logo
رئيس وزراء السودان يتعهد بإعادة الخرطوم "عاصمة قومية شامخة"

رئيس وزراء السودان يتعهد بإعادة الخرطوم "عاصمة قومية شامخة"

شفق نيوزمنذ يوم واحد
تعهد رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس، بإعادة إعمار العاصمة الخرطوم، وذلك خلال أول زيارة لها منذ توليه منصبه قبل شهرين.
وتعرضت الخرطوم خاصة والسودان عموما لدمار هائل خلال أكثر من عامين من الحرب الأهلية.
وفي جولة تفقدية شملت مطار المدينة المدمر ومعالمها ومحطات مياه، عرض رئيس الوزراء الجديد مشروعات الإصلاح الشاملة تحسبا لعودة البعض على الأقل من ملايين السكان الذين فروا من العنف.
وقال إدريس إن "الخرطوم ستعود عاصمة قومية شامخة".
وكان رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان قد وصل، أمس السبت، إلى مطار الخرطوم الذي استعاده الجيش في مارس/آذار بعد سيطرة قوات الدعم السريع عليه لمدة عامين تقريبا.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن عشرات الآلاف قُتلوا في العاصمة التي كانت تعج بالحركة قبل أن يفر منها أكثر من 3 ملايين شخص من سكانها.
ومن المتوقع أن تكون إعادة الإعمار مهمة جبارة، إذ تقدّر الحكومة تكلفتها بنحو 700 مليار دولار على مستوى السودان، نصفها تقريبا للخرطوم وحدها.
وبدأت الحكومة الموالية للجيش، التي انتقلت إلى بورتسودان على البحر الأحمر في وقت مبكر من الحرب ولا تزال تعمل منها، التخطيط لعودة الوزارات إلى الخرطوم رغم استمرار القتال في أجزاء أخرى من البلاد.
وتواصل الحكومة السودانية جهودها في العاصمة لدفن الجثث بشكل لائق، وإزالة آلاف الذخائر غير المنفجرة، واستئناف الخدمات الإدارية.
وتسببت الحرب في أكبر أزمة جوع ونزوح في العالم، إذ يعاني نحو 25 مليون سوداني انعدام الأمن الغذائي الشديد، كما أجبرت أكثر من 10 ملايين سوداني على النزوح داخليا في أنحاء البلاد، بينما فر 4 ملايين عبر الحدود.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعود إلى المفاوضات النووية مع الاتحاد الأوربي
إيران تعود إلى المفاوضات النووية مع الاتحاد الأوربي

