logo
الحوثيون يستهدفون إسرائيل بصاروخين ردا على استهدفها لموانئ ومحطات كهرباء في اليمن

الحوثيون يستهدفون إسرائيل بصاروخين ردا على استهدفها لموانئ ومحطات كهرباء في اليمن

روسيا اليوممنذ 6 أيام
وأعلن المتحدث إن "أنظمة الدفاع تعمل على اعتراض هذا التهديد". كما أشارت قيادة الجبهة الداخلية إلى إطلاق تحذيرات في مناطق الضفة الغربية والبحر الميت والقدس وغوش عتصيون.
وقال المتحدث باسم الجيش بأنه "تم تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق عقب إطلاق صاروخ من اليمن، ويجري فحص التفاصيل".
وأعلنت قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية لاحقا أن"الحادثة انتهت".
جاء الهجوم الحوثي ردا على غارات أسرائيلية استهدفت موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف ومحطة الكهرباء المركزية رأس الكثيب في اليمن.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة لـ"أنصار الله"، العميد يحيى سريع إن "القوات الجوية اليمنية تتصدى في هذه الأثناء للعدوان الصهيوني على بلدنا".
وأطلق سلاح الجو الإسرائيلي 50 قذيفة وصاروخا فجر اليوم الإثنين على الأهداف اليمنية، في عملية وصفت بأنها "غير اعتيادية"، حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، انطلاق عملية "الراية السوداء" ضد جماعة "أنصار الله" الحوثية في اليمن.المصدر: RT
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أولمرت: اليهود يقتلون الفلسطينيين في الضفة الغربية ويرتكبون جرائم حرب
أولمرت: اليهود يقتلون الفلسطينيين في الضفة الغربية ويرتكبون جرائم حرب

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

أولمرت: اليهود يقتلون الفلسطينيين في الضفة الغربية ويرتكبون جرائم حرب

وفي مقابلة مع القناة 13 العبرية قال أولمرت إن "اليهود يقتلون الفلسطينيين يوميا في يهودا والسامرة (الضفة الغربية)، فيما ترتكب جماعة شبان التلال جرائم حرب". وجماعة "شبان التلال" مجموعة شبابية استيطانية ذات توجه يميني متطرف، نشأت في 1998، وتؤمن بوجوب إقامة "دولة يهودية" على "أرض إسرائيل الكبرى" بعد طرد الفلسطينيين جميعا منها. ويقيم معظم أعضاء المجموعة في بؤر استيطانية بالضفة الغربية ويرفضون إخلاءها، وينفذون هجمات بشكل مستمر ضد الفلسطينيين، ومنهم انطلقت نواة جماعة "تدفيع الثمن" الاستيطانية المتطرفة. وفي السياق ذاته، أكد أولمرت، أن اعتبار هذه المجموعة أقلية هو "ادعاء كاذب"، مشددا على أنهم ليسوا أقلية بل "لديهم دعم"، وأضاف: "وإلا لما فعلوا كل هذا". والخميس، أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تأسيس وحدة شرطية من عشرات المستوطنين، بهدف تطبيق "سيادة" تل أبيب على الضفة الغربية المحتلة. وتضم الوحدة الجديدة عشرات المتطوعين من سكان المستوطنات، وتأسست بهدف توفير استجابة سريعة وفعالة في حالات الطوارئ، إلى جانب المساهمة في معالجة الجرائم وتعزيز الأمن الشخصي في المنطقة، وفق الشرطة الإسرائيلية. والجمعة، أقدم مستوطنون على قتل فلسطينيين اثنين في اعتداء على بلدة سنجل شمال مدينة رام الله، أحدهما جراء ضرب مبرح والآخر بإطلاق نار، وفق ما أفادت به وزارة الصحة الفلسطينية. وفي 7 أكتوبر 2024 أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على الجماعة المتطرفة، لعملها على إقامة بؤر استيطانية غير شرعية في مختلف أنحاء الضفة الغربية المحتلة. وفي اليوم نفسه قالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن مثل هذه العقوبات لن تكون فعّالة، معللة ذلك بأن "شبان التلال" ليست منظمة رسمية. وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة وأستراليا عقوبات مماثلة على الجماعة نفسها في وقت سابق من العام الجاري. وفي 21 مايو الماضي، أكد أولمرت، الذي ترأس الحكومة بين 2006 و2009، أن تل أبيب لا ترتكب جرائم حرب في قطاع غزة فقط، بل أيضا في الضفة الغربية المحتلة وبوتيرة يومية. كما حذر من جرائم إسرائيل في غزة، وقال في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) في مايو: "ما تفعله إسرائيل الآن في غزة يُقارب جريمة حرب". وأضاف "هذه حرب بلا هدف، بلا أمل في إنقاذ الرهائن (الأسرى الإسرائيليين)، الظاهر منها أن آلاف الفلسطينيين الأبرياء يُقتلون، فضلا عن العديد من الجنود الإسرائيليين، وهذا أمر مشين". وبالتوازي مع الحرب ضد قطاع غزة، صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة بما فيها القدس ما أدى إلى مقتل 998 فلسطينيا على الأقل وإصابة نحو 7 آلاف واعتقال أكثر من 18 ألفا آخرين، وفق معطيات فلسطينية. يأتي ذلك بينما ترتكب إسرائيل، بدعم أمريكي مطلق، إبادة جماعية وفق تصنيف منظمات أممية في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، خلفت نحو 196 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. المصدر: وكالات أفادت وزارة الخارجية الأمريكية بمقتل مواطن أمريكي من أصول فلسطينية ومن سكان منطقة رام الله بالضفة الغربية، في مواجهات مع المستوطنين. أجبرت 30 عائلة فلسطينية بدويّة على مغادرة قريتهم "المعرجات" جنوبي الضفة الغربية، بعد أيام من التهجير والاعتداءات المتكررة من قبل مستوطنين متطرفين، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

