
لجنة الشباب النيابية تشيد بالدور الريادي لوزارة الشباب على المستويين الرياضي والبرامجي .. زارت مدينة الحسن الرياضية
زارت لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية، مدينة الحسن للشباب في إربد، حيث كان في استقبالها مدير المدينة الدكتور إبراهيم الشخانبة، بحضور نائب رئيس اللجنة النائب عبدالحليم العنانبة، وكل من النائب عبدالناصر الخصاونة، والنائب مؤيد العلاونة، وعضو مجلس إدارة نادي المدينة الدكتورة بتول المحيسن.
ورحب الدكتور الشخانبة بأعضاء اللجنة، مشيداً بالدور المحوري الذي يضطلع به مجلس النواب في دعم الجهود الحكومية الهادفة إلى تحقيق التنمية المستدامة في المجتمعات المحلية. وقدم الشخانبة إيجازاً حول أهداف المدينة ورؤيتها المستندة إلى سياسات وزارة الشباب، مستعرضاً أبرز برامج الصيانة التي تشمل مختلف مرافق وملاعب المدينة، والجدول الزمني المحدد لإنجازها، بما يسهم في تعزيز استدامة الخدمات المقدمة.
من جانبه، أشاد النائب عبدالحليم العنانبة بالدور الريادي لوزارة الشباب على المستويين الرياضي والبرامجي، مؤكداً أهمية دعم الجهود المبذولة في هذا الإطار. فيما عبّر النائب عبدالناصر الخصاونة عن شكره لإدارة المدينة على توفير البنية التحتية المناسبة لدعم شباب الوطن ومساندة الأندية الرياضية في إقليم الشمال.
وأبدى النائب مؤيد العلاونة إعجابه بالبرامج والخطط الموضوعة لصيانة مرافق المدينة، مثمناً حجم النشاطات والفعاليات التي تستضيفها المدينة، والدور المهم لمتابعة برامج التأهيل والتحديث لضمان استمرارية التميز في تقديم الخدمات الشبابية والرياضية.
متطلعين لتنفيذ الخطط المستقبلية المنوي تنفيذها على مرافق المدينة وتوفير المخصصات اللازمة من موازنة الوزارة وتنفيذ المشاريع الاخرى اللازمة من خلال موازنة مجالس المحافظات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
البنك الاردني الكويتي يجدد شراكته مع الإتحاد الأردني للتنس
للعام الثاني على التوالي البنك الاردني الكويتي يجدد شراكته مع الإتحاد الأردني للتنس، من خلال تقديم الرعاية والدعم لمنتخب السيدات للتنس من أجل تدريبهن وتأهيلهن للمشاركة في البطولات المحلية والدولية من ضمنها بطولة BILLIE JEAN KING CUP و التي سوف تقام في الأردن من ١٦-٢١ حزيران وهي بمثابة كأس العالم للسيدات. وذلك تأكيدا من البنك على أهمية الرياضة وتسليط الضوء على دور الاتحاد في بناء وصقل شخصية اللاعبين الصغار وتعريفهم على أفضل ما تقدمه لعبة التنس لبناء جيل مثقف وواعي رياضياً وتنسيا ليقود المسيرة مستقبلا.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
العيسوي يلتقي فعاليات مجتمعية وثقافية وأكاديمية
التقى رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي، اليوم الثلاثاء، في الديوان الملكي الهاشمي، ممثلين عن فعاليات مجتمعية وثقافية وأكاديمية، الذين عبّروا عن تقديرهم العميق للنهج الهاشمي القائم على القرب من الناس والتفاعل مع قضاياهم. ورحّب العيسوي بالحضور الذين التقاهم خلال ثلاثة لقاءات منفصلة، الأول مع ممثلين عن جمعية أهل الراية الثقافية، والثاني مع وجهاء من عشيرة العليوه /الزغول، والثالث مع معلمات في مدرسة ضاحية سمو الأميرة هيا بنت الحسين الثانية التابعة لمديرية تربية الزرقاء الثانية، حيث رفعن على جلالة الملك وثيقة دعم ووفاء. وأكد العيسوي أن اللقاءات المتواصلة مع أبناء الوطن من مختلف مكوناته تمثل ترجمة حقيقية لتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يضع الإنسان الأردني في صميم الأولويات الوطنية، ويحرص دومًا على أن تبقى أبواب الديوان الملكي مشرعة للحوار الصادق