جامعة العريش تنظم حفلا لتكريم أوائل الخريجين
أقيم الحفل تحت رعاية الدكتور حسن الدمرداش رئيس الجامعة، وبحضور نواب رئيس الجامعة، وعمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس، إلى جانب أولياء أمور الطلاب المُكرّمين.اقرأ أيضا: a href="https://akhbarelyom.com/news/newdetails/4661050/1/%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-10-%D8%A2%D9%84%D8%A7%D9%81-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-%D9%88%D8%B7%D9%86-%D9%8A%D9%86%D8%B8%D9%85" title="بمشاركة أكثر 10 آلاف شخص.. "مستقبل وطن" ينظم مؤتمرا في مدينة السرو بدمياط"بمشاركة أكثر 10 آلاف شخص.. "مستقبل وطن" ينظم مؤتمرا في مدينة السرو بدمياطوأعرب الدكتور حسن الدمرداش خلال كلمته عن بالغ تقديره وامتنانه للقيادة السياسية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، والدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، واللواء الدكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، لدعمهم المستمر واللامحدود لجامعة العريش، مؤكدًا أن هذا الدعم كان ولا يزال ركيزًا اساسيًا فيما تحققه الجامعة من تطورات وانجازات علي مختلف الأصعدة والمستويات.وأكد أن هذا التكريم يأتي في إطار احتفال الجامعة بيوم العلم، مشيرًا إلى أن الجامعة تولي اهتمامًا خاصا بدعم الطلاب المتفوقين، باعتبارهم الركيزة الأساسية لبناء مستقبل الوطن، وأن هذه الاحتفالات تعكس التقدير الحقيقي لجهودهم ومسيرتهم الدراسية الناجحة.كما هنأ أوائل الخريجين وأولياء وأولياء أمورهم، مشيدًا بالدور الكبير الذي لعبته الأسرة وأعضاء هيئة التدريس في تحقيق هذا النجاح، مؤكدًا أن الجامعة مستمرة في تطوير برامجها الأكاديمية لتواكب متطلبات العصر وسوق العمل.من جانبه، أوضح الدكتور محمود إبراهيم المشرف العام على قطاع شئون التعليم والطلاب، أن جامعة العريش تضع نصب أعينها تخريج كوادر مؤهلة تلبّي احتياجات سوق العمل وتعمل على استكمال مسيرة التنمية في سيناء ومصرنا الحبيبة، من خلال توفير برامج تعليمية وتدريبية متقدمة تدعم المهارات المهنية والعلمية لدى الطلاب.وفي ختام الحفل، تم توزيع الدروع التذكارية على أوائل الخريجين، وسط أجواء احتفالية مميزة عبّرت عن روح الفخر والانتماء، كما تم التقاط الصور التذكارية لتخَليد هذا اليوم في ذاكرة الطلاب وأسرهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
بدء تصويت المصريين بالخارج في انتخابات مجلس الشيوخ بنيوزيلندا
انطلقت عملية تصويت المصريين بالخارج في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، في تمام الساعة الثانية عشرة منتصف الليل بتوقيت القاهرة (التاسعة صباحًا بتوقيت نيوزيلندا)، حيث فتحت السفارة المصرية في ويلينجتون أبوابها أمام الناخبين، لتُسجل أول لجنة انتخابية بالخارج تبدأ التصويت، بفارق توقيت يبلغ نحو 11 ساعة عن القاهرة. وتُجرى عملية التصويت بالخارج على مدار يومين، الجمعة والسبت الموافقين 1 و2 أغسطس، وفقًا للجدول الزمني الذي حددته الهيئة الوطنية للانتخابات، على أن يُختتم الاقتراع مساء الأحد 4 أغسطس في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، باعتبارها آخر لجنة يتم فيها غلق صناديق الاقتراع حول العالم. وبحسب تعليمات الهيئة، يبدأ التصويت يوميًا من التاسعة صباحًا حتى التاسعة مساءً بالتوقيت المحلي لكل دولة، مع تخصيص ساعة راحة يحددها رئيس اللجنة دون الإخلال بسير العملية الانتخابية. وأنهت وزارة الخارجية استعداداتها بإيفاد أعضاء من السلك الدبلوماسي لرئاسة وأمانة اللجان الانتخابية بالخارج، وتسلمت السفارات بطاقات الاقتراع وصناديق التصويت الشفافة المخصصة للنظامين الفردي