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة الصحافة المستقلة

إيران تعود إلى المفاوضات النووية مع الاتحاد الأوربي

المستقلة/-توصلت إيران إلى اتفاق مبدئي مع كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا (المعروفة بالترويكا الأوروبية) لبدء جولة جديدة من المحادثات حول برنامجها النووي، وفق ما نقلته وكالة أنباء 'تسنيم' الإيرانية، اليوم الأحد، عن مصدر مطّلع لم تُكشف هويته. وأوضح المصدر أن الاتفاق يشمل مبدأ استئناف المحادثات، بينما لا تزال المشاورات جارية لتحديد موعد ومكان انعقادها، مع ترجيحات بأن تُعقد خلال الأسبوع المقبل في موقع غير محدد داخل أوروبا. وستُجرى المفاوضات المرتقبة على مستوى مساعدي وزراء الخارجية للدول المعنية، وذلك في سياق الجهود لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة بشكل أحادي في مايو 2018، وأعادت بعده فرض العقوبات الاقتصادية على إيران، التي ردت حينها بالتراجع عن بعض التزاماتها النووية. تهديدات أوروبية بإعادة تفعيل العقوبات الأممية وكانت طهران قد بدأت بدراسة طلب رسمي من الترويكا الأوروبية لاستئناف المفاوضات، وسط تحذيرات متكررة من العواصم الأوروبية بأنها ستفعّل 'آلية معاودة فرض العقوبات'، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد. وينتهي قرار مجلس الأمن الدولي بشأن وقف العقوبات على إيران في 18 أكتوبر المقبل، ومن شروطه إمكان معاودة فرض عقوبات الأمم المتحدة السابقة. وستستغرق هذه العملية نحو 30 يوماً. وفي أول اتصال هاتفي منذ بدء الحرب الإسرائيلية على إيران في يونيو الماضي والاستهداف الأميركي لمنشآت نووية إيرانية، أجرى وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، إلى جانب مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، مكالمة مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، عبّروا خلالها عن تمسكهم باستئناف المحادثات بشكل فوري. عراقجي يرفض التهديد الأوروبي وبحسب مصدر دبلوماسي فرنسي، فقد شدد الوزراء الأوروبيون خلال الاتصال على ضرورة التوصل إلى اتفاق نووي 'مستدام وقابل للتحقق'، ملوحين بتفعيل آلية العقوبات في حال لم تلتزم طهران بذلك قبل نهاية أغسطس. غير أن الوزير الإيراني عباس عراقجي رفض هذه التهديدات، وكتب في منشور على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً): 'الولايات المتحدة هي من انسحبت من المفاوضات في يونيو الماضي، ولجأت للخيار العسكري، وليس إيران'. ودعا عراقجي الدول الأوروبية إلى التخلي عن 'سياسات التهديد والضغط التي عفا عليها الزمن'، مؤكداً أن معاودة فرض العقوبات لا تستند إلى أساس قانوني أو أخلاقي. وأضاف: 'المحادثات لن تكون ممكنة إلا إذا أبدى الطرف الآخر استعداداً للتوصل إلى اتفاق نووي عادل ومتوازن ويحقق الفائدة للطرفين'. خلفية الاتفاق النووي والتوترات المستمرة يُذكر أن الاتفاق النووي الموقع في عام 2015 ضم إيران إلى جانب الترويكا الأوروبية، والصين وروسيا والولايات المتحدة، وكان يقضي برفع العقوبات المفروضة على طهران مقابل فرض قيود صارمة على برنامجها النووي. لكن بعد انسحاب واشنطن، طالبت الولايات المتحدة بوقف تخصيب اليورانيوم وتفكيك عدد من مكونات البرنامج النووي الإيراني، بينما تصر طهران على أن التخصيب حق قانوني مكفول لها بموجب معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وتشترط رفع العقوبات بالكامل كمدخل لأي تسوية محتملة. ومع اقتراب استحقاق أكتوبر، تتصاعد الضغوط الدولية لإعادة ضبط المسار التفاوضي، وسط أجواء إقليمية ودولية متوترة، وشكوك حول مدى استعداد جميع الأطراف لتقديم تنازلات كافية لإنقاذ الاتفاق. المصدر: يورونيوز

قاليباف: سنجبر العدو على قبول حقوق الشعب الإيراني
قاليباف: سنجبر العدو على قبول حقوق الشعب الإيراني

