
توجيه عاجل من الرئيس السيسي بشأن أسرة الشهيد مصطفي عفيفي
ضم عائلة المهندس مصطفى أنور أحمد عفيفي لصندوق تكريم الشهداء
وتأتي هذه التوجيهات من الرئيس في إطار التأكيد على أهمية التضحية. وتعزيز مبدأ الوفاء لأولئك الذين ضحوا بأرواحهم أو عانوا من آثار العمليات الإرهابية. وتظهر الدعم المستمر الذي يقدمه الرئيس لعائلات الشهداء والمصابين في جميع أنحاء البلاد.
جماعة الإخوان المسلمين
وأشادت بعض الأحزاب السياسية بالنجاح الذي حققته وزارة الداخلية في إحباط خطة إرهابية خطيرة. كانت تخطط لتنفيذها حركة 'حسم' المرتبطة بجماعة الإخوان المسلمين. وعبرت عن تقديرها لقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي. وذلك بضم عائلة الشهيد مصطفى أنور أحمد عفيفي لقائمة المكرمين في صندوق تكريم الشهداء والضحايا والمفقودين والمصابين وعائلاتهم.
الأمن في مصر
وأكدت الأحزاب، في تصريحات نشرتها تقارير إعلامية أن هذه العملية الاستباقية تجسد يقظة الدولة، وقوة نظامها الأمني في مواجهة أي تهديد يأثر استقرار الوطن. وأشارت إلى أن الأمن في مصر يعد ضمانة لاستقرار الدولة وأمانها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
كيف تساهم مشاريع تكرير البترول والبتروكيمياويات في تحقيق قيمة مضافة للاقتصاد المصري؟
عقد الرئيس عبدالفتاح السيسي اجتماعًا مع رئيس الوزراء ووزير البترول والثروة المعدنية، لمتابعة جهود تعظيم إنتاج البترول والغاز الطبيعي، وتعزيز قدرات قطاع التعدين، بما يلبّي احتياجات المواطنين والقطاعات الحيوية، مع التأكيد على أهمية تحصين البيئة الاستثمارية وتسريع برامج الاستكشاف، وزيادة القيمة المضافة للثروات الطبيعية. وفي مداخلة هاتفية لقناة 'إكسترا لايف'، أوضح المهندس محمد عطية، الباحث المتخصص في شؤون الطاقة، أن الاجتماع استعرض محاور استراتيجية شاملة للتعامل مع التحديات الحالية في قطاع الطاقة، لا سيما تعويض التناقص الطبيعي في إنتاج الغاز، إلى جانب خطط التوسع في أنشطة الاستكشاف والاستثمار المحلي. وأشار عطية، إلى أن الحكومة تسعى إلى تعظيم القيمة المضافة من الموارد الطبيعية، خاصة من خلال تطوير الصناعات التكريرية والبتروكيماويات، وهو ما يُسهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد، وتخفيف الضغط على النقد الأجنبي، وتحسين مناخ الاستثمار في هذا القطاع الحيوي. إصلاحات تشريعية لجذب الاستثمارات ونوه إلى أهمية مراجعة نماذج تقاسم الإنتاج وتذليل العقبات أمام دخول رؤوس أموال جديدة، خصوصًا في ظل المنافسة الإقليمية الحادة على استثمارات الطاقة، موضحًا أن التكامل بين عناصر منظومة الطاقة أمر ضروري لتحقيق توازن فعّال بين التصدير وتلبية الاحتياجات المحلية، خاصة في الأوقات الحرجة. وأكد، أن المنطقة تشهد سباقًا محمومًا على النفوذ في سوق الطاقة، ما يحتم على مصر تحديث بنيتها التحتية وتحسين سياساتها الاستثمارية، مع تعزيز الشفافية والحوكمة في إدارة القطاع. وأوضح أن تعزيز مشروعات البترول والبتروكيماويات يسهم بشكل مباشر في خفض فاتورة الاستيراد، عبر توفير المنتجات البترولية الأساسية مثل البنزين والسولار محليًا، فضلًا عن رفع العائد الاقتصادي من خلال تصنيع مشتقات ذات قيمة مضافة بدلًا من تصدير المواد الخام. كما دعا إلى التركيز على الصناعات التكميلية التي تنتج المواد النهائية وليس الأولية، ما يسهم في خلق فرص عمل وتحفيز النمو الصناعي، مؤكدًا أن هذه الرؤية تُعد ركيزة لتحقيق الاكتفاء الذاتي خاصة في ظل التحديات التمويلية التي تواجه قطاع الطاقة. تكامل بين البترول والكهرباء وفيما يخص التنسيق بين وزارتي البترول والكهرباء، شدد على ضرورة التكامل بين الوزارتين لضمان استمرارية إمدادات الغاز الطبيعي، خاصة أن قطاع الكهرباء يُعد أكبر مستهلك للغاز في مصر. وأي خلل في الإمدادات يؤثر مباشرة على استقرار الشبكة الكهربائية، لا سيما في فترات الذروة. وأوضح أن هذا التعاون يشمل أيضًا إعادة النظر في مزيج الطاقة، عبر تعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة بجانب الغاز، لضمان الاستدامة ومواجهة الأزمات الاقتصادية.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أزمات غزة وليبيا وتعزيز التعاون الاقتصادي تتصدر مباحثات السيسي ورئيس وزراء اليونان
