
عبدالمنعم سعيد: المنطقة كانت تتجه نحو السلام قبل 7 أكتوبر
وقال سعيد، خلال استضافته ببرنامج "ستوديو إكسترا" المُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، إن ما حدث بعد 7 أكتوبر، والعملية التي شنتها حركة حماس ضد جيش الاحتلال، أدى إلى تطوير مفهوم "معسكر المقاومة والممانعة" الذي يشير إلى القوى التي تريد الهيمنة على المنطقة كإيران وتركيا وإسرائيل.
أضاف أن إيران تستغل الأوضاع التي تحدث في المنطقة بين الحين والآخر، من أجل توسيع دائرة الفصائل المسلحة التي صنعتها خارج سلطتها، مثل حزب الله في لبنان، وجماعة الحوثي في اليمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
بعد مشاهدته لـ"صور المجاعة".. ترامب يوجه بإيجاد بديل لبرنامج المساعدات في غزة
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبدى انزعاجه بعد مشاهدته صورًا حول الوضع الإنساني المتدهور في غزة. وحسب الصحيفة الأمريكية، نقلًا عن مسؤول في البيت الأبيض، فإن ترامب "رأى صورًا لا يحبها، ويعتقد أن الوضع كارثي ويجب أن ينتهي". ووجّه الرئيس الأمريكي مستشاره ومبعوثة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف؛ لإيجاد حل مبتكر لبرنامج المساعدات الغذائية، بحسب ما كشفه مسؤول كبير في البيت الأبيض. وأوضح المسؤول أن المبادرة تتعلق بصندوق الإغاثة العالمي، وهو مشروع تدعمه إسرائيل والولايات المتحدة كبديل لبرنامج المساعدات التابع للأمم المتحدة، والذي تتهمه إسرائيل بالفساد نتيجة تدخل حركة حماس. وأفادت الصحيفة بأن ترامب، رغم عدم تطرقه العلني أخيرًا للوضع في غزة، إلا أنه يُدرك خطورة الأزمة الإنسانية، وهو ما بدأ يؤثر على قراراته، كما حدث سابقًا في موقفه من الحرب في أوكرانيا. وفي السياق ذاته، أكدت المتحدثة باسم الأمم المتحدة ستيفاني تريمبلاي أن المنظمة مستعدة للتعاون مع أي جهة لإيصال المساعدات إلى سكان غزة، شرط الالتزام بمبادئ الإنسانية والحياد والاستقلال. ويرتكب الاحتلال مجازر بشعة بحق منتظري المساعدات، إذ يتعرضون يوميًا لخطر الموت، بسبب الرصاص العشوائي والاستهداف المباشر لهم. منذ السابع من أكتوبر 2023 ، أسفر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عن استشهاد ما يقرب من 60 ألف فلسطيني، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة ما يقارب 145 ألفًا آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مستقبل وطن
منذ 2 ساعات
- مستقبل وطن
أكسيوس: إدارة ترامب تدرس تغيير استراتيجيتها تجاه غزة
كشف موقع 'أكسيوس' الأمريكي، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تدرس تغيير استراتيجيتها في التعاطي مع ملف غزة. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وهو يبدو محبطًا، لعائلات الرهائن خلال اجتماع عقد يوم الجمعة: 'نحن بحاجة إلى إعادة التفكير بشكل جدي'، وذلك عقب فشل الجولة الأخيرة من محادثات غزة. وأوضح الموقع الأمريكي: 'بعد مرور ستة أشهر على توليه الرئاسة، لا يبدو أن الرئيس ترامب قد اقترب من إنهاء الحرب في غزة. فالأزمة الإنسانية أصبحت أسوأ من أي وقت مضى، والمفاوضات متوقفة، فيما تتزايد عزلة الولايات المتحدة وإسرائيل على الساحة الدولية'. وأشار إلى أن استمرار القتال في غزة وتداول صور الفلسطينيين الجائعين حول العالم، أحدث تصدعات داخل حركة 'ماغا' المؤيدة لترامب، بسبب دعمه استراتيجية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتشددة في الحرب. وذكر أن انهيار المحادثات ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، بعد رفض هذه الأخيرة