logo
الرئيس العليمي يؤكد أهمية تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيات كسبيل لتحقيق السلام المستدام

الرئيس العليمي يؤكد أهمية تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيات كسبيل لتحقيق السلام المستدام

اليمن الآنمنذ 11 ساعات
استقبل فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء، ومعه عضو المجلس سلطان العرادة، المبعوث الخاص للامم المتحدة، هانس غروندبرغ.
وفي اللقاء، رحب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالمبعوث الاممي، مثنياً على احاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن، وما تضمنته من مواقف حول متطلبات وقف التصعيد، وتحسين الاقتصاد، والإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المحتجزين لدى المليشيات الحوثية الارهابية.
واطلع رئيس مجلس القيادة الرئاسي وعضو المجلس من مبعوث الامم المتحدة، الى احاطة بشأن نتائج اتصالاته الاخيرة، ومستجدات جهوده المنسقة مع المجتمع الدولي لاحياء مسار السلام وفقاً لمرجعياته التي انقلبت عليها المليشيات الحوثية الارهابية بدعم من النظام الايراني.
وفي اللقاء، جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، دعم المجلس والحكومة لمساعي الامم المتحدة، ومبعوثها الخاص، من اجل احلال السلام العادل والشامل وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها وطنياً، واقليمياً، ودولياً، وخصوصاً قرار مجلس الامن 2216.
وذكر فخامة الرئيس في اللقاء المتزامن مع مرور اربع سنوات على تعيين المبعوث الاممي هانس غروندبرغ، بتعاون مجلس القيادة والحكومة مع كل المبادرات الاممية، والاقليمية، والدولية من اجل تخفيف المعاناة الانسانية عن الشعب اليمني، رغم التعنت، والصلف المستمر من جانب المليشيات الحوثية على مدى السنوات الماضية.
واكد رئيس مجلس القيادة انه بعد كل هذه السنوات من الحرب والوساطة الاممية تتجلى الحقيقة الراسخة اكثر وضوحاً بان السلام الحقيقي يبدأ من معالجة جذر المشكلة، ودفع المليشيات نحو التخلي عن فكرتها السلالية، وتفكيك بنيتها العنصرية، والعسكرية.
واوضح ان المعضلة ليست في تفاصيل الترتيبات الفنية، بل في جوهر المشكلة المتجسد بجماعة ترى نفسها فوق البشر، وتتعامل مع السلام كوسيلة للمراوغة، لا كخيار استراتيجي في مصلحة الشعب اليمني.
واكد فخامته، ان مسؤولية الامم المتحدة، والمجتمع الدولي يجب ان لا تقتصر على إدارة الأزمة، بل توفير الشروط الموضوعية لتحقيق سلام مستدام ومنع تكرار الحروب، وعدم تمكين المليشيات من إعادة إنتاج استبدادها تحت أي غطاء.
واشاد فخامة الرئيس باستمرار وحدة المجتمع الدولي حول الملف اليمني، وتطابق مواقف القوى الكبرى في مجلس الأمن مع الموقف اليمني حول عديد القضايا الرئيسية، وفي مقدمتها دعم آلية التفتيش الاممية، وإضافة خبير عسكري إلى لجنة العقوبات الدولية.
واشار فخامة الرئيس الى خروقات المليشيات الحوثية وداعميها، لقرار حظر الأسلحة، ودأبها على اختلاق الذرائع من اجل تأجيل السلام، وإطالة امد النزاع والمعاناة الانسانية، لافتاً الى اهمية دور الامم المتحدة، ومبعوثها الخاص في التحذير من مخاطر خرق قرار حظر الأسلحة، وتسمية الطرف المعرقل لمساعيها السلمية، فضلاً عن ضرورة حشد التمويلات لتعزيز التحسن في موقف العملة الوطنية، وتحقيق التعافي الاقتصادي المنشود على كافة المستويات.
حضر اللقاء مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور يحيى الشعيبي.
تعليقات الفيس بوك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعلان مفاجئ للمبعوث الاممي (تسوية)
اعلان مفاجئ للمبعوث الاممي (تسوية)

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

اعلان مفاجئ للمبعوث الاممي (تسوية)