"من شبعا إلى القنيطرة".. إسرائيل تبدأ بتنفيذ مخطط خطير يستهدف سوريا ولبنان معا
"من شبعا إلى القنيطرة".. إسرائيل تبدأ بتنفيذ مخطط خطير يستهدف سوريا ولبنان معا

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

"من شبعا إلى القنيطرة".. إسرائيل تبدأ بتنفيذ مخطط خطير يستهدف سوريا ولبنان معا

ويأتي ذلك في خطوة توصف بأنها محاولة لإنشاء حزام أمني يمتد من مزارع شبعا إلى القنيطرة بهدف خنق الجبهة الشمالية ومنع أي تحرك عسكري محتمل من الأراضي اللبنانية أو السورية. ووفقاً للمصادر فإن المنطقة العازلة المخطط لها تشمل أجزاء من جبل الشيخ والقنيطرة، وتتيح للجيش الإسرائيلي إشرافا ناريا مباشرا على المناطق السورية واللبنانية المحاذية، ما يعزز من قدرة إسرائيل على المراقبة والتدخل السريع عند أي تصعيد أمني أو عسكري. وأكدت المصادر أن إسرائيل شرعت بالفعل في خطوات عملية لتنفيذ هذا المخطط من خلال توسيع شبكة الطرق العسكرية في المنطقة الحدودية وإنشاء مهبط مروحيات قتالية قرب مرتفعات راشيا، ما يمكن الجيش الإسرائيلي من نشر قوات رد سريع وتنفيذ دوريات جوية منتظمة على امتداد الحدود. كما أشارت إلى أن تعزيز البنية التحتية العسكرية في مزارع شبعا ومحيطها وهي منطقة متنازع عليها بين لبنان وسوريا، يهدف أيضا إلى مراقبة أي عمليات تهريب أسلحة يشتبه بأنها تستهدف دعم ميليشيات حزب الله بحسب الرواية الإسرائيلية. ويرى مراقبون "أن التحركات الإسرائيلية الأخيرة تعكس نوايا لتكريس وجود طويل الأمد في المنطقة، خاصة في ظل غياب أي بوادر سياسية للانسحاب، ووسط ضعف السلطة المركزية في كل من لبنان وسوريا بعد سنوات من الأزمات الداخلية والحروب". وتعتبر مزارع شبعا من أبرز النقاط الخلافية في النزاع الحدودي بين لبنان وإسرائيل، حيث تحتلها إسرائيل منذ عام 1967 وتطالب بيروت باستعادتها، في حين تصنفها الأمم المتحدة ضمن الأراضي السورية التي كانت خاضعة للسيادة السورية قبل احتلالها. ويخشى محللون من أن تؤدي الخطط الإسرائيلية إلى تقويض فرص الاستقرار في الجنوب اللبناني والجولان السوري، وربما تفتح الباب أمام تصعيد جديد، خصوصا في ظل التوترات المستمرة بين تل أبيب وحزب الله، واستمرار الغارات الإسرائيلية على مواقع في الداخل السوري. المصدر: وسائل إعلام سورية ذكر مصدر سوري مقرب من الرئيس أحمد الشرع في تصريح لقناة "i24 NEWS" العبرية، أن الشرع حضر اجتماعا واحدا على الأقل مع مسؤولين إسرائيليين في أذربيجان يوم السبت. نشر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، يوم السبت، تحليلا مطولا تطرق إلى تفاصيل دقيقة في تحولات السياسة