logo
البندقية تنفي أخبارا متداولة عن زفاف جيف بيزوس.. وتكشف تفاصيله الصحيحة

البندقية تنفي أخبارا متداولة عن زفاف جيف بيزوس.. وتكشف تفاصيله الصحيحة

العربية٣٠-٠٣-٢٠٢٥

نددت بلدية البندقية، السبت، بالمعلومات المضللة المتداولة بشأن حفلة الزفاف المرتقبة في المدينة الإيطالية للملياردير الأميركي، جيف بيزوس، مؤكدة أن الحضور سيكون مقتصرا على 200 ضيف فقط.
ومن المقرر أن يتزوج مؤسس "أمازون" وخطيبته الصحافية لورين سانشيز في البندقية نهاية يونيو (حزيران) المقبل، بعد عشر سنوات من استضافة المدينة حفلة زفاف نجم هوليوود جورج كلوني والمحامية أمل علم الدين.
وأكدت صحيفة إيطالية حديثا أنّ زفاف بيزوس سيمتد "ثلاثة أيام ستشهد حفلات متواصلة مع 250 ضيفا كل مساء"، ومن الممكن حضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأشارت الشائعات إلى حجز خمسة فنادق للمناسبة، بالإضافة إلى أسطول هائل من قوارب التاكسي ومرسى لليخت الضخم الذي يملكه الملياردير.
وأكدت بلدية البندقية في بيان أن "التكهنات الكثيرة والأخبار الكاذبة المتداولة بشأن زواج جيف بيزوس لا أساس لها"، مضيفة "لقد تمّت دعوة 200 ضيف فقط. لذلك سيكون من السهل على البندقية استضافة هذا الحدث من دون أي إزعاج للمدينة وسكانها وزوارها".
وأكدت البلدية أن البندقية تستضيف باستمرار فعاليات دولية "أهم بكثير من هذا الحدث"، من مؤتمرات سياسية إلى مهرجان موسترا الشهير.
ورحّب رئيس بلدية المدينة لويجي برونيارو بقرار الثنائي الزواج في البندقية، وقال للنسخة المحلية من صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية اليومية إن الفوائد الاقتصادية للزفاف ستقدر بملايين الدولارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح
شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح

Independent عربية

timeمنذ 5 أيام

  • Independent عربية

شركات التجزئة الأميركية في مأزق صعب مع تآكل هوامش الأرباح

تضمنت حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الانتخابية للأميركيين خلال العام الماضي وعداً بسيطاً "خفض الأسعار منذ اليوم الأول"، حتى لو لم يقصد ذلك حرفياً، فقد دخلنا اليوم 115 بعد توليه منصبه رئيساً للولايات المتحدة الأميركية وتظهر نتائج سياسته الاقتصادية المهمة الوحيدة أن العكس هو الصحيح. شهد أول من أمس الخميس، سيلاً من البيانات التي تشير جميعها إلى نتيجة واحدة، "الأسعار في ارتفاع واسألوا وول مارت". وإذا كانت هناك شركة واحدة في العالم قادرة نظرياً على تحمل الرسوم الجمركية، فهي أكبر شركة تجزئة في العالم، والتي تستطيع استخدام حجمها للضغط على الموردين للحفاظ على انخفاض الأسعار للمتسوقين، لكن "وول مارت" أعلنت أن الرسوم الجمركية الأميركية هي ضرائب تدفعها الشركات الأميركية على السلع المستوردة وهي مرتفعة للغاية، وأنها ترفع الأسعار. وفي بيان حديث، قال الرئيس التنفيذي لشركة "وول مارت" دوغ ماكميلون، "نظراً لضخامة الرسوم الجمركية، حتى بالمستويات المخفضة التي أعلن عنها هذا الأسبوع، فإننا غير قادرين على استيعاب كل الضغوط في ظل ضيق هوامش ربح التجزئة"، مضيفاً "ستؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة إلى ارتفاع الأسعار". وليس لدى "وول مارت" أي حافز سياسي للقيام بذلك، بل إنها تخاطر بربط ارتفاع أسعارها علناً بالرسوم الجمركية، وهو أمر تعلمته "أمازون" و"ماتيل"، وهذا يثير غضب الرئيس الأميركي. وهذه ليست قصة جشع الشركات الجامح، لأن "وول مارت" ستكون حمقاء إذا حاولت استغلال عملائها في وقت يشهد قلقاً اقتصادياً شديداً. هذا ما يحدث تماماً عندما تفرض الحكومة رسوماً جمركية أساسية بنسبة 10 في لمئة على جميع الواردات، يجب أن يأتي المال من جيب شخص ما، وهذا الشخص عادة ما يكون الشركة التي تستورد المنتجات أو المستهلك الذي يشتريها، أو كليهما. كبار التجار توسعوا في تخزين المنتجات قد تفكر، "مهما يكن، ذهبت إلى "وول مارت" أو "تارغت" أو "هوم ديبت" هذا الأسبوع، وكان كل شيء على ما يرام". وهذا صحيح على الأرجح، لأن تجار التجزئة في جميع المجالات خزنوا أكبر قدر ممكن من البضائع استباقاً لفرض ترمب تعريفات جمركية في 2 أبريل (نيسان) الماضي، ولكن مع انخفاض مخزوناتهم، ستطرح البضائع الأغلى ثمناً، والتي طلبت بعد هذا التاريخ، في المتاجر، وبالنسبة لـ"وول مارت"، من المتوقع أن يحدث ذلك الشهر المقبل. وهناك سبب آخر لعزل المستهلكين، فالشركات تتحمل بالفعل الكلف، وفقاً لأحدث مقياس لتضخم أسعار الجملة في الولايات المتحدة، والمعروف باسم مؤشر أسعار المنتجين. وخلال الشهر الماضي، انخفضت أسعار الجملة بالفعل، وهو أمر يبدو جيداً إلى أن نتعمق في السبب. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) جاء الانخفاض في مؤشر أسعار المنتجين من تراجع حاد في "خدمات التجارة"، وهي فئة تقيس هوامش الربح لتجار الجملة والتجزئة، هذا يعني في الأساس أن المنتجين يسمحون لارتفاع كلف المدخلات بالتأثير في هوامش أرباحهم بينما يحاولون تحديد الإجراءات اللازمة. وكما حدث مع الشركات، رأى العملاء أن الرسوم الجمركية قادمة وتحركوا بسرعة لمحاولة استباقها، فسارعوا إلى شراء السيارات والإلكترونيات والسلع المنزلية في مارس (آذار) الماضي، لكن الآن، يتراجعون أكثر مما توقعه الاقتصاديون. وكانت بيانات إنفاق المستهلك لشهر أبريل الماضي إيجابية بالكاد على أساس سنوي، بعدما ارتفعت بنسبة 0.1 في المئة. وتشير هذه المؤشرات مجتمعة إلى ارتفاع أسعار "وول مارت"، وأسعار الجملة في الشهر الماضي، وبيانات إنفاق المستهلك إلى نفس النتيجة، مما يشير إلى أنه قد حان "ألم" الرسوم الجمركية التي حذر منها ترمب بعد عودته إلى البيت الأبيض. تعد هذه المؤشرات أيضاً من بين أولى "البيانات الملموسة" التي تؤكد أن سلوك الأميركيين بدأ يتوافق مع مزاجهم، فكما حدث عندما كان التضخم يرتفع بشدة قبل بضع سنوات، كان الناس يميلون إلى إخبار مستطلعي الرأي بأن الاقتصاد في حالة سيئة، لكنهم استمروا في إنفاق الأموال كما لو أن كل شيء على ما يرام (ما يعرف أيضاً باسم الانهيار الإيقاعي). في مذكرة بحثية حديثة، قال، كبير الاقتصاديين في "آر أس أم – أميركا"، جو بروسويلاس "بدأنا نرى تأثير السياسة التجارية يتسرب إلى البيانات الملموسة بطريقة يستحيل معها إنكار تأثيرها الآن في الإيرادات وهوامش الربح للشركات". هل سيعود التضخم إلى الارتفاع؟ لكن المشكلة في المزيد من ارتفاعات الأسعار وعودة التضخم إلى الصعود، فقد صرح رئيس "جي بي مورغان تشيس" جيمي ديمون، بأنه لا يعول على خروج الولايات المتحدة من عام 2025 من دون ركود، بل إنه أشار إلى أن مكانة أميركا العريقة كملاذ مالي آمن في العالم ليست مضمونة. وفي غضون ذلك، حذر رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول من أننا "قد ندخل فترة من صدمات العرض الأكثر تواتراً، وربما الأكثر استمراراً". بالتأكيد، هناك بعض المجالات التي تنخفض فيها الأسعار بالفعل، فالبيض، كما يحب الرئيس الإشارة إليه، أصبح أرخص، وينطبق الأمر نفسه على تذاكر الطيران، والبنزين، وتذاكر الأحداث الرياضية، وغرف الفنادق، للأسف، تنخفض هذه الأسعار بسبب تراجع الطلب ولا يحجز الناس عطلاتهم عندما لا يكونون واثقين من دخلهم. وفي الأسبوع المقبل، ستعلن شركات "تارغت" و"هوم ديبت" و"لويز"، عن أرباحها وتوقعاتها المالية التي من شأنها أن تخبرنا بمزيد عن كيفية تأثير التعريفات الجمركية في نتائجها المالية.

