكاديمية، ومستوى التحول الرقمي، ومدى الإبداع، إلى جانب السمعة المالية للجامعة، وحضورها الرقمي من حيث توفر الموقع الإلكتروني، والتفاعل، والديناميكية، وعدد الزيارات وتواصل جامعة فيلادلفيا تجسيد رؤيتها الطموحة نحو المستقبل، من خلال تبني نهج الانفتاح والتطوير والإبداع، مما يعزز من مكانتها كمؤسسة تعليمية رائدة، ويجعلها نموذجًا يحتذى به في التميز الجامعي على المستويين المحلي والعربي.

الجامعة الأردنية تحلّق عالميًا… واليرموك إلى أين؟!
الجامعة الأردنية تحلّق عالميًا… واليرموك إلى أين؟!

سواليف احمد الزعبي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سواليف احمد الزعبي

الجامعة الأردنية تحلّق عالميًا… واليرموك إلى أين؟!

#الجامعة_الأردنية تحلّق عالميًا… و #اليرموك إلى أين؟! بقلم: الأستاذ الدكتور محمد تركي بني سلامة في زمنٍ تتسابق فيه الجامعات إلى التميز، وتتنافس فيه على الريادة والاعتراف العالمي، يسطع نجم الجامعة الأردنية، لترفع اسم الأردن عاليًا في المحافل الأكاديمية الدولية. فقد حققت الجامعة إنجازًا تاريخيًا بكل المقاييس، باحتلالها المرتبة الأولى محليًا، والثالثة عربيًا، والـ276 عالميًا وفق تصنيف UNIRANKS لعام 2025، من بين أكثر من 37,469 جامعة على مستوى العالم، وضمن تصنيف إقليمي ضم 1,558 جامعة. إنه إنجاز لا يُستهان به، بل يُعد ثمرة جهد مؤسسي طويل الأمد، وتخطيط استراتيجي ناضج، قاده فريق أكاديمي وإداري مخلص، بروح من الانتماء والمسؤولية. كل التقدير لمعالي الأستاذ الدكتور نذير عبيدات، رئيس الجامعة الأردنية، الذي جسّد، مع أسرة الجامعة، أن القيادة الحقيقية لا ترفع الشعارات، بل تُنتج الإنجازات. لقد أثبتت الجامعة الأردنية أن الاحترام الحقيقي للعقول، والاستثمار في الإنسان، والإيمان بروح الفريق والعمل الجماعي، هي مفاتيح النجاح الأكاديمي في زمن تتلاطم فيه التحديات. لكن، وعلى الضفة الأخرى من المشهد، تقف جامعة اليرموك تائهة في متاهة من الشعارات والتبريرات، وقد كانت بالأمس القريب منارة وطنية يُشار إليها بالبنان. اليوم، تحولت تلك المنارة إلى ظل باهت لما كانت عليه، بعد أن استنزفت الوعود المتكررة طاقات العاملين فيها، وغابت عنها الشفافية، واستُبدلت الروح الأكاديمية الحية بإدارة متكلّسة، لا تجيد سوى فنون التبرير. كم من المرات رُفعت شعارات 'الرقي بالتصنيف'، و'الحداثة والتطوير'، وكم من القرارات اتُخذت، لكنها لم تحمل إلا مزيدًا من التراجع، ومزيدًا من الإنهاك للهيئة التدريسية والإدارية. تحوّلت الجامعة إلى ساحة للإحباط، تُخمد فيها المبادرات، وتُغتال فيها الطموحات، وسط صمت رسمي مريب، وتغييب متعمّد لمبدأ المحاسبة. نتساءل بمرارة: ما الذي ينقص جامعة اليرموك لتنافس بجدارة؟ هل هو المال؟ أم الكفاءات؟ أم الزمن؟ لا شيء من ذلك. ما ينقصها هو الإرادة الصادقة، والرؤية المؤسسية، والقيادة التي تؤمن بأن الجامعة ليست شركة تجارية، بل صرح وطني للفكر، ومساحة للحرية، ومصنع للكرامة. كفى تكرارًا لخطابات لا تجد صدى. كفى تبريرًا للفشل بشماعات الظروف. آن الأوان أن نكاشف أنفسنا بجرأة: جامعة اليرموك تستحق أن تُنقذ. تستحق أن تُدار بعقلٍ وطنيٍ لا حساباتٍ ضيقة، وأن تعود كما كانت: رمزًا للعلم والفكر والهوية. النجاح لا يُصنع في الظلام، ولا يخرج من عباءة التبرير. النجاح يبدأ من الاعتراف بالخلل، والشروع بإصلاح حقيقي، لا يعرف المجاملة، ولا يخضع للمصالح الشخصية. فكما حلّقت الجامعة الأردنية عالميًا، يمكن لليـرموك أن تنهض… إن وُجدت الإرادة. اليرموك ليست مجرد مبانٍ، بل ذاكرة وطن… وحان الوقت لإنقاذها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store