
السفارة الأمريكية تهنئ ولي العهد بعيد ميلاده
11:37 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/735967
تم
الوكيل الإخباري-
هنأت السفارة الأمريكية في عمّان، اليوم السبت، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بمناسبة عيد ميلاده الـ 31، والذي يصادف اليوم، 28 حزيران. اضافة اعلان
ونشرت السفارة صورة على حساباتها الرسمية تجمع جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء زيارتهما للبيت الأبيض في شهر شباط الماضي.
وأرفقت السفارة الصورة بتعليق جاء فيه: "تتمنى السفارة الأمريكية في الأردن لولي العهد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عيد ميلاد سعيد!"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
ا. د. عمر الخشمان : عيد ميلاد سمو ولي العهد أمير القلوب
أخبارنا : تحتفل الأسرة الأردنية الواحدة بكل المحبة والاعتزاز بالعيد 31 لميلاد سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد المعظم حفظه الله ورعاه، وفي عيد ميلاده نذكر مسيرة مليئة بالعمل والانجاز والهمة القوية والعزم نستذكر ما يقدمه سموه من أجل تكوين شخصية الشباب الأردني من قيم واصالة وعمل وانتماء وتوجيه الشباب الأردني نحو التميز والانجاز والتطور اننا نعتز ونفخر بجهود سموه المباركة والطيبة ومبادراته الريادية في تمكين الشباب الأردني وفتح المجال امام طموح وقدرات الشباب للأبداع والتميز والمشاركة الفاعلة بالتنمية الوطنية الشاملة من خلال اطلاق عدة مبادرات وطنية في تكنولوجيا المستقبل والتدريب والتعليم التي شكلت خارطة طريق للشباب الأردني ومصدر فخر واعتزاز لهم. ان سمو ولي العهد يمثل الطموح والامل المنشود لمستقبل الأردن الواعد وان رؤيته الثاقبة والحكيمة تعكس ايمانه الواضح والراسخ بقدرات الشباب الأردني المنتمي المحب لوطنه وقيادته والحريص على التطور والتقدم وتركيزه على العمل الجماعي وتكاثف الجهود الوطنية لتحقيق الأهداف المنشودة والوصول لان يكون الأردن نموذجا في التقدم والانجاز والتطور والاعتدال في المنطقة والعالم. نعتز ونفخر بأبي الحسين قائدنا ومليكنا المفدى وبالحسين ولي عهدنا المحبوب القريب والحاضر معنا دائما ويواصل جهوده العظيمة في بناء الأردن ونشعر بالطمأنينة والثقة لمستقبل الأردن في ظل قائدنا المفدى جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله. ستبقى أسرتنا الأردنية الواحدة تذكر بكل الفخر والاعتزاز الجهود الخيرة المعطاءة التي يبذلها جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبدالله حفظهما الله والأسرة الهاشمية من أجل رفعة الأردن ليبقى موئلاً للأحرار والعيش المشترك والامن والامان. عيد ميلاد مبارك سيدي ومولاي صاحب السمو الملكي أمير القلوب وكل عام وأنتم بألف خير العمر المديد ونسأل الله ان يطول بعمرك ويديم عليك الصحة والعافية سندا وذخرا لسيدي صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وصاحبة الجلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة والأسرة الهاشمية والأردنية.


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
د. ناديا نصير : الحسين بن عبدالله... وطنٌ يمشي بثقة بين شبابه
