
طيران الشرق الأوسط: تسيير رحلات اضافية من دبي والدوحة وإليهما
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية في بيان اعادة جدولة رحلاتها التي الغتها مساء امس من والى دبي والدوحة نظرا للظروف الراهنة في المنطقة، مع تسيير رحلات اضافية الى كل منهما وفقا للجدول الآتي:
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 36 دقائق
- الديار
الحوت يطلع عون عن كيفية تأمين التواصل بين لبنان والخارج وتنظيم الرحلات الجوية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون رئيس إدارة شركة طيران الشرق الأوسط محمد الحوت، الذي اطلعه على الإجراءات التي اتخذتها الشركة منذ اندلاع المواجهات الإسرائيلية – الإيرانية، بهدف تأمين التواصل بين لبنان والخارج، وتنظيم الرحلات الجوية لهذه الغاية. وأوضح الحوت أن "هاجس الشركة كان الاستمرار في تسيير الرحلات وفق ما تسمح به حركة الملاحة الجوية في عدد من الدول المجاورة"، مؤكداً أن "التنسيق كان كاملاً مع وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، في هذا السياق". وقد عبّر الرئيس عون عن" تقديره للجهود التي بذلها الحوت ومعاونوه، وجميع العاملين في شركة طيران الشرق الأوسط، لضمان استمرار حركة الطيران بين لبنان والخارج"، منوهاً ب"التنسيق بين الشركة ووزارة الأشغال والعاملين في المطار، مما ساهم في استمرار الحركة الجوية ذهاباً واياباً".


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
تصاعد التداعيات الاقتصادية للحرب وخطّ إجلاء بحري من جونية لإنقاذ الموسم السياحي
فيما المنطقة كلها مشغولة في رصد ارتدادات الضربة الأميركية على منشآت ايران النووية، انشغل لبنان في البحث عمّا يحميه من تداعيات أي تصعيد. وإذ يحاذر المسؤولون في الغالب إبراز المعطيات والمعلومات المتصلة بتراجع الرهانات اللبنانية على صيف واعد وموسم سياحي، كانت التوقعات حياله قد بلغت الحديث عن مئات ألوف الوافدين والسياح والمغتربين تجنباً لتعميم مناخ تشاؤمي، فإن الوقائع الضاغطة باتت تكشف التراجع المتدحرج في الحجوزات المتصلة بحركة السياح، كما في انعكاس حركة المطار في اتجاه المغادرة بعدما شهدت المنطقة أجواء حربية أدت إلى شلّ معظم الحركة الجوية المدنية. وتشير الأوساط المعنية في هذا الصدد ل'النهار'إلى أن تراجع الرهانات على الموسم السياحي الصيفي بالإضافة إلى ترقّب انحسار الحرب للعودة إلى ملفات إعادة الإعمار ودعم لبنان والمشاريع العالقة في كل هذا المجال، صارت تشكّل الأولويات الضاغطة الأساسية على الحكومة والدولة كلاً، بما يفسر جانباً من جوانب اندفاع أهل الحكم إلى التشديد المتكرر على تجنيب لبنان أي انزلاق نحو التورّط في الحرب. وكتبت' الاخبار':يُلاحظ أن الطائرات التي تحطّ في مطار رفيق الحريري الدولي قادمة من الخليج ومصر وتركيا وأفريقيا، خاصة مع ازدياد وتيرة الرحلات منذ اندلاع الحرب على إيران، تنقل في غالبيتها لبنانيين مغتربين عادوا لقضاء عطلتهم الصيفية في وطنهم. لكن، هل يمكن التعويل على هؤلاء في تحريك الدورة الاقتصادية السياحية؟ الإجابة تعتمد على عدد الوافدين وحجم إنفاقهم على الأنشطة والخدمات السياحية. ومع ذلك، يبقى القلق قائماً حتى لدى أكثرهم تصميماً على المجيء، إذ يخشى الكثيرون أن تتسارع التطورات الأمنية ويُقفل المطار، ما قد يهدّد استقرارهم المهني أو الدراسي في بلدان إقامتهم. فهل يعني كل ما سبق أن لا خيار أمام لبنان سوى نعي الموسم السياحي الصيفي؟ يجيب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي: «كلا»، مقترحاً حلاً قد يُعيد بعض الأمل إلى هذا القطاع المُنهك، ويقوم على «توفير منفذ آمن لمغادرة السياح في حال اندلاع الحرب فجأة، بهدف طمأنتهم وتشجيعهم على المجيء، حتى في ظل التوتر القائم». ومع استبعاد إمكانية الاعتماد على الخطوط الجوية، وخسارة الخط البري عبر سوريا – الذي شكّل منفذاً حيوياً خلال حرب تموز 2006 – يتحوّل التركيز على خيار النقل البحري. ويشدّد بيروتي على أهمية «تأمين باخرة في مياه جونية تكون جاهزة لنقل الراغبين في مغادرة لبنان إلى قبرص، في رحلة لا تتجاوز ثلاث ساعات، وبتكلفة مقبولة لا تزيد عن 100 دولار». ويشير إلى وجود وعود من النائب نعمة أفرام بإطلاق رحلات بحرية من جونية بدءاً من 10 تموز المقبل، مؤكداً أن العقبات التقنية والقانونية تمّت تسويتها، ولم يبقَ سوى تأمين الباخرة لوضع الخطة قيد التنفيذ. اضافت' الاخبار': أدّى الوضع الأمني المستجد إلى إلغاء نحو 75% من حجوزات السفر إلى لبنان، فيما لا تتجاوز نسبة إشغال الفنادق حالياً 30%، بحسب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي، الذي يحذّر من أن استمرار هذا الوضع لعشرة أيام إضافية يعني «خسارة الموسم الصيفي بالكامل». ولا يُعد هذا التقييم مبالغاً فيه، إذ تأثّرت حركة الطيران بشكل كبير، خاصة بعد تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل. وفيما شكّل السياح العراقيون في السنوات الماضية ركيزة أساسية للقطاع السياحي في لبنان، مع تسجيل أربع رحلات يومية من بغداد إلى بيروت عبر شركة «طيران الشرق الأوسط» وحدها، إضافة إلى رحلات منتظمة من النجف وأربيل والسليمانية والبصرة، اقتصرت حركة الطيران في ظل التصعيد الحالي، على رحلات إجلاء محدودة من مطار البصرة لإعادة العالقين في البلدين. أما المصريون والأردنيون، الذين ساهموا بشكل لافت في إنعاش السياحة اللبنانية منذ عام 2019، فلم يعودوا بمنأى عن تداعيات التوتر الإقليمي، إذ يتابعون تطورات الحرب عن كثب، ويشاركون الآخرين القلق من احتمال توسّعها، ما يدفعهم إلى تفضيل وجهات سياحية أخرى. ويشير بيروتي إلى أن السياحة السورية التي انتعشت قبل عيد الأضحى، خصوصاً من مدينة حلب، ستتأثر هي الأخرى، بعد حادثة التفجير في كنيسة مار إلياس في ضواحي دمشق، الأحد الماضي، والتي تركت أثراً نفسياً عميقاً لدى السوريين، وأضعفت رغبتهم في السفر والاستجمام. في المقابل، لم تتأثّر السياحة الداخلية بشكل مباشر بالتطورات الأمنية الإقليمية، خصوصاً مع تجنّب اللبنانيين السفر إلى الخارج، وتحديداً إلى وجهات تقليدية مثل تركيا واليونان. وقد انعكس ذلك إيجاباً على قطاعات المطاعم والملاهي والمسابح. غير أن هذه الحركة، رغم حيويتها، لا تُعادل من حيث الإنفاق والتأثير الاقتصادي حجم السائح العربي أو الأجنبي، الذي يشكّل المصدر الأهم للعملات الصعبة والإنفاق الفعلي.


التحري
منذ ساعة واحدة
- التحري
'MEA': رحلات استثنائية لتعويض إلغاءات دبي والدوحة
أوضحت شركة طيران الشرق الأوسط، في بيان، صباح اليوم الثلاثاء، أنه 'نظرا للظروف الراهنة في المنطقة، اضطرت الشركة مساء امس إلى إلغاء الرحلات التالية: كما اضطرت الرحلة رقم ME428/ME429 المتوجهة من وإلى دبي إلى العودة إلى بيروت'. وتابع البيان، 'حرصًا على تأمين سفر الركاب المتأثرين بهذه الإلغاءات، ستقوم الشركة اليوم ، 24 حزيران 2025 بتسيير الرحلات التالية: توقيت الوصول- توقيت الاقلاع الى من رقم الرحلة 18:05 13:00 دبي بيروت ME2426 21:25 19:05 بيروت دبي ME2427 01:15 21:00 دبي بيروت ME430 04:35 02:15 بيروت دبي ME431 16:35 13:00 الدوحة بيروت ME432 20:30 17:35 بيروت الدوحة ME433 ME2426/ME2427 رحلة إضافية من وإلى دبي، ستقل جميع ركاب رحلة ME428/429 الملغاة يوم 23 حزيران 2025 بالاضافة الى 80 راكبا من رحة ME430/431التي تم الغاؤها ايضا مساء 23 حزيران 2025. ME430/ME431 رحلة مجدولة من وإلى دبي وستقل على متنها 80 راكبًا الذين لم يتمكنوا من السفرمساء 23 حزيرا ن 2025 ME432/ME433 رحلة إضافية من وإلى الدوحة ، لنقل ركاب رحلة الدوحة رقم ME434/435 التي أُلغيت مساء 23 حزيران 2025. اما بالنسبة لركاب الرحلة ME437 المجدول عودتها من الدوحة الى بيروت مساء 23 حزيران 2025 والتي الغيت بسبب تحويل الطائرة، سيتم اعادة جدولة اقلاعها تحت رقم الرحلة ME1437 يوم 24 حزيران لتقلع من الدوحة الى بيروت عند الساعة الثانية ظهراً.'