
إف دي آي إنتليجنس: قطر تحل في المرتبة 12 عالميا لعام 2024 بمؤشر أداء الاستثمار الأجنبي المباشر
حققت دولة قطر قفزة نوعية في تقرير مؤشر أداء الاستثمار الأجنبي المباشر الصادر في عام 2025، حيث حلت في المرتبة الثانية عشرة عالميا في العام 2024 متقدمة 21 مركزا قياسا بالعام السابق له، وهو ما يؤكد تنامي القدرة التنافسية للدولة، وملاءمة بيئتها التنظيمية في مجال الأعمال، وانفتاحها المتزايد على الشراكات الدولية.
وبحسب تقرير الاستثمار الأجنبي المباشر الصادر مؤخرا عن "إف دي آي إنتليجنس" (fDi Intelligence)، فإنه ومن حيث نمو المشاريع فقد ارتفع عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر في عام 2024 ليقترب من الضعف قياسا بالعام السابق له، كما سجلت قطر 4.70 في درجات المؤشر، مما يعكس أن حصتها من مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر للمشاريع الجديدة في عام 2024 تفوق بكثير حصتها من الناتج المحلي الإجمالي العالمي.
وحول اتجاهات القطاعات: لفت التقرير إلى أن قطاعي خدمات الأعمال والتكنولوجيا حافظا على الصدارة، مع نمو ملحوظ في الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مشاريع المنتجات الاستهلاكية والمنسوجات.
ووفقا لبيانات مرصد مشاريع الاستثمار الأجنبي المباشر التابع لوكالة ترويج الاستثمار في قطر، فقد شهد النصف الأول من 2025 أداء قويا حيث سجلت قطر نموا ملحوظا في إجمالي الإنفاق الرأسمالي، إلى جانب زيادة على أساس سنوي في عدد المشاريع وفرص العمل الجديدة، حيث ارتفع عدد المشاريع بنسبة 44.5 بالمئة على أساس سنوي، وفرص العمل بنسبة 75 بالمئة، مما يعكس استمرار اهتمام المستثمرين بالاستثمار في الدولة، وثقتهم في السوق القطرية.
وأشارت البيانات إلى حدوث قفزة في الإنفاق الرأسمالي خلال الربع الثاني من 2025، حيث بلغ إجمالي الإنفاق الرأسمالي 1.398 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 1.045 مليار دولار أمريكي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وفي السياق ذاته شكل الربع الثاني من عام 2025 نقطة تحول مهمة على هيمنة التكنولوجيا المتقدمة، حيث استحوذت الاستثمارات في التكنولوجيا المتقدمة على 77.2 بالمئة من إجمالي الإنفاق الرأسمالي، ما يعزز تنامي ثقة المستثمرين في جاهزية دولة قطر في مجالات التكنولوجيا وطموحها لتعزيز ريادة مكانتها في القطاعات الصناعية المتقدمة.
وفي تعليق له على التقرير، قال سعادة الشيخ علي بن الوليد آل ثاني، الرئيس التنفيذي لوكالة ترويج الاستثمار: "يعزز التقدم الكبير لدولة قطر في مؤشر أداء الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي مكانتها كوجهة استثمارية رائدة، ويؤكد جاذبيتها في استقطاب الاستثمارات الاستراتيجية عالية القيمة التي تسهم في تنويع الاقتصاد وتحقيق النمو المستدام. وتواصل وكالة ترويج الاستثمار التزامها الراسخ بدعم الاستثمارات في مختلف القطاعات، وتدعو الشركاء العالميين للانضمام إليها في صياغة مستقبل قطر المزدهر".
وعلى صعيد آخر أوضحت هيئة المناطق الحرة - قطر، أن دولة قطر سجلت نموا ملحوظا في تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المشاريع الجديدة خلال عام 2024، حيث وصل حجم الاستثمارات الواردة إلى ما يقارب الضعف مقارنة بالعام السابق، وفقا لتقرير الاستثمار الأجنبي المباشر الصادر مؤخرا عن "إف دي آي إنتليجنس" (fDi Intelligence).
