logo
كنعان: نسعى لحل القضايا المالية والاقتصادية بعيداً عن الاجتزاء

كنعان: نسعى لحل القضايا المالية والاقتصادية بعيداً عن الاجتزاء

الديارمنذ 9 ساعات

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
قال رئيس لجنة المال والموازنة النائب ابراهيم كنعان، إنه سيتم 'استكمال النقاش غدا ببند صندوق القضاة وبنود تعويضات نهاية الخدمة في الضمان الاجتماعي وإعفاءات المتضررين من الاعتداءات الاسرائيلية بعد تسلّمنا توضيحات وزارة المال ووزارة العدل لأن هناك مصلحة عامة ببتهم إذا أمكن قبل الجلسة التشريعية الاثنين'.
ولفت الى انه 'ستتم دعوة المرجعيات المالية من وزارة المال وحاكم مصرف لبنان وهيئات اقتصادية وعمالية لجلسة لتحديد مؤشرات الوضع المالي والاقتصادي واولويات المرحلة بعيدا عن الاجتزاء'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البطريرك يازجي للشرع: لا يكفينا عزاؤكم و«ما حدا يتباكى علينا»
البطريرك يازجي للشرع: لا يكفينا عزاؤكم و«ما حدا يتباكى علينا»

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

البطريرك يازجي للشرع: لا يكفينا عزاؤكم و«ما حدا يتباكى علينا»