والبناء. وقال العيسوي إن الأردن، بقيادته الهاشمية، يمضي نحو مستقبل أكثر إشراقًا بثقة وثبات، مستندًا إلى إرثه الراسخ، وقيادته الواعية، والتفاف أبنائه حول المشروع الوطني، الذي يرتكز على قيم العدالة والكرامة وتكافؤ الفرص. وأشار العيسوي إلى أن ما نشهده من إصلاحات شاملة، سواء في البنية السياسية أو الاقتصادية أو الإدارية، لم يكن يومًا ترفًا أو خيارًا عابرًا، بل ضرورة فرضتها تحديات الحاضر واستحقاقات المستقبل، لافتًا إلى أن جلالة الملك يقود هذه المسارات برؤية استراتيجية تبني على الإنجاز وتعزز الثقة بالدولة ومؤسساتها. كما شدد العيسوي على أن القضية الفلسطينية ستظل في صدارة أولويات الأردن، وأن جلالة الملك، الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، يواصل الدفاع عنها بكل الوسائل السياسية والدبلوماسية والإنسانية الممكنة، في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان ممنهج وانتهاكات صارخة. وأكد أن ما تقدمه المملكة من مساعدات إغاثية، عبر الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية والمستشفيات الميدانية، ليس مجرد التزام أخلاقي، بل موقف نابع من صميم الهوية الأردنية والنهج الهاشمي، الذي يرى في الدفاع عن فلسطين واجبًا لا يسقط بالتقادم. وأشاد العيسوي بالدور الفاعل الذي تؤديه جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم والتمكين المجتمعي، والدور الحيوي لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الذي يعبّر عن جيل الشباب الأردني، وينخرط بإرادة ووعي في حمل مسؤولية المستقبل. وثمن العيسوي جهود وتضحيات نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يواصلون أداء واجبهم بشرف واقتدار، لحماية أمن الوطن وصون مكتسباته، مؤكدًا أنهم عنوان للانضباط والجاهزية، ومحل اعتزاز القيادة والشعب. من جانبهم، عبّر الحضور عن فخرهم واعتزازهم بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، مشيدين برؤيته الحكيمة ووقوفه الصلب في وجه التحديات، خاصة في ظل ما يشهده الإقليم من أزمات متلاحقة. وقالوا إن الهاشميين لم يكونوا حكام فقط، إنما حكماء الأمة أيضا، وقادة إلهام، مضيفين' امضي بنا يا سيدنا على العلى، فأنت صنع مجدنا'. وأكدوا أن الأردنيين، كانوا وما زالوا، سياجًا منيعًا يحمي الوطن، يستمدون شرعيتهم من عمق انتمائهم للوطن وولائهم للقيادة الهاشمية، مشددين على ضرورة تعزيز الوعي الوطني وغرس قيم الانتماء، لدى الشباب، وتحصينهم من كل أشكال الاستهداف الثقافي أو الفكري. ودعوا إلى ترسيخ تماسك النسيج المجتمعي، وصون المنجزات الوطنية المتحققة، وتعزيز ثقافة الحوار والانفتاح، لتبقى المملكة أنموذجًا للأمن والاستقرار وسط إقليم يعصف بالاضطرابات والتحولات. وشددوا على أن الوحدة الوطنية هي الأساس المتين الذي ينهض عليه الوطن في وجه التحديات، وأن أمن الأردن واستقراره خط أحمر ولا يجوز المساس بهما أو الاقتراب منهما، وقالوا 'الأردن محجر الصوان، ناعم الملمس على أبنائه، صلب في وجه أعدائه'. ورفعوا إلى مقام جلالة الملك وسمو لي العهد أسمى آيات التهنئة والتبريك، بمناسبة عيد الاستقلال ويوم الجيش وذكرى الثورة العربية الكبرى. ودعوا إلى ترسيخ تماسك النسيج المجتمعي، وصون المنجزات الوطنية المتحققة، وتعزيز ثقافة الحوار والانفتاح، لتبقى المملكة أنموذجًا للأمن والاستقرار وسط إقليم يعصف بالاضطرابات والتحولات. كما عبّر المشاركون عن ثقتهم الكبيرة بالدور الذي يقوم به ولي العهد، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في إلهام الشباب، وإعطائهم الأمل بأن يكونوا شركاء حقيقيين في صياغة المستقبل، منوهين في الوقت