اذاعة طهران العربية

timeمنذ يوم واحد

  • اذاعة طهران العربية

قاليباف: سنجبر العدو على قبول حقوق الشعب الإيراني

صرح محمد باقر قاليباف في كلمة ألقاها قبل صدور أمره في القاعة المفتوحة ل مجلس الشورى الإسلامي اليوم الأحد: لقد اتضح للجميع اليوم أن العدو قد تلقى ضربة موجعة من الشعب الإيراني في حرب الـ 12 يومًا المفروضة، وأن العامل الأكبر الذي يمنع العدو من الوصول إلى إيران العزيزة هو الوحدة الوطنية التي شهدها العالم. وأضاف قاليباف: لقد تلقى عدو إيران أكبر هزيمة من الشعب الإيراني. لقد كانت هذه الأمة هي التي صفعت العدو على وجهه. هذه الأمة لها علاقة راسخة بوطنها، ولا يملك المشردون أو المأجورون أو المرتزقة النازحون القدرة على فهم العلاقة التاريخية للأمة الإيرانية. وأضاف رئيس مجلس الشورى الإسلامي: إن مهمة قائد الثورة الحكيم لنا جميعًا هي أن نكون حُماة الوحدة الوطنية، ومن واجبنا جميعًا اجتناب ما يُضعف هذه الوحدة والتكامل، ولا ينبغي لأحد أن يُنشئ لنفسه أو لتيار سياسي حاضنًا في مواجهة اختلاف الأذواق. وأضاف رئيس مجلس الشورى الإسلامي، مشيرًا إلى اعتداءات الكيان الصهيوني الوحشية على دمشق، قائلًا: "إيران تقف دائمًا إلى جانب الشعب السوري وتدافع عن وحدة وسلامة أراضيه. وتابع القول قاليباف: "لقد أدركت الأمة الإسلامية اليوم أن دمشق لن تكون آخر عاصمة لدولة إسلامية يهاجمها هذا الكيان، وعلى الدول والشعوب الإسلامية أن تتحد لكبح جماح كلب أمريكا المأسور قبل أن تلتهمها هذه النيران". وأضاف: "إن هدف هذا الكيان هو زعزعة استقرار العالم الإسلامي، ونزع سلاحه، وتقسيمه، وتوسيع رقعة نفوذه". وأضاف رئيس مجلس الشورى الإسلامي: "على الحكومات التي حددت أمنها وفقًا لتجاوزات هذا الكيان المجرم أن تعلم أنها تعيش في دوامة من الضياع، وليس لديها الكثير من الوقت للحفاظ على سلامة أراضيها". إن الكيان الصهيوني عدوٌّ لكل سلامٍ واستقرارٍ وسيادةٍ وسلامةٍ إقليميةٍ في المنطقة، واللغةُ الوحيدةُ التي يفهمها هي لغةُ القوة. وقال: إن قصفَ جميعِ المنشآتِ الدفاعيةِ السوريةِ في الأشهرِ الأخيرة، والهجومُ على دمشق، والتهديدُ باحتلالِ الأراضي، والمحاولاتُ العلنيةُ لتقسيمِ هذا البلدِ كانتْ حقيقةً جليةً لأولئكَ السذَّجِ الذينَ ظنُّوا أن طاعةَ هذا الكلبِ المسعورِ الجامحِ ستجلبُ السلامَ والاستقرار. والآنَ حانَ الوقتُ للدولِ الإسلاميةِ أن تجرؤَ على الوقوفِ في وجهِ هذا الكيان الشموليِّ بدعمٍ من الأمةِ الإسلاميةِ ودحرِه. وأضاف قاليباف: إنَّ حظرَ الأسلحةِ على كيان الفصلِ العنصريِّ الصهيونيِّ من قِبَلِ 11 دولةً في قمةِ بوغوتا هو عملٌ شجاعٌ يُمكنُ أن يُصبحَ نموذجًا عمليًا لمواجهةِ هذا الكيان بفعالية. تمتلك الدول الإسلامية إمكانات اقتصادية هائلة للضغط على هذا الكيان، الذي يجب عليه أن يتجاوز مجرد التصريحات ويتدخل فعليًا لوقف آلة التوسع والإبادة الجماعية للكيان الصهيوني، وينقذ نفسه من مخططاته المستقبلية. وقال: في عالم اليوم، تفرض الولايات المتحدة عقوبات على مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين المحتلة، السيدة فرانشيسكا ألبانيزي، التي وثّقت وأعلنت للعالم، في خطوة نادرة، بشكل منهجي ودقيق، الإبادة الجماعية والفصل العنصري التي يرتكبها هذا الكيان. في عالم كهذا يُعاقب فيه حماة الحقيقة ويُشجّع فيه مجرمي الحرب، على الدول المستقلة إما أن تجرؤ على الوقوف في وجه هؤلاء المعتدين الدوليين، أو أن تشهد زوالها وتفككها التدريجي. وقال رئيس مجلس الشورى الإسلامي: اليوم، عندما أصبح واضحا للجميع ما هي الخطط الشريرة التي تم إعدادها لنزع السلاح وتحويل المنطقة بأكملها إلى رماد ودماء، فإننا على ثقة بأنه بعون الله سيتم فتح صفحة جديدة من المقاومة ضد الإبادة الجماعية والجريمة والاحتلال الذي يمارسه الكيان الصهيوني في المنطقة والعالم.

تقرير يرصد استعداداً إيرانياً لوقوع حرب أخرى مع إسرائيل
تقرير يرصد استعداداً إيرانياً لوقوع حرب أخرى مع إسرائيل