للعرض الإسرائيلي الأخير وانسحاب المفاوضين الإسرائيليين، قد يشكل نقطة تحول محتملة في سياسة الإدارة الأمريكية. وأصبحت إسرائيل والولايات المتحدة معا في عزلة دبلوماسية، وينظر إليهما من قبل العديد من حلفائهما على أنهما مسئولتان بشكل مشترك عن الوضع الكارثي، بحسب تعبير 'أكسيوس'. وأضاف: 'يقر بعض أفراد الإدارة الأمريكية بشكل خاص بأن استراتيجيتهم لم تنجح، لكن لم يتقرر بعد ما إذا كانوا سيغيرونها أو كيف'. وخلال لقائه بعائلات الرهائن في وزارة الخارجية، الجمعة، كرر روبيو عدة مرات أن الإدارة بحاجة إلى 'إعادة التفكير' في استراتيجيتها بشأن غزة و'تقديم خيارات جديدة للرئيس'. وكان ترامب قد صرح الجمعة أن الوقت قد حان لتصعد إسرائيل حربها من أجل 'التخلص' من 'حماس' و'إنهاء المهمة'. وقال ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا، يوم الجمعة: 'ما حدث مع حماس أمر فظيع. إنهم يماطلون الجميع. سنرى ماذا سيحدث، وسنرى كيف سيكون رد إسرائيل. لكن يبدو أن الوقت قد حان'. وقال مسئولون إسرائيليون لـ'أكسيوس' إنهم غير متأكدين ما إذا كانت تصريحات ترامب تكتيكا تفاوضيا أم تغييرا حقيقيا في موقفه، وضوءا أخضر لنتنياهو لاستخدام وسائل عسكرية أشد تطرفا. وكشف الموقع الإخباري أن ترامب أعطى لنتنياهو في الأشهر الستة الماضية حرية شبه كاملة في غزة، من العمليات العسكرية إلى مفاوضات الرهائن، مرورا بتوزيع المساعدات الإنسانية. وكان مسؤئولون في البيت الأبيض قد صرحوا أن ترامب منزعج من قتل المدنيين الفلسطينيين، ويريد إنهاء الحرب، إلا أنه لم يمارس ضغطا حقيقيا على نتنياهو لإنهائها خلال الأشهر الأخيرة، بحسب مسئولين إسرائيليين. وقال أحد المسئولين الإسرائيليين لموقع 'أكسيوس': 'في معظم المكالمات والاجتماعات، كان ترامب يقول لبيبي (نتنياهو): 'افعل ما عليك فعله في غزة'. وفي بعض الحالات، شجعه حتى على أن يكون أكثر شدة تجاه حماس'.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "اعتراف فرنسا بدولة فلسطين يزيد الضغط على بريطانيا" – مقال رأي في ذا اندبندنت
السبت 26 يوليو 2025 02:40 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، EPA قبل 39 دقيقة في عرض الصحف اليوم، نستعرض مقالات تتناول قضايا دولية وإنسانية وسياسية بارزة، من اعتراف فرنسا بدولة فلسطين وتأثيره على الساحة الدولية، إلى الأزمة الإنسانية في غزة ودور مؤسسات الإغاثة في مواجهة التحديات. كما نناقش ظواهر اجتماعية حديثة سلطت الصحافة الأمريكية الضوء عليها؛ مثل إدمان وسائل التواصل وتأثيرها على حياتنا اليومية، من خلال تحليلات من صحف عالمية. البداية من صحيفة ذا اندبندنت البريطانية، التي تتناول قرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين، وهو قرار تصفه بـ"الرمزي" رغم طابعه التاريخي، إذ تعد فرنسا أول دولة من مجموعة السبع تقدم على هذه الخطوة. ويبدأ الكاتب بالإشارة إلى أن أكثر من 140 دولة حول العالم تعترف بفلسطين، إلا أن قرار فرنسا يحمل ثقلاً خاصاً بسبب مكانتها في السياسة الدولية، مشيراً إلى أنه "رغم رمزية القرار، إلا أن رد الفعل العنيف في إسرائيل والبيان المتحامل الصادر عن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو يعكسان حساسية الخطوة". يركّز الكاتب على التوقيت الحرج الذي جاء فيه هذا الإعلان، "في ظل مجاعة تضرب قطاع غزة وتحرك مشاعر العالم"، رغم أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لم يُشر صراحةً إلى "أزمة الجوع"، بل اكتفى، كما يقول مور، بـ"إيماءة درامية"، سيُعلن عنها رسمياً في الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد شهرين. كما يشرح الكاتب أبعاد القرار على الساحة السياسية البريطانية، موضحاً أن الخطوة الفرنسية تزيد الضغط على رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، للاعتراف هو الآخر بدولة فلسطين. ومع ذلك، يرى أن "الجدل أكثر تعقيداً مما يبدو"، وبخاصّة في ظل العلاقة الشخصية "الحميمة نسبياً" بين ستارمر والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي هذا السياق، يرى الكاتب أن هذه العلاقة قد تمنح ستارمر فرصة للتأثير على الموقف الأمريكي، وربما الضغط باتجاه "إنهاء المجاعة، التوصل إلى وقف إطلاق نار، وتهيئة الظروف للسلام، رغم أن ذلك يبدو الآن بعيد المنال". جهازك لا يدعم تشغيل الفيديو Play video, "من هو كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني الجديد؟", المدة 1,57 01:57 01:57 التعليق على الفيديو، من هو كير ستارمر رئيس الوزراء البريطاني الجديد؟ ويؤكد الكاتب أن الاعتراف الفرنسي لم يكن نابعاً من تعاطف مع حماس، بل كردّ فعل مباشر على "أسلوب إسرائيل في إدارة حربها على غزة وفشلها في كبح جماح الاستيطان غير الشرعي في الضفة الغربية". ويقول: "لو أن الهجوم العسكري الإسرائيلي انتهى مع نهاية 2023، ولم تحدث المجاعة أو تدمير البنية التحتية، لما شعرت فرنسا وغيرها بضرورة التحرك". يعرض الكاتب أيضاً الأبعاد الرمزية والسياسية الخاصة ببريطانيا، باعتبارها "آخر قوة استعمارية في فلسطين"، وهو ما يمنح أي قرار اعتراف تقوم به ثقلاً خاصاً، لكنه يستدرك بأن ذلك "لن يُنقذ حياة طفل فلسطيني واحد يعاني من سوء تغذية"، في حين أن "الضغط من ترامب على إسرائيل قد يحمل بعض الأمل في فتح ممرات إنسانية". ويرى أن المصلحة الفلسطينية تتطلب استخدام النفوذ البريطاني المحدود بشكل استراتيجي، وليس عبر قرارات رمزية غير مجدية. ويضيف: "الإيماءات التي تأتي في وقتها الصحيح وتُحدث تغييراً فعلياً أكثر جدوى من تلك التي لا جدوى منها". ويختم بالإشارة إلى التحديات الداخلية التي سيواجهها ستارمر داخل حزبه، إذ أعلن عدد من نواب حزب العمال – بل وحتى بعض المحافظين – دعمهم للاعتراف الفوري بفلسطين، بينما عبّر وزراء كبار مثل ويس ستريتينغ وبيتر كايل عن تململهم من موقف الحكومة. ويشير إلى أن نص التزام حزب العمال لا يعد باعتراف فوري، بل بـ"الاعتراف كجزء من عملية سلام تؤدي إلى حل الدولتين". "مؤسسة غزة الإنسانية قادرة على إطعام الجوعى في غزة" صدر الصورة، Reuters التعليق على الصورة، أحمد أبو حليب، والد الطفلة الفلسطينية زينب أبو حليب التي توفيت نتيجة سوء التغذية بحسب مسؤولي الصحة في غزة يناقش مقال تحليلي في صحيفة ذا وول ستريت جورنال الأمريكية، الأزمة الإنسانية الحادة في شمال غزة، ويشير إلى أن هذه الأزمة تشكل فرصة لحركة حماس، لكنها ليست فرصة لقبول وقف إطلاق النار لتسهيل توزيع المساعدات، بل لرفضه وتحميل إسرائيل المسؤولية. يبدأ المقال بالإشارة إلى تصريح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي أكد أن حماس "لا ترغب بوضوح في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، ما دفع الولايات المتحدة إلى سحب فريقها التفاوضي من قطر. ويستعرض المقال دراسة توضح "ارتفاع أسعار القمح في غزة إلى 80 ضعفاً عما كان عليه قبل الحرب"، مع إشارة صادمة إلى أن سكان غزة يدفعون لأصحاب المتاجر مقابل المساعدات المقدمة من الأمم المتحدة، "بينما تحصل حماس على جزء منها". ويكشف المقال عن تعقيدات توزيع المساعدات، حيث يؤكد مسؤول أمريكي كبير وجود "كميات ضخمة من المساعدات، تم شراؤها بأموال