
تؤثر على الدماغ..خبراء يحذرون من سماعات الصوت
ظهرت مشكلة صحية جديدة في مختلف أنحاء المملكة المتحدة تؤثر بشكل خاص على الشباب، حيث يعتقد الخبراء أن أحد الأجهزة التقنية الشائعة هو السبب.
ووفقًا لما نشره موقع Health and me، فإن استخدام سماعات الرأس لفترات طويلة بمستويات صوت عالية قد يضر بسمعك، وأصبح ذلك الأمر مصدر قلق شائع، لدرجة أن Apple وAndroid أصدرتا تحذيرات السلامة المتعلقة بمستوى الصوت في أجهزتهما، ولكن هناك مشكلة صحية جديدة تحيط باستخدام سماعات الرأس لا تتعلق بتأثيرها على السمع بل تتعلق بقدرتنا على الاستماع، وقد يكون نوع واحد من سماعات الرأس على وجه الخصوص هو المسؤول عن ذلك.
خبراء يحذرون من سماعات الصوت
ولا يزال سوق سماعات الرأس في المملكة المتحدة يشهد طلبًا متزايدًا على خيارات إلغاء الضوضاء، ولكن يبدو أن سماعات الرأس، وسماعات الأذن التي تعمل على إلغاء الضوضاء تؤثر على قدرة الشباب على وجه الخصوص على تسجيل الأصوات وتفسيرها، بدلًا من ذلك تعيد برمجة أدمغتهم لتجاهلها.
وأكد تقرير حديث لهيئة الإذاعة البريطانية، أن هناك عددًا متزايدًا من الشباب الذين يخطئون في اعتبار عدم قدرتهم على معالجة الصوت مشكلة سمعية.
وفي تعليقها على البحث الجديد، قالت هانا سامويلز، أخصائية السمع: من المثير للقلق أن نعرف أن العديد من الشباب يعانون من صعوبة في الكلام في الضوضاء وأن ذلك قد يكون بسبب شيء بسيط للغاية.
دراسة تحذر: التوقف عن أدوية سيولة الدم قد يهدد حياة كبار السن بالسكتات والنوبات القلبية
تقارير: الفلفل الحار يساعد في تخفيف أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه | دراسة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
«سنة أولى أمومة».. السبب وراء تأخر بعض الأطفال في المشي
ينتظر كل والد بفارغ الصبر اليوم الذي يتخذ فيه طفلهم تلك الخطوات الأولى المتذبذبة، في حين أن الفئة العمرية النموذجية للمشي تمتد من 8 إلى 24 شهرًا، إلا أن هناك البعض يتأخرون بشكل واضح عن غيرهم. علم الوراثة وعلاقتهكشف بحث جديد أجراه فريق من العلماء في جامعة ساري وجامعة إسيكس، ونشر في «Nature Human Behavior»، أن علم الوراثة قد يكون لاعبًا رئيسيًا في تحديد متى يبدأ الأطفال في المشي، ووحللت الدراسة، البيانات الجينية لأكثر من 70 ألف رضيع ووجدت أن ما يقرب من ربع التباين في العمر الذي يبدأ فيه الأطفال في المشي يمكن تفسيره من خلال الحمض النووي لديهم.تطور الدماغ وعلاقتهيعتبر بداية المشي علامة سريرية لتطور الدماغ والسلوك، إذ أجرى الباحثون دراسة ارتباط على مستوى الجينوم، وفحصت الحمض النووي للرضع من 4 مجموعات رئيسية من أصل أوروبي، بما في ذلك مجلس البحوث الطبية في المملكة المتحدة، وسجل التوائم الهولندي، ومجموعة MoBa النرويجية، وفقًا لموقع «healthandme».وتم العثور على جينات معينة يتم التعبير عنها بقوة في الدماغ، لا سيما في المناطق المسؤولة عن التحكم الحركي، مثل القشرة والمخيخ والعقد القاعدية.كما كشفت التحليلات الإضافية أن المشي في وقت لاحق ولكن لا يزال ضمن نافذة النمو النموذجية، كان مرتبطًا وراثيًا بالأداء المعرفي العالي وتقليل خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، ويشير هذا إلى أن الطفل الذي يمشي في وقت لاحق قد يطور بالفعل وظائف الدماغ التي تدعم التركيز والتعلم.هل المشي المتأخر علامة تحذير؟في حين أن المشي المتأخر يمكن أن يشير أحيانًا إلى اضطرابات في النمو، فإن معظم المشاة المتأخرين يقعون ضمن مجموعة واسعة من التطور الطبيعي، فقليلٌ من المشاة المتأخرين لديهم تشوهات عصبية أساسية، وفي معظم الحالات، يكون التوقيت مجرد جزء واحد من إيقاع النمو الفردي للطفل.ولكن بحلول 18 شهرًا، وعدم بدء الطفل في المشي بشكل مستقل، فسيكون من المهم اجراءات التقييم الطبي لاستبعاد حالات مثل الشلل الدماغي أو الحثل العضلي أو اضطراب التنسيق التنموي.- التأثيرات البيئيةعلى الرغم من أن علم الوراثة يلعب دورًا مهمًا، إلا أنه جزء واحد فقط من القصة، إذ تتشكل التأثيرات البيئية مثل التغذية والعمر الحملي وفرصة ممارسة الحركة والأعراف الثقافية أيضًا عندما يتعلم الطفل المشي، فعلى سبيل المثال، غالبا ما يسير الأطفال في الثقافات التي تؤكد على التدريب الحركي المبكر في وقت أقرب، بغض النظر عن الميول الوراثية.- نصائح لتشجيع طفلك على المشي1. دعهم يذهبون حفاة القدمين2. استخدم الألعاب كدافع3. إنشاء مسار مناسب من الأثاث4. تحقق من الأرضيات5. اختر مشاية الدفع الصحيحة6. الثبات وتشجيعهم


