
هذا الساندوش خاص فقط لمحبي الكوليسترول
خبرني - نشرت المؤثرة التركية سيلفيجان كارتبر (Selvican Karteper) عبر منصات التواصل الاجتماعي طريقة إعداد ساندويش لحم أثارت تفاعلاً واسعًا، حيث وصفها العديد من المتابعين بأنها مخصصة "لعشاق الكوليسترول" بسبب مكوناتها الغنية بالدهون.
وتاليا الفيديو عبر موقعنا :

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
هذا الساندوش خاص فقط لمحبي الكوليسترول
خبرني - نشرت المؤثرة التركية سيلفيجان كارتبر (Selvican Karteper) عبر منصات التواصل الاجتماعي طريقة إعداد ساندويش لحم أثارت تفاعلاً واسعًا، حيث وصفها العديد من المتابعين بأنها مخصصة "لعشاق الكوليسترول" بسبب مكوناتها الغنية بالدهون. وتاليا الفيديو عبر موقعنا :


جفرا نيوز
منذ 9 ساعات
- جفرا نيوز
عادات يومية تدمر الكبد ببطء!
جفرا نيوز - كشف خبراء صحيون أن الكبد، ذلك العضو الحيوي الذي يعمل بجهد في صمت، يتعرض لخطر التلف بسبب عادات يومية لا ينتبه إليها معظم الناس. ويعد الكبد أحد أكثر أعضاء الجسم اجتهادا، حيث يؤدي مهاما حيوية مثل تنقية السموم، والمساعدة في الهضم، وتخزين العناصر الغذائية، وتنظيم التمثيل الغذائي. ولكن، رغم هذه القدرات الخارقة، فإن كبدنا ليس حصينا ضد الأذى. وتكمن الخطورة في أن الكبد قد يتعرض للتلف تدريجيا دون أن ينبئنا بذلك ما يجعله يوصف بـ"القاتل الصامت". ففي المراحل المبكرة من تلف الكبد، قد لا تظهر أي أعراض واضحة سوى شعور عام بالإرهاق أو اضطراب في الهضم، وهي أعراض يسهل إغفالها أو نسبها لأسباب أخرى. ولكن، مع استمرار الضرر، تبدأ العلامات الأكثر إثارة للقلق بالظهور، مثل اصفرار الجلد والعينين (اليرقان)، وتورم الساقين، وحتى اضطرابات في الوعي في الحالات المتقدمة. ويعد الإفراط في شرب الكحول من أهم أسباب تلف الكبد، حيث يؤدي إلى تراكم الدهون ثم الالتهاب والتليف. ويمر مرض الكبد الكحولي بمراحل هي: - الكبد الدهني: تراكم الدهون في الكبد (قابل للعلاج بالتوقف عن الشرب). - التهاب الكبد الكحولي (ظهور التهابات وندوب). - تليف الكبد (تصلب أنسجة الكبد وفقدانها لوظيفتها، والذي يصعب علاجه، لكن التوقف عن الكحول يوقف التدهور). وحتى الشرب المعتدل على مدى سنوات قد يكون ضارا، خاصة مع وجود عوامل خطر أخرى، مثل السمنة. ومع ذلك، لا يعد استهلاك الكحول العامل الوحيد في إتلاف الكبد، فهناك العديد من العادات اليومية التي قد تبدو غير ضارة، لكنها على المدى الطويل تشكل عبئا ثقيلا على هذا العضو الحيوي. إليكم عادات شائعة أخرى تلحق الضرر بالكبد دون أن ندرك: النظام الغذائي غير الصحي حتى دون كحول، قد تتراكم الدهون في الكبد بسبب الأطعمة غير الصحية، مما يؤدي إلى مرض الكبد الدهني المرتبط باختلال التمثيل الغذائي (MASLD). وتزيد السمنة، خاصة حول البطن، من خطر الإصابة، إلى جانب عوامل مثل السكري وارتفاع الكوليسترول. وتتسبب الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة (اللحوم الحمراء، الأطعمة المقلية) والسكريات (المشروبات المحلاة ترفع خطر الإصابة بنسبة 40%) والأطعمة فائقة التصنيع (الوجبات السريعة) في إرهاق الكبد. في المقابل، تظهر الدراسات أن الحمية الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة والبقوليات والأسماك تقلل دهون الكبد. الإفراط في تناول مسكنات الألم قد يكون الباراسيتامول قاتلا للكبد عند تجاوز الجرعة الموصى بها، حتى لو بزيادة طفيفة. وينتج الكبد عند تفكيكه مادة سامة يطلق عليها اسم NAPQI، والتي عادة ما يعادل الجسم تأثيرها. لكن الجرعات الزائدة تستنفد هذه الآلية الدفاعية، ما يؤدي إلى تلف حاد قد يكون قاتلا. قلة الحركة يرتبط الخمول البدني بالسمنة ومقاومة الإنسولين، ما يزيد دهون الكبد. لكن الرياضة، حتى لو كانت بسيطة مثل المشي اليومي، يمكن أن تحسن بشكل ملحوظ من صحة الكبد. على سبيل المثال، فإن تمارين المقاومة تخفض دهون الكبد بنسبة 13% في 8 أسابيع. والمشي السريع لمدة 30 دقيقة 5 مرات أسبوعيا يحسن حساسية الإنسولين. يضر التدخين بالكبد بطرق مختلفة، فبالإضافة إلى السموم الكثيرة التي تدخل الجسم عبر السجائر وتجهد الكبد في عملية تنقيتها، فإن التدخين يزيد أيضا من خطر الإصابة بسرطان الكبد. وتتطلب الحماية الفعالة للكبد وعيا بهذه المخاطر واتخاذ خيارات يومية حكيمة. فالتغذية المتوازنة الغنية بالخضروات والفواكه والحبوب الكاملة، وشرب كميات كافية من الماء، وممارسة النشاط البدني المنتظم، كلها عادات بسيطة لكنها فعالة في الحفاظ على صحة هذا العضو الحيوي. كما أن الفحوصات الدورية، خاصة للأشخاص المعرضين للخطر، يمكن أن تساعد في الكشف المبكر عن أي مشكلات وعلاجها قبل أن تتطور إلى مراحل خطيرة.