دافعي الضرائب الأمريكيين، متكدسة في غزة أو قريبة منها وتالفة بسبب رفض جهات توزيعها تسلمها"، ويضيف أن الأمم المتحدة وبعض المنظمات الدولية تراجعت تحت الضغط وجمعت 480 شاحنة مساعدات منذ بداية الأسبوع. كما يوضح دور مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، التي توفر يومياً نحو مليوني وجبة مجاناً للسكان، مما يشكل تهديداً لحماس، التي استهدفت أحد مواقعها بصاروخ، بحسب قوله. ويختم المقال بأن الحل يكمن في "زيادة المساعدات، لا تقليلها"، مع ضرورة ضمان وصولها إلى الأكثر ضعفاً، وتحذير من أن إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية سيمنح حماس السيطرة الكاملة على المساعدات ويُعرقل أي اتفاقية لوقف إطلاق النار. في السياق، تقدّم الصحيفة نفسها مقالاً آخر يستعرض فيه الكاتب جون مور، دور مؤسسة غزة الإنسانية كحل مباشر وفعّال لمعضلة توزيع المساعدات الغذائية العالقة داخل القطاع. يشير الكاتب إلى وجود مئات الشاحنات المحمّلة بالطعام داخل غزة، "لكنها متوقفة ولا تصل إلى المحتاجين، رغم تزايد الجوع". ويرى أن المؤسسة تقدم عرضاً مباشراً وواضحاً: هي مستعدة لتولي مسؤولية توصيل كل هذه المساعدات مجاناً نيابة عن الأمم المتحدة والمنظمات الأخرى، من التعبئة إلى اللوجستيات والأمن. ويصف المقال أن هذا الوضع ليس فقط بأنه مشكلة وصول، "بل فشل تشغيلي كبير"، مؤكداً أن العديد من قوافل الأمم المتحدة تعرضت للنهب أو تركت بلا حراسة، والشاحنات واقفة والسائقون يتركون عملهم، بحسب قوله. يُبرز الكاتب أن المؤسسة، رغم التحديات والاتهامات التي واجهتها من بعض وكالات الأمم المتحدة بسبب علاقتها بإسرائيل، نجحت في توزيع أكثر من 91 مليون وجبة منذ بداية عملياتها، مع تطوير مستمر لآليات التوزيع لزيادة الكفاءة والسلامة. ويختم جون مور بتأكيد ضرورة تجاوز البيروقراطية والصراعات السياسية من أجل إيصال المساعدات، مشدداً على أن الوقت لم يعد يسمح بالتردد أو المناورات، بل يحتاج الناس في غزة إلى الطعام والدواء والقيادة المسؤولة، داعياً كل المنظمات الإنسانية إلى التعاون الفوري والفعّال. "وسائل التواصل والتلفاز تسرق الوقت لماذا لا نستطيع تركها"؟ صدر الصورة، Getty Images في مقال رأي نُشر في صحيفة يو إس آيه توداي الأمريكية، يتناول كل من زيف كارمون، وأليسيا ليبرمان، وفريق من المساهمين في منصة اون امير On Amir ظاهرة الاستهلاك القهري لوسائل التواصل الاجتماعي والتلفاز، متسائلين: لماذا نستمر في سلوك نعرف مسبقاً أنه يضر بصحتنا النفسية وجودة حياتنا؟ يبدأ الكُتاب بتصوير مشهد مألوف: لحظات حرة يمكن أن نملأها بالرياضة أو التواصل الأسري، لكننا نختار الجلوس على الأريكة نتصفح تطبيقات الأخبار والصور بلا هدف. ويشيرون إلى أن 94 في المئة من البالغين في دراستهم اعترفوا بهذه العادة، فيما يُظهر نصفهم هذا السلوك أسبوعياً على الأقل. ويركّز المقال على مفهوم "الترسّخ السلوكي"، وهو ما يفسر، كما يقولون، لماذا يصعب علينا الانتقال من نشاط ممل إلى آخر أكثر متعة. فالعائق ليس الجهد، بل "تضخيمنا الذهني لصعوبة التغيير"، وهو ما يجعل الخيار الأفضل يبدو أثقل مما هو عليه في الواقع. يشرح الكُتاب أن حتى في ظروف العمل، يميل الناس إلى البقاء في مهام روتينية، رغم توفر بدائل أكثر كفاءة ومتعة. هذا الجمود له بعض الفوائد – كآلية تأقلم – لكنه "يمنعنا من قضاء وقتنا في نشاطات أكثر إشباعاً وجدوى". ويعرض المقال توصيات بسيطة للتعامل مع هذه العادة، منها استخدام منبّه كإشارة نفسية للانتباه قبل الترسّخ، مؤكدين أن الوعي بالتوقيت هو مفتاح التغيير.