وأشارت في تغريدة على صفحتها بمنصة "إكس" اليوم، إلى أن عدد المشاريع الاستثمارية الواردة إلى قطر ارتفع بشكل كبير خلال 2024، ليتضاعف تقريبا مقارنة بالعام السابق له، ما أسهم ذلك في تقدم الدولة 21 مركزا في التصنيف العالمي، لتصنف ضمن أفضل 15 دولة من حيث الأداء المتصاعد في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ 6 ساعات
- جريدة الوطن
سعر الذهب يتراجع 1.19 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري
الدوحة -/قنا/ سجل سعر الذهب في السوق القطرية تراجعا بنسبة 1.19 بالمئة خلال الأسبوع الجاري، ليبلغ سعر الأوقية اليوم 3358.44 دولار، وفقا للبيانات الصادرة عن بنك قطر الوطني. وأظهرت بيانات بنك قطر الوطني، أن سعر أوقية الذهب تراجع عن مستوى 3399.1506 دولار الذي سجله يوم الأحد الماضي. وفيما يتعلق بالمعادن الثمينة الأخرى، أشارت البيانات إلى ارتفاع سعر الفضة بنسبة 0.55 بالمئة على أساس أسبوعي، ليصل إلى 38.5892 دولار للأوقية، مقارنة بـ 38.375 دولار في بداية الأسبوع، كما ارتفع سعر البلاتين بنسبة 0.39 بالمئة، ليبلغ 1344.34 دولار للأوقية، مقابل 1339.1093 دولار سجلها في بداية الأسبوع.


العرب القطرية
منذ 8 ساعات
- العرب القطرية
سعر الذهب يتراجع 1.19 بالمئة في السوق القطرية خلال الأسبوع الجاري
قنا سجل سعر الذهب في السوق القطرية تراجعا بنسبة 1.19 بالمئة خلال الأسبوع الجاري، ليبلغ سعر الأوقية اليوم 3358.44 دولار، وفقا للبيانات الصادرة عن بنك قطر الوطني. وأظهرت بيانات بنك قطر الوطني، أن سعر أوقية الذهب تراجع عن مستوى 3399.1506 دولار الذي سجله يوم الأحد الماضي. وفيما يتعلق بالمعادن الثمينة الأخرى، أشارت البيانات إلى ارتفاع سعر الفضة بنسبة 0.55 بالمئة على أساس أسبوعي، ليصل إلى 38.5892 دولار للأوقية، مقارنة بـ 38.375 دولار في بداية الأسبوع، كما ارتفع سعر البلاتين بنسبة 0.39 بالمئة، ليبلغ 1344.34 دولار للأوقية، مقابل 1339.1093 دولار سجلها في بداية الأسبوع.


جريدة الوطن
منذ 17 ساعات
- جريدة الوطن
«آبل» تستعد لطرح «ماك بوك» اقتصادي
تستعد «آبل» هذا العام لطرح طراز جديد من حواسيب «ماك بوك» الاقتصادية بسعر يقترب من 600 دولار حسب التقرير الذي نشره موقع «سي نت» (Cnet) التقني. ويعتمد الحاسوب الجديد على معالج «إيه 18 برو» (A18 Pro) المستخدم في أجهزة «آيفون 16 برو» و«آيفون 16 برو ماكس» بعد أن أثبت كفاءته، ليصبح بذلك أول حاسوب محمول يعتمد على معالجات «آيفون» بدلا من معالجات «إم» (M) التي تصنعها «آبل». وتتسق التقارير الأخيرة مع شائعات سابقة أشارت لكون الشركة تعمل على تطوير حاسوب «ماك بوك آير» اقتصادي يعتمد على معالجات «آيفون»، ولكن في السابق لم يتم الكشف عن السعر المتوقع للجهاز الجديد. ويتيح هذا الحاسوب للشركة الدخول إلى قطاع جديد من المستخدمين لم تكن تركز عليه سابقا، وهو المستخدمون الذين يبحثون بشكل مباشر عن أجهزة اقتصادية دون النظر لأداء الجهاز أو المزايا الإضافية المتاحة فيه. ويعد حاسوب «ماك بوك آير إم 4» هو أكثر جهاز اقتصادي من «آبل» في الوقت الحالي، إذ تقدم الشركة الجهاز مع معالج «إم 4» (M4) الرائد وذاكرة عشوائية 16 غيغابايت ومساحة تخزين 256 غيغابايت بسعر يقترب من ألف دولار. ولا تشير التقارير إلى بقية مواصفات الحاسوب الاقتصادي من «آبل»، وهذا يطرح التساؤلات حول حجم الذاكرة العشوائية التي تنوي الشركة استخدامها مع الحاسوب، لكونها احتاجت لترقية ذاكرة حواسيب «ماك بوك آير» في العام الماضي لتصبح 16 غيغابايت للتكيف مع تقنيات الذكاء الاصطناعي التي أضافتها