logo
10 أضعاف الشمس.. اقتران القمر مع نجم عملاق في سماء مصر

10 أضعاف الشمس.. اقتران القمر مع نجم عملاق في سماء مصر

24 القاهرة٢١-٠٣-٢٠٢٥

كشف الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، تفاصيل
ظاهرة فلكية
تحدث في سماء مصر خلال الوقت الجاري، مشيرا إلى اقتران القمر مع النجم العملاق أنتاريس طوال الليل وهو ألمع نجم في برج العقرب.
وأضاف أشرف تادرس في منشور عبر صفحته الشخصية على فيس بوك: النجم أنتاريس هو نجم أحمر يفوق كتلة الشمس بـ 10 أضعاف، ويبعد 600 سنة ضوئية عن الأرض، ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة طوال الليل إلى أن يختفي المشهد في شدة ضوء الشفق الصباحي من جراء شروق الشمس.
القمر في أبعد نقطة.. ظاهرة فلكية جديدة تحدث في سماء مصر الآن
البحوث الفلكية: اقتران القمر مع النجم ريجولس غدًا.. ويمكن رؤيته بالعين المجردة
كوكب يتفكك بطريقة غريبة يحير العلماء
وفي وقت سابق، اكتشف العلماء بوكالة
ناسا
كوكبًا خارج المجموعة الشمسية يُعرف باسم WASP-12b، وهو كوكب غازي عملاق حار يدور حول نجم شبيه بالشمس، ويتميز هذا الكوكب بسرعة تفككه، حيث يفقد كميات كبيرة من مادته بشكل مستمر، ما يُشير إلى نهاية وشيكة لوجوده، وذلك وفقًا لما نشر في صحيفة ماركا الإسبانية.
وتمكن فريق دولي من علماء الفلك، بالتعاون بين معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) وجامعة بنسلفانيا، من تحقيق اكتشاف فلكي هام يتمثل في رصد كوكب خارجي يشهد عملية تحلل سريعة.
ويعتزم الفريقان توحيد جهودهما وتدريب عين الأشعة تحت الحمراء القوية لتلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) على BD+05 4868 Ab لمعرفة المزيد عن هذا الكوكب الغامض.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حقيقة توقع حدوث زلزال عنيف في مصر.. وتصريحات رسمية ترد على شائعات يوم الدمار
حقيقة توقع حدوث زلزال عنيف في مصر.. وتصريحات رسمية ترد على شائعات يوم الدمار

