logo
تراجع شعبية نتنياهو... 46% يفضلون بينيت رئيسًا للوزراء!

تراجع شعبية نتنياهو... 46% يفضلون بينيت رئيسًا للوزراء!

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف الإسرائيلية أن رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت يحظى بدعم 46% من المستطلَعين كالشخص الأنسب لتولي رئاسة الحكومة، متقدماً على رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو، الذي حصل على تأييد 39%.
وبيّن الاستطلاع أن "نتنياهو لا يزال يتفوّق على باقي قادة المعارضة مثل بيني غانتس، وأفيغدور ليبرمان، ويائير لبيد، إلا أن تقدّم بينيت يضعف موقعه السياسي داخل معسكر اليمين".
وفي ما يتعلق بالناخبين العرب داخل إسرائيل، أظهر الاستطلاع أن 70% منهم يفضّلون زعيم المعارضة يائير لبيد، في حين عبّر 49% عن دعمهم لبيني غانتس، و46% لنفتالي بينيت.
وبحسب معاريف، فإن "خوض بينيت الانتخابات المقبلة، المقررة عام 2026، قد يقلب موازين القوة السياسية، إذ تشير التقديرات إلى أن معسكر نتنياهو سيحصل في هذه الحالة على 45 مقعداً فقط، مقابل 65 مقعداً للمعسكر المعارض، بالإضافة إلى 10 مقاعد تُتوقّع للنواب العرب".
ويأتي هذا التراجع في شعبية نتنياهو في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي بدأ في السابع من تشرين الأول 2023، وأدى إلى مقتل وإصابة أكثر من 180 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، وسط مجاعة ونزوح جماعي، رغم الأوامر الدولية بوقف الحرب.
وترفض حكومة نتنياهو دعوات المعارضة لتبكير الانتخابات، رغم الضغوط السياسية الداخلية والتحديات المتزايدة على خلفية استمرار العمليات العسكرية، والتهم الموجهة إليه على المستوى الدولي بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية في غزة، حسب ما تنقله تقارير إعلامية وحقوقية.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"القنبلة الكبرى" تختفي من حساب ماسك بعد الأزمة مع ترامب
"القنبلة الكبرى" تختفي من حساب ماسك بعد الأزمة مع ترامب

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 26 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"القنبلة الكبرى" تختفي من حساب ماسك بعد الأزمة مع ترامب

في تطور لافت للحرب الكلامية بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترامب، اختفت من منصة "إكس" (تويتر سابقاً) تغريدات كان ماسك قد وصفها بأنها "قنبلة كبرى"، زعم فيها تورط ترامب في ملف رجل الأعمال الراحل جيفري إبستين. وتداولت وسائل إعلام أميركية منشورات لماسك قال فيها: "حان الوقت لإسقاط القنبلة الكبرى حقاً (...) دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين"، مضيفاً: "هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها. يوماً سعيداً يا دونالد ترامب!". وكتب لاحقاً: "تذكّروا هذه التدوينة (...) فالحقيقة ستظهر". لكن تلك التغريدات اختفت لاحقاً من حساب ماسك، وسط ترجيحات بتراجعه عن نشرها، دون أن تصدر أي توضيحات رسمية منه حتى الآن. وفي أول تعليق رسمي، نقلت شبكة "سي إن إن" عن متحدثة باسم البيت الأبيض قولها إن ما حدث "حادثة مؤسفة من إيلون"، مشيرة إلى أن ماسك "يشعر بعدم الرضا" تجاه مشروع قانون "الجميل الكبير الواحد" الذي طرحه ترامب للإنفاق وخفض الضرائب، لأنه لا يتضمن السياسات التي كان ماسك يأمل في تضمينها. خلفية التوتر وكان ماسك قد اعترض بشدة على مشروع القانون الشامل الذي يتبناه ترامب، في إطار تصاعد التوتر بين الطرفين بعد علاقة سياسية كانت توصف بالوثيقة، خاصة خلال الحملة الانتخابية الماضية. ويأتي الخلاف الحالي على خلفية سياسية وشخصية متشابكة، في وقت تواصل فيه إدارة ترامب الدفع نحو تمرير التشريع الاقتصادي الجديد، فيما يتزايد الضغط على ماسك نتيجة التوترات السياسية وتأثيرها على شركاته، خصوصاً "تسلا". وتُعد القضية المرتبطة بجيفري إبستين من أكثر الملفات حساسية في الولايات المتحدة، إذ كان رجل الأعمال متهماً بإدارة شبكة للاستغلال الجنسي عبر جزيرته الخاصة، قبل أن يُعثر عليه متوفياً داخل زنزانته في ظروف مثيرة للجدل. حتى اللحظة، لا توجد أي أدلة رسمية أو تحقيقات علنية تربط الرئيس ترامب بشكل مباشر بهذه القضية، فيما لم يُدلِ البيت الأبيض بأي تصريح إضافي حول مزاعم ماسك المحذوفة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها
تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 26 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

