
10 ميداليات ملونة للبنان في بطولة العالم للشباب بالفنون القتالية المختلطة
واحتل المنتخب اللبناني المركز ال11 في الترتيب العام النهائي، والمركز الثالث على صعيد قارة آسيا والمركز الأول على صعيد الدول العربية.
وفي ما يلي اسماء لاعبي ولاعبات وطن الأرز الذين احرزوا الميداليات:
*الذكور:
-شربل أبو رحال(ميدالية ذهبية) في وزن 79.4 كلغ
-الياس غياض (ميدالية فضية ) في وزن 31 كلغ
-شربل بو سرحال(ميدالية فضية) في وزن 52 كلغ
-ألبير بستاني (ميدالية فضية) في وزن 57 كلغ
-آدم السن(ميدالية برونزية) في وزن 27 كلغ
-غدي الياس(ميدالية برونزية) في وزن 48 كلغ
-مارك بو شهلا (ميدالية برونزية) في وزن 52 كلغ
-جينيفر بستاني(ميدالية فضية) في وزن 65.8 كلغ
-سكاي زغيب(ميدالية فضية) في وزن 37 كلغ
-ايللا زغيب (ميدالية برونزية) في وزن 48 كلغ
واكب المنتخب اللبناني نائب رئيس الاتحاد اللبناني للفنون القتالية المختلطة لؤي قبلاوي والأمين العام وسام ابي نادر وعضوا الاتحاد روجيه نعيمه ومحمد فخر الدين. اما المدربون فهم: محمد الغربي، جورج بردويل، وسام بو سرحال، حليم المزوّق، ايلي مدوّر، خالد عفارة وأحمد السن.
ويستضيف الاتحاد اللبناني بطولة آسيا بين 28 تشرين الثاني و5 كانون الأول المقبلين. وسيعلن لاحقا عن كافة التفاصيل المتعلقة بالحدث القاري الكبير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
أحمد الغول بطل لبنان لذوي الإعاقة في الدراجات الهوائية (صور)
نظم الاتحاد اللبناني للدراجات بطولة لبنان المفتوحة للدراجات الهوائية لذوي الإعاقة على مسار مقفل من الطريق البحرية في منطقة مارينا ضبيه، بين مسبح غولدن بيتش وثكنة قوى الأمن الداخلي (الفهود). من المنافسات. (وكالات) انطلق السباق عند الساعة الثامنة والنصف صباحاً على 4 دورات بمشاركة أكثر من 10 متسابقين. أحرز لقب السباق أحمد الغول بزمن 45 دقيقة 31 ثانية، فيما حل أحمد شبلي ثانياً ومحمود عوض ثالثاً. وختاماً، وزعت الكؤوس على الفائزين من قبل أعضاء الاتحاد اللبناني للدراجات، وكانت كلمة شكر من رئيس الاتحاد هراير ساتويان لكل من ساهم في إنجاح هذا السباق، وبالأخص عناصر قوى الأمن الداخلي والجيش اللبناني وفرق الطوارئ في الصليب الأحمر اللبناني وجمعية ماراثون بيروت بالإضافة إلى جميع المتطوّعين.


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- ليبانون 24
السلة الآسيوية تعود من السعودية… ولبنان يقود الحلم العربي نحو التتويج
تنطلق اليوم في مدينة جدة السعودية ، منافسات النسخة الحادية والثلاثين من بطولة كأس آسيا لكرة السلة بمشاركة 16 منتخبًا من القارة. وتمتد البطولة حتى السابع عشر من آب، وسط أجواء تنافسية واعدة. وهذه النسخة ليست كسابقاتها، إذ تشهد حضورًا عربيًا يحمل بصمة لبنانية، وسط توقعات بأن تكون هذه البطولة نقطة الانطلاقة الحقيقية لتحقيق الحلم العربي الكبير في التتويج القاري. بطولة آسيا عبر التاريخ تاريخيًا، تعود أولى محطات هذه البطولة إلى عام 1960 في العاصمة الفلبينية مانيلا، حيث أُقيمت النسخة الأولى تحت اسم بطولة الاتحاد الآسيوي لكرة السلة (ABC)، وكانت تهدف إلى تحديد ممثل القارة في كأس العالم والألعاب الأولمبية. حينها، فرضت الفلبين سيطرتها في البداية، بتحقيق أول لقبين، قبل أن تدخل اليابان على خط المنافسة وتخطف اللقب في 1965. لاحقًا، استعادت الفلبين بريقها في نسختي 1967 و1973، بينما ظهرت كوريا الجنوبية للمرّة الأولى في سجل الأبطال عام 1969، لتعود اليابان وتضيف لقبًا ثانيًا عام 1971. وفي منتصف السبعينيات، دخل المنتخب الصيني السباق بقوّة، حيث بدأ مرحلة من السيطرة الكاملة على البطولة، متوّجًا بين عامي 1975 و1983، إلى أن نجحت الفلبين في كسر هذه الهيمنة عبر التتويج بنسخة 1985. لكن الصين لم تتراجع، فعادت لتحصد خمسة ألقاب متتالية من 1987 حتى 1995، في