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نامت شعوب المنطقة و«ايدها عا قلبها»، جرّاء استهداف قاعدة العديد، رغم التقارير التي تحدثت عن ضربة مدروسة ومنسقة، أُخطر بها المعنيون، ليصحوا على «الطاولة مقلوبة»، انتجها المشهد الذي كان يدور في الكواليس، في لحظة ظن فيها الكثيرون ان الانفجار الاقليمي قد بات حتميا، مع نجاح وساطة قادها امير قطر شخصيا، بطلب من الرئيس الاميركي، في سحب صاعق التفجير، من خلال اتفاق مفاجئ لوقف إطلاق النار، أنهى 12 يوما من التصعيد العسكري وأعاد الهدوء المؤقت إلى المنطقة، فارضًا قواعد اشتباك جديدة. واذا كانت الضربة الثلاثية التي وجها سلاح الجو الاميركي الى المواقع النووية الايرانية الثلاثة، قد فعلت فعلها، فان الوضع السياسي الداخلي الأميركي أدّى دورا اساسيا، في ظل الضغوط الكبيرة التي واجهها الرئيس دونالد ترامب من قبل قيادات من الحزبين الجمهوري والديموقراطي، الرافضة لانخراط واشنطن في حروب ونزاعات خارجية، لا تخدم المصالح الاميركية انتصارات نسبية؟ في كل الاحوال، من الواضح ان لكل طرف روايته الخاصة، فواشنطن تقول انها أضعفت برنامج إيران النووي، فيما تؤكد تل ابيب أنها أنهكت إيران، في حين تستطيع طهران بدورها أن تقول إنها صمدت وتصدت لقوى عسكرية أقوى بكثير، ووجهت ضربات موجعة لتل أبيب. مشهد لا يلغي أن خسائر الأيام الماضية كانت باهظة على الطرفين بنسب متفاوتة، فقد كلفت الحرب إسرائيل مئات الملايين من الدولارات يوميًا، فيما كلفة إصلاح المباني المتضررة لا سيما في تل أبيب وحيفا وبئر السبيع تقدر بأكثر من 400 مليون دولار، فيما سجل مقتل 20 إسرائيليا خلال المواجهات. أما في إيران، فنظرًا الى الأضرار المادية الكبرى التي لحقت بعدة مناطق، ومنها المواقع العسكرية والنووية، فلا شك أن التكلفة مرتفعة أيضا. يبقى ان الرئيس ترامب اثبت للعالم تفوق بلاده عسكريا، باستعراض القوة الذي نفذته قواه الجوية باستهداف ثلاث منشآت نووية ايرانية، وديبلوماسيا بتمكنه من لجم تدهور كاد العالم ينزلق معه الى حرب عالمية عبر فرض اتفاق وقف النار على اسرائيل التي تلقت اقوى الضربات الصاروخية من ايران ما ادى الى دمار في عدد من المناطق وسقوط قتلى وجرحى وتعطيل عجلة الاقتصاد في البلاد، وهو ما لم يعتده الكيان. وعلى إيران التي تلقت ضربات كبيرة لبرنامجها النووي وقواعدها العسكرية. «اللعبة لم تنتهِ» وعقب اعلان وقف النار، طفت العديد من الأسئلة إلى السطح ، لا سيما بعد تأكيد ترامب أن طهران لن تعيد بناء منشآتها النووية أبدًا، فيما لا يزال الغموض يلف مصير البرنامج الصاروخي الإيراني، لا سيما أن طهران كانت أكدت أكثر من مرة خلال الحرب أنه لا يمكن التفاوض على حقها «الدفاعي». هل يصمد وقف النار؟ وفي هذا السياق، تتركز عيون المراقبين والعالم أجمع في الوقت الحالي على الساعات والايام المقبلة، من أجل معرفة مدى استمرار هذه الهدنة الهشة، واكتشاف البنود أو المبادئ العامة التي وافقت عليها كل من الاطراف المعنية. اوساط ديبلوماسية عربية رأت ان فرص صمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل مرتفعة، مشيرة إلى أن الحاجة المتبادلة الى ترميم الخسائر، والرغبة الإقليمية والدولية في تجنب التصعيد، تشكل مجتمعة عوامل حاسمة لديمومة التهدئة، فضلا عن مصلحة واشنطن المباشرة في استمراره، بخاصة أن الرئيس ترامب يسعى لتحقيق إنجاز سياسي داخلي، ويأمل عبر التفاوض مع طهران في الوصول إلى معلومات عن نحو نصف طن من اليورانيوم بنسبة 60% تمتلكه إيران، حيث تعد المفاوضات السبيل الوحيد للوصول إلى مصير هذه الكمية من اليورانيوم، مؤكدة أن طهران ستطالب مقابلها بثمن سياسي يتعلق بالعقوبات، سواء من خلال نقل هذه الكمية خارج أراضيها أو التخلي عنها، هذا فضلا عن مخاوف القوى الاقليمية، خصوصا في الخليج، من توسع رقعة المواجهة، وسط تحذيرات من انفجار شامل، كما تدعم قوى دولية كبرى مثل روسيا والصين تثبيت الاتفاق، حماية لمصالحها الإستراتيجية والاقتصادية، ومنها استقرار أسواق الطاقة وتفادي زيادة النفوذ الأميركي في حال استمرار الحرب. وتابعت الاوساط، بانه على الرغم من احتمال اندلاع مواجهات محدودة مستقبلا، فإنها لن تصل إلى مستوى التصعيد الأخير خلال العامين أو الثلاثة المقبلة، فطهران ترغب في وقف إطلاق النار لإعادة ترتيب أوراقها مع الولايات المتحدة، دون أن يعد ذلك ضعفا منها، بل محاولة للخروج بأقل الخسائر، وتجنب مواجهة مباشرة قد تهدد بقاء النظام واستقرار الدولة. الانعكاس على لبنان على الصعيد اللبناني، قالت مصادر سياسية مطلعة ان وقف النار من شانه ان ينعكس ايجابا على لبنان الذي نأى بنفسه عن المواجهات، ونجح في ان يكون على الحياد وخارج اصطفافات المحاور، في ظل الموقف الموحد الذي خرجت به «الترويكا الرئاسية»، متوقعة ان ينعكس ذلك على الوضع العام، فتدخل البلاد مرحلة جديدة بعدما اثبت لبنان انتماءه الى محيطه العربي، من خلال تضامنه مع قطر وجيرانها، ما قد ينعكس على الملفات الاقتصادية واعادة الاعمار، آملة في انطلاق عجلة الحوار حول سلاح حزب الله للوصول الى التفاهم المطلوب وفيما ابدت المصادر اسفها للعرقلة في انجاز الاصلاحات الاقتصادية، بسبب العراقيل السياسية والصراع القائم على التعيينات المالية، وتاثيرات ذلك في القطاع المصرفي، اعتبرت ان الفرصة لا تزال قائمة امام لبنان «ليلحق الموسم السياحي»، في حال صمود وقف النار وثبت الاستقرار، واوقفت اسرائيل اعتداءاتها. سلام في قطر وعقب اعلان وقف اطلاق النار، غادر رئيس الحكومة نواف سلام البحرين مكملا رحلته الى قطر، حيث عُقد اجتماع موسّع بين وفدي البلدين، تبعه لقاء ثنائي بين الأمير والرئي، قبل ان يعقدا مؤتمرا صحافيا مشتركا، قال خلاله الرئيس سلام «اليوم وخلال مباحثاتنا، تم الاتفاق على الاستمرار في التشاور بهدف التوصل إلى تفاهم تنفيذي بشأن مساهمة قطر في دعم لبنان في مجال الطاقة، سواء من خلال إنشاء محطة لتوليد الكهرباء أو تزويد لبنان بالغاز، آملا ان تستقر الامور في المنطقة وان يستأنف الأشقاء القطريون زياراتهم الى لبنان، طالبا «مجددًا دعم قطر، إلى جانب أطراف المجتمع الدولي». شمال الليطاني؟ في الميدانيات الجنوبية، استهدفت مسيّرة معادية بصاروخين سيارة على طريق كفردجال، ما أدى الى اشتعالها وسقوط 3 ضحايا، فيما سجل سقوط مسيرة اسرائيلية في بلدة مركبا. وكانت الساعات الماضية قد شهدت عودة كثيفة لحركة المسيرات والمقاتلات الاسرائيلية الى الاجواء اللبنانية، فوق الضاحية الجنوبية وبيروت والجنوب، حيث نفذت اكثر من ثلاثين غارة على مناطق جبلية وحرجية من مرتفعات وهضاب وأودية طالت مناطق جنوبي وشمال الليطاني وصولًا إلى مناطق في إقليم التفاح، وهو ما رات فيه مصادر متابعة صفارة انطلاق لمعركة شمال الليطاني، خصوصا ان هذه الحركة جاءت بعيد زيارة المبعوث الاميركي الخاص الى سورية توماس براك الى بيروت وما حمله من رسائل، كان ابرزها تاكيده على ان لا انسحاب اسرائيلي قبل انجاز مسألة السلاح، في ظل توقف اجتماعات اللجنة الخماسية لمراقبة وقف النار، رغم تغيير رئيسها، الذي علم انه غادر مقر عمله في عوكر منذ فترة. اليونيفيل من جديد ليس بعيدا، أقيم امس في قيادة اليونفيل في الناقورة حفل التسلم والتسليم بين القائد العام المنتهية ولايتة الجنرال الإسباني ارولدو لاثارو والجنرال الإيطالي الجديد دايواتو ابانيارا الذي عينه امين عام الامم المتحدة انطونيو غوتيرش مطلع الشهر الحالي ليتبوأ منصبه الحالي، في وقت يشهد التجديد لهذه القوات عملية شد حبال. وفي هذا الاطار اشارت مصادر ديبلوماسية ان زيارة وكيل الامين العام للامم المتحدة لعمليات السلام الى لبنان، جان بيار لاكروا، قبل ايام، حملت في طياتها ابعادا سياسية وامنية، في ظل المعركة القائمة حول التمديد لقوات الطوارى الدولية، حيث كشفت المصادر ان الاخير رفع تقريرا مفصلا الى الامين العام، لعرضه على اعضاء مجلس الامن، حول مشاهداته في المناطق القريبة من الخط الازرق، فضلا عن رحلته البحرية على متن احدى بوارج القوة الدولية على طول «خط العوامات»، والتي خلصت الى تقييم ميداني للمخاطر الداهمة، وتاكيده على ان الهدوء النسبي الهش قابل للانهيار في اي لحظة ما لم تستكمل المسارات السياسية والامنية الداعمة له، برعاية الامم المتحدة وقواتها، في اطار بيئة دولية داعمة ودينامية حكومية لبنانية تواكب عمل اليونيفيل، في ظل ظروف ميدانية ومناخات اقليمية لا تحتمل التراخي او الغموض. واكدت المصادر، ان الديبلوماسية اللبنانية ستواجه معركة كبيرة في اروقة مجلس الامن، يختلط فيها السياسي بالشخصي، خصوصا مع تعيين الرئيس دونالد ترامب للنائبة السابقة للمبعوث الاميركي الخاص الى لبنان، مورغان اورتاغوس، في بعثة بلاده في نيويورك، على ان تتولى رئاستها خلفا للسفيرة السابقة دوروثي شاي، مشيرة الى ان الملف الاول الذي باشرت العمل عليه هو اليونيفيل وانهاء خدماتها، رغم ان ثمة مسعى وسطيًا يتحدث عن تعديل مهامها وقواعد اشتباكها، وهو ما يتناقض مع ما اورده لاكروا في تقريره، عن ضرورة تكريس «استمرارية اليونيفيل بصيغتها الحالية من دون اضعاف او تعديل يهدد توازن الردع القائم بصعوبة، فالمعادلة دقيقة والوقت ضيق والخط الازرق لا يحتمل المساومة». البطريرك اليازجي وعلى خلفية تفجير كنيسة مار الياس في دمشق، تستمر ردود الفعل، على وقع تهديدات تلقتها كنائس اخرى، اذ توجه بطريرك الروم الأورثوذكس في أنطاكية يوحنا العاشر يازجي، بكلام عالي اللهجة الى الرئيس السوري احمد الشرع، قائلا في عظته خلال تشييع الضحايا، في حضور حشد من المؤمنين:» السيد الرئيس اريد ان اعلمكم اننا في هذه البلد في سورية ان الحادثة، ليس الحادثة الجريمة التي تمت البارحه في كنيسة مار الياس هي الاولى في سورية، من بعد «طوشة الشام» في سنة 1860، من ستة 1860 وحتى الان هي المجزرة الاولى التي تحصل، ونحن لا نقبل ان تحصل في ايام الثورة وفي عهدكم الكريم ، هذا امر ندينه، ونؤكد اننا نحيا ونعيش كعائله واحدة في هذا البلد الكريم». وتابع « لقد تواصل معي، البارحة واول البارحة، العديد من البطاركة ورؤساء الكنائس في كل انحاء العالم، من كل انحاء العالم تواصلوا معي، وسياسيون ورؤساء حكومات ووزراء، ومسلمون من هذه البلد، اننا طيف اساسي مكون في هذا البلد ونحن باقون ونحن موجودون، تذكروا معي تم خطف راهبات معلولة وها نحن ما زلنا موجودين، تم خطف مطراني حلب وقيل كل ما قيل، وها نحن باقون وموجودون وما حدا يتباكى علينا»، وختم « سيادة الرئيس تكلمتم البارحه هاتفيا مع سيادة الوكيل البطريركي لتنقلوا لنا عزاءكم، لا يكفينا هذا، مشكورون على المكالمه الهاتفية، ولكن الجريمة التي تمت هي اكبر من هيك شوي». هذا وكانت الداخلية السورية قد اعلنت ان منفذي تفجير كنيسة مار الياس في دمشق قدما من مخيم الهول، مشيرة الى ان الدولة السورية حريصة على محاسبة المتورطين في عملية تفجير الكنيسة، اذ الاولوية هي لتوفير الامن للسوريين وحمايتهم من التنظيمات الارهابية. جعجع في بعبدا والى الداخل اللبناني، حيث عقد لقاء بين رئيس الجمهورية جوزاف عون ورئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع في القصر الرئاسي في بعبدا، في توقيت لافت بعد الحملة التي تناولت العلاقة بين الطرفين، وتحدث جعجع بعد اللقاء معلنا انه تم «البحث في الأوضاع الأخيرة وأجرينا تقييما خصوصا للقرارات المطلوبة داخليا بعد الذي حدث وكان التوافق مئة في المئة»، مؤكدا «ان الرئيس عون لديه كل النية والتصميم لقيام دولة فعلية في لبنان» وقد حصل تقدم كبير في هذا الخصوص» ، «خاتما بانه «لم يلمس أي فساد في العهد منذ 5 أشهر».