تفاصيل استخباراتية عن "هجوم الضاحية".. تقرير يكشفها

نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن الضربات التي نفذتها إسرائيل على الضاحية الجنوبية لبيروت، الخميس، مُتطرقاً إلى تفاصيل استخباراتية تحدد كيفية اكتشاف أمكنة لأنشطة "حزب الله". ويقولُ التقرير إنَّ تهديد الطائرات المسيرة التابعة لحزب الله ما زال فعالاً، وأضاف زاعماً: "من المُشين أن يُنشئ حزب الله في الضاحية، وسط سكان مدنيين، أماكن لإنتاج الطائرات ظناً منه أن ذلك سيُصعّب على الجيش الإسرائيلي المهمة. لقد كان الأمرُ تحدياً حقيقياً، لكننا نجحنا في التعامل معه، ولم تنفجر قنبلة واحدة قبل أن نتأكد تماماً من خلو المنطقة من السكان". وتحدث في التقرير الرائد "أ." من الجيش الإسرائيلي عن خفايا استخباراتية ترتبطُ بكيفية تحديد أماكن مصانع الطائرات المسيرة تحت الأرض، وقال: "هناك معلومات استخباراتية ممتازة يتمُّ جمعها من كل المصادر الممكنة. إن الجيش الإسرائيلي يعرف كيفية تحديد موقع المصانع، والأرض التي يقع عليها، والملكية التي يملكها. بعد تحديد طبيعة الأسلحة، يُخططون وفقاً لنوعها، حيث يجتمع خبراء الأداء في القوات الجوية ويخططون للأسلحة بحيث تُحدث أقصى ضرر ممكن وتُصيب الهدف المطلوب فقط دون إصابة أي شيء قريب". وتابع: "يُنقل هذا الأمر إلى الطيارين، وهكذا ينفذون هجماتهم. علاوة على ذلك، لدينا منظومة إخلاء وتحذير للسكان، نستخدمها لتحذير السكان المتواجدين داخل المبنى وعلى بُعد 300 متر، ونقوم بأعمال إخلاء دقيقة للغاية. منذ لحظة إصدار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إعلان الإخلاء حوالى الساعة 8:30 مساءً، نُجري عملاً دقيقاً للغاية لضمان عدم وجود أي شخص هناك أثناء الغارات"، كما زعم. وذكر التقرير أن إسرائيل تعملُ على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع "ضدّ عدو يزداد قوة"، في إشارة إلى "حزب الله"، وتابع: "إن عملية الإخلاء كانت معقدة للغاية، وهي تبدأ بإعلان من المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، فيما كانت طائرات تابعة لسلاح الجو تحلق فوق بيروت وتفحص المواقع ذات الصلة وتبدأ في تقييم الوضع قبل المباشرة للهجوم". ويتحدث التقرير عن إطلاق سلاح الجو الإسرائيلي ما يُسمى بـ"طلقات تحذيرية للناس"، مشيراً إلى أن هذه الطلقات تمثل "هجمات عبر صواريخ صغيرة يمكن وضعها على الأسطح والطرق لإظهار أن هناك توجها للهجوم". التقرير يكشف أيضاً أن إسرائيل ادركت أن هناك برنامج إنتاج لطائرات مسيرة قيد التطوير بتمويل إيراني في الضاحية الجنوبية لبيروت، مشيراً إلى أنَّ "حزب الله يسعى جاهداً للتعافي والوقوف على قدميه"، وتابع: "على الصعيد الاقتصادي، فإن إسرائيل تسعى لضمان عدم ضخ أي أموال للحزب. هذا الهجوم ليس الأول الذي ننفذه ضد وحدة جوية، إذ شهدنا عدة هجمات في الأشهر السابقة بما في ذلك هجوم كبير قبل أكثر من شهر بقليل في الضاحية". وذكر أنَّ الهجوم الذي طال بيروت "كان يهدف إلى منع حزب الله من التخطيط لإنتاج طائرات مسيرة ولقطع دابر هذا التهديد الخطير"، وقال: "إن إسرائيل ستواصل مراقبة الحزب وستبذل قصارى جهدها لضمان عدم إنتاج حزب الله عدداً كبيراً من الطائرات المُسيّرة لنفسه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

