
الاتحاد الأوروبي: كل الخيارات مطروحة إذا لم تلتزم إسرائيل بتحسين المساعدات المقدمة لغزة
وقال: "إن الاتحاد الأوروبي يُقيّم الوضع حاليًا، وإن جميع الخيارات لا تزال مطروحة إذا لم تلتزم إسرائيل بالاتفاق الذي جرى التوصل إليه مع التكتل في وقت سابق من هذا الشهر، بشأن تحسين الوضع الإنساني في غزة".
ويشمل هذا الاتفاق زيادة كبيرة في عدد الشاحنات اليومية المحمّلة بالمواد الغذائية وغير الغذائية التي تدخل غزة، وفتح عدة معابر أخرى في كل من شمال القطاع وجنوبه، وإعادة فتح طرق المساعدات الأردنية والمصرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 8 دقائق
- مباشر
وكالة: إسرائيل تبدأ السماح بإسقاط المساعدات إلى غزة جواً على مدار يومين
القاهرة – مباشر: أفادت وكالة "رويترز" أن إسرائيل ستسمح بإسقاط مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة من الجو خلال اليومين المقبلين - بداية من اليوم-، وسط تحذيرات دولية متصاعدة من خطر المجاعة في القطاع. ويأتي هذا التطور بعد دعوات أوروبية متزايدة لإغاثة سكان غزة؛ حيث دعت كل من فرنسا وبريطانيا وألمانيا، في بيان مشترك، إلى إنهاء الكارثة الإنسانية في القطاع فورًا، ومطالبة الحكومة الإسرائيلية برفع القيود المفروضة على إيصال المساعدات، والسماح العاجل للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية بالقيام بمهامها. من جانبه، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية يجب أن يكون خطوة ضمن رؤية شاملة لحل الدولتين، مؤكدًا أن التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة "غير متناسب ولا يمكن الدفاع عنه". وشدد ستارمر على أن تحقيق سلام دائم في المنطقة يستدعي خطة متكاملة تضمن إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتحسين الأوضاع الإنسانية على الأرض، لا سيما في ظل معاناة سكان غزة من أوضاع غير مسبوقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 17 دقائق
- الشرق الأوسط
مقتل فلسطينيَين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، الجمعة، مقتل فلسطينيين اثنين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت الوزارة «استشهاد مواطن -لم تعرف هويته بعد- برصاص الاحتلال قرب بلدة بيت فجار، واحتجاز جثمانه». وتقع البلدة جنوب بيت لحم، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا). من جهته، قال الجيش الإسرائيلي إن أحد أفراد قوات الأمن أطلق النار على «إرهابي مسلح بسكين رمى الحجارة» باتجاه مستوطنة مجدال عوز الإسرائيلية قرب بيت فجار. وأضاف أنه تم «تحييد» المهاجم. وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية عن «استشهاد الشاب وديع محمد عثمان سمامرة (19 عاما) برصاص الاحتلال قرب بلدة الظاهرية، واحتجاز جثمانه». ولم يعلق الجيش على هذه الحادثة في البلدة الواقعة جنوب الخليل. كما أفادت الوزارة بشكل منفصل عن «استشهاد الطفل محمد خالد حسن مبروك (14 عاما) متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها برصاص الاحتلال في مخيم العين بنابلس أول من أمس الأربعاء». وفي ما يتعلق بإطلاق النار الذي وقع الأربعاء في مخيم العين، تحدث الجيش الإسرائيلي عن مداهمة نفذها جنوده بهدف اعتقال فلسطيني قال إنه نفذ الهجوم على ثلاث حافلات في إسرائيل في 20 فبراير (شباط) 2025. ولم يرد الجيش الإسرائيلي على الفور الجمعة على طلب تعليق لوكالة الصحافة الفرنسية بشأن مقتل الفتى. وقد تصاعدت أعمال العنف في الضفة الغربية منذ بدء الحرب في غزة عقب هجوم «حماس» المباغت على جنوب الأراضي الإسرائيلية في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وقُتل ما لا يقل عن 965 فلسطينيا، بينهم مسلحون والعديد من المدنيين، على أيدي جنود أو مستوطنين إسرائيليين، وفقا لبيانات السلطة الفلسطينية. وبحسب بيانات إسرائيلية رسمية، قُتل ما لا يقل عن 36 إسرائيليا، بينهم مدنيون وجنود، في هجمات فلسطينية أو خلال العمليات العسكرية الإسرائيلية في أنحاء متفرقة من الضفة.


الشرق الأوسط
منذ 38 دقائق
- الشرق الأوسط
مسؤول بالأمم المتحدة يطالب إسرائيل بأدلة على اتهام موظفيها بصلات مع «حماس»
أظهرت رسالة، اطلعت عليها وكالة «رويترز»، اليوم الجمعة، أن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية توم فليتشر، طالب إسرائيل بتقديم أدلة على اتهاماتها بأن موظفين في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لهم صلات بحركة «حماس» الفلسطينية. وفي اجتماع لمجلس الأمن الدولي عقد يوم الأربعاء، أعلن داني دانون، سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، أن فليتشر ومكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) لم يعودا محايدين، وأن مئات من موظفي المكتب سيخضعون لفحص أمني. وأضاف أن إسرائيل ستقصر مدة تأشيرات موظفي المكتب على شهر واحد. وقال دانون أمام المجلس: «كشفت إسرائيل عن أدلة واضحة على صلات بـ(حماس) داخل صفوف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية» دون أن يقدم أدلة. داني دانون سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي - 23 يوليو 2025 (د.ب.أ) وفي رسالة إلى مجلس الأمن، أمس الخميس، قال فليتشر إن تصريحات دانون شكلت المرة الأولى التي يتم فيها إثارة مثل هذا التخوف، وإن الاتهامات «خطيرة للغاية ولها آثار أمنية على موظفينا». وقال فليتشر: «أتوقع من السلطات الإسرائيلية أن تشارك على الفور أي دليل دفعها إلى تقديم مثل هذه الادعاءات أمام المجلس». وأشار إلى أن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية يتواصل في أنحاء العالم مع كل الأطراف المعنية في أي صراع مسلح لتأمين وصول المساعدات الإنسانية، وللضغط من أجل حماية المدنيين، وتعزيز احترام المبادئ الإنسانية. وأضاف: «كما تعلم السلطات الإسرائيلية، دعمت اتصالاتنا مع (حماس) أيضاً عمليات إطلاق سراح الرهائن». وقال دانون إن إسرائيل ملتزمة بمساعدة المدنيين، وتوصيل المساعدات إلى المحتاجين، لكنه أضاف: «لن نعمل مع منظمات اختارت السياسة على المبادئ». وكتب فليتشر في رسالته: «يجب أن نلزم جميع الأطراف بمعايير القانون الدولي في هذا الصراع... لا نختار بين المطالبة بإنهاء تجويع المدنيين في غزة والمطالبة بالإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن». وتنفي إسرائيل، التي تسيطر على كل الإمدادات التي تدخل إلى قطاع غزة، مسؤوليتها عن نقص الغذاء.