logo
النيابة العامة تضبط آلاف اللترات من المحروقات المخصصة للتهريب في الخمس ومصراتة

النيابة العامة تضبط آلاف اللترات من المحروقات المخصصة للتهريب في الخمس ومصراتة

أخبار ليبيامنذ يوم واحد
أعلنت النيابة العامة عن تنفيذ عملية ميدانية مشتركة، أسفرت عن ضبط آلاف اللترات من المحروقات المُعَدّة للتهريب داخل نطاق اختصاص محكمتي استئناف الخمس ومصراتة.
معلومات لوحدة شؤون الضبط القضائي
وجاءت العملية بعد ورود معلومات إلى وحدة شؤون الضبط القضائي حول محال تستخدم في طرح المحروقات بشكل غير مشروع، حيث وجّه المستشار النائب العام بالتحرك الفوري، برفقة قوة المهام الخاصة، لتفتيش مواقع التخزين وإثبات حالتها.
وكشفت التحقيقات أن كميات الوقود المضبوطة كانت قد سُلّمت أصلًا لبعض أدوات التوزيع بهدف تمكين المواطنين من الحصول عليها، إلا أن بعض الجهات التجارية والأشخاص المعنويين قاموا بتصريفها لصالح جماعات تهريب.
وأمرت النيابة العامة بالتحفظ على المحروقات ووسائل النقل المستخدمة، وإغلاق المحال المتورطة، مع تكليف مأموري الضبط القضائي بسماع أقوال قادة الجماعات المقبوض عليهم، في إطار خطة صارمة للحد من تهريب المحروقات وضمان وصولها للمواطنين.
يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة الإندونيسية تواجه احتجاجات بحظر علم قراصنة «ياباني»
الحكومة الإندونيسية تواجه احتجاجات بحظر علم قراصنة «ياباني»

الوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الوسط

الحكومة الإندونيسية تواجه احتجاجات بحظر علم قراصنة «ياباني»

هددت السلطات الإندونيسية بحظر رفع علم قراصنة مستوحى من المسلسل التلفزيوني الياباني «وان بيس»، انتشر في مختلف أنحاء البلاد أثناء الاحتجاج على الحكومة، وفيما رأى عدد من السكان ما يحدث بأنه وسيلة للتعبير عن غضبهم من حكومة الرئيس برابوو سوبيانتو، وصفها الأخير بأنها «استفزاز». ويرفرف العلم الإندونيسي الأحمر والأبيض عادةً في كل مكان بمناسبة الذكرى السنوية الثمانين للاستقلال، ولكن قبل أيام قليلة من هذا العيد الذي يصادف السابع عشر من أغسطس، رفرفت على عدد متزايد من البيوت والسيارات بيارق تحمل رسم جمجمة عليها قبعة من القش مع عظمتين متقاطعتين، مستمدة من مسلسل الرسوم المتحركة الياباني، وفقا لوكالة «فرانس برس». وقال خارق أنهار الذي يتابع دراسته الجامعية في مقاطعة رياو بسومطرة للوكالة الفرنسية، «رفعت علم (وان بيس) لأن العلم الأحمر والأبيض مقدس جدا ولا يمكن رفعه في هذا البلد الفاسد»، مضيفا «رغم وجود حرية تعبير في إندونيسيا، إلا أنها محدودة جدا، فالتعبير عن الرأي يزداد خطورة». علم القراصنة والانقسام وطني ورأت السلطات أن استخدام علم القراصنة يهدف إلى إحداث انقسام وطني. وهددت بحظر عرضه إلى جانب علم إندونيسيا بمناسبة الذكرى الثمانين لاستقلالها الذي نالته بعد استسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية. ومن جانبه، شدد الوزير المنسق للشؤون السياسية والأمنية بودي غوناوان في بيان الأسبوع الماضي على «ضرورة تجنّب أي استفزاز برموز لا علاقة لها بالكفاح الذي خاضه هذا البلد». واستندت الحكومة إلى قانون يحظر رفع أي رمز فوق العلم الوطني لمعاقبة المخالفين. وينص هذا القانون على أن نية تدنيس العلم أو إهانته أو تشويهه تُعاقب بالسجن خمس سنوات أو بغرامة تقارب 31 ألف دولار أميركي. وأكد وزير الدولة براسيتيو هادي الثلاثاء أنه لا يعارض «التعبير عن الإبداع»، لكنه نبّه إلى «عدم جواز رفع العلمين جنبا إلى جنب لأن ذلك يوحي بإمكان مقارنتهما»، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إندونيسية. وهددت الشرطة في مقاطعة بانتين القريبة من العاصمة جاكرتا ومن جاوة الغربية، أكثر مقاطعات إندونيسيا اكتظاظًا بالسكان، باتخاذ إجراءات في حال رفع العلم إلى جانب العلم الوطني.

