logo
الأونروا: "جياع غزة" أُجبروا على الزحف تحت نيران إسرائيل للحصول على المساعدات

الأونروا: "جياع غزة" أُجبروا على الزحف تحت نيران إسرائيل للحصول على المساعدات

الشرق السعوديةمنذ 7 ساعات

أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة، إعادة فتح موقعين تابعين لها، الأحد، لتوزيع المساعدات الإنسانية على الفلسطينيين في قطاع غزة، فيما نقلت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، عمن وصفتهم بـ"ناجين من مجازر المجوّعين في غزة"، أنهم "أُجبروا على الزحف"، وسط إطلاق نار كثيف من الجيش الإسرائيلي، للحصول على مساعدات غذائية.
وقالت "الأونروا" عبر منصة "إكس": "أُجبر أناس جياع على الزحف على الأرض، وسط إطلاق نار كثيف، في محاولة يائسة لتأمين طعام لعائلاتهم، فقط ليجدوا أنفسهم يغامرون بحياتهم ويغادرون دون أن يحصلوا على شيء".
وأضافت: "يجب أن نعود إلى إيصال المساعدات بأمان وعلى نطاق واسع إلى جميع سكان غزة، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا".
وأرفقت الوكالة منشورها بشهادة من أحد الناجين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات برفح جنوبي قطاع غزة، حيث قال: "توجهنا إلى المركز فجراً وانتظرنا الإشارة من قبل الجيش الإسرائيلي للتحرك وكان إطلاق النار لا يتوقف".
وأضاف: "زحفنا على الأرض لأكثر من ساعة، وحين توقف إطلاق النار قفز الناس وشرعوا بالركض لكن عاد إطلاق النار وأصيب الكثيرون أثناء الركض.. لم أشهد شيئاً كهذا من قبل".
وذكرت "مؤسسة غزة الإنسانية" والمسؤولة، وفق آلية أميركية عن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، السبت، أنها لم تتمكن من توزيع أي مساعدات غذائية، السبت، واتهمت "حماس" بتوجيه تهديدات "حالت دون مواصلة العمل"، وهو ما نفته الحركة، وقال مسؤول في "حماس" لوكالة "رويترز"، إنه "ليس على علم بمثل هذه التهديدات المزعومة".
ونقلت وكالة "رويترز"، الجمعة، عن مصدرين وصفتهما بأنهما مطلعين، ومسؤولين أميركيين سابقين، قولهما إن الخارجية الأميركية تدرس منح 500 مليون دولار للمؤسسة الجديدة (مؤسسة غزة الإنسانية)، وذكر المصدران والمسؤولان السابقان، الذين طلبوا جميعاً عدم كشف هوياتهم بسبب حساسية الأمر، إن الأموال المخصصة لمؤسسة غزة الإنسانية ستأتي من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية USAID، التي يجري دمجها في وزارة الخارجية الأميركية.
قطرة في محيط
وأفاد مكتب الإعلام الحكومي في قطاع غزة، بأن عمليات مؤسسة غزة "أثبتت فشلها الذريع على كل المستويات"، وأضاف: "نؤكد جهوزيتنا الكاملة لتأمين المساعدات الإغاثية من لحظة دخولها حتى وصولها إلى مستحقيها، وفق آليات ومعايير الأمم المتحدة بشكل كامل، وذلك في إطار منع أي محاولات للسرقة أو الفوضى أو الفلتان".
وسمحت إسرائيل باستئناف عمليات محدودة تقودها الأمم المتحدة في 19 مايو الماضي بعد حصار استمر 11 أسبوعاً للقطاع الذي يقطنه 2.3 مليون نسمة، وحذّر خبراء من أن الفلسطينيين في القطاع، يواجهون مجاعة وشيكة. وتصف الأمم المتحدة السماح بدخول المساعدات إلى غزة بأنه "قطرة في محيط" احتياجات سكان القطاع من المساعدات الغذائية.
وقتلت الغارات الإسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة، 21 فلسطينياً على الأقل، منذ فجر الأحد، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، عن مصادر طبية.
وأوضحت "وفا"، أن قصفاً إسرائيلياً على جباليا بشمال قطاع غزة، قتل 8 فلسطينيين، بينما انتشلت الطواقم الطبية جثمانين لشخصين لقيا مصرعهما جراء غارة إسرائيلية على شرق خان يونس.
ولفتت المصادر إلى أن 5 فلسطينيين، بينهم طفلتان لقيا مصرعهما في قصف مسيرة إسرائيلية على خيام نازحين بمواصي خان يونس، كما لقيت طفلة أخرى مصرعها، متأثرة بجروح أصيبت بها في قصف إسرائيلي سابق على مدينة خان يونس.
وفي مدينة رفح، لقي 4 فلسطينيين مصرعهم وأصيب 70 آخرين بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز مساعدات غرب المدينة.
وفي وسط قطاع غزة، قتلت القوات الإسرائيلي فلسطينياً قرب مركز توزيع مساعدات عند ما يسمى بـ"محور نتساريم".
وقتلت إسرائيل، السبت، 23 فلسطينياً في قصف استهدف مناطق عدة في غرب وجنوب قطاع غزة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سفينة الحرية" تقترب من غزة.. والجيش الإسرائيلي يتأهب لمنع وصولها
"سفينة الحرية" تقترب من غزة.. والجيش الإسرائيلي يتأهب لمنع وصولها

