logo
ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟

ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟

البيانمنذ 5 ساعات

وتُظهر الإجابات أن التحيزات الكامنة في بيئات تطوير هذه النماذج قد تتسرب إلى طريقة تفاعلها، مما يعكس في الوقت نفسه التوترات العميقة بين عمالقة صناعة التكنولوجيا.
وتبين الإجابات أيضاً كيف يمكن للاستخدام المتزايد لهذه الروبوتات من قِبل ملايين الأشخاص كمصدر أساسي للمعلومات أن يؤثر على التصور العام لصناعة الذكاء الاصطناعي.
وكان الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة أنثروبيك، داريو أمودي، قد وجه انتقادات مشابهة لألتمان بعد مغادرته «أوبن إيه آي» في عام 2021.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكاسب إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية في الإمارات، ماذا عن المخاوف؟
مكاسب إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية في الإمارات، ماذا عن المخاوف؟

ارابيان بيزنس

timeمنذ ساعة واحدة

  • ارابيان بيزنس

مكاسب إدخال الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية في الإمارات، ماذا عن المخاوف؟

أجاب د. عادل الزرعوني، رئيس مجلس إدارة مدرسة سيتيزنز على استفسارات أريبيان بزنس حول مكاسب ومحاذير إدخال الذكاء الاصطناعي في التعليم، وبسؤاله عن تأثير إدخال مادة الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية لتطوير مهارات الطلاب في الإمارات وهل هناك مخاوف ومحاذير مثل تهديد مهارات التفكير النقدي وحل المشاكل مثلا، وماذا عن مخاوف الأهالي من تعليم الاولاد من مستوى الحضانة أشياء لا يعرفونها هم، أجاب بالقول:' أعتقد أن دمج الذكاء الاصطناعي في المناهج الدراسية في دولة الإمارات يمكن أن: يُعزز بشكل كبير التعلم المُخصص من خلال تكييف المحتوى ليتناسب مع احتياجات كل طالب؛ يُحسّن من تفاعل الطلاب باستخدام أنظمة تأقلم التغذية المعلوماتية الفورية وتتبع التقدم؛ و يُسهم في معالجة الحواجز اللغوية والاختلافات الثقافية، خاصة للطلاب الدوليين، من خلال تقديم دعم تعليمي وتَرجمي متكيف. أما فيما يتعلق بالمخاوف الأخلاقية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، فأعتقد أنه من المهم أن ندرك أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تعكس إلى حد كبير البيانات والنوايا التي بُنيت عليها. الذكاء الاصطناعي يُضخّم المدخلات البشرية – سواء الإيجابية أو السلبية. ومثل أي أداة قوية، فإن تأثيره يعتمد على كيفية استخدامنا له. لكن بالطبع، نحن بحاجة إلى تصميم مسؤول، وإشراف واضح، وإرشادات أخلاقية لضمان تعزيز الجوانب الإيجابية والتشجيع على تحقيق نتائج بنّاءة. كما أن هناك مخاوف مشروعة بشأن الذكاء الاصطناعي مثل التعلم السطحي وانخفاض الفضول، من بين أمور أخرى. ويشير تقرير صادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لعام 2023 إلى أن 'الإفراط في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في بيئات التعلم قد يُقيد العادات الاستكشافية التي تُحفز النمو المعرفي.' ومع ذلك، في سيتيزنز ، نُخطط لدمج أدوات الذكاء الاصطناعي مع أسلوب التعلم القائم على المشاريع، لضمان انخراط الطلاب في اختبار الفرضيات وحل المشكلات. أما مخاوف الأهالي بشأن تعرّض الأطفال المبكر للذكاء الاصطناعي فهي مبررة أيضًا، ولهذا السبب ستركز برامجنا على أسس المنطق والتفكير الأخلاقي، وليس على التفاعل مع الشاشات. كما لدينا برنامج 'التوجيه المشترك' الذي يُتيح للعديد من الأهالي مشاركة معارفهم مع المتعلمين، وفي الوقت نفسه، يكونون على دراية جيدة بالأدوات والمهارات التي يكتسبها أبناؤهم. ما هي التحديات الرئيسية التي تواجه المدارس التقليدية في تبني أساليب تعليمية مبتكرة مثل تلك التي تعتمدها مدرسة 'سيتيزنز'؟ تواجه المدارس التقليدية تحديات كبيرة، حيث يتعيّن عليها أولاً إحداث تغيير في العقليات والتغلّب على مقاومة هذا التغيير من قِبل المعلمين والأهالي؛ وذلك للانتقال من أسلوب الحفظ والتلقين وطرق التعليم التقليدية إلى أساليب أكثر تفاعلية وابتكاراً. يجب على الجميع أن يدركوا الفوائد التعليمية للتكنولوجيا وكذلك حدودها. وعلى المدارس التقليدية أن تقوم بتدريب معلميها على كيفية دمج التكنولوجيا بفعالية دون الإخلال بجودة التعليم والمحتوى التربوي. علاوة على ذلك، فإن ضعف الاستثمار في البنية التحتية يمكن أن يُبطئ من وتيرة التبني. يجب على المدارس أن تُعيد تصميم بيئة الصفوف الدراسية والجداول الزمنية بما يسمح بالتعلم التعاوني، إلى جانب توفير مساحة للعمل الفردي القائم على التكنولوجيا. كيف يمكن للمدارس أن توازن بين التعليم التقليدي والتكنولوجيا الحديثة لضمان تجربة تعليمية شاملة؟ أعتقد أن النجاح يكمن في دمج الأهداف التعليمية التقليدية مع الابتكار. يجب على المدارس أن تستخدم التكنولوجيا كأداة، وليس كبديل. فعلى سبيل المثال، يمكنها استخدام: نماذج تعليمية هجينة تدمج بين المحاضرات والمحتوى الرقمي التفاعلي؛ المحاكاة الرقمية لتعزيز الفهم في دروس العلوم، مع الحفاظ على التجارب العملية؛ و التقييمات الرقمية جنبًا إلى جنب مع العروض الشفوية، والمقالات، والعروض العملية لقياس مجموعة متكاملة من المهارات. ما الدور الذي يمكن أن تلعبه الأسرة والمجتمع في دعم الابتكار التعليمي وتعزيز الفضول والإبداع لدى الطلاب؟ يمكن للأهل ومقدمي الرعاية دعم الابتكار في التعليم وتعزيز الفضول لدى الأطفال من خلال: توفير الوصول إلى مواد وموارد متنوعة، مثل الكتب، والألعاب التعليمية، ولوازم الفنون؛ مساعدة الأطفال على التعرف على مواهبهم المتنوعة، من خلال تشجيعهم على المشاركة في الأنشطة اللامنهجية؛ تنظيم فعاليات عملية مجتمعية تتعلق بالفن، والثقافة، والعلوم، وغيرها؛ التعاون مع المدارس والمنظمات المحلية لتوفير تجارب واقعية للأطفال؛ تشجيع الأطفال على طرح الأسئلة؛ و أن يكونوا قدوة في الفضول من خلال السعي لاكتشاف اهتمامات جديدة أو مشاركة ما يتعلمونه من اكتشافات. كيف يمكن للمعلمين أن يتكيفوا مع التغيرات السريعة في المناهج التعليمية، خاصة مع إدخال تقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي؟ تُعدّ عملية التطوير المستمر للمهارات أمرًا بالغ الأهمية. ويمكن للمعلمين التكيف من خلال: التطوير المهني المستمر: مثل دورات التثقيف بالذكاء الاصطناعي، ومعسكرات التدريب على البرمجة، والبيداغوجيا الرقمية، والمنصات الوطنية للتدريب والمناهج؛ التعاون: من خلال الانضمام إلى مجموعات تركّز على التكنولوجيا والابتكار في المدارس. ما هي رؤيتك لمستقبل التعليم في الإمارات خلال العقد المقبل، خاصة في ظل التطورات التكنولوجية المستمرة؟ بحلول عام 2035، يمكننا أن نتصور وجود معلمين مدعومين بالذكاء الاصطناعي في كل صف دراسي، يعملون كمعلمين مشاركين ديناميكيين يدعمون مسارات تعلم مخصصة لكل طالب، تماشيًا مع الهدف الاستراتيجي لوزارة التربية والتعليم في دولة الإمارات بتفصيل التعليم ليتناسب مع احتياجات وإمكانات وإيقاع تطور 100٪ من المتعلمين. لن يُستبدل المعلمون بالذكاء الاصطناعي، بل سيتم تمكينهم من خلال رؤى فورية تساعدهم على تخصيص وقتهم للتركيز على الإبداع، والتعاطف، والتفكير التحليلي المتقدم – وهي مهارات