ليبيا.. إحالة مسؤول محطة وقود في القره بوللي إلى النيابة العامة
ليبيا.. إحالة مسؤول محطة وقود في القره بوللي إلى النيابة العامة

أخبار ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا

ليبيا.. إحالة مسؤول محطة وقود في القره بوللي إلى النيابة العامة

قال مكتب النائب العام في ليبيا، إنه تم إحالة مسؤول إحدى محطات التوزيع في القره بوللي إلى النيابة العامة بعد إلقاء القبض عليه، وذلك لامتناعه عن تسويق وقود البنزين للمواطنين. وقال المكتب في بيان له: 'تقرير كشفَ عن المساس بحق سكان منطقة القره بوللي في الوصول إلى مصادر الطاقة، نتيجة امتناع مفوض أداة توزيع شركة خدمات الطرق السريعة رقم (59) عن تسويق الحصة المخصصة من قود البنزين'. وأوضح البيان أن النيابة العامة انتقلت إلى محل الواقعة؛ وعاينت كمية الوقود المتوافرة؛ ثم وجهت منسوبي جهاز الحرس البلدي إلى إتاحة السلعة لطالبي التزود؛ وسماع أقوال مفوض أداة التوزيع المقبوض عليه؛ وإرساله إلى النيابة العامة. وأشار مكتب النائب العام إلى أن النيابة العامة تواصل تحقيق مخالفة بعض أدوات توزيع المحروقات للتشريعات الناظمة لنشاط التسويق. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

«ذا غارديان» تكشف جرائم «إسرائيل» بحق الفلسطينيين في مواقع توزيع الغذاء بغزة
«ذا غارديان» تكشف جرائم «إسرائيل» بحق الفلسطينيين في مواقع توزيع الغذاء بغزة