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

"سفينة الحرية" تقترب من غزة.. والجيش الإسرائيلي يتأهب لمنع وصولها

تقترب "سفينة الحرية"، التي تضم ناشطين معارضين للحرب، من سواحل قطاع غزة الفلسطيني لكسر الحصار الإسرائيلي وتقديم مساعدات رمزية للمدنيين، فيما أعلن وزير الإسرائيلي يسرائيل كاتس إصدار تعليمات للجيش بالتحرك لمنع وصول السفينة. وتقل السفينة ناشطين يعتزمون كسر الحصار الإسرائيلي والوصول إلى غزة، ومن بينهم السويدية جريتا ثونبرج الناشطة في مجال المناخ، والنائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي ريما حسن. ومن المقرر أن تصل السفينة صباح الاثنين. وأبحرت السفينة "مادلين" من صقلية في السادس من يونيو الجاري، وهي الآن قبالة الساحل المصري وتتجه ببطء نحو قطاع غزة المحاصر من إسرائيل. وترفع السفينة العلم البريطاني ويديرها "تحالف أسطول الحرية" المعارض للحرب على غزة. وقال كاتس في بيان: "أمرتُ الجيش الإسرائيلي بالتحرك لمنع وصول السفينة مادلين... إلى غزة"، مضيفاً: "أقول بوضوح: من الأفضل لكم أن تعودوا أدراجكم، لأنكم لن تصلوا إلى غزة". وأكد أنه "لن تسمح إسرائيل لأحد بكسر الحصار البحري المفروض على غزة". وردت ريما حسن بالقول: لن نعود أدراجنا". مساعدات رمزية وذكرت منظمة "تحالف أسطول الحرية"، أن السفينة مادلين تحمل كمية رمزية من المساعدات، منها أرز وحليب للأطفال. وقالت مسؤولة الإعلام في المنظمة هاي شا ويا، إن السفينة تبعد حالياً نحو 160 ميلاً بحرياً (296 كيلومتراً) عن غزة. وأضافت: "نستعد لاحتمال اعتراضها (من جانب إسرائيل)". وبالإضافة إلى ثونبرج، يوجد على متن السفينة 11 من أفراد الطاقم. وقالت ثونبرج، إنها انضمت إلى فريق مادلين "لتحدي الحصار الإسرائيلي غير القانوني وجرائم الحرب المتصاعدة" في غزة، ولتسليط الضوء على الحاجة الملحة للمساعدات الإنسانية. ورفضت ثونبرج اتهامات إسرائيلية سابقة بمعاداة السامية. وتقول وسائل إعلام إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي يعتزم اعتراض السفينة قبل وصولها إلى غزة، ومرافقتها إلى ميناء أسدود الإسرائيلي وترحيل الطاقم بعد ذلك. وفي عام 2010 قتلت قوات إسرائيلية خاصة 10 أفراد بعد اقتحامها السفينة التركية "مافي مرمرة"، التي كانت تقود أسطولاً صغيراً متجها إلى غزة. وتشن إسرائيل حرباً على قطاع غزة منذ أكتوبر 2023، حيث قتلت أكثر من 54 ألف فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال، فيما دمرت أغلب مباني القطاع. وفرضت حصاراً كاملاً على دخول الغذاء والماء والدواء منذ مارس الماضي. وتحذر الأمم المتحدة من أن معظم سكان غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، معرضون لخطر المجاعة.