تظل فريدة للإنسان. ومن خلال منهجيتنا في سيتيزنز، نضمن أن التعليم لم يعد نموذجًا واحدًا يناسب الجميع، بل تجربة مرنة تتمحور حول الطالب وتتطور مع رحلته التعليمية. وهذا الطموح مرتبط أيضًا ارتباطًا وثيقًا بالاستراتيجية الوطنية الأوسع لدولة الإمارات، التي تتضمن مساهمة متوقعة من الذكاء الاصطناعي تُقدّر بـ 320 مليار دولار في الاقتصاد. في مدرسة سيتيزنز، نلتزم بإعداد المتعلمين ليس فقط للتكيف مع هذا المستقبل المدفوع بالذكاء الاصطناعي، بل للمساهمة في تشكيله. نهدف إلى تنمية مفكرين مرنين، ومبتكرين مسؤولين، وحلّالين للمشكلات يمتلكون المهارات اللازمة لقيادة التحولات التكنولوجية، لا مجرد التفاعل معها. ومن خلال منهج دراسي يستشرف المستقبل، وإرشاد عملي واقعي، وابتكار مستمر، نُرسّخ الأسس لطلاب سيزدهرون في مستقبلٍ تكون فيه القدرة على التكيّف، والقيادة الأخلاقية، والتعلم مدى الحياة هي العملات الأهم. كيف يمكن للمدارس أن تضمن أن الطلاب ليسوا فقط مستهلكين للتكنولوجيا، بل أيضًا مبتكرين ومبدعين فيها؟ لضمان ألا يكون الطلاب مجرد مستهلكين سلبيين للتكنولوجيا، بل مبتكرين ومبدعين نشطين، يجب على المدارس دمج التكنولوجيا في المناهج الدراسية بطريقة تُركّز على الإبداع، وحل المشكلات، والتفكير النقدي. ويبدأ ذلك من خلال تعليم المهارات الأساسية مثل البرمجة، والتفكير الحاسوبي، والتصميم الرقمي في سن مبكرة، لتمكين الطلاب من فهم كيفية عمل التكنولوجيا وكيف يمكنهم توجيهها وتشكيلها. إن إنشاء مساحات للتصنيع، وأندية للروبوتات، ومختبرات للابتكار يُشجع على التعلم العملي القائم على المشاريع، حيث يمكن للطلاب تصميم النماذج، وبناء الأفكار، واختبارها بأنفسهم. وتُسهم هذه البيئات في تعزيز عقلية البحث والتجريب والمرونة – وهي صفات أساسية للابتكار. ما هي النصائح التي تقدمها للمعلمين الذين يسعون لتبني أساليب تعليمية جديدة ومبتكرة في فصولهم الدراسية؟ ابدأ بشكل بسيط: جرّب أداة ذكاء اصطناعي واحدة في كل مرة. ركّز على الأدوات التي تُسهّل عملية التصحيح، واستثمر الوقت المُوفَّر في أنشطة تعتمد على التفكير النقدي والنقاش. تأكد من أن استخدام التكنولوجيا لا يُلغي العمل الجماعي، والمناقشات، والتفاعل بين الزملاء. أدمج في المنهج مناقشات حول المواطنة الرقمية والاستخدام المسؤول للتكنولوجيا. كيف يمكن للمدارس أن تقيم فعالية البرامج التعليمية الجديدة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي؟ لتقييم فعالية البرامج التعليمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، يجب على المدارس أن تبدأ بتحديد أهداف واضحة وقابلة للقياس تتماشى مع أهداف التعلم. ويشمل ذلك استخدام بيانات التقييم القبلي والبعدي لتتبع التقدم الأكاديمي، وتحليل مؤشرات الاستخدام لقياس مستويات التفاعل. من المهم أيضًا جمع تغذية راجعة نوعية من الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور لفهم تجربة المستخدم وتحديد مجالات التحسين. ويمكن أن تساعد الدراسات المقارنة، مثل المجموعات الضابطة أو البرامج التجريبية، في عزل تأثير أدوات الذكاء الاصطناعي، في حين يُسهم تحليل البيانات بحسب الفئات الديموغرافية في التأكد من أن الأداة عادلة وشاملة للجميع. وبالإضافة إلى المكاسب الأكاديمية قصيرة المدى، ينبغي للمدارس أن تقيّم ما إذا كانت أدوات الذكاء الاصطناعي تُعزز المهارات طويلة المدى مثل التفكير النقدي، والتعاون، والإبداع. ويجب إجراء مراجعات دورية لتقييم الشفافية والاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي، وضمان خلوّ الخوارزميات من التحيّز، وتوافقها مع المعايير التعليمية. إن اتباع نهج تقييم شامل – يجمع بين النتائج الكمية، والرؤى النوعية، والضوابط الأخلاقية – سيساعد المعلمين في تحديد ما إذا كانت أدوات الذكاء الاصطناعي تُسهم فعليًا في تعزيز التعلم وتحسين التجربة التعليمية. ما هي أهمية التعاون بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص في تعزيز الابتكار في التعليم؟ يُعد التعاون بين المؤسسات التعليمية والقطاع الخاص أمرًا أساسيًا لدفع عجلة الابتكار في التعليم، حيث يُسهم في سد الفجوة بين النظرية الأكاديمية والتطبيق العملي الواقعي. فالقطاع الخاص غالبًا ما يكون في طليعة تطوير التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي، والواقع الافتراضي، ومنصات التعلم التكيفية. وعندما تتعاون المدارس مع هذه الجهات، فإنها تحصل على أدوات وموارد وخبرات يمكنها أن تُحوّل أساليب التعليم التقليدية إلى تجارب تعلم أكثر ديناميكية وتخصيصًا وارتباطًا بمستقبل سوق العمل. على سبيل المثال، مكّنت الشراكات مع شركات التكنولوجيا بعض المدارس في دولة الإمارات من دمج منصات تعلم مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتكيف مع احتياجات كل طالب على حدة، مما يُعِدّهم بشكل أفضل للانخراط في سوق عمل تقوده التكنولوجيا. علاوة على ذلك، يُسهم هذا التعاون في تحقيق التوافق بين المهارات التي يتم تدريسها في المؤسسات التعليمية وتلك المطلوبة في سوق العمل. فالقطاع الخاص يوفّر رؤى قيّمة حول الكفاءات والسمات المطلوبة في الصناعات الناشئة، مما يُساعد المؤسسات التعليمية على تحديث المناهج وتطوير برامج ذات صلة بالواقع. كما أن المبادرات المشتركة مثل برامج التدريب العملي، والتوجيه المهني، وبرامج ريادة الأعمال، تمنح الطلاب خبرة تطبيقية حقيقية، وتُشجع على الابتكار، وحل المشكلات، والإبداع. ويُعد برنامج التوجيه المشترك في سيتيزنز ، الذي يُشرك أولياء الأمور من روّاد الأعمال داخل الصفوف الدراسية، مثالاً واضحًا على كيفية مساهمة الشراكات في بناء نظام تعليمي أكثر تفاعلاً وواقعية واستعدادًا للمستقبل. ما رأيك بمدارس عالمية تمنع الأجهزة الإلكترونية مثل الجوال لمواجهة ادمان الطلاب على المنصات الرقمية؟ إنها خطوة عملية نحو تقليل اعتماد الطلاب على المنصات الرقمية، وتعزيز التركيز، والصحة النفسية، والتفاعل الاجتماعي وجهاً لوجه. فقد ارتبط الاستخدام المفرط للشاشات بانخفاض مدى الانتباه، واضطرابات النوم، وزيادة القلق، خاصة بين المراهقين. وعلى الرغم من أن للتكنولوجيا فوائد تعليمية لا يمكن إنكارها، فإن الوصول غير المقيّد إليها خلال ساعات الدراسة قد يؤدي إلى التشتّت وقلة التفاعل. ومع ذلك، يجب أن تكون مثل هذه القيود متوازنة مع تعليم المهارات الرقمية، لضمان أن يتعلّم الطلاب استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وهادف بدلاً من تجنّبها كليًا – مما يُعدّهم للتعامل مع العالم الرقمي بطريقة ناقدة وصحية. كما ذُكر سابقًا، علينا أن نتعامل مع الذكاء الاصطناعي كأداة تساعدنا على تعزيز مخرجاتنا، وليس كبديل عن المدخلات البشرية. فعلى سبيل المثال، يمكننا حصر استخدام الذكاء الاصطناعي في المهام المتكررة (مثل تصحيح القواعد اللغوية)، مع تخصيص المزيد من وقت الحصة للنقاشات غير المرتبطة بالشاشات وحل المشكلات بطريقة تقليدية. ويجب على المدارس الاستمرار في التركيز على المهارات الأساسية مثل فهم المقروء والكتابة اليدوية والحساب الذهني، إلى جانب الثقافة الرقمية. كما يجب علينا تعليم الطلاب كيفية تقييم المصادر عبر الإنترنت، والتعرف على التحيّز، والتمييز بين المعلومات الموثوقة والمضللة.

