logo
ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات روسية

ترامب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردا على تصريحات روسية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة أنه أمر بنشر غواصتين نوويّتين ردا على تصريحات «استفزازية للغاية» أدلى بها مسؤول روسي.
وجاء في منشور لترامب على منصّته تروث سوشال «استنادا إلى التصريحات الاستفزازية للغاية التي أطلقها الرئيس السابق لروسيا، دميتري مدفيديف... أمرت بنشر غواصتين نوويّتين في المناطق المناسبة، تحسبا لانطواء هذه التصريحات الغبية والتحريضية على ما هو أكثر من ذلك».

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقاومة الإيرانية تكشف.. طهران مركز شبكة الشر العالمية!
المقاومة الإيرانية تكشف.. طهران مركز شبكة الشر العالمية!

اليوم الثامن

timeمنذ 27 دقائق

  • اليوم الثامن

المقاومة الإيرانية تكشف.. طهران مركز شبكة الشر العالمية!

كشفت معلومات جديدة أعلنتها المقاومة الإيرانية في 7 أغسطس (آب) 2025 في واشنطن عن شبكة معقدة تُدير العمليات الإرهابية للنظام الإيراني في الخارج. هذه المعلومات، التي قدّمها مكتب المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية (NCRI) في واشنطن، تؤكد أن علي خامنئي، المرشد الأعلى للنظام الإيراني، يقود هذه الأنشطة الإرهابية مباشرة. تمتد هذه الشبكة إلى أوروبا والولايات المتحدة، وهي مسؤولة عن سلسلة من المؤامرات والهجمات التي تستهدف معارضي النظام والمسؤولين الغربيين. وفقًا للمعلومات المتوفرة، يشرف خامنئي على تعيين رؤساء الأجهزة الاستخباراتية، ويصادق شخصيًا على تعليمات العمليات الإرهابية الرئيسية. تُنسَّق هذه العمليات عبر كيان غامض يُعرف بـ"مقر قاسم سليماني"، الذي سُمّي تيمّنًا بقائد فيلق القدس السابق. يعمل هذا المقر تحت إشراف وزارة الاستخبارات الإيرانية بقيادة السيد يحيى الحسيني بنجكي (المعروف أيضًا بالسيد يحيى حميدي)، ويربط بين أنشطة وزارة الاستخبارات، ومنظمة استخبارات الحرس الثوري، وفيلق القدس. تستخدم هذه الشبكة السفارات و"الدبلوماسيين الإرهابيين" كقواعد تشغيلية. تُظهر بيانات المقاومة الإيرانية سلسلة من الهجمات والمؤامرات الإرهابية التي نُفّذت أو أُحبطت ضد أعضاء المجلس الوطني للمقاومة وأنصاره في أوروبا وأمريكا بين عامي 2018 و2024. على سبيل المثال، في نوفمبر 2023، جرت محاولة لاغتيال البروفيسور أليخو فيدال كوادراس، نائب رئيس البرلمان الأوروبي السابق وداعم بارز للمقاومة الإيرانية، على يد شبكة إجرامية مرتبطة بفيلق القدس ووزارة الاستخبارات الإيرانية. نُفّذ هذا الهجوم بأمر مباشر من "مقر قاسم سليماني" وبمساعدة عصابة تُعرف بـ"المافيا المغربية". وفي عام 2018، أُحبطت مؤامرة لتفجير تجمع "إيران الحرة" التابع للمجلس الوطني للمقاومة بالقرب من باريس. قاد هذه العملية الدبلوماسي المقيم في فيينا، أسد الله أسدي، الذي حُكم عليه بالسجن 20 عامًا لنقله مواد متفجرة إلى أوروبا وتنسيقه مع خلايا نائمة. تلقى أسدي تعليماته مباشرة من طهران بالتنسيق مع فيلق القدس. كما شهدت ألبانيا ومناطق أخرى في أوروبا هجمات مشابهة، مثل المؤامرة ضد احتفال نوروز لمنظمة مجاهدي خلق في تيرانا عام 2018، والتي استُخدمت فيها شبكات إجرامية من البلقان وتركيا. وتكشف وثائق مسربة عن أسماء عدة مسؤولين كبار في وزارة الاستخبارات الإيرانية كقادة لهذه الشبكة. يدير هؤلاء المسؤولون، بدعم من شبكة من العناصر الاستخباراتية واللوجستية والسيبرانية، عمليات تجمع بين التجسس والإرهاب والجريمة المنظمة. تصاعد هشاشة النظام يتزامن توسع الأنشطة الإرهابية للنظام الإيراني مع تزايد ضعفه الداخلي وتراجع نفوذ وكلائه الإقليميين. فقد دعت وسائل الإعلام الرسمية ورجال الدين التابعين للنظام مرارًا إلى اغتيال قادة غربيين، بما في ذلك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي الأول من أغسطس، جدّد أكثر من 2000 رجل دين إيراني فتوى تطالب بقتله. كما تضم القائمة السوداء للنظام عشرات المسؤولين الأوروبيين والأمريكيين، بما في ذلك وزراء خارجية سابقين وقادة حلف الناتو. ضرورة التحرك العاجل تكشف اكتشافات المقاومة الإيرانية صورة مقلقة لحملة العنف والترهيب التي يقودها النظام الإيراني من أعلى مستويات السلطة في طهران. لا تستهدف هذه الشبكة معارضي النظام فحسب، بل تهدد الأمن العالمي من خلال نشر الخوف في أوروبا وأمريكا الشمالية. وتتزايد الضغوط على الحكومات الغربية لتفكيك هذه الشبكة، والحد من نطاق تحركات طهران، ومحاسبة المسؤولين عنها. تؤكد المقاومة الإيرانية أن التهاون في اتخاذ إجراءات حاسمة سيُشجع النظام على مواصلة أنشطته الإجرامية. وتواجه المجتمع الدولي الآن اختبارًا حاسمًا لوقف هذا التهديد العالمي. ردود الفعل الدولية ومطالب المقاومة تأتي هذه الاكتشافات في أعقاب إدانة مشتركة من 14 دولة أوروبية وأمريكية للإرهاب العابر للحدود الذي يمارسه النظام الإيراني، محذرة من "تصعيد غير مسبوق" في المؤامرات المدعومة من طهران ضد المعارضين والمسؤولين الغربيين. وتطالب المقاومة الإيرانية باتخاذ إجراءات دولية حاسمة تشمل: إغلاق جميع السفارات والمراكز الدبلوماسية والثقافية والدينية التابعة للنظام الإيراني في أوروبا وأمريكا الشمالية. تصنيف وزارة الاستخبارات والأمن الوطني (MOIS) والحرس الثوري (IRGC) كمنظمات إرهابية في الدول الديمقراطية. طرد عملاء النظام واللوبيات غير الرسمية التي تسهل أنشطة طهران السرية. فرض عقوبات من الأمم المتحدة والدول المستقلة على إيران بصفتها الراعي الرئيسي للإرهاب، مع استهداف المرشد الأعلى مباشرة.

فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"
فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"

الأنباء

timeمنذ 27 دقائق

  • الأنباء

فرنسا تفتح تحقيقاً في تهديد حاخام إسرائيلي لماكرون بسبب "الاعتراف بدولة فلسطين"

فتحت النيابة العامة في باريس تحقيقا بشأن تصريحات هدد فيها حاخام إسرائيلي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مقطع فيديو نشر على موقع يوتيوب. وقالت النيابة العامة الفرنسية إنها فتحت تحقيقا "بشأن تهديدات بالقتل ضد رئيس الجمهورية"، وذلك في أعقاب تقارير من وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو ومنصة إلكترونية للإبلاغ عن المحتوى الذي يحض على الكراهية والعنف عبر الإنترنت. وأضافت أنها كلفت وحدة التحقيقات الجنائية التابعة للشرطة القضائية في باريس بالتحقيق. وفي مقطع الفيديو، هاجم الحاخام ديفيد دانيال كوهين الذي يبدو أنه يعيش في إسرائيل، الرئيس إيمانويل ماكرون على خلفية خطته للاعتراف بدولة فلسطين. واعتبر الحاخام الذي تحدث بالفرنسية في الفيديو ومدته 37 دقيقة، أن ماكرون سيكشف عبر الاعتراف المقرر في سبتمبر المقبل عن "معاداته العميقة للسامية". من جهته، أدان حاخام فرنسا الأكبر حاييم كورسيا "بشدة التصريحات الوضيعة وغير المقبولة التي أدلى بها دانيال ديفيد كوهين"، مؤكدا أن الأخير "لم يمارس أي وظيفة حاخامية في فرنسا، وأنه لم يتلق تدريبا أو شهادة من المدرسة الحاخامية الفرنسية".

هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟
هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟

الأنباء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأنباء

هل يوجد مستقبل لحركة حماس في قطاع غزة؟

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه يستعد "للسيطرة الكاملة على قطاع غزة، والقضاء على حماس". لكنه أشار خلال مقابلة مع قناة "فوكس" التلفزيونية الأمريكية، إلى أنه لا نية لدى إسرائيل "للبقاء في القطاع كقوة حاكمة". وتضيف تصريحات نتنياهو مزيداً من الضغوط على حركة حماس، التي تواجه بالفعل مطالبات إقليمية ودولية لنزع سلاحها، وهو ما قابلته الحركة بالرفض، وقالت إنها لن تُقْدِم على هذه الخطوة، ما لم تُقَمْ دولة فلسطينية وينتهي الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. جاء إعلان حماس موقفها في هذا الشأن عبر بيان أصدرته قبل أيام، وسط تزايد الضغوط الرامية لدفعها لأن تسلم جميع أسلحتها، وأن تفسح المجال أمام مسار دبلوماسي يفضي لتطبيق حل الدولتين. وفي مؤتمر دولي عُقِدَ في يوليو الماضي بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، برعاية المملكة العربية السعودية وفرنسا، أصدرت 17 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية، إعلاناً مشتركاً، بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين. ودعا إعلان نيويورك، الذي يتضمن 42 مادة، حماس إلى التخلي عن الحكم في قطاع غزة وتسليم سلاحها إلى السلطة الفلسطينية. ومن بين الدول الموقعة على هذا الإعلان مصر وقطر، اللتان عادةً ما تكونان وسيطتين في المحادثات بشأن غزة. ولكن إسرائيل والولايات المتحدة، لم توقعا على إعلان نيويورك، ولم تشاركا في المؤتمر من الأساس. حماس ستواصل القتال EPA وخلال مقابلة تلفزيونية مع قناة "الجزيرة مباشر" التي تُبث من الدوحة، قال غازي حمد القيادي في حماس، إن الحركة لن تتخلى "حتى عن الطلقات الفارغة"، وإن "السلاح يعني القضية الفلسطينية". وأكد أن حماس على استعداد لمواصلة قتالها حتى إقامة دولة فلسطينية. ويعتقد حسام الدجني، أستاذ العلوم السياسية في جامعة "الأمة" بمدينة غزة، أن هناك تركيزاً إعلامياً على المادة 11 من إعلان نيويورك، والتي تنص على أن "الحكم الرشيد، وإنفاذ القانون، والأمن في جميع الأراضي الفلسطينية، يجب أن يكون من اختصاص السلطة الفلسطينية وحدها"، وهي المادة التي تدعو كذلك، إلى "تخلي حركة حماس عن حكمها لقطاع غزة، وتسليم سلاحها إلى السلطة الفلسطينية". ويشير الدجني إلى وجود 41 مادة أخرى في الإعلان، بعضها يدعو إلى إقامة دولة فلسطينية والتعايش السلمي مع إسرائيل، مؤكداً لبي بي سي: "إذا طُبّقت المواد الأخرى من إعلان نيويورك، فستكون المادة 11 تحصيل حاصل". الدولة الفلسطينية أولاً وكان مسؤول أمني في حماس قد صرح لبي بي سي في وقت سابق، بأن الحركة فقدت جزءاً كبيراً من سيطرتها على غزة. ولا تزال حماس تحتفظ بهيكل للإدارة الحكومية في القطاع. وتعمل وحدتها الأمنية المُشكّلة حديثاً، والتي تحمل اسم "سهم"، بهدف مُعلن من جانب الحركة، وهو الحفاظ على النظام العام ومنع نهب المساعدات، التي تصل إلى القطاع. لكن بعد 22 شهراً منذ شن الحركة المسلحة هجماتها على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، والرد العسكري الإسرائيلي على ذلك، تبدو حماس وذراعها العسكرية أضعف بكثير. وفي هذا