مسعفون: الجيش الإسرائيلي يقتل 4 بالقرب من موقع لتوزيع المساعدات في غزة
مسعفون: الجيش الإسرائيلي يقتل 4 بالقرب من موقع لتوزيع المساعدات في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مسعفون: الجيش الإسرائيلي يقتل 4 بالقرب من موقع لتوزيع المساعدات في غزة

قال مسعفون فلسطينيون إن أربعة أشخاص قُتلوا وأُصيب آخرون برصاص القوات الإسرائيلية، الأحد، عندما تعرَّض فلسطينيون كانوا في طريقهم إلى موقع لتوزيع المساعدات في جنوب قطاع غزة لإطلاق نار. ووفقاً لـ«رويترز»، ذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن قواته فتحت النار في جنوب غزة، لكنه قال إن طلقات تحذيرية أُطلقت على مجموعة من الأشخاص كانت تتحرك باتجاه الجنود وتم عدَّهم تهديداً لهم. وهذه هي أحدث واقعة إطلاق النار بالقرب من نقاط توزيع المساعدات في جنوب غزة منذ أن بدأت «مؤسسة غزة الإنسانية» المثيرة للجدل والمدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة عمليات توزيع المساعدات أواخر الشهر الماضي. وقال مسعفون فلسطينيون إنهم نقلوا جثث أربعة أشخاص قُتلوا في وقت مبكر من الأحد بالقرب من موقع لتوزيع المساعدات في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلام تابعة لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بأن الجيش الإسرائيلي فتح النار قرب موقع لتوزيع المساعدات في رفح تديره «مؤسسة غزة الإنسانية». وقال بيان الجيش الإسرائيلي إن مَن أُطلق صوبهم أعيرة تحذيرية قبل فجر الأحد تلقوا تحذيرات شفهية لمغادرة المنطقة التي عُدت منطقة عسكرية نشطة في ذلك الوقت. وذكر الجيش أن على السكان التنقل فقط من وإلى مراكز التوزيع التابعة للمؤسسة بين السادسة صباحاً والسادسة مساءً بالتوقيت المحلي مع عدَّ تلك المسارات في باقي ساعات اليوم مناطق «عسكرية مغلقة». وأقرَّ الجيش بصحة التقارير التي تتحدث عن وقوع إصابات، لكنه لم يحدد عدد مَن يعتقد أنهم تأذوا أو أصيبوا بالرصاص. وروت سناء دغمة عن مقتل زوجها خالد البالغ من العمر 36 عاماً بطلقة في الرأس لدى محاولته الوصول إلى موقع لتوزيع المساعدات في رفح ليجلب الطعام لأطفالهما الخمسة. وقالت سلوى، وهي من أقاربه، خلال الجنازة «رايح يجيب رزق لولاده وزوجته يعيشهم ويطعمهم لأن مفيش عندهم حبة طحين في الدار». وتوزع «مؤسسة غزة الإنسانية» هذه المساعدات بموجب مبادرة إسرائيلية تتخطى كل وكالات الإغاثة التقليدية التي تقول إن تسليمها للمساعدات في القطاع الذي تحاصره إسرائيل مقيد. ولم ترد المؤسسة بعد على طلبات للحصول على تعليق. قالت مؤسسة غزة الإنسانية، ومقرّها الولايات المتحدة، في وقت سابق في منشور على «فيسبوك» إنه تم توزيع مساعدات في وسط وجنوب غزة الأحد. ولم توزع المؤسسة أي مساعدات السبت، متهمة حركة «حماس» بتوجيه تهديدات «حالت دون مواصلة العمل» في القطاع، وهو ما نفته الحركة. وتستخدم «مؤسسة غزة الإنسانية» مقاولين عسكريين أميركيين من القطاع الخاص لتشغيل مواقعها، واتهمتها الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الإنسانية الدولية بالافتقار إلى الحياد والاستقلال. ونفت المؤسسة تلك الاتهامات. ورضخت إسرائيل للضغوط الدولية للسماح باستئناف العمليات المحدودة التي تقودها الأمم المتحدة في 19 مايو (أيار) بعد حصار دام 11 أسبوعاً في القطاع الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة، حيث حذَّر خبراء من أن المجاعة تلوح في الأفق. ووصفت الأمم المتحدة المساعدات المسموح بدخولها إلى غزة بأنها «قطرة في المحيط». وبينما قالت «مؤسسة غزة الإنسانية» إنه لم تقع أي حوادث فيما يسمى مواقع التوزيع الآمنة، وصف الفلسطينيون الذين يسعون للحصول على المساعدة مشاهد فوضى، كما تكتنف طرق الوصول إلى مواقع التوزيع حالة فوضى وأعمال عنف دامية. وأفاد مسؤولون في قطاع الصحة في غزة بأن عشرات الفلسطينيين قُتلوا بين الأول والثالث من يونيو (حزيران) بالقرب من نقاط التوزيع التابعة لـ«مؤسسة غزة الإنسانية». وقال الجيش الإسرائيلي إنه يحقق في الوقائع، وإنه أطلق طلقات تحذيرية حينها، وقال يوم الثلاثاء إن جنوده أطلقوا النار على فلسطينيين كانوا يتقدمون نحو مواقعهم. وعلقت «مؤسسة غزة الإنسانية» عملياتها الأربعاء الماضي، وطلبت من إسرائيل تعزيز الإجراءات الأمنية لضمان سلامة المدنيين حول مواقعها، ثم جرى تعليق بعض عمليات توزيع المساعدات يوم الجمعة «بسبب الزحام الشديد». وقال الجيش الإسرائيلي، السبت، إن 350 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية تابعة للأمم المتحدة ومنظمات إغاثة دولية أخرى دخلت خلال الأيام الماضية إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم. وشنت إسرائيل الحملة العسكرية على غزة رداً على هجوم «حماس» عليها والذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أسفر عن مقتل 1200 شخص معظمهم مدنيون واحتجاز 251 رهينة. وقالت السلطات الصحية في القطاع إن الحملة الإسرائيلية قتلت أكثر من 54 ألف فلسطيني، معظمهم مدنيون، وحولت جزءاً كبيراً من القطاع الساحلي المكتظ بالسكان ركاماً.