العربي نيوز: صدر اعلان مفاجئ عن المبعوث الخاص لامين عام الامم المتحدة الى اليمن، هانس غروندبيرغ، تضمن لأول مرة حديثه عن "هيكل الدولة اليمنية وترتيبات المرحلة الانتقالية في اليمن"، و"قضية جنوب اليمن"، و"قرارات سياسية جريئة"، كاشفا عن مشاورات جارية تسعى إلى اصدار مجلس الامن الدولي قرارا جديدا بشأن اليمن. جاء هذا في حديث صحفي ادلى به المبعوث الاممي، لمركز دراسات الجنوب (سوث 24)، واعاد غروندبيرغ نشر نصه باللغة العربية، الثلاثاء (19 اغسطس) على حسابات مكتبه بمنصات التواصل الاجتماع، أكد فيه أن "التسوية السياسية في اليمن لا تزال ممكنة، رغم التعقيدات الإقليمية والتصعيد في غزة والبحر الأحمر". وقال غروندبيرغ: "إن الحرب المدمرة في غزة والاضطرابات الإقليمية ما زالت تقوّض آفاق السلام والاستقرار في اليمن. ما يجري هناك زاد من تعقيد المشهد المتشابك أصلاً الذي نتعامل معه في اليمن. وقد برز ذلك بوضوح مع التصعيد في البحر الأحمر منذ نهاية عام 2023، بما في ذلك الضربات عبر الحدود بين أنصار الله وإسرائيل". وتابع: "مع ذلك، ما زلت مقتنعاً بأن الحل الدبلوماسي ممكن. لقد رأينا تجارب تثبت ذلك، ومنها وقف الأعمال العدائية بين الولايات المتحدة وأنصار الله الذي لعبت عُمان دوراً في تسهيله. ومن خلال محادثاتي مع الفاعلين الإقليميين، هناك اتفاق واضح على أن التسوية التفاوضية وحدها هي التي يمكن أن تحقق سلاماً دائماً في اليمن". في هذا السياق، قال: "الأطراف تتفق على بعض الأولويات الرئيسية، مثل وقف إطلاق نار شامل، وانفراجة اقتصادية، وعملية سياسية جامعة. لكن ما زالت هناك فجوات كبيرة، فيما يتعلق بالقضايا الحساسة مثل هيكل الدولة وكيفية إدارة المرحلة الانتقالية. هذه ليست أسئلة سهلة، ويجب معالجتها عبر الحوار، بدءاً بخطوات تبني الثقة". مضيفا: "خارطة الطريق، ليست فقط واقعية بل وضرورية، فهي تبني على المجالات التي شهدنا فيها قدراً من التوافق. وهي ليست اتفاقاً نهائياً، بل مسار يقود للاتفاق، وتعكس مطالب اليمنيين. ولكن لإنجاحها، نحن بحاجة إلى أكثر من مجرد كلمات. الأمر يتطلب إرادة سياسية، وتقديم تنازلات، والتخلي عن عقلية المحصلة الصفرية". وتابع: "كما يتطلب معالجة شواغل الأطراف الإقليمية. لقد رأينا ما يمكن تحقيقه: فتح الطرق في الضالع، إطلاق سراح أسرى، وانخفاض وتيرة المواجهات على الجبهات. هذه خطوات صغيرة، لكنها مهمة وتُظهر أن التعاون قادر على تحقيق نتائج ملموسة". معلقا على اصدار الحوثيين عملات بأنه "مثال على مدى تفكك المشهد الاقتصادي". موضحا أن "إشراك الشباب والنساء ليس إجراء شكلياً، بل عنصر أساسي لتحقيق سلام حقيقي ودائم". وقال: "النساء والشباب تحملوا الجزء الأكبر من أعباء هذا الصراع، وهم يستحقون بكل تأكيد أن يكون لهم مقعد على الطاولة للمشاركة في رسم ملامح المرحلة القادمة". وأردف: "أي عملية سياسية تستبعد نصف السكان، لن تنجح". ولفت الى ما وصفه "المشاركة الفاعلة" لمنظمات ومكونات المجتمع المدني بما فيهم النساء والشباب، في المشاورات السياسية التي يرعاها مكتبه داخل اليمن وخارجها، وقال: "ستواصل الأمم المتحدة الدعوة إلى آليات شاملة ودعمها بما يضمن أن يكون لممثلي المجتمع المدني، وخاصة النساء والشباب، دور في صياغة مستقبل اليمن". وتحدث المبعوث الاممي الى اليمن، هانس غروندبيرغ، لأول مرة عن القضية الجنوبية، فأعتبر ان "دعوات الجنوبيين إلى الاستقلال أو تقرير المصير مطالب تعكس مظالم متجذرة ورغبة في تمثيل سياسي أوسع". وقال: "أُدرك أن معالجة هذه التطلعات مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالمسار السياسي العام في اليمن وبترتيبات الحكم المستقبلية". مضيفا: "أعي أن القضية الجنوبية لا يمكن تناولها بمعزل عن بقية القضايا، وينبغي معالجتها ضمن العملية السياسية الشاملة". وأردف: "من منظور الامم المتحدة، فإن التعامل مع القضية الجنوبية وشكل الدولة يستند إلى مبدأ أن النتائج يجب أن يقررها اليمنيون أنفسهم عبر حوار شامل". منوها بأن "خارطة الطريق لا تستبعد هذه القضايا". ولخص المبعوث الاممي المطلوب الان لضمان نجاح الجهود الجارية للدفع بعملية السلام، في "إرادة سياسية حقيقية، وتقديم تنازلات، وتعاون إقليمي ودولي"، وقال: "كلها عناصر ضرورية لضمان فعالية الحوار". وأردف قائلا: "نحن بحاجة إلى تخفيف حدة التوترات، وضبط النبرة الخطابية، وإبداء رغبة حقيقية للوفاء بالالتزامات السابقة". لكنه شدد في هذا السياق على أهمية توحيد الموقف والجهد الدوليين لدعم السلام في اليمن، وقال: "قد لا تكون هناك لحظة مثالية لاتخاذ قرارات سياسية جريئة، لكن المسؤولية تقتضي تغيير المسار: تقديم المصلحة الوطنية فوق الحسابات الضيقة، وتهيئة المجال لحوار شامل، والانتقال من حالة الجمود إلى مسار سياسي قابل للتطبيق". مضيفا: "اليمن لم يعد يحتمل مزيداً من التشرذم أو الجمود السياسي. فالثمن ليس مجرد فكرة نظرية، بل تتجلى في تفاقم المعاناة، وتدهور الاقتصاد، وتآكل ثقة الناس". وأردف قائلا: "أعلم أن الكثير من اليمنيين قد سئموا - سئموا من الانتظار، ومن حالة عدم اليقين، ومن الوعود التي لم تتحقق. ومع ذلك، ما زال الأمل قائماً". حد تأكيده. وتابع غروندبيرغ قائلا: "السلام ما زال ممكناً. بصفتي المبعوث الخاص، أحمل معي صدى ما سمعته من اليمنيين من قصصٍ وإحباطاتٍ وآمالٍ في جميع أنحاء البلاد وخارجها. ما زلت ملتزماً بهذا الجهد، وبالانخراط الصادق، وببذل كل ما وسعي للمساعدة في تهيئة الطريق للمضي قدماً. طريق يعكس كرامة الشعب اليمني وقوته وتطلعاته". شاهد.. نص لقاء المبعوث الاممي الى اليمن كاملا