أخبارنا
منذ 11 ساعات
- أخبارنا
القيلولة النهارية.. راحة مؤقتة أم خطر على الحياة؟
أخبارنا : كشفت دراسة علمية جديدة أن القيلولة خلال النهار، خصوصاً في ساعات الظهيرة المبكرة، قد تكون مرتبطة بزيادة مخاطر الوفاة المبكرة. أجرى البحثون الدراسة بمتابعة عادات النوم لأكثر من 86 ألف شخص بالغ في منتصف العمر، يتمتعون بصحة جيدة، ولا يعملون في ورديات ليلية. وأظهرت النتائج، التي تم تقديمها في مؤتمر SLEEP 2025، أن الأفراد الذين يمارسون القيلولة بانتظام يواجهون مخاطر وفاة مبكرة بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بمن لا يأخذون قيلولة. ويرى الخبراء أن النعاس أثناء النهار قد يكون علامة تحذيرية تشير إلى اضطرابات في النوم الليلي أو مشكلات صحية كامنة، مثل اضطرابات النوم، الخرف، أو أمراض القلب. وأوضح البروفيسور جيمس رولي من مركز راش الطبي في شيكاغو، والذي لم يشارك في الدراسة، أن هذه النتائج تؤكد أهمية سؤال الأطباء لمرضاهم عن عادات القيلولة، مشيراً إلى أن هذا السؤال يجب أن يكون جزءاً من التقييم الروتيني للنوم. وركزت الدراسة على أشخاص ليست لديهم مشكلات صحية كبيرة في بداية الدراسة، ما ساعد على استبعاد التفسيرات الأخرى للنعاس النهاري المفرط. وتم قياس النوم على مدى أسبوع باستخدام جهاز «أكتيغراف»، وهو جهاز صغير يشبه الساعة يراقب أنماط النوم والاستيقاظ، واعتبرت القيلولة أي نوم يحدث بين الساعة 9 صباحاً و7 مساءً. وخلال فترة متابعة استمرت 11 عاماً، توفي 5189 مشاركاً، ولاحظ الباحثون أن كبار السن يميلون إلى النوم لفترات أطول في وقت لاحق من النهار. وبعد استبعاد عوامل مثل التدخين وشرب الكحول ومدة النوم الليلي، تبين أن القيلولة غير المنتظمة ترتبط بزيادة مخاطر الوفاة بنسبة 14%. كما وجد أن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة خلال النهار، خصوصاً بين 11 صباحاً و1 ظهراً، يواجهون زيادة في المخاطر بنسبة 7%. وقالت البروفيسورة تشينلو غاو، الباحثة الرئيسية من كلية الطب بجامعة هارفارد: «تساهم دراستنا في سد فجوة معرفية بإظهار أن ليس فقط وجود القيلولة، بل مدتها، انتظامها، وتوقيتها قد تكون مؤشرات مهمة للمخاطر الصحية المستقبلية، القيلولة جزء أساسي من دورة النوم والاستيقاظ على مدار 24 ساعة، وقد تحمل آثاراً صحية خاصة بها». وحذر الباحثون من أن القيلولة الطويلة أو غير المنتظمة قد تعكس مشكلات صحية مثل أمراض القلب، السكري من النوع الثاني، الاكتئاب، أو الخرف. كما أشارت دراسات أخرى إلى أن التأثير قد يكون مرتبطاً باضطراب الساعة البيولوجية أو تراكم النفايات في الدماغ نتيجة النوم أثناء النهار. وتأتي هذه النتائج بعد دراسة بارزة العام الماضي أشارت إلى أن نحو نصف حالات مرض الزهايمر يمكن الوقاية منها من خلال معالجة 14 عاملاً مرتبطاً بنمط الحياة، مثل فقدان السمع، ارتفاع الكوليسترول، وقلة التمارين الرياضية. ويؤثر مرض الزهايمر على نحو 982 ألف شخص في المملكة المتحدة، وتسبب الخرف في وفاة 74,261 شخصاً في عام 2022، ما يجعله السبب الرئيسي للوفاة في البلاد.