logo
اليونيسف: الأطفال في غزة يموتون جوعا

اليونيسف: الأطفال في غزة يموتون جوعا

فيتو٢٧-٠٧-٢٠٢٥
قالت منظمة اليونيسف اليوم الأحد، إن الأطفال في غزة يموتون جوعا والحاجة ماسة إلى دخول واسع النطاق ومستمر للمساعدات الإنسانية.
من جهتها، قالت وكالة الأونروا اليوم الأحد: يجب رفع الحصار عن غزة الآن وإدخال المساعدات على نطاق واسع بتنسيق من الأمم المتحدة.
إدخال المساعدات على نطاق واسع
وأضافت الأونروا: ان الناجون من القنابل والرصاص في غزة يتضورون جوعا والعاملون في المجال الطبي يتعرضون للإغماء أثناء عملهم.
أزمة الجوع في غزة بلغت مستويات غير مسبوقة
وأمس، حذّر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن أزمة الجوع في قطاع غزة وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، مشيرًا إلى أن الوضع الإنساني يزداد سوءًا مع استمرار العمليات العسكرية وتقييد دخول المساعدات.
الاحتياجات الغذائية في غزة
وأكد البرنامج، في بيان رسمي، أن الاحتياجات الغذائية في غزة تفوق بكثير ما يتم توفيره حاليًا، محذرًا من أن السكان المدنيين، وخاصة الأطفال والنساء، يواجهون خطر المجاعة.
وشدد البيان على أن "الوقف الفوري لإطلاق النار هو أمر ضروري وعاجل للسماح بوصول المساعدات الإنسانية الآمنة والمستدامة"، داعيًا المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لتجنب كارثة إنسانية وشيكة.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ارتفاع أسعار النفط إلى 68.06 دولارًا للبرميل بعد 5 أسابيع من التراجع وسط تهديدات تجارية أمريكية للهند
ارتفاع أسعار النفط إلى 68.06 دولارًا للبرميل بعد 5 أسابيع من التراجع وسط تهديدات تجارية أمريكية للهند

تحيا مصر

timeمنذ 10 دقائق

  • تحيا مصر

ارتفاع أسعار النفط إلى 68.06 دولارًا للبرميل بعد 5 أسابيع من التراجع وسط تهديدات تجارية أمريكية للهند

بينما تتقاطع السياسة مع أسواق الطاقة العالمية، عادت اسعار النفط العالمي اليوم قفزت أسعار النفط خلال تعاملات صباح الأربعاء، بعد سلسلة خسائر استمرت أربعة أيام متتالية، وذلك في أعقاب التهديدات الأمريكية للهند بفرض رسوم جمركية على خلفية استمرارها في شراء الخام الروسي، وهو ما أثار مخاوف من تراجع الإمدادات. أسعار النفط تقفز مجددًا بعد تهديدات ترامب وفي التفاصيل، ارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" بنسبة 0.6% لتسجل 68.06 دولاراً للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط بنفس النسبة ليبلغ 65.57 دولاراً للبرميل، وفقًا لما أوردته "CNBC عربية". وكان الخامان قد سجّلا تراجعًا تجاوز الدولار في ختام جلسة أمس الثلاثاء، ليبلغا أدنى مستوياتهما منذ أكثر من خمسة أسابيع، متأثرين بمخاوف من زيادة العرض بعد إعلان تحالف "أوبك+" خططًا لرفع الإنتاج بداية من سبتمبر. زيادة الإنتاج بنحو 547 ألف برميل يوميًا تحالف "أوبك+"، الذي يضم دول "أوبك" إلى جانب شركاء من خارجها، قرر في اجتماعه الأخير زيادة الإنتاج بنحو 547 ألف برميل يوميًا، في خطوة تسرّع من وتيرة العودة إلى مستويات ما قبل التخفيضات التي طُبّقت لدعم السوق خلال السنوات الماضية. غير أن التهديدات الأخيرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصعيد الإجراءات التجارية ضد الهند، في حال واصلت استيراد النفط الروسي، أثارت قلق المستثمرين بشأن استقرار الإمدادات، خاصة أن الهند تُعد من أكبر مستوردي الخام في آسيا. ووفق تصريحات ترامب، فإن هذه الخطوة تستهدف الضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء النزاع في أوكرانيا، ملمّحًا إلى أن استمرار انخفاض أسعار الطاقة قد يُضعف قدرة موسكو على تمويل الحرب. في المقابل، ردّت الحكومة الهندية ببيان وصفت فيه التهديدات الأمريكية بأنها "غير مبررة"، مؤكدة تمسكها بحقوقها السيادية وحماية مصالحها الاقتصادية. تراجع في المخزونات بلغ 4.2 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس وعززت بيانات أمريكية إضافية من ارتفاع أسعار النفط، إذ كشف معهد البترول الأمريكي عن تراجع في المخزونات بلغ 4.2 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أغسطس، وهو رقم يفوق بكثير التوقعات التي قدّرتها "رويترز" بانخفاض 600 ألف برميل فقط. ومن المرتقب صدور التقرير الرسمي لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية خلال الساعات المقبلة، ما سيمنح السوق مؤشراً أوضح على توجهات الطلب والعرض في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.