بالعام الماضي. ويذكر التقرير أن «آبل» في الوقت الحالي تسيطر على 9.2 % فقط من إجمالي قطاع الحواسيب المحمولة في العالم، وذلك على النقيض من قطاع الهواتف المحمولة الذي تسيطر على أكثر من 27 % من إجمالي المبيعات فيه. وتنوي الشركة طرح الحاسوب الجديد في حجم شاشة يعد الأصغر بين جميع حواسيب «آبل» حتى الآن، إذ يأتي الحاسوب الجديد بحجم شاشة 12.9 بوصة، وذلك للابتعاد عن فئة «ماك بوك آير» ومنافسة الشركات الأخرى مثل «ديل» و«إتش بي». وتشير التقارير إلى أن «آبل» تطرح هذا الحاسوب مع نهاية هذا العام في حدث منفصل عن حدث الكشف عن أجهزة «آيفون» الجديدة والمخطط إقامته في 9 سبتمبر / أيلول المقبل. من جانب آخر، لا تزال آبل تتأنى في لحاقها بركب الأجهزة القابلة للطي رغم نمو القطاع ونضجه بشكل كبير عن الأعوام الماضية، ومع غياب التصريحات الرسمية للشركة، وجدت الشائعات والتسريبات آذانا صاغية لدى محبي الشركة ومتابعي التقنية حول العالم. اقتصرت الشائعات السنوات الماضية على وجود «آيفون» قابل للطي، ولكن وفق تقرير مارك غورمان المنشور في بلومبيرغ مؤخرا، فإن آبل قد تتبع نهجا مختلفا مع أجهزتها القابلة للطي، ليكون أول هذه الأجهزة مشابها لأجهزة «آيباد» عام 2028. مفهوم جديد لمستقبل الحوسبة استطاعت آبل النجاح طيلة الأعوام الماضية لأنها كانت قادرة على التنبؤ باحتياجات المستخدمين في المستقبل وتقديم أجهزة تلبي هذه الاحتياجات، وقد تمكنت من ذلك مع حواسيب «آي ماك» في البداية ثم مع هواتف «آيفون» التي صنعت تاريخا فارقا للشركة. ومنذ ذاك الوقت، تحاول الشركة جاهدة تكرار «لحظة آيفون» الفارقة التي أوصلت آبل لما هي عليه اليوم، وذلك عبر التنبؤ بمستقبل الحوسبة وتجربة استخدام الحواسيب الشخصية وابتكار جهاز يساهم في تحسين هذه التجربة، لذا كشفت منذ عدة أعوام عن «فيجن برو» التي كانت أمل الشركة في تحديد المستقبل. ولكن تجربة «فيجن برو» أثبتت أن المستخدمين غير مستعدين لاستخدام خوذ الواقع الافتراضي بشكل كامل، فضلا عن وجود تحديات مستمرة في تجربتها، بدءا من حجم الخوذة الكبير المرهق لبعض المستخدمين وحتى الثمن الباهظ الذي قد يكون حاجزا يمنعهم من اقتنائها. لذا كان على حرفيّ آبل البحث عن حلول جديدة مختلفة، وبدلا من ابتكار جهاز جديد تماما، قررت الشركة تحسين أجهزتها اللوحية «آيباد» بما يتواكب مع العصر وذلك عبر تحويل أحد أنجح أجهزة الشركة إلى حاسوب لوحي قابل للطي. ووفق تقرير غورمان، فإن الشركة تعمل على تطوير جهاز لوحي جديد يحاكي أجهزة «آيباد» في التصميم، ولكنه يأتي بحجم أكبر مقارب لجهازين «آيباد» معا يتم طيه من المنتصف ليصبح في حجم «آيباد» المعتاد، تأمل الشركة أن تطرح هذا الابتكار بالأسواق عام 2028. التقرير يشير إلى أن الشركة بدأت في الاختبارات الداخلية لهذا الجهاز منذ عدة أعوام، وقد وصلت الآن إلى نماذج أولية لا يظهر بها خط الطي في المنتصف، وهو ما يواكب أحدث صيحات الأجهزة القابلة للطي التي تأتي مع خط طي خفي في منتصف الجهاز. جهاز جديد تماما أم تحسين للجهاز قديم؟ رغم بزوغ الشائعات عن أجهزة آبل الجديدة القابلة للطي، فإن التفاصيل ما زالت مبهمة حتى الآن، إذ لا توضح التقارير إن كان الجهاز الجديد تحسينا لأجهزة «آيباد» الموجودة بالفعل، أي يصدر كجيل جديد من أجهزة «آيباد برو»، أم سيكون جهازا جديدا بشكل كامل إلى جانب الأجهزة القديمة. كما أن التقارير تشير إلى تجاهل الشركة في الوقت الحالي لتطوير جهاز «آيفون» قابل للطي، ونظرها بدلا من ذلك إلى الشاشات القابلة للطي مع الأجهزة المخصصة للأعمال مثل «آيباد برو» و«ماك بوك برو». تتزامن