أخبارنا : في غمرة الاحتفالات الوطنية التي تفيض بالحب والولاء، يحتفل الأردنيون بعيد ميلاد سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد الأمين، الذي باتت ابتسامته عنوانًا للثقة، وحضوره مظلة أمانٍ للشباب، وصوته ترجمانًا لطموحات جيلٍ كاملٍ ينظر إليه باعتزاز، ويُعلّق عليه الآمال. هذا اليوم ليس مجرد ذكرى ميلاد؛ بل هو تذكير حيّ ومتجدد بأننا نمتلك قيادة تُشبهنا، تفهم أحلامنا، وتتحرك بخطى مدروسة نحو المستقبل، دون أن تنفصل عن الجذور الأصيلة التي صنعت هوية هذا الوطن الشامخ. سموّ الأمير... رجل المهمات الشبابية منذ أن تولى سمو الأمير الحسين ولاية العهد، أثبت، لا بالأقوال بل بالأفعال، أنه الأقرب إلى نبض الشباب. لم يكن حضوره في المؤتمرات المحلية والدولية بروتوكوليًا فقط، بل كان دائمًا منصتًا، متحدثًا، مشاركًا. سعى لتأسيس خطاب شاب نابض، يتحدث بلغة العصر، دون أن يتخلى عن الموروث والقيم الوطنية. وقد عبّر مرارًا عن إيمانه بقدرة الشباب على إحداث التغيير، فقال ذات يوم :»أحمل على عاتقي مسؤولية أن أكون صوت الشباب، وأؤمن بأن طموحاتهم هي نبراس طريقنا إلى التقدم.» مبادرات ملكية بروح شبابية حيث تجلّت روح المبادرة في سمو ولي العهد عبر إطلاقه العديد من المشاريع التنموية والتعليمية، التي هدفت إلى تعزيز المهارات، وفتح آفاق الابتكار، وتوفير فرص عمل كريمة للشباب الأردني. ومن أبرز هذه المبادرات: مؤسسة ولي العهد: منصة حاضنة للأفكار الريادية، تهدف إلى تمكين الشباب في قطاعات التكنولوجيا، والصحة، والعمل التطوعي. برنامج «مساري»: الذي يساعد طلبة المدارس على بناء المسار المهني المستقبلي منذ مرحلة مبكرة. دعم التعليم المهني والتقني: لتوجيه الشباب نحو تخصصات يحتاجها سوق العمل، بعيدًا عن التخصصات المشبعة. الترويج للابتكار والتكنولوجيا: من خلال دعم المسابقات الهندسية والتكنولوجية مثل «هاكاثون الأردن»، والتي عكست اهتمام سموه بجيل المبرمجين والمهندسين الشباب. تمثيل الأردن دوليًا بوجه شبابي سمو الأمير الحسين لم يكن ممثلاً شرفيًا فقط في المحافل الدولية، بل كان صوتًا ناضجًا، صريحًا، يعكس صورة الأردن الحديثة، الشابة، التي تتمسك بثوابتها، وتنفتح على العالم. فقد ألقى كلمات مؤثرة في الأمم المتحدة والمنتديات العالمية، ونجح في بناء صورة دبلوماسية وازنة للأردن، محمّلة بالرسائل السياسية والإنسانية. قربه من الشباب... إنساني قبل أن يكون رسمي ان ما يميز سمو ولي العهد هو حضوره المتواضع والإنساني في تفاصيل الحياة اليومية للشباب الأردني. نراه يزور بيوت الشهداء، يتفقد مشاريع الشباب الريادية، يشارك في جلسات العصف الذهني، ويتواجد في الميدان عند الأزمات، كما فعل خلال جائحة كورونا والظروف الجوية الصعبة. هذا الحضور الإنساني يعكس عمق انتمائه، وصدق نواياه، وقدرته على أن يكون نموذجًا يحتذى، لا قائدًا بعيدًا. الأمان النفسي الجمعي بظل قائد يُشبهنا فحين يشعر الإنسان أن من يقود مسيرته يشبهه، يتكلم بلغته، ويسير إلى جانبه لا أمامه، يتكوّن لديه ما نُسميه في علم النفس بـ»الأمان النفسي الجمعي» وهو ذلك الشعور العميق الذي ينبع من الثقة والانتماء، ويمنح الفرد راحة داخلية وطمأنينة في محيطه الاجتماعي والسياسي. وجود سمو ولي العهد بين الناس، لا كرمز سلطوي، بل كأخ أكبر، ورفيق حلم، يقلل من مشاعر الاغتراب، ويعزز الصحة النفسية للشباب، الذين لطالما احتاجوا إلى قائد لا يُنظّر من بعيد، بل يُشارك من القلب. وحين يشعر الشباب أن صوتهم مسموع، وأن طموحاتهم ليست محض خيال، تبدأ أحلامهم بالتحول إلى مشاريع حياة. القائد الذي يكسر الجمود بين الدولة والمواطن ففي كثير من المجتمعات، تكون العلاقة بين الدولة والشباب متأرجحة، يغلب عليها التردد والتباعد، لكن في الأردن، نشهد حالة نادرة من الانسجام يقودها سمو ولي العهد الحسين. استطاع أن يكسر الجمود النمطي بين المواطن والمؤسسة، لا عبر الخطابات فقط، بل بالممارسة والوجود الفعلي. فحين يجلس شاب أردني مع ولي العهد في ورشة، أو يتلقى منه دعمًا لمشروعه، أو يلتقط صورة عفوية معه في إحدى الفعاليات، يشعر أنه مرئي، وأن صوته لا يضيع في الفراغ، بل يجد