
إطلالة كيم كارداشيان في باريس.. أناقة خادعة بتوقيع برادا وبهذا السعر
خطفت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان الأنظار في العاصمة الفرنسية باريس بإطلالة مختلفة، حيث جمعت بين الغرابة والرقي بأسلوب يُجسد روح الموضة المعاصرة.
كيم كارداشيان بإطلالة خادقعة
شاركت كيم، في حفل توديع العزوبية لصديقتها المقربة لورين سانشيز، الذي أُقيم في باريس، وذلك قبل زفافها المرتقب من الملياردير جيف بيزوس في الصيف المقبل.
لكن ما أثار الجدل بين عشاق الموضة هو اختيار كارداشيان العجيب والفاخر في آن واحد حيث ارتدت توب من دار Prada بدا وكأنه مصنوع من خصلات شعر، لكنه في الواقع تحفة فنية صُممت من أزهار الأورجانزا الدقيقة، ويبلغ سعره نحو 8600 دولار.
نسّقت كيم معه ليغنغ رمادي مزوّد بحزام من العلامة نفسها، وأكملت إطلالتها بكعب أسود، وسلسلة ذهبية بتصميم 'تشين' مع حزام مزخرف متناغم.
وتركت شعرها منسدلًا واختارت مكياجًا ترابيًا يتضمن ظلال عيون بنية، وخدود وردية، وشفاه بلون نيود، مما أضفى لمسة أنثوية رقيقة على اللوك الجريء.
رافقت كيم في هذه المناسبة والدتها كريس جينر، إلى جانب النجمات كاتي بيري وإيفا لونغوريا، حيث تجمعهن صداقة متينة بلورين سانشيز.
وعلى صعيد مختلف عادت كارداشيان إلى باريس لتدلي بشهادتها في المحاكمة الجارية حول حادثة السرقة التي سبق وأن تعرضت لها قبل سنوات.
ووصفت اللحظات التي عاشتها بأنها كانت 'مرعبة'، وقالت إنها اعتقدت بأنها ستُقتل، مضيفة: 'قلت دعاءً لأجل عائلتي وأصدقائي… رفعوني من السرير وسحبوني عبر الممر بحثًا عن مجوهرات أخرى'. وقد تُركت في النهاية مقيدة داخل حمام الفندق.
من المتوقع أن تنتهي المحاكمة في وقت لاحق من شهر مايو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 13 ساعات
- الغد
دي نيرو يهاجم ترمب خلال تكريمه في افتتاح "كان السينمائي"
انتقد الممثل المخضرم روبرت دي نيرو الرئيس الأميركي دونالد ترمب ووصفه بأنه "عدو للفن"، فيما اعتبرت الممثلة الفرنسية جوليت بينوش أن الهدف من تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة "إنقاذ سمعته". اضافة اعلان واستغل دي نيرو الكلمة التي ألقاها، الثلاثاء، بمناسبة تكريمه بجائزة إنجاز العمر في افتتاح مهرجان "كان" للدعوة إلى الاحتجاج، كما انتقد اقتراح ترمب بفرض رسوم جمركية على الأفلام المنتجة خارج أميركا. وقال دي نيرو: "خفض ترمب التمويل والدعم المخصص للفنون والعلوم الإنسانية والتعليم. والآن أعلن عن فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الأفلام المنتجة خارج الولايات المتحدة". وأضاف: "لا يمكن تسعير الإبداع، ولكن يبدو أنه يمكن فرض رسوم جمركية عليه" داعياً "كل من يهتم بالحرية" إلى الاحتجاج ضد ترمب. وتَسلَّم الممثل البالغ من العمر 81 عاماً التكريم من زميله الأصغر سناً ليوناردو دي كابريو على مسرح جراند ثياتر لوميير بحضور مجموعة من النجوم الحائزين على جوائز أوسكار أمثال هالي بيري وجوليت بينوش وكوينتين تارانتينو. بينوش: ترمب يصارع لإنقاذ نفسه من جانبها، قالت جوليت بينوش التي ترأس لجنة تحكيم النسخة الـ78 للمهرجان في تصريحات للصحافيين في منتجع الريفييرا الفرنسية: "نرى أنه (ترمب) يصارع، ويحاول بشتى السبل إنقاذ أميركا وإنقاذ نفسه". وأضافت: "لدينا مجتمع سينمائي قوي جداً في قارتنا، في أوروبا، لذلك لا أعرف ماذا أقول حقاً عن ذلك". وستقرر الممثلة الحائزة على جائزة أوسكار، إلى جانب 8 أعضاء آخرين في لجنة التحكيم، من بينهم الممثلان هالي بيري وجيرمي سترونج، أي فيلم سيفوز بجائزة السعفة الذهبية الكبرى في المهرجان. Reuters ويشدد منظمو المهرجان على رغبتهم في تجنب السياسة والتركيز على الأفلام، لكن إدراج أفلام من غزة وأوكرانيا وإيران هذا العام، إضافة إلى إعلان ترمب فرض رسوم جمركية قبل فترة قصيرة من المهرجان، سلط الضوء بشكل أكبر على العالم خارج "كان". وانتهزت بينوش كلمتها كذلك لرثاء المصورة الصحفية الفلسطينية فاطمة حسونة، التي قُتلت في غارة جوية إسرائيلية على غزة، وهي موضوع فيلم وثائقي سيُعرض في "كان". في المقابل، قال سترونج، الذي اشتهر بشخصية "كيندال روي" في مسلسل "سكسيشن" أو "الخلافة" على شبكة HBO إن دور السينما كوسيلة لإيصال الحقيقة ازداد أهمية في عهد ترمب. وأضاف أنه اعتبر عضويته في لجنة التحكيم بمثابة تعويض عن تجسيده شخصية روي كوهن، معلم ترمب الشاب، في فيلم "المتدرب" الذي عُرض العام الماضي في مهرجان كان السينمائي. وأردف سترونج بالقول: "أرى روي كوهن بالأساس رائداً للأخبار الكاذبة والحقائق البديلة. ونحن نعيش في أعقاب ما أعتقد أنه خلقه". وتمتد الدورة الثامنة والسبعون لمهرجان كان السينمائي حتى 24 مايو الجاري.


