بيزوس وخطيبته يردان بطريقتهما الخاصة على منتقدي مهمة Blue Origin

في خضم الانتقادات التي طالت رحلتهما الفضائية الأخيرة مع Blue Origin، خطف جيف بيزوس وخطيبته لورين سانشيز الأنظار خلال ظهورهما في مهرجان Stagecoach الموسيقي بمدينة إنديو في كاليفورنيا مساء الجمعة.
أزياء غربية ورسالة صامتة للمنتقدين
ارتدى بيزوس، مؤسس أمازون البالغ من العمر 61 عامًا، قميصًا أسود مع سروال جينز بموضة البوت كت، وأكمل مظهره بحذاء جلدي أسود وقبعة ونظارات شمسية داكنة. أما سانشيز، فاختارت جمبسوت أبيض قصير مع حذاء رعاة بقر أبيض وقبعة كبيرة، وأضفت سترة داكنة لمزيد من التميز.
يأتي هذا الظهور بينما يواصل الثنائي مواجهة موجة من الانتقادات بشأن رحلتهما الفضائية الأخيرة، والتي ضمت طاقمًا نسائيًا بالكامل.
SBJ / BACKGRID
جدل واسع حول رحلة Blue Origin
أثارت الرحلة الفضائية، التي جرت أوائل أبريل، انتقادات شخصيات بارزة مثل أوليفيا مون وإميلي راتاجكوسكي. وانتقدت مون، خلال ظهورها في برنامج "Today with Jenna & Friends"، ما وصفته بـ"البذخ المفرط" في توقيت يعاني فيه كثيرون من أزمات معيشية.
تساءلت مون عن جدوى الإعلان عن الرحلة قائلة: "إذا كنتم ترغبون في الذهاب إلى الفضاء، فلماذا تخبروننا بذلك؟ فقط اصعدوا واستمتعوا ثم عودوا".
@laurensanchez/Instagram
سانشيز تدافع عن مهمة Blue Origin
لم تلتزم سانشيز الصمت أمام هذه الانتقادات، بل ردت في مقابلة مع مجلة People، مؤكدة أن التعليقات السلبية تزيدها حماسًا. وقالت: "أحب أن يأتي هؤلاء المنتقدون إلى Blue Origin لرؤية آلاف الموظفين الذين يعملون بكل شغف لتطوير هذا المشروع".
وأكدت سانشيز أن فريق Blue Origin لا يقتصر على موظفين عاديين، بل يضم أفرادًا يضعون قلوبهم وأرواحهم في تطوير المركبات الفضائية.
رحلة مستمرة رغم الانتقادات
رغم الجدل، يواصل بيزوس وسانشيز خططهما المستقبلية، حيث يُتوقع أن يعقدا قرانهما في يونيو المقبل. بينما يبدوان مصممين على الاستمتاع بوقتهما والمضي قدمًا في طموحاتهما الفضائية بعيدًا عن الانتقادات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط

منذ 2 أيام

• الشرق الأوسط

أفلام مصرية على «أمازون»