والقائمة، تمهيدًا لإجراء الانتخابات داخل مقار البعثات الدبلوماسية والقنصلية المصرية. الصمت الانتخابي تزامنًا مع بدء تصويت المصريين بالخارج، دخلت البلاد أمس الخميس في فترة الصمت الانتخابي لانتخابات مجلس الشيوخ 2025، والتي تحظر خلالها ممارسة أي دعاية انتخابية للمرشحين، تمهيدًا لانطلاق عملية التصويت بالخارج. وبحسب الجدول الزمني المعلن من الهيئة الوطنية للانتخابات، تبدأ فترة الصمت الانتخابي في كل دولة بالخارج اعتبارًا من الساعة الثانية عشرة ظهرًا يوم 31 يوليو، وتستمر حتى نهاية التصويت. الجدول الزمني لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 وفقًا للمواعيد الرسمية، جاءت المراحل المتبقية من الانتخابات على النحو التالي: 31 يوليو: بدء فترة الصمت الانتخابي. 1 و2 أغسطس: تصويت المصريين بالخارج. 4 و5 أغسطس: إجراء التصويت داخل مصر. 12 أغسطس: انتهاء الفرز، إعلان الحصر العددي، ونشر النتائج الرسمية بالجريدة الرسمية. 12 أغسطس: استئناف الدعاية لجولة الإعادة. 14 أغسطس: آخر موعد لتقديم الطعون على قرارات اللجان العامة. من 15 إلى 24 أغسطس: الفصل في الطعون أمام المحكمة الإدارية العليا. 24 أغسطس: بدء فترة الصمت الدعائي للإعادة. 25 و26 أغسطس: إعادة التصويت للمصريين بالخارج. 27 و28 أغسطس: إعادة التصويت داخل مصر. 4 سبتمبر: إعلان النتيجة النهائية ونشرها بالجريدة الرسمية. تفاصيل الانتخابات وتعديلات القانون تأتي انتخابات مجلس الشيوخ 2025 في ضوء تصديق الرئيس عبد الفتاح السيسي على تعديلات قانون المجلس وقانون تقسيم الدوائر، وينص القانون على تشكيل المجلس من 300 عضو، يُنتخب ثلثاهم بالاقتراع السري المباشر، ويُعين رئيس الجمهورية الثلث الباقي، مع تخصيص ما لا يقل عن 10% من المقاعد للمرأة. وتُقسم الجمهورية إلى 27 دائرة للنظام الفردي، و4 دوائر للقائمة، منها دائرتان مخصصتان لـ13 مقعدًا لكل منهما، ودائرتان مخصصتان لـ37 مقعدًا لكل. ويلزم القانون الراغبين في الترشح بتقديم مستندات رسمية، تشمل السيرة الذاتية، صحيفة الحالة الجنائية، إقرار الذمة المالية، موقف التجنيد، شهادة المؤهل الجامعي، وإيصال سداد مبلغ 30 ألف جنيه كـتأمين، بجانب المستندات الأخرى التي تطلبها الهيئة الوطنية للانتخابات. وفي إطار الاستعدادات التنظيمية، نفذت الهيئة الوطنية للانتخابات برامج تدريب إلكترونية لأكثر من 10,600 قاضٍ من هيئتي قضايا الدولة والنيابة الإدارية، باستخدام تقنية الفيديو كونفرانس، وتم خلالها عرض حزمة من التطبيقات الإلكترونية المصممة لتسهيل إجراءات التصويت وضمان السرية والسرعة. كما تم تدريب الموظفين المعاونين للقضاة على استخدام الأنظمة الرقمية، وتلقي طلبات الترشح، وفحصها، وتوفير الأجهزة الإلكترونية اللازمة مثل الباركود والماسحات الضوئية والطابعات في مقار المحاكم الابتدائية. ضوابط الصمت الانتخابي: ضمان تكافؤ الفرص بين المرشحين وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات على ضرورة الالتزام التام بفترة الصمت الانتخابي، والتي تهدف إلى توفير بيئة هادئة للناخب لاتخاذ قراره بحرية، ومنحت وسائل الإعلام خلال هذه الفترة دورًا توعويًا فقط، يقتصر على تثقيف الناخبين بشأن طريقة التصويت، أماكن اللجان، ودور الإشراف القضائي، مع الامتناع تمامًا عن الترويج لأي مرشح. وشملت محاذير الصمت الانتخابي ما يلي: حظر أي دعاية انتخابية أو ترويج لأي مرشح خلال فترة الصمت. منع الأحزاب والقوائم من تنظيم أنشطة دعائية. الامتناع عن عقد مؤتمرات جماهيرية أو إعلانات. التزام وسائل الإعلام الحياد التام. التركيز على التوعية والمشاركة فقط دون انحياز. الامتناع عن الظهور الإعلامي للمرشحين. ضمان المساواة بين المتنافسين قبل يوم الاقتراع.