هجوم بمسيّرات انتحارية على قواعد عسكرية عراقية
هجوم بمسيّرات انتحارية على قواعد عسكرية عراقية

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

هجوم بمسيّرات انتحارية على قواعد عسكرية عراقية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت القوات المسلحة العراقية أن مسيّرات انتحارية استهدفت قواعد عسكرية عراقية في البلاد، مما أدى إلى إحداث أضرار كبيرة دون سقوط ضحايا. جاء ذلك في بيان للمتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة صباح النعمان. ولم يتضح ما إذا كان للهجوم علاقة بالصراع العسكري بين إيران من جهة، و"إسرائيل" وأميركا من جهة أخرى. وقال النعمان "في اعتداء غادر وجبان، استهدفت مجموعة من الطائرات الانتحارية المسيّرة الصغيرة عددا من المواقع والقواعد العسكرية العراقية". وأضاف أن هذا الاستهداف أدى إلى إحداث أضرار كبيرة بمنظومتي الرادار في معسكر التاجي شمال بغداد، وقاعدة الإمام علي بمحافظة ذي قار، دون وقوع أية ضحايا. إحباط محاولات الاعتداء وأوضح أن القوات العراقية تمكنت من التصدّي وإحباط جميع محاولات الاعتداء الأخرى على أربعة مواقع في أماكن مختلفة، حيث أُسقطت الطائرات المسيّرة قبل الوصول إلى أهدافها. وأوضح أن جميع المواقع المستهدفة هي مواقع عسكرية تابعة للقوات الأمنية العراقية بشكل كامل. وشدد النعمان على أن هذه الأفعال الإجرامية الغادرة لن تمر دون عقاب وستبقى قواتنا المسلحة درع العراق الحصين في الدفاع عن شعبنا وترابنا وسيادتنا. ومن جانبه، قال قائد عمليات بغداد الفريق الركن وليد التميمي إن "طائرة مسيّرة مجهولة استهدفت أحد المواقع في معسكر التاجي"، مشيرا إلى أنه "لا خسائر بشرية". ولم تتبنّ أي جهة هذين الهجومين، في حين نفى مصدر مقرّب من الفصائل العراقية المسلحة الموالية لإيران أن تكون لها أي علاقة بالضربات على القاعدتَين العسكريتين في وسط وجنوب العراق. ويأتي هذا التطوّر الأمني بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّ إيران و"إسرائيل" وافقتا على "وقف تام لإطلاق النار" ممّا قد يضع "نهاية رسمية" لحرب استمرت 12 يوما بين البلدين.