أوامر للجيش الإسرائيلي بمنع «أسطول الحرية» من الوصول إلى غزة
أوامر للجيش الإسرائيلي بمنع «أسطول الحرية» من الوصول إلى غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

أوامر للجيش الإسرائيلي بمنع «أسطول الحرية» من الوصول إلى غزة

أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، أنه أمر الجيش بمنع وصول سفينة مساعدات إنسانية على متنها ناشطون بينهم السويدية غريتا ثونبرغ، إلى قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وقال كاتس في بيان لمكتبه نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»: «أعطيت تعليمات للجيش بمنع السفينة (مادلين) من بلوغ غزة. لغريتا المعادية للسامية ورفاقها، أبواق دعاية حركة (حماس) أقول بوضوح: عودوا أدراجكم لأنكم لن تصلوا إلى غزة». وقالت قناة تلفزيون «آي 24» الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم، إن الجيش أعلن عزمه التصدي لسفينة تابعة لـ«أسطول الحرية» تحمل مساعدات متجهة إلى قطاع غزة، وتحويلها إلى ميناء «أسدود». وكان منظمو رحلة السفينة، أعلنوا السبت أنها وصلت إلى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى قطاع غزة. وأضاف كاتس أن «دولة إسرائيل لن تسمح لأحد بكسر الحصار البحري على غزة الذي يهدف بشكل أساسي إلى منع نقل الأسلحة إلى (حماس)، المنظمة الإرهابية القاتلة التي تحتجز رهائننا وترتكب جرائم حرب». وأكد أن «إسرائيل ستتحرك ضد أي محاولة لكسر الحصار أو لمساعدة منظمات إرهابية، بحراً أو جواً أو براً». وتقل السفينة «مادلين» 12 ناشطاً مؤيداً للفلسطينيين، ومنهم ثونبرغ الناشطة السويدية في مجال المناخ، والناشطة الفرنسية الفلسطينية ريما حسن عضو البرلمان الأوروبي. ومن المقرر أن تصل السفينة إلى ساحل غزة غداً الاثنين. وقال تلفزيون «آي 24» إن النشطاء المقبلين من بريطانيا وفرنسا والسويد ودول أخرى يعتزمون بثّ خبر اعتقالهم المتوقع على الهواء مباشرةً، في مسعى لتسليط الضوء على الوضع في غزة، و«كسر حاجز الصمت في وجه الإبادة الجماعية»، حسب تعبيرهم. وتشير تقارير إلى أن الممثل ليام كانينجهام، الذي اشتهر بدوره في مسلسل «صراع العروش»، موجودٌ أيضاً على السفينة. و«أسطول الحرّية» الذي تشكّل سنة 2010 هو حركة دولية غير عنفية للتضامن مع الفلسطينيين تنشط ضدّ الحصار الإسرائيلي على غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store