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • شفق نيوز

تقرير يرصد استعداداً إيرانياً لوقوع حرب أخرى مع إسرائيل

شفق نيوز- ترجمة خاصة تستعد إيران والميليشيات المدعومة من قبلها، بما في ذلك العراقية منها، إلى احتمال نشوب حرب جديدة مع إسرائيل حيث من المعتقد أن الأخيرة قد تحصل على ضوء أخضر من الولايات المتحدة لشن هجمات على طهران فيما لو سعت إلى استئناف تشغيل برنامجها النووي، وذلك بحسب ما خلص إليه موقع "لونغ وور جورنال" الأمريكي. وبعدما أشار الموقع الأمريكي المتخصص بالشؤون العسكرية في تقرير ترجمته وكالة شفق نيوز، إلى زيارة قائد فيلق القدس الإيراني الجنرال إسماعيل قآاني إلى بغداد مؤخراً حيث اجتمع مع قادة "وكلاء طهران" وأبلغهم باحتمال قيام إسرائيل بهجوم ضدهم في العراق، داعياً إياهم إلى اليقظة ضد اختراق المخابرات الإسرائيلية، ذكّر التقرير بأن الميليشيات العراقية المدعومة من إيران، لم تتدخل بشكل كبير في المواجهة الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة. ولفت التقرير الأمريكي إلى حرص إيران على ما تتمتع به الميليشيات من نفوذ سياسي واقتصادي، ولهذا فأنها متوجسة من دعوات إسرائيل أو الولايات المتحدة لشن حملة ضارة ضدها. وبالإضافة إلى ذلك، قال التقرير إن العراق يشكل أيضاً من الناحية الاقتصادية، شريان حياة لإيران، بما في ذلك من خلال الحصول على أكثر من مليار دولار من أرباح النفط غير المشروعة. وتابع التقرير أنه عوضاً عن القيام بعمليات عسكرية مهمة ضد إسرائيل أو الولايات المتحدة خلال الحرب الأخيرة، فإن الميليشيات الرئيسية، بما في ذلك عصائب أهل الحق، وحركة حزب الله النجباء، وكتائب حزب الله، وكتائب سيد الشهداء، لجأت إلى تصريحات تعبر عن دعمها لإيران وتندد بإسرائيل، وتدعو إلى إنهاء الوجود الأمريكي في العراق، وإطلاق تهديدات ضد الولايات المتحدة إذا شاركت في الحرب، ولم يقع سوى عدد محدود من الهجمات بالطائرات المسيرة أو الصواريخ والتي لم تتبناها أي جهة. ولفت التقرير إلى أنه على النقيض من حرب الـ12 يوماً مع إيران، فأن الميليشيات العراقية، كانت نفذت تحت لواء المقاومة الإسلامية، مئات الهجمات على إسرائيل والقوات الأمريكية على مدار الحرب. وتابع التقرير أنه في الأسابيع الأخيرة التي تلت الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، استهدفت هجمات الطائرات المسيرة البنية التحتية للطاقة في إقليم كوردستان، بما في ذلك منشآت نفطية تديرها شركات أمريكية. وبحسب التقرير، فإن النظام الإيراني يتحسب لوقوع حرب أخرى، مذكراً بأنه خلال اجتماع عقد في 17 تموز/ يوليو الجاري، قال قائد الجيش الإيراني اللواء أمير حاتمي، وقائد الحرس الثوري محمد باكبور، إن النظام مستعد لجولة أخرى من التصعيد، وأنهما على استعداد لضرب العدو (إسرائيل والولايات المتحدة) مرة أخرى. ولفت التقرير إلى أن مسؤولاً إيرانياً ادعى في 17 تموز/ يوليو الجاري، أن الاستخبارات الإيرانية ترى أن واشنطن تسعى لإجراء التفاوض من أجل للتحضير للحرب، وليس من أجل السلام، ولهذا "فلا حاجة لتضييع الوقت، ويجب التركيز على الاستعداد للصراع". ونقل التقرير عن مسؤولين إسرائيليين، قولهم إن إسرائيل تعتقد أن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستمنحها الضوء الأخضر لشن موجة هجوم أخرى ضد إيران، وأن إسرائيل تستعد لحرب محتملة أخرى مع إيران، في حال سعى النظام إلى إعادة إطلاق برنامجه النووي. وإلى جانب ذلك، أشار التقرير إلى أن المسؤولين في طهران حافظوا على لهجتهم التهديدية فيما يتعلق بالقدرات النووية للنظام بعد الضربات الأمريكية على المواقع النووية الثلاثة، مذكراً بأن كبير مستشاري مرشد الجمهورية علي شمخاني كان حذر من أنه "حتى لو تم تدمير المواقع النووية، فإن اللعبة لم تنته، والمواد المخصبة والمعرفة المحلية والإرادة السياسية، باقية". بالإضافة إلى أن الحرس الثوري الإيراني تعهد في 22 حزيران/ يونيو الماضي، بالمضي قدماً بالجهود النووية، مؤكداً أن "العدوان لن يؤدي سوى إلى تعزيز تصميم علمائنا الشباب والملتزمين على مواصلة تقدم وتطوير هذا المجال". وذكر التقرير أنه ما تزال هناك تكهنات حول ما إذا كانت إسرائيل قد أوقفت فعلياً عملياتها بالكامل في كل أنحاء إيران بعد وقف إطلاق النار، مشيراً في هذا السياق، إلى التقارير الغامضة حول وقوع انفجارات في كل أنحاء البلد، والتي وقع العديد منها داخل منشآت ومجمعات تابعة للنظام، وهو ما يعزز احتمال أن إسرائيل ستبقى نشطة في استهدافاتها ضد إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store