هذه الشائعات مع تسريب مستند - عبر منصة إكس- يوضح خطة الشركة لتبني تقنيات الشاشات الجديدة مستقبلا، وهي تتضمن طرح شاشات قابلة للطي بين عامي 2028 و2030 على أن تكون هذه الشاشات بحجم 18.8، أي أقل قليلا من حجم جهازي «آيباد آير» متصلين معا. تتناسب فكرة طرح جهاز مختلف تماما مع أسلوب آبل في طرح الأجهزة بالأعوام الماضية، إذ أصبحت الشركة تقدم العديد من الخيارات لكل فئة من فئات الأجهزة المختلفة التي تقدمها، وهو الأمر الذي يظهر بوضوح مع أجهزة «آيباد» التي تبدأ مع «آيباد» الاقتصادي وتمر على حجمين مختلفين وهما «آيباد ميني» و«آيباد آير» ثم تنتقل إلى الأجهزة الاحترافية باهظة الثمن في حجمين أيضا مع «آيباد برو». ولكن طرح طراز آخر من أجهزة «آيباد» قد يتسبب في تشتيت القوة الشرائية للشركة، إذ تملك الشركة بالفعل «آيباد برو 13 بوصة» الذي يعد أكبر أجهزتها اللوحية، وإذا طرح الجهاز القابل للطي كطراز منفصل، فإن غالبية المستخدمين الراغبين في حاسوب لوحي ذي شاشة كبيرة تتنقل إلى الأجهزة القابلة للطي تاركة الحجم الأكبر من «آيباد برو». ليست أول من يفعلها يعكس الجهاز القابل للطي فلسفة جديدة لدى آبل تتلخص في اتباع التوجهات العالمية للشركات الأخرى بدلا من قيادة التطور ودفع الشركات الأخرى لتقليدها، إذ لا تعد آبل أول من يطرح حاسوبا قابلا للطي، وقد سبقتها في ذلك منافستها «مايكروسوفت» مع جهاز «نيو» (Neo) عام 2019 قبل إلغائها فضلا عن أجهزة «لينوفو» و«إتش بي» القابلة للطي والتي تباع بسعر يناهز ألفي دولار. ولا يعني اتباع آبل خطى هذه الشركات أنها لن تقدم جديدا، إذ من المتوقع أن يكون جهاز آبل أغلى ثمنا من أجهزة «لينوفو» فضلا عن تقديمه بشكل مختلف، فبينما تعمل الحواسيب القابلة للطي الموجودة حاليا عبر دمج شاشتين منفصلتين معا عبر مفصلة، فإن التسريبات عن جهاز آبل تشير لكونه قطعة زجاج واحدة كبيرة تنفصل إلى شاشتين، أي أنها شاشة كبيرة بحجم 18 بوصة وتغلق على نفسها، بشكل يحاكي أجهزة «زي فولد» من «سامسونغ». ومن المتوقع أن يمتد الاختلاف بين أجهزة آبل والمنافسين إلى نظام التشغيل، فبينما تعتمد الحواسيب القابلة للطي حاليا على نظام «ويندوز» المعتاد، فإن أجهزة آبل على الأغلب تعتمد على نسخة معدلة من «آيباد أو إس» تلائم الشاشات القابلة للطي، وهو ما يمثل نقطة قوة في صالح أجهزة «آيباد»، إذ ستكون التجربة مخصصة بشكل كامل للأجهزة القابلة للطي. لماذا «آيباد» بدلا من «آيفون»؟ كان من المتوقع أن تسعى آبل لطرح «آيفون» قابل للطي قبل النظر إلى أجهزة «آيباد» وذلك في محاولة للحاق بركب الأجهزة القابلة للطي، ولكن عند النظر بشكل محايد إلى ما قامت به آبل، فإن هذا هو الخيار الأنسب تجاريا للشركة. تتمتع آبل بسيطرة شبه كاملة على قطاع الحواسيب اللوحية، وهذا يتيح لها المجال للابتكار وتقديم أجهزة جديدة باستمرار، كما أن تجربة استخدام حواسيب «آيباد» تجذب المستخدمين من مختلف القطاعات، سواء كانوا مبدعين يبحثون عن أجهزة تيسر عليهم الرسم الرقمي أو مستخدمين يبحثون عن تجربة حوسبة قوية في وزن خفيف. تترك هذه الاستخدامات مجالا أمام آبل للابتكار وتجربة التقنيات الجديدة في «آيباد»، وذلك لأنها استخدامات تستفيد من مساحة الشاشة الأكبر، وذلك على عكس أجهزة «آيفون» ومساعي الشركة لجعل تجربة استخدامها بسيطة دون تعقيد، فضلا عن محاولات تنحيف الجهاز قدر الإمكان إذا صدقت الشائعات عن «آيفون 17 آير». ويظل السؤال: هل تستطيع آبل جعل الحواسيب اللوحية القابلة للطي تقنية رائجة؟ أم يكون مصيرها مماثلا لمصير «فيجن برو» مقتصرة على نخبة المستخدمين؟