logo
هل ينتقل إلى الدوري السعودي؟ ميسي يُفكر في الرحيل عن إنتر ميامي

هل ينتقل إلى الدوري السعودي؟ ميسي يُفكر في الرحيل عن إنتر ميامي

Sport360منذ 7 ساعات
يبحث ميسي عن اللعب في صفوف فريق جديد بدلاً من الاستمرار مع فريقه بالدوري الأمريكي خاصة قبل خوض كأس العالم 2026.
ميسي يُفكر في الانضمام إلى دوري أقوى من الأمريكي
خرج ميسي ورفاقه من ثمن نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2025 على يد باريس سان جيرمان الفرنسي برباعية دون رد.
كشفت صحيفة 'ESPN Argentina' عن تفكير ميسي في الرحيل عن إنتر ميامي من أجل خوض مباريات أكثر تنافسية حتى يستعد بقوة للمونديال القادم.
يحتاج ليو إلى اللعب في دوري تنافسي أكثر من الأمريكي، حتى يكون بطل العالم في حالة فنية وبدنية جيدة ليدافع عن اللقب في البطولة التي تنطلق في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.
يرتبط ميسي بعقد مع إنتر ميامي لمدة 6 أشهر قادمة حتى نهاية العام الحالي 2025، ورغم رغبة النادي الأمريكي في تجديد عقده، لكن حتى الآن الأمر ليس محسومًا.
يُعد الدوري السعودي هو الواجهة الأقرب في ظل الحديث عن اقتراب اللاعب من الانضمام إلى أحد أندية دوري روشن للمحترفين بداية من الموسم القادم 2025-2026.
في حال انتقل ليو للسعودية، سيلعب مُجددًا أمام غريمه التقليدي كريستيانو رونالدو نجم النصر السعودي الذي فادر مانشستر يونايتد وانضم للعالمي منذ عامين نصف عندما انتقل في يناير 2023.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هيمنة ساحقة لأندية أوروبا وأمريكا الجنوبية.."أفريقيا وآسيا" فى خبر كان
هيمنة ساحقة لأندية أوروبا وأمريكا الجنوبية.."أفريقيا وآسيا" فى خبر كان