وزير الخارجية: مستعدون لتمويل البنية التحتية المرتبطة بالمياه في حوض النيل بأوغندا
وزير الخارجية: مستعدون لتمويل البنية التحتية المرتبطة بالمياه في حوض النيل بأوغندا

تحيا مصر

timeمنذ 10 دقائق

  • تحيا مصر

وزير الخارجية: مستعدون لتمويل البنية التحتية المرتبطة بالمياه في حوض النيل بأوغندا

ترأس وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج و د. هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، وفداً رفيع المستوى في زيارة إلى جمهورية أوغندا خلال الفترة من 3 إلى 4 أغسطس 2025. رفع مستوى الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين مصر وأوغندا وتأتي هذه الزيارة في إطار مواصلة المشاورات على المستوى الوزاري بين الدولتين الشقيقتين أوغندا ومصر المرتبطتين برباط نهر النيل، وذلك بهدف تعزيز التنسيق والتعاون المشترك في مختلف القضايا ذات الاهمية الثنائية والإقليمية؛ واستنادًا إلى البيان المشترك الصادر عن الجولة الأولى من مشاورات "2+2" الوزارية بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أوغندا، والموقَّع في القاهرة بتاريخ 4 ديسمبر 2024 ناقش الجانبان الاستعدادات للزيارة المرتقبة لرئيس يوري كاجوتا موسيفيني إلى مصر، وذلك من أجل استثمار هذه الزيارة التاريخية لرفع مستوى الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين البلدين الشقيقين. كما ناقش الطرفان تطورات العلاقات الثنائية، واستعرضا المستجدات على المستويات الإقليمية والقارية والدولية، بهدف تعزيز المصالح المشتركة لشعبي البلدين، فضلاً عن المصالح الأفريقية المشتركة. وفي هذا السياق، تناولا الأوضاع الراهنة في القرن الأفريقي والبحر الأحمر ومنطقة البحيرات العظمى، وتبادلا وجهات النظر حول سبل استعادة السلام والاستقرار في المنطقة. وجدد الطرفان التأكيد على الالتزام بمبادئ السيادة ووحدة وسلامة واستقلال الدول، وذلك اتساقًا مع الميثاق التأسيسي للاتحاد الأفريقي وميثاق الأمم المتحدة. بهدف تعزيز العلاقات الثنائية التاريخية بين مصر وأوغندا، وبالبناء على الاتفاقيات والبيانات المشتركة السابقة بين الجانبين، اتفق الطرفان على ما يلي: 1- تكثيف تبادل الزيارات بين البلدين والارتقاء بها إلى أعلى المستويات، بما في ذلك المستوى الوزاري ومستوى القمة. 2- تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الدفاع والأمن وإنفاذ القانون وبناء السلام ومكافحة الإرهاب، بما يشمل تبادل الخبرات والتعاون الفني في إدارة الموارد المائية وبناء القدرات، وذلك بالتعاون مع - من بين جهات أخرى - الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، والمركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام، والمعهد الدبلوماسي المصري، وكليتي الدفاع الوطني والدبلوماسية في أوغندا. 