وزير الأوقاف يخاطب قبيلتي آل فجيح وآل حتيك في مأرب: أوقفوا سلاح الفتنة واحتكموا لصوت العقل
وزير الأوقاف يخاطب قبيلتي آل فجيح وآل حتيك في مأرب: أوقفوا سلاح الفتنة واحتكموا لصوت العقل

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

وزير الأوقاف يخاطب قبيلتي آل فجيح وآل حتيك في مأرب: أوقفوا سلاح الفتنة واحتكموا لصوت العقل

دعا معالي وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عطية شبيبة، قبيلتي آل فجيح وآل حتيك من قبائل عبيدة بمحافظة مأرب إلى وقف الاقتتال ووضع حد لسلاح الفتنة والاحتكام لصوت العقل. وأكد معالي الوزير أن ما يجري من مواجهات بين أبناء العمومة يتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وأعراف القبيلة وقيمها الراسخة، مشيرًا إلى أن استمرار العنف يهدد استقرار المحافظة ويقوّض وحدة المجتمع القبلي..داعيًا إياهم للتمسك بالقيم الدينية والأعراف القبلية الراسخة، والعمل على صون الأرواح والممتلكات والحفاظ على الروابط الاجتماعية التي تجمع أبناء القبائل. وشدد على أن سفك الدماء يعد من أعظم الجرائم التي توجب غضب الله وسخطه، مع التأكيد على أن الاحتكام إلى العقلاء ورجال الدولة يشكل السبيل الأمثل لحل الخلافات بعيدًا عن استخدام السلاح وما يترتب عليه من خسائر بشرية ومادية. وأشار الوزير إلى أهمية تقديم صوت الحكمة على لغة القوة، واستثمار الخبرات القبلية في فصل النزاعات بالعدل وإغلاق أبواب الفتنة، موضحًا أن بين أقيال مأرب ورجالات سبأ من يمكن اللجوء إليهم لتسوية النزاع بشكل عادل. وابتهل معالي الوزير إلى الله لحفظ مأرب وأهلها من الفتن، مع التأكيد على أن وحدة الصف ونبذ العنف تمثل السبيل لصون كرامة القبيلة والحفاظ على مكانتها، بما يحقق المصلحة العامة ويحمي الأرواح والممتلكات. تعليقات الفيس بوك