من الوفد المرافق للرئيس ترمب في زيارته التاريخية إلى السعودية؟
من الوفد المرافق للرئيس ترمب في زيارته التاريخية إلى السعودية؟

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

من الوفد المرافق للرئيس ترمب في زيارته التاريخية إلى السعودية؟

حطت طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الثلاثاء، في العاصمة السعودية الرياض، حيث استقبله الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، ويرافق الرئيس ترمب وفد كبير يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين. وضم الوفد المرافق للرئيس الأميركي، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى السعودية، باعتبارها أول زيارة رسمية خارجية في ولايته الثانية، وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، الذي يتوقع انضمامه إلى الوفد. يرافق الرئيس الأميركي وفد كبير يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين (أ.ف.ب) ونقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤولين أميركيين في البيت الأبيض، قولهم إن «غالبية كبار موظفي البيت الأبيض، بمن فيهم رئيسة الموظفين سوزي وايلز، ومجموعة نواب الرئيس، سيرافقون الرئيس أيضاً في زيارته التاريخية إلى السعودية». كما يضم الوفد الأميركي عدداً من المدعوين لحضور منتدى الأعمال السعودي الأميركي الذي يعقد اليوم الثلاثاء ويجذب كبار التنفيذيين، أبرزهم رئيس شركة تسلا إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة «أمازون» آندي جاسي، فضلاً عن الرؤساء التنفيذيين لشركات «بلاك روك»، و«سيتي غروب»، و«آي بي إم»، و«بوينغ»، و«دلتا إيرلاينز»، و«أميركان إيرلاينز»، و«يونايتد إيرلاينز». ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله الرئيس الأميركي دونالد ترمب ويظهر ووزير الخارجية ماركو روبيو (رويترز) وهذه هي الجولة الأولى لترمب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية، حيث تشمل زيارته كلاً من الإمارات وقطر، وتستمر حتى 16 مايو (أيار) الحالي.

"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟
"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟

العربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

"وفد كبير".. من سيرافق ترامب إلى الرياض؟

توجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب مساء أمس الإثنين إلى السعودية في زيارة وصفها بالتاريخية ستشمل أيضا قطر والإمارات، ساعيا إلى تعزيز العلاقات مع دول الخليج، وإبرام صفقات تجارية وسافر ترامب برفقة وفد كبير، يضم العديد من وزراء الحكومة وكبار المسؤولين. روبيو وهيغسيث وبيسنت إذ رافقه وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث ووزير الخزانة سكوت بيسنت، للمشاركة في الاجتماعات. كما من المتوقع أيضًا أن ينضم وزير التجارة هوارد لوتنيك إلى الوفد. وقال مسؤولون كبار في البيت الأبيض إن غالبية كبار موظفي البيت الأبيض، بمن فيهم رئيسة الموظفين سوزي وايلز ومجموعة نواب الرئيس، سيرافقون الرئيس أيضًا، حسب ما نقلت شبكة "سي أن أن". منتدى الأعمال السعودي الأميركي ومن بين المدعووين أيضاً لحضور منتدى الأعمال السعودي الأميركي الذي يعقد اليوم الثلاثاء ويجذب كبار التنفيذيين، رئيس شركة تسلا إيلون ماسك، والرئيس التنفيذي لشركة أمازون آندي جاسي، فضلا عن الرؤساء التنفيذيين لشركات بلاك روك، وسيتي جروب، وآي بي إم، وبوينج، ودلتا إيرلاينز، وأميركان إيرلاينز، ويونايتد إيرلاينز، وغيرها. وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أكدت قبل الزيارة أنّ "الرئيس يتطلع إلى الشروع في عودته التاريخية إلى الشرق الأوسط". يذكر أن أن هذه الجولة سهي الأولى لترامب خارج الولايات المتحدة في ولايته الرئاسية الثانية. وقبل ثماني سنوات، اختار ترامب أيضا السعودية كوجهة لرحلته الخارجية الأولى كرئيس، لتؤكد زيارته هذه مرة أخرى أهمية دور السعودية وقطر والإمارات الجيوسياسي المتزايد في المنطقة، بالإضافة إلى العلاقات التجارية والتاريخية المتميزة بين الجانبين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store