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، اتصالًا هاتفيًا من كيرياكوس ميتسوتاكيس، رئيس وزراء اليونان. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول تطورات العلاقات الثنائية الاستراتيجية والمتميزة بين مصر واليونان، حيث أكد الجانبان حرصهما على مواصلة تعزيز آليات التعاون الثنائي والارتقاء بها، لا سيّما في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والطاقة، والربط الكهربائي والتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية.وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال تطرق كذلك إلى الأوضاع الإقليمية الراهنة، حيث استمع رئيس الوزراء اليوناني إلى رؤية الرئيس بشأن سبل تهدئة الأوضاع في المنطقة وتسوية النزاعات القائمة، مستعرضًا في هذا الصدد جهود مصر الحثيثة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتأمين وصول المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة. كما شدد الرئيس على ضرورة البدء في عملية إعادة إعمار قطاع غزة فور وقف إطلاق النار، مؤكدًا موقف مصر الثابت الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، وعلى أن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية، هو السبيل الوحيد لإرساء السلام والاستقرار الدائمين في منطقة الشرق الأوسط.كما أوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول أيضًا تطورات الأوضاع في ليبيا، حيث تم التأكيد على ضرورة الحفاظ على السلم والاستقرار في ليبيا، ومواصلة دفع العملية السياسية وصولًا إلى تشكيل حكومة موحدة تتولى مسؤولية تنظيم الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بشكل متزامن.وأشار المتحدث الرسمي إلى أن الاتصال تطرق لملف تعيين الحدود البحرية في شرق المتوسط حيث تم التأكيد على أهمية مواصلة التنسيق والتعاون المشترك بما يحقق التنمية والازدهار لكافة شعوب المنطقة. كما أكد الرئيس التزام مصر الراسخ بحماية المقدسات الدينية على أراضيها، بما فيها دير سانت كاترين، نظرًا لما يحمله من قيمة دينية وتاريخية عريقة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

الجمهورية
منذ 2 ساعات
- الجمهورية
أحلام "نقادة" تحقق.. رغم كثرة التحديات
تميزت حضارة نقادة بتطور اقتصادي وصناعي وفني سريع. وبنية اجتماعية وسياسية متقدمة. مهدت لتوحيد مصر العليا والسفلي مع بداية حكم الأسرة الأولي. ومع ذلك. لم يشفع هذا التاريخ العريق للمدينة لتصبح في صدارة التنمية إلا مع انطلاق الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي. حيث بدأت مشروعات كبري تري النور. أبرزها محور الشهيد باسم فكري - الحلم الذي انتظره الأهالي نصف قرن - ومشروع الصرف الصحي. وغيرها من المشروعات التي أعادت الأمل لمدينة نقادة. وفي هذا التحقيق. ترصد "الجمهورية اون لاين" أبرز هموم المواطنين لوضعها علي أجندة الدكتور خالد عبدالحليم. محافظ قنا. أملاً في حلول عاجلة تلبي طموحات الأهالي في حياة كريمة تتسق مع رؤية القيادة السياسية. يقول حميد حاكم حسن. مدير المتابعة بإدارة نقادة التعليمية: شهدت نقادة إنجازات غير مسبوقة في ظل اهتمام الدولة بتنمية الصعيد» أبرزها محور الشهيد باسم فكري الذي أُقيم أعلي النيل بتكلفة تجاوزت مليارًا ونصف المليار جنيه في أقل من ثلاث سنوات. وهو حلم انتظرناه لأكثر من 50 عامًا. كما اكتمل مشروع الصرف الصحي الذي بدأ منذ 20 عامًا وظل العمل فيه يسير ببطء حتي تدخّل الرئيس لإنهائه في شهور معدودة. وحصلت المدينة أيضًا علي الغاز الطبيعي. ونتطلع لتوصيله لجميع قري المركز مع استكمال الصرف الصحي الذي لم يشمل بعد نحو 2% من القري. كما نطالب بسرعة اعتماد الأحوزة العمرانية لبقية القري بعد أن انتهت خرائطها منذ سنوات. لكن كثيرًا منها ما