logo
بيونسيه تحطم الأرقام في يونيو.. 136 مليون دولار تضعها في صدارة نجوم العالم

بيونسيه تحطم الأرقام في يونيو.. 136 مليون دولار تضعها في صدارة نجوم العالم

الرجلمنذ 2 أيام
تربعت النجمة الأمريكية بيونسيه (Beyoncé) على قمة تصنيف Billboard Boxscore لجولات الحفلات الموسيقية عن شهر يونيو 2025، بإيرادات بلغت 136.8 مليون دولار، وبيع 594 ألف تذكرة عبر 11 عرضًا ضمن جولتها العالمية Cowboy Carter Tour.
وحلّ الفنان الكندي ذا ويكند (The Weeknd) في المرتبة الثانية على القائمة، بإيرادات بلغت 91.8 مليون دولار من بيع 543 ألف تذكرة، حيث تنقّل خلال الشهر بين مدن نيويورك، بوسطن، مينيابوليس، دنفر، وصولًا إلى لوس أنجلوس، حيث اختتم جولته الشهرية بأربع حفلات في ملعب SoFi Stadium حققت وحدها 34 مليون دولار و193 ألف تذكرة، لتُعد أكبر محطة في مسيرته حتى الآن، متجاوزًا عروضه السابقة في ملعب MetLife Stadium التي سجلت 31.3 مليون دولار.
جولات بيونسيه في تصنيف Top Tours الشهري
وتُعد هذه المرة السادسة التي تحتل فيها بيونسيه المركز الأول في تصنيف Top Tours الشهري، ما يجعلها على بُعد إنجاز واحد من معادلة الرقم القياسي المُسجَّل باسم باد باني وكولدبلاي وإلتون جون، الذين تصدّروا القائمة 7 مرات منذ إطلاقها عام 2019.
وخلال شهر يونيو وحده، أحيت بيونسيه ست حفلات في ملعب "توتنهام هوتسبير" في لندن بين 5 و16 يونيو، وثلاث حفلات في "ستاد دو فرانس" في باريس أيام 19 و21 و22 يونيو، إلى جانب حفلين في ملعب "NRG" بمدينة هيوستن الأمريكية يومي 28 و29 يونيو.
وقد تصدرت هذه العروض الثلاثة صدارة ترتيب Top Boxscores، بالترتيب نفسه، من حيث الإيرادات وعدد التذاكر المباعة، حيث حققت الحفلات الست في لندن 61.6 مليون دولار، مع بيع 275 ألف تذكرة، لتصبح المدينة الأعلى مبيعًا في جولة Cowboy Carter.
وعلى الرغم من أن هذه الأرقام أقل من إيرادات عروض بيونسيه الخمسة في ملعب MetLife في نيوجيرسي، والتي بلغت 70.3 مليون دولار، فإن لندن سجلت أعلى عدد من الحضور الجماهيري.
أما حفلات باريس، فبلغت إيراداتها 39.7 مليون دولار من بيع 103 آلاف تذكرة، فيما شكّلت حفلات هيوستن الأقل من حيث إجمالي الإيرادات في الشهر (35.5 مليون دولار)، لكنها حققت أعلى متوسط إيرادات للحفل الواحد في مسيرة بيونسيه، بمعدل 17.7 مليون دولار في كل ليلة.
وبنهاية عروض يونيو، وصلت الإيرادات الإجمالية لجولة Cowboy Carter إلى 305.3 مليون دولار مع بيع 1.2 مليون تذكرة.
ومع إسدال الستار على الجولة في 26 يوليو بمدينة لاس فيغاس، بلغ إجمالي الإيرادات 407.6 مليون دولار من بيع 1.6 مليون تذكرة، لتُسجّل كأعلى جولة موسيقى "كانتري" تحقيقًا للإيرادات في تاريخ Boxscore، ولتصبح بيونسيه أول فنانة وأول أمريكية تُحقق أكثر من 400 مليون دولار في جولتين منفصلتين، إلى جانب Renaissance World Tour لعام 2023.
وتعزز بيونسيه من مكانتها ضمن قائمة أعلى الفنانين دخلًا في تاريخ الموسيقى، كما تحتفظ بلقب الفنانة السمراء الأعلى تحقيقًا للإيرادات.
وتُشير بيانات إلى أن جولة يونيو كانت واحدة من الأشهر الأضخم في تاريخ الجولات الموسيقية، إذ تجاوز إجمالي إيرادات أفضل 30 جولة حاجز المليار دولار لأول مرة، مع بيع 7.5 مليون تذكرة، بينما تجاوزت جميع المراكز على Top Boxscores حاجز الـ10 ملايين دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجيب محفوظ
نجيب محفوظ