رئيس مجلس القيادة يؤكد أهمية تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيا كسبيل لتحقيق السلام المستدام
رئيس مجلس القيادة يؤكد أهمية تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيا كسبيل لتحقيق السلام المستدام

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

رئيس مجلس القيادة يؤكد أهمية تفكيك البنية العنصرية والعسكرية للمليشيا كسبيل لتحقيق السلام المستدام

العرش نيوز – متابعات استقبل فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الاربعاء، ومعه عضو المجلس سلطان العرادة، المبعوث الخاص للأمم المتحدة، هانس غروندبرغ. وفي اللقاء، رحب رئيس مجلس القيادة الرئاسي بالمبعوث الاممي، مثنياً على احاطته الأخيرة أمام مجلس الأمن، وما تضمنته من مواقف حول متطلبات وقف التصعيد، وتحسين الاقتصاد، والإفراج عن موظفي الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المحتجزين لدى المليشيات الحوثية الارهابية. واطلع رئيس مجلس القيادة الرئاسي وعضو المجلس من مبعوث الأمم المتحدة، إلى إحاطة بشأن نتائج اتصالاته الاخيرة، ومستجدات جهوده المنسقة مع المجتمع الدولي لإحياء مسار السلام وفقاً لمرجعياته التي انقلبت عليها المليشيا الحوثية الارهابية بدعم من النظام الايراني. وفي اللقاء، جدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، دعم المجلس والحكومة لمساعي الأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص، من أجل إحلال السلام العادل والشامل وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها وطنياً، وإقليمياً، ودولياً، وخصوصاً قرار مجلس الأمن 2216. وذكر فخامة الرئيس في اللقاء المتزامن مع مرور أربع سنوات على تعيين المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، بتعاون مجلس القيادة والحكومة مع كل المبادرات الاممية، والاقليمية، والدولية من أجل تخفيف المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني، رغم التعنت، والصلف المستمر من جانب المليشيات الحوثية على مدى السنوات الماضية. وأكد رئيس مجلس القيادة أنه بعد كل هذه السنوات من الحرب والوساطة الاممية تتجلى الحقيقة الراسخة أكثر وضوحاً بأن السلام الحقيقي يبدأ من معالجة جذر المشكلة، ودفع المليشيا نحو التخلي عن فكرتها السلالية، وتفكيك بنيتها العنصرية، والعسكرية. وأوضح أن المعضلة ليست في تفاصيل الترتيبات الفنية، بل في جوهر المشكلة المتجسد بجماعة ترى نفسها فوق البشر، وتتعامل مع السلام كوسيلة للمراوغة، لا كخيار استراتيجي في مصلحة الشعب اليمني. وأكد فخامته، أن مسؤولية الامم المتحدة، والمجتمع الدولي يجب أن لا تقتصر على إدارة الأزمة، بل توفير الشروط الموضوعية لتحقيق سلام مستدام ومنع تكرار الحروب، وعدم تمكين المليشيا من إعادة إنتاج استبدادها تحت أي غطاء. وأشاد فخامة الرئيس باستمرار وحدة المجتمع الدولي حول الملف اليمني، وتطابق مواقف القوى الكبرى في مجلس الأمن مع الموقف اليمني حول عديد القضايا الرئيسية، وفي مقدمتها دعم آلية التفتيش الاممية، وإضافة خبير عسكري إلى لجنة العقوبات الدولية. وأشار فخامة الرئيس إلى خروقات المليشيا الحوثية وداعميها، لقرار حظر الأسلحة، ودأبها على اختلاق الذرائع من أجل تأجيل السلام، وإطالة أمد النزاع والمعاناة الانسانية، لافتاً إلى أهمية دور الأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص في التحذير من مخاطر خرق قرار حظر الأسلحة، وتسمية الطرف المعرقل لمساعيها السلمية، فضلاً عن ضرورة حشد التمويلات لتعزيز التحسن في موقف العملة الوطنية، وتحقيق التعافي الاقتصادي المنشود على كافة المستويات. حضر اللقاء مدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور يحيى الشعيبي. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store