> أبرم الزميل سامح فتحي اتفاقاً يستحق التقدير. في الشهر المقبل، ستَعرض منصَّة «أمازون» مجموعة كبيرة من الأفلام المصرية التي كان الزميل قد حاز على حقوقها ورمَّمها. > ليس هناك من بين المعنيين من يحرص على ترويج أفلام السينما المصرية القديمة كما يفعل سامح فتحي، وذلك منذ سنوات عدّة. لكن الاتفاق الحالي بينه وبين «أمازون» هو بمثابة قمَّة نشاطاته في هذا المجال حتى الآن. > من بين المجموعة التي ستعرضها المنصة المذكورة: «أيامنا الحلوة» لحلمي حليم (1955)، و«أمير الدهاء» لهنري بركات (1964)، و«الحاقد» لريمون منصور (1962)، و«كلهم أولادي» لأحمد ضياء الدين (1962). > لا تستدعي المناسبة عملية تقييم نقدية. معظم هذه الأفلام، وسواها من إنتاج الخمسينات والستينات، كانت جماهيرية بمستويات دون المقبول، لكنها كانت أيضاً السبب في ولادة الموجة المصرية الجديدة في السبعينات والثمانينات بوصفها ردَّ فعل رافضٍ لها. الواقع أن كل الموجات السينمائية في العالم، من بريطانيا إلى فرنسا والبرازيل والولايات المتحدة والعالم العربي، تزامنت في نهضة واحدة خلال تلك الفترة بصفتها حركة رفضٍ ورغبة في تجاوزِ السينمات السابقة. > من ناحية أخرى، كثيرٌ من الأفلام القديمة (كما نسميها) يبدو اليوم أفضل من الجديد السائد. المسألة ليست تحديث تقنيات وبلورةً «أسلوبية» ترقص فيها الكاميرا، ويُمنح كل ممثل 15 ثانية لإلقاء قنبلة حوارية خاطفة. أفلام الأمس استندت إلى تفعيلِ مناهجَ عملٍ، بصرف النظر عن قيمتها الفنية. > عبارة «الزمن الجميل» المنتشرة منذ سنوات هي رمزية أكثر منها وصفاً حقيقياً. في ذلك الحين، نظرَ نُقاد الفترة إلى أفلام حلمي رفلة، وحلمي حليم، ونيازي مصطفى، وحسام الدين مصطفى، وأحمد ضياء الدين، وسواهم نظرة نقدية حادَّة. هذه هي النظرة نفسها التي يُوجِّهها نُقاد اليوم صوب أي فيلم يخفق فنياً.

الكويت برس

منذ 2 أيام

• الكويت برس

#اخبار الفن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار

ترفيه، جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، حيث تاريخ النشر 22 مايو 2025 07 13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض... تاريخ النشر: 22 مايو 2025 - 07:13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام تزاجه النجمة العالمية جينيفر لوبيز دعوى قضائية قد تكلفها مبلغا ضخمًا ، بعد أن قام أحد المصورين ووكالته برفع دعوى قضائية ضدها، متهمين إياها بإعادة نشر صوره لها التقطها دون الحصول على إذن مسبق. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائئية وبهذا الخصوص شاركت المغنية والممثلة البالغة من العمر 55 عامًا، في وقت سابق متابعيها صورًا من حضورها حفلة ما قبل توزيع جوائز الـ'غولدن غلوب'، التي أقيمت في لوس أنجلوس بتنظيم من Amazon MGM Studios وVanity Fair في يناير الماضي. وفي المنشور ظهرت لوبيز بإطلالة أنيقة بفستان أبيض من تصميم سيلفيا تشرّاسي يتميز بياقة على شكل V وتصميم زهري، نسقته مع معطف فرو فاخر، حذاء من Gianvito Rossi وحقيبة من Chanel. وأرفقت لوبيز المنشور بتعليق بسيط جاء فيه: 'GG Weekend Glamour'، ولم تتوقع أن يكلفها هذا المنشور آلالاف الدولارت، حيث تقدم المصور إدوين بلانكو ووكالة Backgrid المالكة للحقوق، بدعوتين منفصلتين يطالبان فيها بتعويض قد يصل إلى 150 ألف دولار عن كل صورة وبالمجموع 300 الف دولار، مشيرين إلى أن استخدام الصور كان لأغراض تجارية. وجاء في المستندات القانونية أن لوبيز استخدمت الصور بهدف تعزيز ظهورها الإعلامي والترويج لشراكاتها مع مصممي الأزياء والعلامات التجارية. وأضاف المصور ووكالته إلا انهما تواصلا مع ممثلي جينيفر بشأن التوصل إلى اتفاق مالي، غير أن الاتفاق لم يُوقع حتى اللحظة. وهذه ليست المرة الأولى التي تُقاضى فيها لوبيز بسبب نشر صور لها على وسائل التواصل. فقد واجهت دعاوى مشابهة في عامي 2019 و2020، وانتهت كلتاهما بتسويات خارج المحكمة لم يُكشف عن تفاصيلها. ويبدو أن هذه الظاهرة أصبحت شائعة في عالم المشاهير، إذ سبق أن واجهت أسماء بارزة مثل جيجي حديد، كلوي كارداشيان ودوا ليبا قضايا مشابهة. يشار إلى انه رغم أن الصور كانت لجينيفر نفسها، إلا أن القانون ينص على حقوق النشر تعود للمصور، لا للشخص الموجود في الصورة. كلمات دالة:جينفير لوبيز © 2000 - 2025 البوابة ( )