الإسرائيلية تجاه سوريا. عندما يتحدّث رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو عن استراتيجية تحديد الأهداف بدل تحديد موعد لإنهاء الحرب، فهو يرمي الكرة في ملعب الجيش لوضع الخطط وآليات تنفيذها على الأرض. شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات جوية استهدفت بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان وأدت إلى تدمير عدد من المنازل. أفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبناني، بأن المدفعية الإسرائيلية "قصفت الأحراج الداخلية لمزارع شبعا المحتلة بقذائف ثقيلة من عيار 155 ملم". أعلنت دمشق روايتها بشأن قصف إسرائيلي استهدف قواتها في القنيطرة، مؤكدة أنه كان أثناء تصديها لإرهابيين، فيما أكد الجيش الإسرائيلي أن القصف جاء ردا على قذائف مصدرها الجانب السوري. قالت مصادر إعلامية إسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي قصف اليوم مواقع تابعة للجيش السوري في القنيطرة.

موقع عبري: الرئيس السوري سيحضر اجتماعا واحدا على الأقل مع مسؤولين إسرائيليين كبار في أذربيجان
موقع عبري: الرئيس السوري سيحضر اجتماعا واحدا على الأقل مع مسؤولين إسرائيليين كبار في أذربيجان

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

موقع عبري: الرئيس السوري سيحضر اجتماعا واحدا على الأقل مع مسؤولين إسرائيليين كبار في أذربيجان

وقال المصدر إن الشرع سيحضر على الرغم من ادعاء مصادر في دمشق عدم حضوره. ويضم الوفد الإسرائيلي رفيع المستوى مبعوثا خاصا لرئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو بالإضافة إلى شخصيات أمنية وعسكرية. ووفق المصدر ذاته، قد تناقش إمكانية فتح مكتب تنسيق إسرائيلي في دمشق، دون صفة دبلوماسية. وأوضح المصدر أن قرار عقد الاجتماعات في أذربيجان الذي اتخذته إسرائيل والولايات المتحدة يهدف إلى إرسال رسالة إلى إيران. والغرض من الاجتماعات هو مناقشة المزيد من تفاصيل الاتفاقية الأمنية المزمع توقيعها بين إسرائيل وسوريا، والتهديد الإيراني في سوريا ولبنان، وأسلحة حزب الله، وأسلحة الميليشيات الفلسطينية، والمخيمات الفلسطينية في لبنان، ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين من غزة في المنطقة. وفي السياق أوضح المصدر السوري أنها "سلسلة من اجتماعين أو ثلاثة اجتماعات بين الجانبين بحضور وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، إلى جانب أحمد الدالاتي منسق الحكومة السورية للاجتماعات الأمنية مع إسرائيل". المصدر: قناة "i24 NEWS" العبرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store