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- 24 القاهرة
عوامل تزيد خطر الإصابة بـ ارتفاع ضغط الدم .. تعرف عليها
كشفت دراسة جديدة عن مجموعة من العوامل المسببة لـ ارتفاع ضغط الدم من بينها: الإفراط في الملح، والتوتر المزمن، والإفراط في استخدام الشاشات. عوامل تزيد خطر الإصابة بـ ارتفاع ضغط الدم ووفقًا لما نشره موقع Health and me أوضحت دراسة جديدة أن هناك مجموعة من الأسباب التي تزيد الإصابة بـ ارتفاع ضغط الدم من بينها: الإفراط في الملح، والتوتر المزمن، والشاشات. وبسبب مخاطر ارتفاع ضغط الدم نصحت منظمة الصحة العالمية بتناول أقل من 2000 ملغ يوميًا (حوالي 5 غرامات من الملح)، وتوصي جمعية القلب الأمريكية بالحد من تناول الملح إلى 1500 ملغ للأشخاص المعرضين لمخاطر ارتفاع ضغط الدم. وكشفت نتائج الدراسة أنه عندما يتعرض الجسم لضغط نفسي متواصل، فإنه يبقى في حالة ترقب وترقب ويؤدي هذا إلى ارتفاع مستويات هرمونات التوتر، مثل الكورتيزول والأدرينالين، مما يرفع معدل ضربات القلب ويؤدي إلى انقباض الأوعية الدموية، مما يؤدي في النهاية إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل مستمر. واضافت نتائج الدراسة أن ارتباط الشاشات الإلكترونية بالعمل والحياة الاجتماعية والترفيه يسبب مخاطر متزايدة حيث يؤدي الإفراط فيها إلى رتفاع ضغط الدم، وخاصةً بين الأطفال والشباب. تقلل أعراض الشيخوخة.. دراسة تكشف عن أطعمة تعزز الصحة العقلية دراسة تكشف: المصابون بـ مرض السكري عرضة لأمراض القلب


24 القاهرة
منذ 7 أيام
- 24 القاهرة
أبرزها ضعف الشعور.. تعرف على أعراض الاعتلال العصبي المحيطي
يتسبب تلف الأعصاب بالدماغ والحبل الشوكي في الإصابة بالاعتلال العصبي المحيطي، حيث أشارت الإحصاءات إلى أن نسب الإصابة به من 1% إلى 7%. ووفقًا لما نشره موقع Healthand me فإن ارتفاع المعدلات في الإصابة بـ الاعتلال العصبي المحيطين يحدث بين من تزيد أعمارهم عن 50 عامًا نتيجة لـ العدوى أو الوراثة أو التعرض لسموم، لذا يمكن للعلاج الطبيعي التقليل من الألم وتدفق الدورة الدموية. ما هو الاعتلال العصبي المحيطي؟ يحدث اعتلال الأعصاب الطرفية نتيجة لتلف في العصب الموجود خارج الدماغ والحبل النخاعي وهو ما يسمى بـ الأعصاب المحيطية، وتُسبب هذه الحالة غالبًا الإصابة بضعف والشعور بخدَر وألم عادةً في اليدين والقدمين، ويمكن أن تمتد مضاعفات الحالة أيضًا لتشمل مناطق أخرى من الجسم، وتؤثر على الهضم والتبول. وغالبًا ما يبدأ تلف الأعصاب الطرفية واعتلالها في أصابع اليد والقدم، وقد ينتقل إلى أجزاء أخرى منها الساق والذراع، حيث يًعد حالة شائعة الحدوث عند كبار السن الذين تتجاوز أعمارهم 55 سنة. كيفية تشخيص اعتلال الأعصاب الطرفية؟ يتضمن تشخيص اعتلال الاعصاب الطرفية مجموعة من الوسائل التي تساعد في اكتشاف الإصابة فور حدوثها، ومن أبرزها: إجراء الفحص السريري لمعرفة تفاصيل الأعراض التي تظهر على المريض عقب حدوث التشنجات. قد يلجأ الطبيب إلى التصوير بالرنين المغناطيسي، لاستثناء الأسباب التي قد تسبب هذا التشنج كالأورام أو اضطرابات الأوعية الدموية. إجراء مخطط كهربية العضلات لمعرفة كفاءة النقل العصبي العضلي للإشارات الحركية. قد يحتاج الطبيب لعمل فحوصات الدم لاستبعاد وجود عدوى جرثومية، بالإضافة إلى الفحوصات المخبرية لقياس نسبة السكر والفيتامينات في الدم. أخذ خزعة العصب، للبحث عن وجود تشوهات عصبية. دراسة تكشف خطورة نقص فيتامين د على صحة الأطفال دراسة: الجسم يصدر ضوءًا خافتًا عند النوم