الرجل

١١-٠٥-٢٠٢٥

• الرجل

جيف بيزوس يبيع قصره الفاخر في واشنطن مقابل 63 مليون دولار

باع جيف بيزوس، قصره الفاخر المطل على بحيرة واشنطن مقابل مبلغ قياسي بلغ 63 مليون دولار، ليكمل بذلك خطواته في إعادة ترتيب ممتلكاته العقارية بعد انتقاله إلى فلوريدا. القصر الذي اشتراه في 2019 سجل رقماً قياسياً حينها، لكنه الآن يخطف الأنظار مجدداً مع بيعه بسعر غير مسبوق في الولاية. تصميم المنزل: فخامة وعصرية في 2019، اشترى بيزوس هذا العقار مقابل 37.5 مليون دولار، محطماً بذلك رقماً قياسياً. المنزل الذي يمتد على 9,420 قدم مربع يقع على مساحة 3.27 فدان على ضفاف بحيرة واشنطن، وتم تصميمه في 2003 بواسطة المهندس المعماري الشهير جيم أولسون من "أولسون كنديج". ويُعرف أولسون بتصميماته للمنازل التي تجمع بين الفخامة والحداثة، خصوصاً للمجمعات السكنية التي يقتنيها جامعو الفن. القصر يتكون من ثلاث غرف نوم وأربع حمامات، محاط بمساحات خضراء كثيفة لدرجة أن بعض الأجزاء منه تشبه الغابات. يتميز المنزل بتصميم فاخر وعصري، حيث يتضمن سطحاً مزوداً بمدفأة، ومطبخاً للتموين، ومصعداً، ومنزل ضيوف مكون من طابقين، بالإضافة إلى حمام زجاجي يفتح على حديقة يابانية مسورة. بيزوس وبداية جديدة في ميامي منذ انتقاله إلى ميامي في نوفمبر 2023، يبدو أن بيزوس يود إغلاق فصل مهم من حياته، الذي لعبت فيه سياتل دوراً رئيسياً. ويتطلع الآن مع خطيبته لورين سانشيز إلى المستقبل، حيث سيعقدان زفافهما في الفترة ما بين 24 و26 يونيو في مدينة فينيسيا. ووفقاً للتقارير، كان هذا العقار في هانتس بوينت من بين العديد من الممتلكات التي اشترها بيزوس بعد انفصاله عن ماكنزي سكوت في 2019. من الممكن أن يكون بيزوس قد قرر التخلي عن تذكارات تلك الفترة أو ربما هو مجرد قرار تجاري بحت. اقرأ أيضُا: ماكينزي سكوت تتبرع بـ19 مليار دولار منذ طلاقها من جيف بيزوس على أي حال، لم تتوقف طموحات بيزوس العقارية. فقد قام مؤخراً بشراء قصر ثالث بقيمة 90 مليون دولار في "بليونير بانكر"، الجزيرة الواقعة في ميامي التي تضم عقارات تصل قيمتها إلى ربع مليار دولار، مما يبرز مدى حب بيزوس للحياة الفاخرة.