الشأن، يقول البروفيسور يوسي ميكلبيرغ، كبير المستشارين في منتدى "تشاتام هاوس" البحثي في لندن، إن حماس "أخطأت تقدير" تبعات هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول. من جهة أخرى، تفيد مصادر محلية في غزة، بأن حماس لا تزال تمتلك أسلحة، ولكن ذخائرها تتناقص. وتضيف المصادر أن مقاتلي الحركة يعيدون استخدام بقايا الذخائر التي تُخلِّفها الضربات الإسرائيلية، ومعظمها قنابل لم تنفجر، إذ يحصلون منها على المتفجرات، التي تُمَكِّنهم من صنع عبوات ناسفة محلياً، لمهاجمة الجنود الإسرائيليين. وتمنع إسرائيل الصحفيين الدوليين من دخول غزة، لذلك لا يمكننا التحقق من ذلك بشكل مستقل. في الوقت نفسه، يعرب فلسطينيون في غزة عن غضبهم إزاء حماس، ونددت منظمة العفو الدولية بحملات "القمع والترهيب" التي قامت بها الحركة، ضد متظاهرين ضدها في مايو الماضي الرهائن وتواصل حماس احتجاز الرهائن الإسرائيليين المتبقين منذ 7 أكتوبر 2023 كورقة مساومة. وقد احتجز المسلحون 251 شخصاً رهائن، خلال ذلك الهجوم غير المسبوق، الذي أودى بحياة نحو 1200 شخص بحسب السلطات الإسرائيلية. وقد قتل أكثر من 60 ألف فلسطيني، نتيجة الحملة العسكرية الإسرائيلية على غزة التي تلت ذلك، منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بحسب بيانات وزارة الصحة في القطاع. وتشير التقديرات الأمريكية، إلى أن 20 رهينة إسرائيليةً على الأقل، لا يزالون على قيد الحياة في غزة، بعد وفاة بعضهم وإعادة آخرين إلى إسرائيل. وفي مطلع أغسطس/ آب، نشرت حماس مقطعاً مصوراً لرهينة يُدعى إيفاتار ديفيد، يظهر فيه ضعيفاً وهزيلاً. قتل قادة حماس ومنذ أكتوبر 2023، قتلت إسرائيل العديد من كبار قادة حماس، بمن فيهم رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، الذي لقي حتفه جراء ما وصفته الحركة بـ "غارة" إسرائيلية على مقر إقامته، بالعاصمة الإيرانية طهران في يوليو/ تموز 2024. كما قتلت إسرائيل يحيى السنوار، الذي يُعتقد على نطاق واسع، أنه العقل المدبر لهجمات 7 أكتوبر. وفقاً لميكلبيرغ، فإن لدى قادة حماس داخل غزة مصالح مختلفة عن القادة الموجودين خارج القطاع. فإلى جانب أولوية البقاء على قيد الحياة، يحاول قادة حماس في غزة "الحفاظ على مكانتهم السياسية، التي لا تزال تتمتع ببعض الدعم، للتوصل إلى اتفاق"، بحسب قوله. ولكن لكي تحافظ الحركة على مكانتها، يجب على قادتها الباقين اتخاذ قرارات صعبة. وبعد إعلان نتنياهو اعتزامه "السيطرة الكاملة على غزة"، تتضاءل خيارات حماس يوماً بعد يوم. مستقبل حماس Amir Cohen / Reuters يبدو التكهن بمستقبل حركة حماس شديد الصعوبة. فالحركة تقول إنها ستتخلى عن سلاحها إذا أقيمت دولة فلسطينية، وهو الأمر الذي يبدو بعيد المنال، ما لم تغير الحكومة الإسرائيلية موقفها الراهن، إزاء هذا الملف. لكن محللين يرون أن تخلي حماس عن سلاحها حتى إن حدث، لا يعني بالضرورة زوال الحركة. ويتوقع يوسي ميكلبيرغ، أنه ربما تكون لدى حماس فرصة "لإعادة بناء نفسها في المستقبل"، والبقاء في المشهد السياسي الفلسطيني، سواء من داخل الأراضي الفلسطينية أو خارجها. ولكن ذلك كله يعتمد على الموقف الإسرائيلي من الدولة الفلسطينية المحتملة، وأيضاً على مدى شعبية حماس، بعد الوضع الكارثي الذي يعيشه سكان غزة حالياً، عقب هجمات 7 أكتوبر، وما تلاها من حملة عسكرية إسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store