الغد
منذ 13 ساعات
- الغد
مهرجان كان.. قانون جديد يجبر ممثلة أميركية على تغيير الفستان
اضطرت النجمة الأميركية هالي بيري إلى تغيير فستانها قبل ساعات من انطلاق مهرجان كان السينمائي، بعد أن فوجئت بقواعد لباس جديدة اعتمدها المنظمون هذا العام، تمنع ارتداء الأزياء العارية أو الواسعة ذات الذيول الطويلة على السجادة الحمراء. اضافة اعلان وخلال مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مدينة كان الفرنسية، أعربت بيري، العضو في لجنة تحكيم الدورة الحالية، عن استغرابها من التعليمات الجديدة، وقالت: "كان لديّ فستان رائع من تصميم جوبتا كنت أنوي ارتداءه هذا المساء، لكن لا يمكنني ذلك لأن ذيله كبير جدا". وأضافت الحائزة على جائزة الأوسكار عام 2001: "اضطررت لتغيير اختياري. ومع ذلك، أعتقد أن الحد من الأزياء العارية ربما يكون قرارا جيدا أيضا". وأوضحت إدارة المهرجان أن التعليمات الجديدة تهدف إلى تسهيل حركة الضيوف على السجادة الحمراء وفي صالات العرض، وسط شكاوى متكررة في السنوات الأخيرة من أن بعض الأزياء تعيق الحركة وتسبب إرباكا أثناء الجلوس. وأشار المنظمون إلى أنهم يحتفظون بالحق في منع أي شخص لا يلتزم بالقواعد الجديدة من المرور علىالسجادة الحمراء. وكان مهرجان كان قد شهد خلال السنوات الماضية إطلالات ملفتة للنجوم والنجمات، شملت فساتين شفافة وأزياء مكشوفة وذيول ضخمة امتدت لأمتار، ما دفع المهرجان إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة هذا العام. وكالات اقرأ أيضاً:


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- رؤيا نيوز
إكسسوار أم مظلة؟ قبعة بلايك تشعل الإنترنت
في ظهور لافت ومثير للجدل، خطفت بلايك لايفلي الأنظار في فيلمها الجديد Another Simple Favor بقبعة شمسية ضخمة ذات حواف عريضة، أثارت موجة من التعليقات الساخرة والإعجاب على حدٍّ سواء. أثناء تصوير مشاهد الفيلم في كابري، إيطاليا، في ربيع عام 2024، اكتشفت لايفلي القبعة العملاقة في متجر محلي. أعجبت بها وطلبت من المخرج بول فيغ إدراجها في أحد المشاهد. أشاد فيغ بخطوتها، واصفاً إياها بـ «نجمة سينمائية حقيقية» لقدرتها على التألق بهذه الإطلالة الجريئة. أثارت القبعة تفاعلًا واسعًا على الإنترنت، إذ وصفها البعض بـ «المبالغ فيها» و«السخيفة»، بينما اعتبرها آخرون لمسة فنية تضيف طابعاً ساخراً للفيلم. أحد المعلقين كتب: «إذا نفدت المظلات في أحد المقاهي، يمكنهم الاستعانة بقبعة بلايك لايفلي». تُعتبر هذه القبعة جزءاً من التوجه العام للفيلم نحو الأزياء المبالغ فيها، إذ صرّحت مصممة الأزياء رينيه إيرليش كالفوس أن الفريق كان يهدف إلى تقديم إطلالات درامية تعكس شخصية إميلي نيلسون الجريئة والمثيرة للجدل. سواءً كانت القبعة العملاقة خطوة جريئة في عالم الموضة أو مجرد إكسسوار ساخر، فإنها نجحت في إثارة الجدل وجذب الانتباه، مما يعكس قدرة بلايك لايفلي على تحويل قطعة بسيطة إلى رمز سينمائي.