3- تعزيز التعاون لدفع التنمية الاقتصادية الإقليمية والتكامل، وتحقيق أجندتي 2063 و2030 للتنمية المستدامة، بما في ذلك من خلال التعاون في المحافل الإقليمية والقارية والدولية ذات الصلة، مثل السوق المشتركة لشرق وجنوب أفريقيا، والاتحاد الأفريقي، والأمم المتحدة. 4- تعزيز برامج ومشروعات التعاون في مختلف المجالات، بما في ذلك البنية التحتية، والري، والزراعة، والثروة الحيوانية، والبتروكيماويات، والتعدين، والإنشاءات، والصناعات الدوائية، والمستلزمات الطبية، وإدارة الموارد المائية. وفي هذا الإطار، يشجع الطرفان القطاع الخاص في مصر وأوغندا على زيادة التجارة والاستثمار الثنائي من خلال تنظيم زيارات تبادل تجاري وعروض ترويجية للاستثمار، فضلًا عن عقد منتديات لاستكشاف فرص الاستثمار المتاحة في كل من البلدين. وزير الخارجية: مستعدون لتمويل البنية التحتية المرتبطة بالمياه في حوض النيل بأوغندا 5- استنادًا إلى النموذج الناجح لسد "أوين" ومشروع مكافحة الحشائش المائية، تعهّدت مصر بدعم المشروعات التنموية في أوغندا، وفقًا لأولويات التنمية الوطنية الأوغندية. وفي هذا السياق، جدّد الجانب المصري استعداده لتمويل وتعبئة التمويل اللازم للبنية التحتية المرتبطة بالمياه في حوض النيل بأوغندا، لتحقيق المنفعة المتبادلة، والتعاون رابح – رابح، وعدم إلحاق ضرر ذي شأن، وذلك من خلال آلية التمويل المصرية الجديدة لتمويل المشروعات بحوض النيل. 6- التشاور المنتظم حول مياه النيل بهدف التوصل إلى اتفاق يحقق المنفعة المتبادلة والتعاون في حوض النيلوفقًا للقانون الدولي وأفضل الممارسات. 7- يرحب الجانب المصري بالانخراط البنّاء للجنة الخاصة لمبادرة حوض النيل NBI - برئاسة أوغندا - والمكلّفة بالتواصل مع دول المبادرة التي لم تصدَق على الاتفاق الإطاري التعاوني (CFA)، ويثمّن المناقشات الجادة والمثمرة التي جرت حتى الآن في اجتماعات اللجنة. 8- يتطلع الطرفان لاستمرار العملية التشاورية لمبادرة حوض النيل لاستعادة المشاركة الشاملة وتحقيق التعاون رابح – رابح بين دول حوض النيل. 9- عقد الجولة الثالثة من مشاورات "2+2" الوزارية بين البلدين في مصر خلال الربع الأخير من عام 2025.

ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر
ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر

خبر صح

timeمنذ 14 دقائق

  • خبر صح

ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر

ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية تجاه مصر: معبر رفح يكشف الكيل بمكيالين ازدواجية المعايير في مواقف المنظمات الدولية نحو مصر من نفس التصنيف: محافظ قنا يتابع سير مشروعات الخطة الاستثمارية تتزايد التساؤلات حول ازدواجية المعايير في التعاطي مع الأزمة، وتجاهل الأدوار الفعلية التي تلعبها القاهرة منذ بداية الحرب على القطاع في أكتوبر 2023، في الوقت الذي تواجه فيه مصر ضغوطًا متزايدة من منظمات دولية ووسائل إعلام غربية بشأن إدخال المساعدات إلى غزة عبر معبر رفح. فبينما تحذر مصر من تداعيات التوترات الإقليمية وتفاقم الوضع الإنساني في غزة، وتُصر على التنسيق المنضبط وفق مقتضيات الأمن القومي، تُصر بعض المنصات الدولية على تحميلها الجانب الأكبر من المسؤولية، متجاهلة تعنت إسرائيل وإغلاقها المتكرر للمعابر التي تسيطر عليها مثل كرم أبو سالم وإيرز. ضغوط تتجاهل الواقع الأمني منذ بداية العدوان، لعبت مصر دورًا محوريًا في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر الهلال الأحمر المصري، الذي نقل وحده أكثر من 50% من المساعدات التي وصلت إلى القطاع، كما استضافت القاهرة مفاوضات وقف إطلاق النار، واستقبلت المصابين والجرحى، وقدّمت دعمًا لوجستيًا متواصلًا. ورغم كل ذلك، تصر بعض المنظمات الحقوقية والإعلام الغربي على انتقاد الدور المصري، دون أي إشارة لمسؤولية الاحتلال عن عرقلة دخول المساعدات أو استهداف شاحنات الإغاثة، وسط تجاهل شبه كامل لمخاطر تهريب السلاح والمواد ذات الاستخدام المزدوج إلى جماعات مسلحة تنشط في شمال سيناء. اقرأ كمان: ثبات الدولار وتحسن المؤشرات يساهمان في ضبط الأسعار وحماية المستهلك وفقاً للغرف التجارية ابتزاز سياسي مقنع بغطاء إنساني وفي هذا السياق، قال الدكتور محمد كمال، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن تعامل بعض المنظمات الدولية مع الدور المصري في غزة يتسم بقدر واضح من الانتقائية السياسية وازدواجية المعايير، موضحًا أن القاهرة لا تتحرك إلا وفق مقتضيات أمنها القومي، ولا يمكن تحميلها منفردة مسؤولية الكارثة الإنسانية في القطاع، خاصة في ظل تعنت إسرائيلي في تمرير المساعدات عبر معابرها الرسمية. وأضاف كمال أن التركيز الإعلامي على مصر، مع تجاهل دور الأطراف الأخرى، يوحي بوجود رغبة في ابتزاز سياسي أكثر من الحرص الحقيقي على أوضاع الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن كثيرًا من التقارير الحقوقية تتجاهل التهديدات الأمنية التي تواجهها مصر في سيناء، كما تتجاهل رفضها القاطع لخطط التهجير أو إعادة التوطين. وأكد أن الحملة المتصاعدة ضد القاهرة تتقاطع مع أجندات بعض القوى الدولية التي تسعى لإضعاف موقع مصر الإقليمي في الملفات الحساسة، وعلى رأسها الملف الفلسطيني. تجاهل منهجي لانتهاكات الاحتلال تنتقد تقارير حقوقية غربية أداء مصر فيما يتعلق بالحريات أو أوضاع بعض رموز المعارضة المنتمين لجماعة الإخوان، في حين تتجاهل الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها إسرائيل في غزة والضفة الغربية، سواء عبر استهداف المدنيين، أو استخدام القوة المفرطة، أو تقييد الحركة والإغاثة. ويشير مراقبون إلى أن التعامل مع الإخوان المسلمين كـ'معارضة سياسية' من قبل بعض الجهات الدولية يتجاهل تصنيف الجماعة كتنظيم إرهابي في مصر وعدة دول عربية، فضلًا عن تاريخ طويل من العنف والتحريض الذي لم ينقطع، حتى بعد قرارات الحظر القضائية. مصر والرفض القاطع للتوطين من أبرز الخطوط الحمراء التي شددت عليها القاهرة مرارًا، رفضها القاطع لأي سيناريو يستهدف إفراغ غزة من سكانها أو إعادة توطينهم داخل الأراضي المصرية، وهو ما عبّرت عنه القيادة السياسية بأكثر من مناسبة باعتباره خطرًا وجوديًا لا يقل عن تهديد أمن الحدود. هذا الموقف، الذي قدّم دعمًا صريحًا لحق الفلسطينيين في أرضهم، قوبل بالتجاهل من عدة منابر إعلامية غربية، رغم خطورته على مسار القضية الفلسطينية بالكامل. الدور المصري أكبر من التشويه الإعلامي تكشف الطريقة التي تتناول بها بعض المنظمات الدولية والإعلام الغربي ملف غزة عن حالة انتقائية سياسية واضحة، تفتقر للعدالة والحياد، وتخدم أجندات بعيدة عن القيم الإنسانية التي تزعم الدفاع عنها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store