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

نجيب محفوظ

في خمسينات القرن الماضي، تنبأ سعيد جودة السحار (1909 - 2005) بأن نجيب محفوظ سيفوز بنوبل. ولما فاز بها بعد أكثر من ثلاثين سنة اتصل به السحار، وقال له: أنا أستحق ثلث الجائزة. وأجاب محفوظ: وأنا موافق، ولكن هات لي خطاب موافقة من لجنة الجائزة. وسعيد أديب ومترجم مصري أسس مع أخيه عبد الحميد جودة السحار دار مكتبة مصر، التي نشرت لمحفوظ كل أعماله تقريباً. أما حكاية المطالبة بالثلث، فقد سمعتها من جمال قطب ودونتها في واحدة من مفكراتي الكثيرة التي يخطط زميلنا الصحافي الشاطر اللهلوب سيد محمود لاختطافها. وجمال قطب (1930 - 2016) هو الفنان الذي كان يرسم أغلفة روايات نجيب محفوظ. لم تكن ثلاثية محفوظ الشهيرة سوى رواية طويلة واحدة بعنوان «بين القصرين». كتبها بالحبر الجاف على ورق مخطط، وأخذها إلى مكتب سعيد السحار. مرت سنة ولم ينشرها حتى أصيب صاحبها بالإحباط. ثم صدرت مجلة «الرسالة الجديدة» واتصل رئيس تحريرها يوسف السباعي بمحفوظ يسأله إن كانت تحت يديه حاجة جديدة. وحال نشرها لقيت نجاحاً كبيراً فاقتنع السحار بإصدارها في كتاب، لكن بعد تقسيمها إلى ثلاثة أجزاء. تحلّ هذا الشهر الذكرى 19 لرحيل الكاتب الفذ. والذكرى تجرّ ذكريات. ففي تلك الأمسية ذاتها في المركز الثقافي المصري في باريس، جادة «السان ميشيل»، قال محمد سلماوي إن أصدقاء محفوظ سألوه عن سبب اختياره سلماوي للسفر وتسلّم نوبل نيابة عنه. وكان سلماوي وقتها رئيساً لتحرير «الأهرام إبدو». وأجاب محفوظ أنها ثلاثة أسباب. أراد أن يمدّ يده بالجائزة لجيل الكتّاب الشباب. وأن يعرف العالم أن الأدب في مصر ليس نجيب محفوظ فحسب. أما السبب الثالث فقد طلب السماح بأن يحتفظ به لنفسه. حضر تلك الأمسية نادرة المتعة جمال الغيطاني (1945 - 2015). وروى أنه كان واقفاً في شارع عبد الخالق ثروت بمواجهة المبنى الجميل للأوبرا، حين رأى نجيب محفوظ للمرة الأولى. لمحه قادماً من ناحية ميدان العتبة. لا يعرف كيف عرفه. ربما استدلّ عليه من صورة منشورة في أحد كتبه. وكان الغيطاني يومها ولداً بحدود الخامسة عشرة، يحمل كتاباً قصصياً لتشيخوف ويحرص على أن يكون الغلاف لجهة الناظر. سار وسلّم على كاتبه المفضل: اسمي فلان الفلاني. أكتب القصة ومعجب برواياتك. فدعاه محفوظ للجلوس معه في كازينو الأوبرا. يا خبر! كازينو؟ كان أبوه يعتبر الجلوس في المقهى فساداً فكيف يذهب إلى مقهى واسمه كازينو كمان؟ لكنه ذهب. وما كان له ألا يذهب. وشاهد العجب. سيدات لبنانيات يدخّن الشيشة في مكان تملكه الراقصة صفية حلمي (1918 - 1981). الملهى فوق والمقهى تحت. من يومها التحق الغيطاني بمحفوظ: صار سرّه معي وسرّي معه. تجوّلنا كثيراً في دروب القاهرة القديمة، وكان يتمهّل أمام بيت سكنته بنت أحبّها في شبابه. لكن المبنى أزيل والأطلال صارت روايات.