شبكة العنكبوت دمرت "10 بالمئة" من القاذفات الروسية
شبكة العنكبوت دمرت "10 بالمئة" من القاذفات الروسية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

شبكة العنكبوت دمرت "10 بالمئة" من القاذفات الروسية

قال مسؤول عسكري ألماني كبير إن الهجوم الذي نفذته أوكرانيا بطائرات مسيرة مطلع الأسبوع الماضي، ألحق أضرارا بنحو "10 في المئة" من أسطول القاذفات الاستراتيجية الروسية، في ضربة غير مسبوقة لقدرات موسكو الجوية. وأوضح الميجر جنرال كريستيان فرويدنغ، وهو المنسق العسكري للمساعدات الألمانية لأوكرانيا، أن تقييمات بلاده تشير إلى تضرر أكثر من 12 طائرة روسية، من بينها قاذفات من طراز "تو-95" و"تو-22" وطائرات استطلاع من نوع "إيه-50". وأضاف فرويدنغ، في تسجيل صوتي اطلعت عليه وكالة رويترز، أن الهجوم استهدف طائرات كانت على وشك تنفيذ ضربات جوية ضد الأراضي الأوكرانية، مؤكدا أن بعض طائرات "إيه-50" المتأثرة كانت على الأرجح خارج الخدمة عند استهدافها، لكنها تمثل خسارة كبيرة نظرا لندرتها وأهميتها في توفير معلومات جوية دقيقة على غرار طائرات "أواكس" التابعة لحلف الناتو. وأشار المسؤول الألماني إلى أن هذه الطائرات لم يعد من الممكن استخدامها حتى كقطع غيار، ما يزيد من حجم الضرر الذي تكبدته روسيا. ولفت إلى أن "10 في المئة من أسطول القاذفات بعيدة المدى قد تضرر، وهذا رقم كبير في سياق القدرات النووية الروسية". واشنطن: أوكرانيا دمرت 10 طائرات من جهتها، نقلت رويترز عن مسؤولين أميركيين أن تقديرات واشنطن تشير إلى أن الهجوم الأوكراني أصاب ما يصل إلى 20 طائرة روسية، وتم تدمير نحو 10 منها بالكامل. ويرى خبراء أن روسيا قد تستغرق سنوات لتعويض هذه الخسائر. رغم ذلك، لا يُتوقع أن تؤدي الضربة إلى تقليص فوري في وتيرة الهجمات الروسية على أوكرانيا، إذ لا تزال موسكو تحتفظ بنسبة 90 في المئة من قاذفاتها القادرة على إطلاق صواريخ باليستية وكروز، بحسب فرويدنغ. وأضاف المسؤول العسكري الألماني أن الضغط الآن سيزداد على ما تبقى من أسطول الطائرات الروسية، ما قد يؤدي إلى استهلاكها بشكل أسرع، إلى جانب التأثير النفسي الكبير على القيادة الروسية التي كانت تعتبر أراضيها بمنأى عن الهجمات. استهداف مطارات استراتيجية داخل روسيا وكشف فرويدنغ أن الهجمات الأوكرانية استهدفت أربعة مطارات روسية على الأقل، بينها اثنان يبعدان 100 كيلومتر فقط عن موسكو، إضافة إلى مطار أولينيا في مورمانسك ومطار بيلايا الجوي، مشيرا إلى استخدام طائرات مسيرة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي. كما أشار إلى محاولة فاشلة لاستهداف مطار أوكرانيكا قرب الحدود الصينية. ووفقا للمسؤول الألماني، فإن الطائرات المستهدفة تدخل ضمن ما يعرف بـ "الثالوث النووي الروسي"، الذي يشمل القدرة على إطلاق الأسلحة النووية جوا وبرا وبحرا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store