24 القاهرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • 24 القاهرة

حقيقة توقع حدوث زلزال عنيف في مصر.. وتصريحات رسمية ترد على شائعات يوم الدمار

أثارت تحذيرات متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة قلقًا واسعًا، بعدما تحدثت منشورات مجهولة المصدر عن احتمالية وقوع زلزال مدمر في مصر يوم الأحد، فيما أطلق البعض على هذا التاريخ وصف "يوم الدمار"، مما زاد من حدة الجدل بين المتابعين. حقيقة توقع حدوث زلزال عنيف في مصر خلال الساعات الماضية، تداول مستخدمو، مواقع التواصل الاجتماعي توقعات خاصة لحدوث زلزال عنيف في مصر، وذلك بعد الزلازل التي شهدتها المنطقة مؤخرًا. بينما نفى الدكتور أشرف شاكر، رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، صحة هذه الادعاءات، مؤكدًا أنه لا يوجد أي أساس علمي يربط بين حركات الكواكب أو النجوم وبين النشاط الزلزالي على كوكب الأرض. وأوضح شاكر، أن المسافة بين الأرض وأقرب نجم تُقدّر بأربع سنوات ضوئية، مما يعني أن أي تأثير محتمل سيستغرق سنوات طويلة للوصول إلينا، وهو ما يدحض تمامًا فكرة وقوع زلازل بسبب اصطفاف كواكب أو ما شابه. زلزال بقوة 3.8 ريختر يضرب المغرب البحوث الفلكية: لا علاقة بين زلزال كريت وتسونامي أو نشاط بركاني.. والحديث عن زلازل كبرى غير علمي وأشار رئيس قسم الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية إلى أن التحذيرات المنتشرة في الأيام الأخيرة لا تتعدى كونها توقعات غير علمية تهدف إلى جذب الانتباه وتصدّر التريند، مؤكدًا أن التنجيم ليس له علاقة بعلم الفلك الذي يعتمد على الرصد والتحليل الدقيق للبيانات. وفي سياق متصل، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية أن النشاط الزلزالي المتكرر في منطقة البحر المتوسط، خاصة بالقرب من جزيرة كريت، لا يعني وجود مؤشرات لوقوع زلزال عنيف أو موجات تسونامي تؤثر على مصر في الوقت الراهن. وشدد المعهد على أهمية عدم الانسياق وراء الشائعات أو المنشورات مجهولة المصدر، داعيًا المواطنين إلى متابعة البيانات الصادرة فقط عن الجهات الرسمية المختصة. وأكد شاكر أن علم الفلك يُستخدم لأغراض علمية دقيقة، من بينها إطلاق الأقمار الصناعية ورصد العواصف الشمسية، كما يساهم في تحسين التنبؤات الجوية، لكنه لا يُستخدم مطلقًا للتنبؤ بالكوارث الطبيعية كالزلازل.

أخبار العالم : تُعطل الاتصالات والكهرباء حول العالم.. ناسا تحذر من عاصفة شمسية كبرى قريبا
أخبار العالم : تُعطل الاتصالات والكهرباء حول العالم.. ناسا تحذر من عاصفة شمسية كبرى قريبا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : تُعطل الاتصالات والكهرباء حول العالم.. ناسا تحذر من عاصفة شمسية كبرى قريبا

الأحد 25 مايو 2025 03:01 مساءً نافذة على العالم - عربي ودولي 784 25 مايو 2025 , 12:23م عاصفة شمسية الدوحة - موقع الشرق أصدرت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» تحذيرا من عاصفة شمسية هائلة نحو الأرض، قد تشكل تهديدا بتعطيل الاتصالات وأنظمة الملاحة وشبكات الكهرباء حول العالم. وأصدرت ناسا التحذير بعد انفجار قوي للطاقة من الشمس الأسبوع الماضي، والذي قُدّر بـ«توهج شمسي من فئة (X2.7)»، وهو أعلى تصنيف للتوهجات الشمسية. ووفقا لتقرير نشرته جريدة «دايلي ميل» البريطانية، فإن التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تنبعث من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، وهي من أقوى الانفجارات في النظام الشمسي. ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. وهذا التوهج من فئة «X2.7» الذي انطلق في 14 /مايو 2025، جاء من أكثر مناطق الشمس نشاطاً، والذي يدور الآن مباشرةً نحو الأرض، بحسب ما تؤكد «ناسا». وتسبب هذا التوهج بالفعل في انقطاعات في الاتصالات اللاسلكية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط، إلى جانب بعض الانخفاض في الطاقة في شرق الولايات المتحدة. وحذّرت «ناسا» من أن المزيد من التوهجات الشمسية قادم، قائلةً إن هذه التوهجات قد تستمر في التأثير على «الاتصالات اللاسلكية، وشبكات الطاقة الكهربائية، وإشارات الملاحة، وتشكل خطرًا على المركبات الفضائية ورواد الفضاء». ونشر خبير الفضاء فينسنت ليدفينا تدوينة على شبكة «إكس» قال فيها: «تزداد شدة هذه التوهجات، خاصة مع اقتراب هذه المنطقة النشطة من المشهد». وبينما حذّرت «ناسا» من توقع المزيد من حالات انقطاع التيار الكهربائي وتداخل الاتصالات في غضون أيام، أشارت الوكالة أيضاً إلى أن العديد من الولايات الأمريكية ستشهد أضواء شمالية مذهلة. وتشمل هذه الولايات ألاسكا، وواشنطن، وأيداهو، ومونتانا، وداكوتا الشمالية، وداكوتا الجنوبية، ومينيسوتا، وميشيغان، وويسكونسن، ومين، بالإضافة إلى أجزاء من الولايات المجاورة، بما في ذلك نيويورك. وأفاد مكتب الأرصاد الجوية في بريطانيا بظهور ما يصل إلى خمس مناطق من البقع الشمسية على جانب الشمس المواجه للأرض، مع ظهور منطقة نشطة مغناطيسيًا جديدة تدور فوق الأفق الجنوبي الشرقي للشمس. وأشارت وكالة «ناسا» أيضاً إلى أن منطقة قريبة من الطرف الشمالي الغربي للشمس ربما تكون قد أنتجت وهجاً متوسطاً في وقت سابق من يوم 19 مايو الحالي. وأضاف مكتب الأرصاد الجوية: «من المتوقع أن يظل النشاط الشمسي منخفضًا في الغالب، ولكن مع وجود احتمال مستمر لحدوث وهج شمسي معزول متوسط».