خالد سليم وهشام خرما يختتمان حفلات «صيف الأوبرا» بمصر
خالد سليم وهشام خرما يختتمان حفلات «صيف الأوبرا» بمصر

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

خالد سليم وهشام خرما يختتمان حفلات «صيف الأوبرا» بمصر

اختتم الفنان المصري خالد سليم، والموسيقار هشام خرما، حفلات مهرجان صيف الأوبرا 2025، الذي أقيم في استاد الإسكندرية (شمال مصر)، وغنى خالد سليم مجموعة من أشهر أعماله، فيما قدّم هشام خرما عزفاً على البيانو لبعض المقطوعات الموسيقية. وأقيم مهرجان صيف الأوبرا 2025 للمرة الأولى هذا العام باستاد الإسكندرية، وشهد حضوراً حاشداً من أهل المدينة وزوارها؛ خصوصاً مع بيع التذاكر بأسعار رمزية، وازدحام الثغر المصري خلال هذه الفترة بالزوار والمصطافين. وشهد المهرجان حضور عدد من نجوم الغناء، خصوصاً في مرحلة التسعينات. كان من بينهم إيهاب توفيق، وهشام عباس، وريهام عبد الحكيم، وأحمد جمال، وفرقة الموسيقى العربية، وفرقة وسط البلد، وعازفة الماريمبا الفنانة نسمة عبد العزيز. خالد سليم قدّم أشهر أغانيه بصيف الأوبرا (وزارة الثقافة) وقدّم خالد سليم في الأمسية الختامية لمهرجان صيف الأوبرا مجموعة من أشهر أغانيه، وهي «فات مات»، و«حلم عمري»، و«بلاش الملامة»، و«عشنا قد إيه»، و«كل نظرة»، و«أستاذ الهوى»، و«لكل عاشق وطن»، و«عيش»، و«أنا حبيت»، و«يا جميل»، و«حتروح بدري ليه». وقدّم خالد سليم خلال مسيرته الفنية العديد من الألبومات، أولها ألبوم «عالم تاني» الذي طرحه عام 2000، ثم اتجه للتمثيل في العديد من الأفلام والأعمال الدرامية، مثل «السلم والثعبان» و«كان يوم حبك» و«كارت ميموري»، وكانت أحدث مشاركاته في مسلسل «ونقابل حبيب». بينما قدّم الموسيقار المصري هشام خرما عزفاً حيّاً على آلتي البيانو و«الكي بورد» لمجموعة من مؤلفاته الخاصة، التي تمزج بين روح الشرق وحداثة الغرب، من بينها مقطوعات «أندلس»، و«فيرست فواياج»، و«كُن»، و«أمل»، و«خلخال»، و«وادى الملوك»، و«الحكاية»، و«إيمان»، و«مراكش»، و«اليقين» و«البداية»، و«النهاية»، وغيرها من الأعمال. الموسيقار هشام خرما في ختام مهرجان صيف الأوبرا (وزارة الثقافة) ويعدّ هشام خرما من الموسيقيين المصريين الذين قدّموا أعمالاً متنوعة من خلال المزج بين الموسيقى الشرقية والغربية، وقدّم العديد من الألبومات الموسيقية، من بينها «اليقين» و«كن»، كما دخل عالم الموسيقى التصويرية من خلال تأليف موسيقى مسلسل «النهاية» الذي يندرج تحت تصنيف الخيال العلمي، وقام أيضاً بوضع الموسيقى التصويرية لفيلم «ماكو» الذي استوحى أحداثه من واقعة غرق العبارة «سالم إكسبريس». وسعت حفلات مهرجان «صيف الأوبرا 2025»، التي أقيمت باستاد الإسكندرية لأول مرة خلال الفترة من 27 إلى 31 يوليو (تموز) الماضي، إلى تقديم تجربة فنية رائدة، تمزج بين الأصالة والحداثة، وتعبر عن رؤية وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية، الهادفة إلى استثمار المساحات والأماكن غير التقليدية في نشر الفنّ والإبداع.

تصدُّر «روكي الغلابة» الإيرادات... هل يُجدّد رهان البطولات النسائية في السينما المصرية؟
تصدُّر «روكي الغلابة» الإيرادات... هل يُجدّد رهان البطولات النسائية في السينما المصرية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 9 ساعات

  • الشرق الأوسط

تصدُّر «روكي الغلابة» الإيرادات... هل يُجدّد رهان البطولات النسائية في السينما المصرية؟