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

«ذا غارديان» تكشف جرائم «إسرائيل» بحق الفلسطينيين في مواقع توزيع الغذاء بغزة

نشرت جريدة ذا غارديان البريطانية تحقيقا مدعوما بمقاطع فيديو تظهر «مخطط القتل» الذي تعرض له الفلسطينيون قرب المواقع التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة وقوات الاحتلال الإسرائيلية. وأظهر التحقيق أن «أكثر من 2000 فلسطيني أصيبوا بطلقات نارية خلال 48 يومًا من التحقيق»، عبر رصد 30 مقطع فيديو، استعانت فيه ذا جارديان بخبراء في مجال الأدلة البصرية، والأسلحة، والبيانات الطبية، فضلاً عن مقابلات استمرت 50 يوما مع أعضاء منظمات دولية وجراحين من أهالي غزة و خارجها. مقتل 1373 فلسطينياً منذ 27 مايو الماضي أثناء بحثهم عن الطعام ونقلت الجريدة عن أطباء في مستشفى ناصر في خان يونس ومستشفى الصليب الأحمر الميداني في رفح أنهم عالجوا عددا غير مسبوق من جروح مصابين جراء إطلاق رصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء محاولتهم الوصول إلى مواقع توزيع الغذاء. وبحسب الأمم المتحدة، قُتل ما لا يقل عن 1373 فلسطينياً منذ 27 مايو الماضي أثناء بحثهم عن الطعام، مع مقتل 859 شخصاً في محيط مواقع منظمة الإغاثة الإنسانية العالمية و514 شخصاً على طول طرق قوافل الغذاء. وخلال المقاطع المصورة يسمع دوي إطلاق نار من مدافع رشاشة على مدى 11 يومًا على الأقل قرب مواقع توزيع الغذاء، فيما تشير إلى أن الطلقات إسرائيلية كما ظهر من أغلفة الرصاص التي استخرجت من أجساد المرضى، وأنماط إطلاق النار التي حللها خبراء الأسلحة. استخدام نيران الأسلحة الصغيرة بهذا القدر قرب حشود من المدنيين ويظهر أحد المقاطع فلسطينيا ويدعى إيهاب نور (حلاق يبلغ 23 عاماً) مختبئا من نيران المدافع الرشاشة خلف قطعة معدنية متشابكة، بينما يهرول مئات الفلسطينيين بعيداً حاملين حقائبهم التي كانوا يأملون جمع الطعام بها. يقول نور: «تعرضت لإطلاق نار من قبل الجيش الاحتلال بالقرب من مراكز توزيع الأغذية في أكثر من 10 مناسبات.. وفي الأسبوع الماضي، تفاديت الرصاص مجددًا.. هكذا نحصل على الدقيق في غزة. نريد فقط أن نعيش وكفى». كما تجمعت حشود كبيرة من الفلسطينيين في طوابير طويلة بالقرب من موقع الغذاء التابع لمؤسسة غزة الإنسانية في شمال رفح، حيث تعرضوا لإطلاق النار أثناء محاولتهم الحصول على الطعام. يقول الفلسطيني محمد سليمان أبولبدة، البالغ 20 عامًا، وهو مُغطى بالضمادات ويشاهد أحد مقاطع الفيديو على هاتفه من سريره في المستشفى: «كان إطلاق النار علينا عشوائيًا. كنت أنتظر لمدة ساعتين في موقع التوزيع عندما أطلق الجيش الإسرائيلي النار على الحشد. جثة الرجل الذي كان إلى جواري تحولت إلى أشلاء نقلت في كيس لجمع الدقيق». وتعليقا على اللقطات التي تظهر طلقات نارية تتطاير على الرمال، يقول خبير الأسلحة البريطاني كريس كوب سميث، إن «هذا عمل متهور وغير مسؤول، ولا يوجد مبرر لاستخدام نيران الأسلحة الصغيرة بهذا القدر قرب حشود من المدنيين. إنه أمرٌ مُشينٌ للغاية». ويعلق خبير الأسلحة الأميركي تريفور بول، قائلا: «حتى لو استخدمت هذه الطلقات كنوع من التحذير، فإن هذا نوع من الممارسات غير الآمنة. إن توجيهها على مقربة شديدة من الناس يُشكل خطرًا كبيرًا بالإصابة أو الوفاة. ويمكن للرصاص أن يرتد وقد تزداد هذه المخاطر مع قرب المسافة». الرصاصات متوافقة مع ما تستخدمه قوات الاحتلال وأجرى خبراء الأسلحة تحليلا لرصاصات استخرجت من أشخاص أصيبوا بالرصاص بالقرب من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، إذ يقول الخبير الأميركي «اثنتان من هذه الرصاصات متوافقة مع عيار 7.62×51 ملم، وهو عيار يستخدمه الجيش الإسرائيلي، وهناك رصاصة من عيار 0.50 ملم، الذي يستخدمه الجيش الإسرائيلي...». أما الجراح البريطاني نيك ماينارد فقد لاحظ أنه منذ افتتاح مواقع مستشفى غزة الأوروبي وجود إصابات بطلقات نارية، وقال إنه رأى تراكمًا لإصابات متشابهة تزامنت مع أيام توزيع الطعام ما بين ستة واثني عشر مريضًا يأتون بالإصابات نفسها، وهي عبارة عن طلقات نارية في الرقبة أو الرأس أو الذراعين. ويضيف ماينارد وهو استشاري في مستشفى جامعة أكسفورد أن تراكم الإصابات المتشابهة في يوم واحد يشير إلى أن هذا النمط «يستهدف أجزاء معينة من الجسم، حيث استقبلنا في الليلة الماضية أربعة فتيان مراهقين، جميعهم أصيبوا بطلقات نارية في الخصيتين»، يشار إلى أن ماينارد يزور غزة منذ العام 2010، وقد أجرى ثلاث بعثات طبية إلى مستشفى ناصر في خان يونس منذ بداية الحرب. المعنى نفسه عبر عنه الفلسطيني أمين خليفة (30 عامًا) قائلا «إنهم يطلقون النار علينا، نأتي لنحصل على طعامٍ ننجو به، ونعود ونحن غارقون في الدماء، نموت لأننا نحاول الحصول على الطعام»، وهو ما حصل فعلا، إذ أفادت عائلته بأنه قُتل بالرصاص في المنطقة نفسها بعد يومين أثناء محاولته جمع الطعام، وقد أكد تلك الوقائع شقيق خليفة حين تحدث للجارديان من مخيم للنازحين في دير البلح وسط قطاع غزة. أما الفتى أحمد زيدان، الذي فقد والدته أثناء انتظارها للطعام، فيقول «أنصح الناس بعدم الذهاب إلى مواقع توزيع الطعام، اللعنة على هذه المساعدات.. إما أن نحصل عليها مع الحفاظ على كرامتنا، أو لا نريدها. لقد رحلت أمي». هكذا تحدث زيدان وهو يبكي خارج مستشفى ناصر أثناء انتظاره تسلم جثمانها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store