ذاته بالمبادرات الريادية لجلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم وتمكين الأسر. وأعربوا عن فخرهم بنشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والأجهزة الأمنية، الذين يحملون الوطن في قلوبهم ويقفون على ثغوره بعزيمة لا تلين، ساهرين على أمنه واستقراره، ومؤمنين أن حماية الأردن واجب وشرف لا يُعلى عليه. وأكدوا أن ما تحقق من منجزات على مدى عقود، ما كان ليثبت لولا يقظتهم، وأن الوحدة الوطنية ستظل محفوظة بسواعدهم، وبالروح الأردنية التي لا تعرف الانكسار.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
محافظة يعقد اجتماعا مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في بريطانيا
على هامش المنتدى العالمي للتعليم الذي يعقد حاليًا في العاصمة البريطانية لندن في الفترة (18-21/أيار/2025) وبمشاركة اكثر من 110 دولة يمثلها وزراء التعليم في تلك الدول أو من يمثلهم عقد وزير التربية والتعليم ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عزمي محافظة اجتماعًا مع وزيرة الدولة للتنمية الدولية في الحكومة البريطانية الدوقة شامبيان. حيث جرى خلال اللقاء بحث القضايا المرتبطة بقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين حيث بين الدكتور محافظة العبء المالي الذي تحملته الحكومة الاردنية في السنوات السابقة ولا زالت تتحملة في تقديم تلك الخدمات في ضوء محدودية الدعم المقدم من المجتمع الدولي والذي لا يمثل الا جزءا بسيطا مما تم التعهد به اساسا وهذا يشكل تحديا جديا امام الاستمرار بتقديم الخدمات التعليمية لهم مؤكدا على أهمية الاستمرار في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين السوريين، ومبينًا أن التعليم يُعد طوق نجاة لهم في ظروفهم الصعبة. وأشار إلى أن النظام التعليمي في الأردن قد واجه عدة أزمات لجوء في السنوات الماضية كان آخرها أزمة اللجوء السوري، حيث يتحمل الأردن العبء الأكبر من كلفة التعليم للطالب السوري، فيما يتحمل الشركاء الداعمون حوالي ربع الكلفة. من جانبها، قدرت الوزيرة البريطانية الدور الأردني في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة اللاجئين، مشيرة إلى ضرورة البحث في السبل الكفيلة بتوفير الدعم الكافي للاردن الى حين تأمين العودة الآمنة للاجئين السوريين. كما عقد الدكتور محافظة اجتماعًا مع نظيره وزير التربية والتعليم في الجمهورية السورية، أكد خلاله على عمق العلاقة وتاريخيتها بين البلدين الشقيقين مبديا استعداد الأردن لتقديم المساعدة والدعم الممكن من جانبه، أعرب وزير التربية والتعليم السوري عن الشكر للجهود الأردنية في تقديم الخدمات التعليمية للطلبة السوريين خلال الأزمة، مبينًا أن وزارة التربية والتعليم السورية قد أعلنت خطة الاستجابة الطارئة بهدف تأمين مكان آمن لكل طفل سوري للتعليم، منوهًا أن حوالي 8000 مدرسة أو ما يشكل 40% من المدارس السورية مدمرة وخارج الخدمة. كما بحث الجانبان خلال الاجتماع ضرورة التعاون بين البلدين لتوفير البيانات الدقيقة عن الطلبة السوريين في الأردن ليتم العمل على تطوير الخطط لمساعدتهم في الاندماج في التعليم في وطنهم الأم، حيث أعرب الدكتور محافظة عن استعداد الوزارة للتعاون وتقديم كل مساعدة ممكنة للأشقاء السوريين. كما تحدث الدكتور محافظة في جلسة بعنوان: كيفية توفير الاستقرار في أوقات الخلل الناجم عن الكوارث الطبيعية والأوبئة والصراعات'، وحضر لقاءً مع المدير التنفيذي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والثقافة والعلوم (ICESCO)، ومجموعة تطوير التعليم (EDT)، ولقاء مع جين مان مدير جامعة كامبردج للنشر والتقييم.