تصدَّر فيلم «روكي الغلابة» الذي تؤدّي بطولته دنيا سمير غانم، شباك التذاكر في الصالات السينمائية المصرية منذ اليوم الأول لطرحه، مجدداً الرهان على عودة البطولات النسائية إلى المنافسة على كعكة الإيرادات، رغم أنّ الفيلم شهد تأجيلات متكرّرة خلال المدّة الماضية، وتطلّب تحضيره وتصويره وقتاً طويلاً. وقد حقق الفيلم إيرادات تجاوزت 10 ملايين جنيه (الدولار يساوي 48.75 جنيه مصري) خلال الأيام الـ3 الأولى من عرضه، متفوّقاً في الإيراد اليومي على فيلم «الشاطر» لأمير كرارة الذي طُرح قبل أسبوعَيْن، وعلى أفلام أخرى مطروحة حالياً، منها «أحمد وأحمد» للثنائي أحمد السقا وأحمد فهمي. تدور أحداث «روكي الغلابة» في إطار يجمع بين الأكشن والكوميديا والاستعراض، من خلال قصة فتاة يتيمة تُكتشف موهبتها في الملاكمة منذ الطفولة، لتصبح لاحقاً «روكي» التي تعمل حارسة شخصية، وتتورّط في مغامرة مليئة بالمطاردات خلال حمايتها باحثاً عبقرياً مُطارَداً من جهات أجنبية. ويتصاعد التوتر بينهما إلى أن يتطوّر إلى علاقة حب، تتخلّلها لحظات غنائية ومَشاهد قتالية حافلة بالحركة. الملصق الترويجي للفيلم (الشركة المُنتجة) الفيلم من إنتاج أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي، وتأليف كريم يوسف وندى عزت. ويشارك دنيا سمير غانم في البطولة كل من محمد ممدوح (تايسون)، ومحمد ثروت، ومحمد رضوان، مع ظهور عدد من ضيوف الشرف، أبرزهم إيمي سمير غانم، وأحمد سعد، وأحمد الفيشاوي، وأوس أوس، ومريم الجندي. وتراجعت البطولات النسائية في السينما المصرية خلال العقدَيْن الماضيَيْن بشكل ملحوظ، مع تجارب محدودة لمنى زكي وياسمين عبد العزيز. فيما يُعد «روكي الغلابة» ثاني بطولة مطلقة لدنيا سمير غانم بعد فيلمها «تسليم أهالي» الذي عُرض عام 2022 في الصالات السينمائية. وكان من المفترض طرح «روكي الغلابة» في صيف العام الماضي، لكن تأخّر الانتهاء من تصويره حال دون ذلك، لتُستكمل المَشاهد الأخيرة منه هذا العام، مع تحديد موسم الصيف موعداً نهائياً لعرضه. وقال الناقد الفني المصري محمد عبد الرحمن، إنّ نجاح تجربة «روكي الغلابة» لا يكفي وحده لإعلان عودة هذا النوع من البطولات إلى الصدارة. وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أنّ «تقييم التجربة يجب أن يرتبط بعوامل، من بينها الإيرادات التي حقّقها الفيلم مقارنة بالأعمال الأخرى في الموسم عينه، وكذلك حجم تكلفته الإنتاجية». دنيا سمير غانم على الملصق الدعائي للفيلم (فيسبوك) وتابع أنّ «الأمر لا يتوقّف فقط عند الأرقام، بل في قدرة بطلة العمل على تكرار التجربة وتحقيق نتائج مماثلة. فهذه الاستمرارية ستكون الكفيلة بترسيخ مفهوم البطولة النسائية في شباك التذاكر، وليس فقط الاعتماد على تجربة واحدة مهما كانت لافتة»، مؤكداً أنّ «دنيا سمير غانم لديها قاعدة جماهيرية واسعة، لكن يبقى اختبار التكرار هو المحك الحقيقي». رأيٌ يدعمه الناقد السينمائي خالد محمود الذي رأى في «روكي الغلابة» حالة خاصة يصعب تعميمها. وأكّد لـ«الشرق الأوسط» أنّ «نجاحه في شباك التذاكر لا يعود فقط إلى جودة العمل، وإنما إلى جماهيرية دنيا التي تتمتع بعلاقة مختلفة مع جمهورها، وهو ما يجعل كثيرين يُقبلون على مشاهدة أعمالها فور طرحها». وأوضح أنّ «الدعاية لعبت دوراً محورياً، إذ قُدِّم الملصق والإعلان الترويجي بطريقة ذكية أثارت فضول الجمهور، بجانب عناصر أخرى أسهمت في جذب المشاهدين، أبرزها التوليفة التي جمعت بين الكوميديا والأكشن والغناء، بالإضافة إلى القصة الاجتماعية التي تُلامس مشاعر الناس». ورأى محمود أنّ «هذه التركيبة نادرة ومغرية، ولا يمكن تكرارها بسهولة، فليست كل النجمات قادرات على خوض مغامرة البطولة المطلقة تجارياً في السينما. كما أنّ الجماهيرية وحدها لا تضمن النجاح في شباك التذاكر»، لافتاً إلى وجود تجارب لنجمات على غرار منى زكي، لكن النتائج التجارية لا تأتي دائماً على قدر التوقّعات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store