
الرئيس السيسى يؤدى صلاة عيد الأضحى بمسجد مصر بالعاصمة الإدارية.. فيديو
أدى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، صلاة عيد الأضحى المبارك بمركز مصر الثقافي الإسلامي مسجد مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأنه كان في استقبال السيد الرئيس عند وصول سيادته لأداء شعائر صلاة العيد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف وعدد من الوزراء، كما شهدت شعائر صلاة عيد الأضحى حضوراً واسعاً من كافة قيادات الدولة، وتبادل الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الحضور التهاني بهذه المناسبة المباركة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 5 ساعات
- اليوم السابع
البابا تواضروس يدعو بابا الفاتيكان الجديد لزيارة مصر
أجرى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اتصالًا هاتفيًّا مساء اليوم مع قداسة البابا لاون الرابع عشر، بابا الفاتيكان، لتهنئته بانتخابه على رأس الكنيسة الكاثوليكية. وتناول الاتصال تأكيد الطرفين على استمرار علاقات المحبة الأخوية بين الكنيستين، والاحتفال السنوي بـ"يوم المحبة الأخوية"، بما يجسد روح التفاهم والتقارب بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية. كما تطرقا إلى الوضع الإنساني المتدهور في غزة، مؤكدَين ضرورة الوقف الفوري للاعتداءات على الشعب الفلسطيني، والعمل على إنهاء معاناته من المجاعة والعدوان. وفي سياق متصل، أثنى البابا تواضروس وقداسة البابا لاون على التأكيدات الصادرة عن القيادة السياسية المصرية بعدم المساس بـ دير سانت كاترين ورهبانه، لما يمثله من قيمة دينية وتاريخية تعود إلى القرن السادس الميلادي. وفي ختام المكالمة، وجّه البابا تواضروس دعوة رسمية لقداسة البابا لاون لزيارة مصر وكنيستها، في خطوة تعزز مسيرة الحوار والتقارب بين الكنيستين.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
وزيرة التنمية المحلية توجه باستمرار رفع درجة الاستعداد بالمحافظات طوال العيد
تابعت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، علي مدار اليوم الجمعة، تطورات الأوضاع في المحافظات خلال أول أيام عيد الأضحي المبارك، وذلك في اتصالات مع المحافظين للعمل على راحة وسلامة المواطنين وأسرهم وتلبية احتياجاتهم خلال الإجازة. وحرصت وزيرة التنمية المحلية على تقديم التهنئة لجميع العاملين بالوزارة والقطاعات التابعة لها والعاملين بالإدارة المحلية بمناسبة عيد الاضحي. وأوضحت الدكتورة منال عوض، أن تقرير مركز الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة وغرفة العمليات الرئيسية بالوزارة إلى هدوء الحالة العامة علي مستوي المحافظات وخروج المواطنين والأسر إلي الحدائق العامة والخاصة والمتنزهات للاحتفال مع أسرهم. كما أشار تقرير مركز الشبكة الوطنية إلى حرص المحافظين على التواجد بين المواطنين وأداء صلاة العيد وتوزيع الهدايا على الأسر والأطفال وزيارة عدد من المستشفيات ودور الرعاية والايتام والمسننين لتقدم الدعم والمساندة لهم. ووجهت وزيرة التنمية المحلية بضرورة الاستمرار في رفع درجة الاستعداد في جميع القطاعات الخدمية والتي تمس حياة المواطنين واستمرار متابعة مراكز السيطرة بالمحافظات وغرف العمليات الفرعية بالمراكز والقري والأحياء لتطورات الوضع، مع ضرورة تواجد القيادات التنفيذية في مواقعها علي مدار الساعة لضمان الاستجابة لأي أحداث طارئة. وشددت الدكتورة منال عوض على أهمية مواصلة اليقظة التامة خلال فترة إجازة عيد الأضحى المبارك، للتصدي لأية محاولات للتعدي على الأراضى الزراعية أو البناء المخالف، والتعامل بحسم مع تلك المحاولات في مهدها، وذلك بالتنسيق مع المُحافظين ومختلف الجهات المعنية ومتابعة منظومة المتغيرات المكانية واتخاذ الاجراءات القانونية تجاه المخالفين.