باحثون يقترحون تفسيرا جديدا للغز المغناطيسي للقمر
باحثون يقترحون تفسيرا جديدا للغز المغناطيسي للقمر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

باحثون يقترحون تفسيرا جديدا للغز المغناطيسي للقمر

قد يكون العلماء قد حلوا لغز سبب وجود علامات قديمة للمغناطيسية على القمر، رغم أنه لا يمتلك مجالا مغناطيسيا اليوم. تشير دراسة جديدة من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) إلى أن اصطدامًا كبيرًا، مثل ارتطام كويكب ضخم، قد يكون قد ولّد سحابة من الجسيمات المتأينة التي غلفت القمر مؤقتًا وعززت مجاله المغناطيسي الضعيف، مما أدى إلى زيادة مؤقتة في المغناطيسية تم تسجيلها في بعض الصخور القمرية. في الدراسة المنشورة في مجلة Science Advances، أظهر الباحثون من خلال محاكاة مفصلة أن مثل هذا الاصطدام يمكن أن يولّد سحابة من الجسيمات المتأينة التي تغمر القمر مؤقتا. هذه البلازما تتدفق حول القمر وتتركز في الجهة المقابلة لموقع الاصطدام. هناك، تتفاعل البلازما مع المجال المغناطيسي الضعيف للقمر وتضخمه مؤقتا. أي صخور في تلك المنطقة يمكن أن تسجل علامات على هذه المغناطيسية المعززة قبل أن يتلاشى المجال بسرعة. هذا السيناريو يفسر وجود صخور ذات مغناطيسية عالية تم اكتشافها في منطقة بالقرب من القطب الجنوبي على الجانب البعيد من القمر. ويُعتقد أن حوض إمبريوم (Imbrium) - أحد أكبر أحواض الاصطدامات - يقع في الجهة المقابلة تماما على الجانب القريب من القمر. يقول المؤلف الرئيسي إسحاق نارِت، طالب دراسات عليا في قسم علوم الأرض والغلاف الجوي والعلوم الكوكبية في MIT: "هناك أجزاء كبيرة من مغناطيسية القمر لا تزال غير مفسرة، لكن يمكن تفسير غالبية المجالات المغناطيسية القوية التي تقيسها المركبات الفضائية المدارية من خلال هذه العملية - خاصة على الجانب البعيد من القمر." يُظهر هذا البحث أن مزيجا من الدينامو الداخلي الضعيف واصطدام كبير، إلى جانب موجة صدمية ناتجة عن الاصطدام، يمكن أن يفسر الصخور ذات المغناطيسية العالية على سطح القمر - خاصة على الجانب البعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store