زال دون اعتماد. مما يعرقل التنمية. أعرب عبدالرحيم عبدالموجود أبوالحمد. محامي. عن استيائه من تحول مستشفي نقادة المركزي إلي "خرابة". موضحًا انه تم نقل الخدمة الطبية عام 2018 إلي الوحدة الصحية بقرية طوخ. بينما المبني الحالي المقام علي 8400 م- مهجور. ويعاني الأهالي مع غياب الخدمة. حيث أن قري الشمال تتجه لمستشفي قنا العام. وقري الجنوب إلي مستشفي القرنة بالأقصر. ومعظم الحالات تُحال إلي مستشفي أرمنت علي بُعد أكثر من 70 كم. خارج تغطية التأمين الصحي. ما يضطرهم للعودة إلي مستشفيات قنا. وبعض المرضي يموتون في الطريق. وأشار إلي صدور 21 قرار هدم للمستشفي من 152 إلي 172 لسنة 2017¢. ثم خصص محافظ قنا بقراره 187 لسنة 2023 قطعة أرض مساحتها 20 ألف م2 بالظهير الصحراوي لإقامة مستشفي عام جديد. لكنها لم تُنفّذ رغم إدراجها بالخطة الاستثمارية 2019-2020 ثم 2020-2021. وطالب بسرعة إدراجها ضمن خطة 2024-2025 وفقًا لاشتراطات التأمين الصحي الشامل. لافتا إلي اعتماد 20 مليون جنيه لتطوير المبني القديم إلا أن أعمال التطوير لم تبدأ كما أن المبلغ لا يكفي لشراء الأجهزة التي تقدم خدمة طبية متكاملة. أما أحمد الفولي. مأمور ضرائب. فيؤكد أن وحدة حاجر دنفيق أُخليت منذ 18 عامًا. وصدر قرار بإزالتها مع اعتماد 5 ملايين جنيه لإعادة البناء. لكن العمل توقف بعد حفر الأساسات. "نضطر للعمل في منزل بالطوب اللبن تقتصر خدماته علي تسجيل المواليد والوفيات. و نطالب بسرعة إعادة البناء لخدمة الأهالي. أحمد إبراهيم عبدالمالك. وكيل فصول الأوسط قمولا الثانوية المشتركة. أوضح أن معظم نجوع الأوسط قمولا - خاصة "بشلاو. ساحل بشلاو. وساحل دراو" - تعاني انقطاع المياه الدائم وتعتمد علي تصافي الخطوط من القري المجاورة. وطالب بسرعة إنشاء محطة مياه الأوسط قمولا. فالمشروع مُسند للهيئة القومية لمياه الشرب منذ أكثر من 4 سنوات. لكن التنفيذ متوقف بحجة عدم كفاية المساحة رغم تجاوزها الفدان. كما ناشد استبدال مواسير الإسبستوس الخطرة التي ما زالت تغذي معظم قري المركز. منتصر محمد السعيد. مدير عام التوجيه المالي والإداري بجامعة الأقصر. طالب برصف الطريق المتهالك المؤدي لجبانة المسلمين بـالأوسط قمولا. وتسليم الجبانة الجديدة المقامة علي 50 فدانًا وفق قرار محافظ قنا 303 لسنة 2008. لكنها لم تُسلّم فعليًا بسبب اعتراضات محلية. بينما تصر الوحدة المحلية علي عدم وجود تعديات. ودعا إلي تشكيل لجنة رسمية لمعاينة الأرض. ووضع علامات إرشادية. وإنشاء سور حماية تنفيذًا لتوجيهات الدولة بحماية أملاكها. وطالب إسلام أبوالحمد عبادي. بتغطية المساقي والمصارف المخترقة للكتل السكنية "لمنع الأمراض. إذ يلقي البعض الحيوانات النافقة والقمامة بها. مؤكدا علي وجود مسقي مائي بالماحية البحرية بنجع القرية وطالبنا مرارا بتغطية المسقة الا ان وزارة الري تفيد بأن المسقي خاص ويتم تغطيته علي نفقة الأهالي. لذا نطالب بادراج المشروع ضمن الخطة الاستثمارية للوحدة المحلية لمركز نقادة. كما دعا لرصف مداخل القري وإنارتها. مؤكدًا أن "أغلب الكشافات معطلة والوحدات المحلية ترد دائمًا: لا توجد قطع غيار." محمد سيد. أحد الحرفيين. أوضح أن مشروع قرية الحرفيين علي 28 فدانًا بـ"طوخ" لا يزال أرضًا قاحلة: وقال إن الحلم الذي طال انتظاره لم يتجسد سوي في لافتة علي الطريق. كذلك مشروع تكتل الصناعات الحرفية وُضع حجر أساسه عام 2018 ليستوعب 400 ورشة توفّر فرص عمل. لكنه لم يبدأ التنفيذ." محمد شيبوب أكد أن مئات المواطنين حجزوا وحدات سكنية بمنطقة الشيخ حسين منذ أكثر من 5 سنوات وسددوا مقدمات الحجز. لكنهم لم يتسلموا الوحدات حتي اليوم. مطالبًا بتدخل المحافظ. هشام مروان حسن. لفت إلي أن مدرسة حسن موسي الابتدائية بـ"نجع القرية" مقامة علي أرض متبرع بها منذ 1962. وأعيد تخصيصها لصالح الأبنية التعليمية قبل 10 سنوات. ونم انهاء كافة الإجراءات وارسال الملف من محافظة قنا إلي وزارة التنمية المحلية ومنها إلي مجلس الوزراء لاصدار قرار التخصيص وحتي الآن في إنتظار صدور القرار.