«إيدج» تطلق مسرّعاً للذكاء الاصطناعي للمجموعة
«إيدج» تطلق مسرّعاً للذكاء الاصطناعي للمجموعة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«إيدج» تطلق مسرّعاً للذكاء الاصطناعي للمجموعة

أطلقت «إيدج»، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، رسمياً مسرّعاً للذكاء الاصطناعي للمجموعة، وهو عبارة عن مركز تميز جديد سيعمل على تسريع تطوير المشاريع المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي ودمجها ضمن المرافق التابعة لمجموعة إيدج، ومحفظة حلولها التكنولوجية المتقدمة. وقال الدكتور شوقي قاسمي، رئيس قطاع التكنولوجيا والابتكار في مجموعة إيدج، إن مسرّع الذكاء الاصطناعي للمجموعة يمثل أحدث خطواتها نحو العمل بسرعة وكفاءة أكبر، حيث سيمكّنها من اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي بسرعة ضمن قدراتها الهندسية الأساسية وخدماتها التشغيلية.

MateBook Fold.. هواوي تكشف عن أول حاسوب قابل للطي في العالم
MateBook Fold.. هواوي تكشف عن أول حاسوب قابل للطي في العالم

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

MateBook Fold.. هواوي تكشف عن أول حاسوب قابل للطي في العالم

MateBook Fold.. هواوي تكشف عن أول حاسوب قابل للطي في العالم كشفت شركة هواوي رسميًا عن أول حاسوب محمول قابل للطي في العالم يحمل اسم MateBook Fold Ultimate Design، لتكون بذلك أول شركة تُدخل مفهوم الشاشات القابلة للطي إلى فئة الحواسيب المحمولة، مع تقديم شاشة عالية الدقة وميزات تقنية متقدمة. ويأتي الجهاز الجديد بوزن قدره 1.16 كيلوجرام، وسُمك لا يتجاوز 7.3 ملم عند فتحه بالكامل، ويعتمد على شاشة OLED مزدوجة الطبقة، وهي تُعد الأولى من نوعها عالميًا، مع سطوعٍ أقصى يبلغ 1600 شمعة في وضع HDR، كما يُعد الجهاز أول حاسوب يستخدم تقنية LTPO بمعدل تحديث متغير للشاشة، مما يسهم في تقليل استهلاك الطاقة. ويبلغ قياس الشاشة عند فتحها 18 إنشًا، وهي بدقة قدرها 3.3K، وتدعم معيار HDR Vivid، مع تغطية كاملة لطيف الألوان P3، وتعزز هواوي مقاومة الشاشة للصدمات باستخدام ثلاث طبقات من ألياف الكربون، مما يرفع تحملها للصدمات بنحو ثلاثة أضعاف. ولتوفير تجربة طي موثوقة، زوّدت هواوي الحاسوب بمفصل كبير طوله 285 ملم، مما يمنحه عزم طي أعلى بنسبة قدرها 400%، وقدرة تحمل مضاعفة. ويتميز المفصل بهيكل ثلاثي المراحل يتيح فتحًا وإغلاقًا انسيابيًا، مع الحفاظ على الاستقرار في زوايا تتراوح بين 30 و 150 درجة. ولتعزيز التبريد، أدمجت هواوي في الجهاز مروحتين مزدوجتين من الألمنيوم الماسي، إلى جانب مشتت حراري فائق النحافة بتقنية VC. ويعمل MateBook Fold بنظام HarmonyOS، مع دعم كامل لمنظومة هواوي المتكاملة من الملحقات والبرمجيات، ومنها أدوات التطوير المخصصة للمبرمجين، بالإضافة إلى برامج WPS Office المكتبية، ومزايا ذكية مأخوذة من الهواتف والأجهزة اللوحية. وتطرح هواوي Huawei MateBook Fold بسعر يبدأ من نحو 3350 دولارًا أمريكيًا للنسخة التي تحتوي على 32 جيجابايت من الذاكرة العشوائية، وتيرابايت من السعة التخزينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store