البوابة

timeمنذ 35 دقائق

  • البوابة

هيمنة ساحقة لأندية أوروبا وأمريكا الجنوبية.."أفريقيا وآسيا" فى خبر كان

تشهد بطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية، واحدة من أبرز صور الهيمنة الكروية الحديثة، والتي تجسّد واقعًا واضحًا "أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية" تواصل فرض سيطرتها المطلقة على مجريات البطولة، في مقابل إخفاق شبه كامل لـ آسيا وأفريقيا في ترك بصمة تذكر. ومع إسدال الستار على مرحلة المجموعات، غابت الفرق الآسيوية والأفريقية عن مشهد الأدوار الإقصائية، باستثناء نادٍ واحد فقط استطاع النجاة من "مقصلة" الإقصاء المبكر الهلال السعودى «الناجي الوحيد».. وفرق القارة السمراء تودع مبكرًا " الهلال السعودي" الذي بات يمثل "الاستثناء العربي" في بطولة طغت فيها أعلام أوروبا وأمريكا على كل ما سواها. هيمنة لا تعرف الرحمة منذ انطلاق البطولة بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات، كانت التوقعات تشير إلى تفوق الأندية الأوروبية بطبيعة الحال، إلا أن المفاجأة الأكبر تمثلت في الظهور القوي والمتماسك لأندية أمريكا الجنوبية والشمالية، لتكتمل بذلك حلقة السيطرة مانشستر سيتي الإنجليزي، ريال مدريد الإسباني، يوفنتوس الإيطالي، بنفيكا البرتغالي كلها أسماء كبيرة حجزت أماكنها بسهولة في الأدوار الإقصائية، وفرضت قوتها التكتيكية والبدنية بلا مقاومة تذكر من خصومها من آسيا وأفريقيا. ولم تكن منتصرة فقط، بل ساحقة في بعض المباريات، كما حدث عندما أمطر مانشستر سيتي شباك الوداد المغربي بستة أهداف نظيفة في دور المجموعات. أما من أمريكا الجنوبية، فقد قدمت أندية مثل فلومينينسي البرازيلي وبوكا جونيورز الأرجنتيني عروضًا قوية، تميزت بالفنيات العالية والروح القتالية، متخطية منافسيها كل ثقة. حتى فرق أمريكا الشمالية مثل مونتيري المكسيكي أظهر قدرا عاليا من التنظيم، ونجحت في مقارعة الأندية الأوروبية والصعود على حساب ممثلي آسيا وأفريقيا. إخفاق يتكرر في المقابل، خيبت قارات آسيا وأفريقيا، الممثلتين في عدد من الأندية الطامحة، آمال جماهيرها في تسجيل حضور مشرف. أندية مثل الاهلي المصري، الوداد المغربي، صن داونز الجنوب أفريقي، والعين الإماراتي، لم تستطع الصمود أمام جحيم المنافسة، وخرجت مبكرا من البطولة، بعد عروض باهتة ونتائج سلبية. الهزائم الثقيلة، وغياب الحلول الهجومية، والارتباك الدفاعي، كلها كانت سمة مشتركة لأندية العالم القديم التي بدت وكأنها دخلت البطولة لأداء الواجب فقط، لا لمقارعة الكبار. حتى ممثلو أستراليا وأوقيانوسيا، لم ينجحوا في ترك أي بصمة، ليصبح المشهد العام في البطولة عاكسًا لفجوة واضحة في الاحترافية والبنية الكروية والتنظيمية بين تلك الأندية ونظرائها في أوروبا وأمريكا. الهلال السعودي وسط كل هذا الإخفاق، كان الهلال السعودي هو النقطة المضيئة الوحيدة في صفحة العالم القديم بطل آسيا السابق، والمتمرس في المشاركات الدولية، قدم أداءً لافتا في دور المجموعات، تأهل بجدارة إلى الأدوار الإقصائية، بل ونجح في تحقيق انتصارات حاسمة على فرق قادمة من القارتين الأمريكيتين. الهلال لم يكن فقط الممثل العربي الوحيد في الأدوار النهائية، بل أيضًا المنقذ الوحيد لقارتي آسيا وأفريقيا من خروج جماعي كان ليكون كارثيًا من حيث السمعة والصورة العالمية. بفضل مجموعة من النجوم المحليين والدوليين، والتنظيم الفني المتميز، بات الهلال يمثل الحلم الأخير للعرب في البطولة، والقلعة الأخيرة التي تقف بوجه طوفان العالم الجديد.

رئيس الاتحاد الآسيوي: الهلال أثبت مكانته كسفير ناجح للقارة
رئيس الاتحاد الآسيوي: الهلال أثبت مكانته كسفير ناجح للقارة

Sport360

timeمنذ 38 دقائق

  • Sport360

رئيس الاتحاد الآسيوي: الهلال أثبت مكانته كسفير ناجح للقارة

سبورت 360- أشاد الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالمستوى الذي قدمه فريق الهلال السعودي ضد مانشستر سيتي الإنجليزي، في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية 2025. آل خليفة: الهلال يحمل تطلعات الأسرة الكروية الآسيوية ونجح فريق الهلال في التأهل إلى دور ربع نهائي مونديال الأندية، بعد الفوز على مانشستر سيتي، بنتيجة 4-3 في الوقت الإضافي، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدفين لكل منهما. وأوضح آل خليفة، في تصريح للموقع الرسمي لاتحاد الكرة الآسيوي، أن الهلال أثبت مجدداً مكانته كسفير ناجح للكرة الآسيوية على الصعيد الدولي، وذلك من خلال المستويات الفنية اللافتة التي قدّمها في الدور الأول. وأشار إلى أن مستوى الهلال مكّنه من بلوغ الأدوار الإقصائية، إلى جانب الأداء المبهر أمام فريق مانشستر سيتي في دور الـ16، الذي توّجه بانتصار مشهود مهّد طريق الهلال ليكون في مصافّ الثمانية الكبار للبطولة. وأوضح أن الهلال يحمل في مباراته المقبلة أمام فريق فلومينينسي البرازيلي، في دور ربع النهائي تطلعات الأسرة الكروية الآسيوية بمواصلة رحلة التألق في البطولة. وشدد رئيس اتحاد الكرة الآسيوي، على أن الهلال مؤهل بإذن الله لتحقيق نتيجة مشرفة، تعزز منجزه الكبير في مشواره المونديالي المتميز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store