من يلتقطه ويُترجمه إلى فعل. هذا النوع من العلاقة يُعيد تعريف مفهوم الدولة في الوجدان الشعبي، ويخلق بيئة آمنة نفسيًا واجتماعيًا، تمنح الأفراد دافعًا للعطاء والانتماء الفعّال. من الحسين الأول إلى الحسين الثاني... سلالة المجد المتجددة في عيد ميلاده، لا يمكننا النظر إلى سمو ولي العهد بمعزل عن السياق التاريخي العريق الذي يحمل اسمه. فالحسين، الاسم الذي ارتبط في قلوب الأردنيين بالحكمة والقيادة منذ أيام المغفور له الملك الحسين بن طلال، يتجدد اليوم بروح شابة، تؤمن بالحوار، وتستثمر في التعليم، وتبني بسواعد الجيل الجديد. إنها ليست مجرد وراثة اسم، بل وراثة رؤية، وصياغة مستقبل يُكرّم التاريخ ولا يقيّده. ولهذا يشعر الأردنيون، حين يلتفون حول سمو الأمير الحسين، أنهم يلتفون حول رواية وطن، لا تزال تُكتب بأيدٍ مؤمنة، وقلوب نابضة، وأحلام لا تعرف حدودًا. رسالة أمل في عيد ميلاده، لا نهنئ سمو ولي العهد بقدر ما نهنئ أنفسنا بأن بيننا قائدًا يكتب مستقبله بجسارة، ويصنع تاريخه بنُبل. شابٌ لم يكن يومًا حبيس المكاتب أو الأسوار العالية، بل خرج إلى الشارع، إلى الجامعات، إلى الورش والمبادرات، ليُشارك الأردنيين أحلامهم وهمومهم، ويصغي إلى نبضهم بصدق نادرٍ في عالم السياسة والقيادة. هو ليس ولي عهد فقط، بل وليّ حلم، وليّ صوتٍ صادق يعكس وجوهنا كما هي، بلا تزييف ولا رتوش. فيه ملامح الجندية من والده، وحنكة التاريخ من جدّه، ودفء الإنسان من وطنٍ علّم أبناءه أن الكرامة لا تُمنح، بل تُصنع. حين ننظر إلى الأمير الحسين، لا نرى فقط شابًا يَكبر، بل نرى وطنًا يشتدّ عوده، ومشروع دولة يسير على قدمين واثقتين. في حضوره، يطمئن الجيل الجديد أن لهم مكانًا في الصورة، أن الوطن ليس حكرًا على جيلٍ بعينه، بل فسحةُ أملٍ تتسع للجميع. نعم، عيدك ليس مجرد ميلاد يا سمو الأمير، بل تجديد عهدٍ بيننا وبين المستقبل. عهدٌ أن الأردن سيبقى ما دام فيه من يحمله في قلبه، كما تحمله أنت. ــ الدستور


أخبارنا
منذ ساعة واحدة
- أخبارنا
سلطان الحطاب يكتب : تتخللها زيارة عمل
أخبارنا : مرة أخرى الملك عبد الله الثاني في الولايات المتحدة، وقد كان هناك أيضاً في شهر مايو، آيار الماضي، حيث التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. الزيارة تشمل (sunvally) في ولاية تكساس، حيث يعقد مؤتمر صن فالي، في شهر تموز، يوليو، من كل عام منذ سنة 1983، بمشاركة شخصيات قيادية ورجال أعمال بارزين من مختلف انحاء العالم، لمناقشة قضايا سياسية واقتصادية عالمية هامة، وكيف يمكن التعامل معها وتجنب تحدياتها. ومن بين هؤلاء، مفكرين واساتذة اكاديميين، وترافق الملكة رانيا الملك عبد الله الثاني في هذه الزيارة. ومما يجدر أن أذكر حينما اتحدث عن الزيارات الملكية، خاصة للولايات المتحدة، أن هذه الزيارات تاخذ مروحة واسعة من المحطات ولا تقتصر على الأبعاد الرسمية، كما هي زيارات معظم رؤساء دول العالم، فالملك عبد الله الثاني يكاد ينفرد من بين الزعماء العرب، في جعل زيارته افقية واسعة المدى، تصيب أهداف عديدة، يحرص على الالتقاء بها وهي سنة استنها طوال فترة حكمه، وقد اخذ هذا المنحى عن والده الملك الحسين، الذي يعتبره الأمريكيون الخبير الأول في السياسات الأمريكية العربية والدولية، وكانوا يرونه موقع استشاراتهم الموثوقة، وصاحب الدور الأبرز في المصالحات والدعوة الى السلام، وظلوا يرون ذلك في الملك عبد الله الثاني، الذي امتدحه الرئيس ترامب بهذه الصفات وظل حريصاً على مشاورته والالتقاء معه. الزيارات الملكية إذن في اتساعها غير الرسمي تشمل جامعات ومعاهد ومراكز دراسات واستطلاع واساتذة متخصصون وكبار وعلماء ومنتديات وجمعيات ولوبيات