حين تمكنت كوريا الجنوبية من التتويج للمرّة الثانية في 1997. ولم تلبث الصين أن استعادت اللقب في نسخ 1999، 2001، 2003 و2005، خلال فترة تألق نجمها ياو مينغ. في المقابل، شهدت نسخة 2007 صعود اسم جديد في سماء السلة الآسيوية، مع بروز منتخب إيران بقيادة العملاق حامد حدادي (218 سم). فازت إيران بلقبين متتاليين في 2007 و2009، لتعود الصين بعدها وتحسم نسخة 2011. غير أن إيران ردّت بإحراز لقب 2013، قبل أن تسجل الصين آخر تتويج لها عام 2015. لكن دخول أستراليا إلى المنافسات القارية بدوره غيّر المعادلات، إذ نجحت في الفوز بلقبي 2017 و2022. على صعيد المنتخبات العربية، لا يزال لبنان يحمل الرقم الأبرز، إذ بلغ النهائي في أربع مناسبات دون أن يتوّج، أعوام 2001، 2005، 2007، ثم في 2022 مع وائل عرقجي أفضل لاعب في آسيا. ويُحسب لمنتخب الأردن وصوله إلى النهائي عام 2011 وخسارته بفارق نقطة أمام الصين (70-69). أما منتخب قطر، فحقق المركز الثالث في نسختي 2003 و2005، في حين كان الحضور السعودي الأبرز عام 1999. وسجّل المنتخب السوري حضوره الأقوى في نسخة 2001 بحلوله رابعًا، بينما اكتفى العراق بأفضل نتيجة له في عام 1977 عندما حل سادسًا، دون أن يتخطى ربع النهائي في باقي مشاركاته. نسخة 2025 مختلفة... من صفحات التاريخ إلى حماس الحاضر، يعود الأمل العربي ليتجدّد مع انطلاق بطولة كأس آسيا لكرة السلة، وسط مشاركة واسعة لمنتخباتنا. وقد جرى توزيع الفرق الـ16 على أربع مجموعات، تضم كل واحدة منها أربعة منتخبات. في الأولى، جاء منتخب لبنان في مجموعة نارية إلى جانب أستراليا، كوريا الجنوبية، وقطر. أما منتخب سوريا ، فيخوض تحدياته ضمن المجموعة الثانية التي تضم أيضًا إيران، اليابان، وغوام. وفي المجموعة الثالثة، يتقاسم منتخبا الأردن والسعودية المنافسة مع الصين والهند. بينما يخوض منتخب العراق مبارياته في المجموعة الرابعة، إلى جانب الفلبين، نيوزيلندا، وتايبيه الصينية. وسيخوض كل منتخب مبارياته ضمن دور المجموعات، حيث يتأهل أصحاب المركز الأول مباشرة إلى الدور ربع النهائي، فيما تخوض المنتخبات التي تحتل المركزين الثاني والثالث مباريات فاصلة لحجز مقاعدها في دور الثمانية. وبعدها تُستكمل البطولة بنظام خروج المغلوب. وغدًا الأربعاء، ستكون كل الأنظار مصوّبة نحو منتخب "الأرز" (وصيف النسخة الأخيرة)، الذي يتسلح بتشكيلة مميزة يقودها المدرب الصربي ميرودراغ بيريسيتش. ويضم المنتخب اللبناني نخبة من اللاعبين المميزين، هم: أمير سعود، كريم زينون، سيرجيو درويش، علي منصور، وائل عرقجي العائد من إصابة في الكتف، يوسف خياط، هايك غيوكجيان، علي مزهر، جيرار حديديان، علي حيدر، عمر جمال الدين وديدريك لاوسن.


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- ليبانون 24
المنتخب اللبناني لكرة السلة يُكرَّم في جدة وسط دعم الجالية اللبنانية
استقبلت الجالية اللبنانية في جدة، الماضي، بعثة المنتخب اللبناني لكرة السلة في القنصلية اللبنانية، وذلك في أجواء احتفالية مميّزة، وتحت هاشتاغ #أبطال_الأرز_في_قلب_المملكة. وتأتي هذه الزيارة تزامناً مع وجود المنتخب في المملكة العربية السعودية ، حيث يُشارك في بطولة آسيا لكرة السلة المقامة حالياً في مدينة جدة. وقد بادرت القنصلية العامة اللبنانية في جدة إلى تنظيم هذا الاستقبال، وشهد الحفل حضور شخصيات سياسية واجتماعية بارزة، كان في مقدّمتها سعادة القنصل العام اللبناني في جدة، وليد منقارة، الذي قدّم درعاً تكريمياً لبعثة المنتخب، تقديراً لإنجازاتهم ورفعهم لاسم لبنان عالياً. بدورهم، قدّم لاعبو المنتخب هدايا تذكارية موقّعة إلى القنصل منقارة تعبيراً عن امتنانهم لدعمه. كما حضر عدد كبير من أبناء الجالية اللبنانية، الذين عبّروا عن فخرهم بالمنتخب، وحرصوا على دعمه وتشجيعه، متمنّين له التوفيق والانتصار في البطولة.