عيتاني يعرض واقع شبكة "تاتش" وخطة تعزيزها وجهوزية الشركة لموسم الصيف
عيتاني يعرض واقع شبكة "تاتش" وخطة تعزيزها وجهوزية الشركة لموسم الصيف

الديار

timeمنذ 2 ساعات

  • الديار

عيتاني يعرض واقع شبكة "تاتش" وخطة تعزيزها وجهوزية الشركة لموسم الصيف

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب - ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض 10Xict لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نسخته الثانية، والذي انطلق في 23 حزيران برعاية وزير الاتصالات شارل الحاج في فندق الحبتور، قدّم رئيس مجلس إدارة شركة تاتش ومديرها العام الدكتور سالم عيتاني عرضًا شاملاً لآخر المستجدات على صعيد شبكة تاتش، لا سيما لجهة التحسينات التي أجريت عليها، وجهوزية الشركة لموسم الصيف، بالإضافة إلى خطط تعزيز شبكة تاتش حتى آخر العام الجاري،. وتطرّق عيتاني في بداية عرضه إلى موضوع توافر شبكة تاتش على كامل الأراضي اللبنانية، "مشيرا إلى أنه بلغ 96%. كما لفت الى التحسّن الكبير الذي شهدته الشبكة على صعيد خدمة الاتصالات الصوتية التي بلغت 100% (ممتازة)، فيما سجّل مؤشر تجربة الزبون في استخدام البيانات الخليوية نسبة 76.4% (جيوما هو في طور نقله إلى مواقع أخرى)، بالإضافة إلى المحطات التي لا يمكن الوصول إليها لأسباب أمنية. مع العلم أن المشاكل التي تشهدها الشبكة في المناطق الحدودية الحسّاسة تؤثر في جودة الاتصالات بسبب الضغط المتنامي وبُعد مسافة التغطية على موجة 800 ميغاهرتز خلال أوقات الذروة". في سياقٍ مواز، أشار عيتاني إلى أن شركة تاتش باشرت تنفيذ خطة إنشاء حوالى 60 محطة جديدة في مناطق لبنانية مختلفة لسد فجوات التغطية، بديلة عن تلك التي أزيلت بسبب الوصول إلى حائط مسدود مع أصحاب الإيجار. من ناحية أخرى تقلّص عدد المحطات التي لا تزال تواجه بعض المشاكل إلى 48 محطة من مجموع حوالى 1330 محطة، بهدف تحقيق المزيد من التحسين في أداء الشبكة. وتتنوع هذه المشاكل بين السرقات، مشاكل في التغذية الكهربائية، عدم التمكن من الوصول إليها وغيرها. على صعيد الشبكة في الجنوب، قال "هناك 25 محطة خارج الخدمة لأسباب تتراوح بين ما هو متضرّر على صعيد تعزيز التغطية. وأفاد بيان صادر عن الشركة أن "تاتش تعمل حالياً على نشر محطات جديدة، وقطاعات إضافية، إعادة توزيع المحطات المتضررة، إجراء تحسينات مادية، بالإضافة إلى نشر 20 هوائيات ضيقة الشعاع. أما في موضوع توافر الشبكة والمحطات، ينصب التركيز على حل مشاكل المحطات في المناطق الحساسة أمنيا، إعادة نشر المواقع المفككة، تسريع عملية نقل محطات أخرى، وزيادة توافر الطاقة. فيما يتضمن تعزيز الخدمة تحسين ميزات الشبكة والتغطية لتحقيق توازن في التبادل القائم بين طبقات التردّد 1800-800 ميغاهرتز، تقليص التشويش الداخلي، بالإضافة إلى ترقية ناقلات سعة جديدة والألياف الضوئية والمايكرووايف، زيادة سعة نقل البيانات الأساسية، تفعيل الجيل الرابع في عدد من المحطات الجديدة، وتفعيل خدمة الصوت عبر البيانات VoLTE.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store