فاعلة ومراكز قوى وهيئات متخصصه في الشرق الأوسط، وشركات ورؤساء مجالس ادارات ومدارء، وكلها تلعب دوراً فاعلاً وأساسياً، وأكثرها جزء من القرار الأمريكي، أو قريبة من متخذ القرار الأمريكي او من بطانته والأجزاء المؤثرة في قراره ولما في ذلك من أهمية ظل يدركها وظل يرغب في توظيفها، وكانت لها نتائج في الكثير من المواقف والمنعطفات. هناك لوبيات ومراكز عديدة تؤيد الموقف الأردني وتستأنس به في كثير من الأحيان والمواقع، وهذا لم يكن صدفة، إذ لولا الخبرات الأردنية المتراكمة، لما كان للأردن هذا الموقع في الرؤية الأمريكية والقرار المتعلق بالشرق الأوسط، وكثيراً ما كانت الزيارات الملكية تحمل رسائل عربية من دول وزعماء، كانوا يرون الملك عبد الله الثاني هو الأقدر على إيصال رسائلهم ومساعدتهم، لذا كانت الزيارات الملكية للولايات المتحدة متكررة، ومنها العام الرسمي والخاص، من الذي يستهدف ايضا المواقع الهامة التي ذكرناها؟... في جدول الأعمال الملكي إذن زيارة والمشاركة في أعمال الملتقى الاقتصادي المنعقد في مدينة صن فالي، بولاية أوهايو التي معناها النهر العظيم) ولها 16 مقعداً في مجلس النواب، وهي من الولايات المتأرجحة، وكان ستة من رؤساء الولايات المتحدة قد جاؤوا من هذه الولاية وشعارها، "مع الله كل شيء ممكن أن يتحقق"، وعدد سكانها 12 مليون نسمة، وكانت فيها أشهر المذابح ضد السكان الأصليين على يد المهاجرين البيض، وقد وقعت في هذه الولاية وأشهرها مذبحة (الغدير الأصفر) وقد غادرها سكانها الأصليون الى المحميات، بعد أن أجبروا على ذلك تحت أفعال القتل والابادة في عام 1812. أما زيارة الملك لولاية كاليفورنيا، ولعاصمة الولاية ساكرمنتو، تحديداً، جيث يلتقي بممثلين عن منظمة كالبرس، (CalPERS) التي تدير صندوق تقاعد استثماري، هو الأكبر في الولايات المتحدة، متطلعاً الى استثمارات أمريكية في الأردن وفرص تعزيز العلاقات في هذا المجال. وفي مدينة ساكرامنتو، عاصمة كاليفورنيا، يلتقي الملك بممثلي منظمة كالبرس، وهي وكالة تابعة للفرع التنفيذي لولاية كاليفورنيا تدير المعاشات التقاعدية والمزايا الصحية لأكثر من 1.6 مليون موظف ومتقاعد وآسرهم، وكان هذا الصندوق قد تأسس عام 1932، كشركة مساهمة عامة، وهو صندوق التقاعد لموظفي كاليفورنيا ويقدم فوائد ومزايا، مثل التامين الصحي وتأمين الرعاية طويلة الآجل. وأصوله المدارة تتجاوز 469 مليار دولار أمريكي كما في 30 / 6 / 2021، وفي الصندوق محفظة استثمارية كبيرة تركز على الاستثمار المستدام. البحث مع إدارة كالبيروس تشكل الكشف عن فرص الاستثمار في الأردن وعن امكانية دفع برامج هذا الصندوق لتستثمر بشكل شفاف وواضح، لأن لهذا الصندوق الذي يشهد مراجعات مستمرة لتقويته استمثارات متعددة في داخل الولايات المتحدة وخارجها، وهو يبحث عن مناخات أفضل للاستثمار. الزيارة الملكية للولايات المتحدة تصيب أكثر من عصفور بحجر، فالملك قريب هناك من مواقع اتخاذ القرارات العالمية، وهم يحمل عديد من الرسائل من أجل سلام أفضل في الشرق الأوسط، يطفي بؤر التوترات التي شهدتها المنطقة أخيراً، في الحرب بين اسرائيل وايران، وما واجهته المنطقة من تحديات قبل وقف إطلاق النار الذي نجحت الولايات المتحدة في احداثه وايضاً الجهد الملكي المستمر لاطفاء الحرب الرهيبة، حرب الابادة التي تشنها اسرائيل على غزة، خاصة في ظل وعد الرئيس الأمريكي، بإمكانية وقف النار في غزة هذا الاسبوع. يحدونا الأمل أن يحقق الملك عبد الله الثاني، ما يتطلع اليه من خلال وقف اطلاق النار ومساعدة شعب غزة الذي يموت بالقتل والجوع وأن تبدأ مسيرة سلام يمسك فيها الفلسطينيون بحقوقهم المشروعة وسط عالم صامت على جرائم وعلى قيم ممسوخة.