أهل مصر
منذ 3 ساعات
- أهل مصر
كتائب القسام تعلن تفجير جرافة عسكرية إسرائيلية في جباليا شمال غزة
أعلنت كتائب القسام اليوم الخميس، عن تفجير جرافة عسكرية إسرائيلية في بلدة جباليا شمالي غزة، في إطار مواجهة عدوان الاحتلال على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023. وأوضحت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في بيان لها نشرته عبر صفحتها في "تليجرام": "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تفجير عبوة أرضية شديدة الانفجار في جرافة عسكرية إسرائيلية من نوع "D9" بالقرب من المسجد العمري في بلدة جباليا شمالي القطاع بتاريخ 28-07-2025". وأضافت "تواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف". ويشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوان على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 تسبب في استشهاد وإصابة عشرات الآلاف من الشعب الفلسطيني، إلى جانب فرض حصار على القطاع منذ مارس الماضي تسبب في استشراء المجاعة بين أهل غزة.


الدولة الاخبارية
منذ 4 ساعات
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفي سمير دسوقي يكتب:الإخوان والصهاينة.. تحالف الخيانة ضد مصر
الخميس، 31 يوليو 2025 08:31 مـ بتوقيت القاهرة في الوقت الذي تبذل فيه مصر أقصى جهودها – منفردة وبشجاعة – لوقف نزيف الدم في قطاع غزة، وتعمل بكل ما تملك من أدوات سياسية ودبلوماسية وإنسانية لإنهاء الحصار الجائر المفروض على الأشقاء الفلسطينيين، نجد من خانوا الدين والوطن، يتآمرون علينا، ويصطفون مع العدو، في مشهد مخزٍ لا يمكن أن يُنسى أو يُغتفر. لقد أثبتت الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنها تمثل ضمير الأمة، حين تحركت عبر قنواتها الشرعية والدولية، لوقف العدوان الإسرائيلي الوحشي على غزة. خاضت مصر مفاوضات طويلة ومعقدة، امتدت لأسابيع وشهور، وانتهت بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، سواء من خلال الإسقاط الجوي أو عبر معبر رفح، لتؤكد مرة أخرى أن مصر هي بوابة العروبة الحقيقية، وحاضنة القضية الفلسطينية. وفي الوقت ذاته، خرجت علينا جماعة الإخوان الإرهابية، بأبشع صور الخيانة، حين نظّمت تظاهرات أمام السفارة المصرية في تل أبيب، رافعة شعارات معادية للدولة المصرية. لم يكتفوا بذلك، بل انضمت إليهم جماعات صهيونية متطرفة، في مشهد عبثي يكشف حجم التناغم بين الخيانة والاحتلال. وكأن العدو لم يكن ليحلم بفرصة أفضل من تلك، فاستغل الموقف إعلاميًا وسياسيًا، وروّج للتظاهرات، وبدأ يحرض الجماعة الإرهابية على تنظيم تحركات مشابهة أمام السفارات المصرية في عدد من العواصم الغربية، حتى صارت بعض الصحف الإسرائيلية تتصدر بعناوين كاذبة تدّعي أن هناك "رفضًا عالميًا" لدور مصر في الملف الفلسطيني. أي وقاحة تلك؟! لكننا نعلم، والشعب المصري يعلم، والعالم الحر يعلم، أن هذه التحركات ليست عفوية، بل هي جزء من تحالف خفي بين الإخوان والصهاينة، هدفه زعزعة استقرار مصر، وتشويه صورتها المشرفة، والنيل من ثوابتها الوطنية. هؤلاء لم يكونوا يومًا على عهد الوطن، بل كانوا دومًا خنجرًا في ظهر الأمة، وكلما اشتدت الأزمة، ظهروا على حقيقتهم، منساقين خلف أعداء الأمة، متجردين من كل القيم الدينية والوطنية والإنسانية. لكن مصر – الدولة والشعب والجيش – لا تهتز. مصر التي خاضت معاركها ضد الإرهاب وانتصرت، والتي حمت حدودها وواجهت المؤامرات في الداخل والخارج، لن يضيرها نباح الخونة، ولن تُوقف مسيرتها تظاهرات مأجورة مدفوعة الأجر والدولار. نحن على يقين أن هذا الوطن محصّن بوعي شعبه، وبصلابة قيادته، وبإخلاص جيشه، ولن يُسمح لأي جماعة إرهابية أو دولة مارقة أن تمس ترابه أو مكانته أو هيبته. ولمن يتوهم أن مصر تُبتز أو تُركع، نقولها واضحة: الكلاب تعوي... والقافلة تسير وسيبقى هذا الوطن فوق رؤوس الجميع، لا يُدار إلا من أبنائه، ولا يخضع إلا لمبادئه. تحيا مصر... تحيا مصر... تحيا مصر.