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
استشهاد فلسطينيين اثنين في قصف الاحتلال الإسرائيلي تجمعا غرب خان يونس
استشهد فلسطينيان اثنان، قبل قليل، في قصف الاحتلال الإسرائيلي تجمعا للفلسطينيين قرب مستشفى الأمل غرب مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم /الجمعة/ - أنه حسب مصادر طبية، وصل إلى مستشفيات ناصر، والشفاء، والمعمداني، منذ فجر اليوم الجمعة، 22 شهيدا من مناطق عدة في القطاع. ومن جهة أخرى، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، إجبار آلاف الفلسطينيين في العديد من المناطق من قطاع غزة على النزوح قسرا إلى مناطق أخرى، وهذه المرة من مناطق في شمال قطاع غزة، وذلك في أول أيام عيد الأضحى المبارك، وسط مجازر، وهدم منازل، وجوع، وتجويع لنحو مليوني شخص. وطالب الاحتلال عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، اليوم، "الموجودين في بلوكات 608, 609, 615, 616 بشمال القطاع، بالنزوح، والتوجه غربا"، وهي: أولا: المناطق الشرقية والشمالية من حي التفاح، وقرب شارع الشعف وامتداده، والمناطق القريبة من مفترق الشيخ رضوان – الشعف. وثانيا: حي الزيتون الشمالي الشرقي: المنطقة الواقعة شرق شارع صلاح الدين، وشمال تقاطع الطريق مع الشعف، وأطراف مناطق الزيتون التي تقترب من حدود جباليا من الجهة الشرقية. وثالثا: جنوب غرب جباليا البلد – قرب الحدود مع مدينة غزة. ومع حلول اول أيام عيد الأضحى المبارك، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها، لليوم الـ131 على التوالي، ولليوم الـ118 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني واسع بدأ صباحا بهدم للعشرات من المباني السكنية. وشرعت جرافات الاحتلال صباح اليوم، بعملية هدم واسعة في مخيم طولكرم، طالت عشرات المباني السكنية، ضمن خطة إسرائيلية لهدم 106 مبانٍ في كل من مخيمي طولكرم ونور شمس، منها 58 مبنى في مخيم طولكرم وحده، تضم أكثر من 250 وحدة سكنية وعشرات المنشآت التجارية تركزت في حارتي البلاونة والعكاشة، مع انتشار كبير لفرق المشاة داخل المخيم ومحيطه. وكانت قوات الاحتلال قد أبلغت قبل 10 أيام سكان المخيم بقرار هدم فوري، وأمهلتهم مدة ثلاث ساعات فقط لدخول منازلهم وإخلاء مقتنياتهم، تحت اجراءات تعسفية من المطاردة والتنكيل والاحتجاز وإطلاق الرصاص الحي تجاههم على الرغم من حصولهم على تنسيق مسبق للدخول. وفي سياق متصل، دوى أصوات انفجارات ضخمة في مخيم نور شمس شرق المدينة، وشوهدت أعمدة الدخان تتصاعد من مكان الانفجار، دون أن يتسنى معرفة تفاصيل ما يجري هناك، بسبب الحصار المطبق على المخيم من قبل قوات الاحتلال، مترافقا مع اطلاقها الأعيرة النارية بكثافة. ويأتي ذلك، استمرارا لعمليات الهدم المتواصلة التي شهدها المخيم خلال الأيام الأخيرة الماضية للمباني السكنية في مخيم نور شمس، والتي اسفرت عن هدم أكثر من 20 مبنى، ضمن خطة الاحتلال هدم 48 مبنى في نور شمس، بذريعة فتح طرق وتغيير المعالم الجغرافية للمخيمين. في الوقت ذاته، تواصل قوات الاحتلال فرض حصار مشدد على المخيمين ومحيطهما، حيث تنتشر في الأزقة والحارات والمداخل، وتمنع الأهالي من الوصول إلى منازلهم لتفقدها أو أخذ مقتنياتهم، مع إطلاق النار المباشر على كل من يحاول الاقتراب. في غضون ذلك، ما زالت قوات الاحتلال تستولي على عدد من المباني السكنية في شارع نابلس والحي الشمالي للمدينة وتحديدا المقابلة لمخيم طولكرم، بعد إخلاء سكانها قسرًا، وتحويلها إلى ثكنات عسكرية، بعضها تحت سيطرة الاحتلال منذ أكثر من ثلاثة أشهر، مترافقا مع نشر آلياتها وجرافاتها الثقيلة في محيطها. وفي سياق متصل، تشهد المدينة وضواحيها على مدار الساعة، تحركات مكثفة لآليات الاحتلال وفرق المشاة، وهي تجوب الشوارع الرئيسية والأحياء، وتعترض تحرك المواطنين والمركبات مع إطلاق أبواق آلياتها بطريقة استفزازية، والسير بعكس اتجاه السير، إلى جانب إقامة حواجز مفاجئة وتعرض الفلسطينيين للإيقاف والتفتيش والاستجواب والتنكيل. كما يشهد شارع نابلس الرابط بين مخيمي طولكرم ونور شمس أضرارا كبيرة بسبب السواتر الترابية التي وضعتها قوات الاحتلال قبل عدة أشهر، ما يعيق حركة المركبات وزاد من معاناة الفلسطينيين. وأسفر هذا العدوان حتى الآن عن استشهاد 13 فلسطينيا، بينهم طفل وامرأتان، إحداهما كانت في الشهر الثامن من الحمل، إضافة إلى عشرات الإصابات والاعتقالات، وتدمير واسع طال البنية التحتية، والمنازل، والمحلات التجارية، والمركبات. ووفقًا لآخر المعطيات، أدى التصعيد إلى تهجير أكثر من 5 آلاف عائلة من المخيمين، أي ما يزيد على 25 ألف فلسطيني، وتدمير ما لا يقل عن 400 منزل تدميرا كليا، و2573 منزلاً تضررت جزئيًا، في ظل استمرار إغلاق مداخل المخيمين بالسواتر، وتحويلهما إلى مناطق شبه خالية من الحياة.