
عملية "الفارس الشهم 3" تُعلن بدء تحميل سفينة "خليفة" الإنسانية لدعم غزة
وتحمل السفينة شحنة كبيرة من المساعدات الإنسانية والإغاثية، التي تهدف إلى تخفيف معاناة المدنيين في غزة، وتوفير الاحتياجات الأساسية في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها السكان.
وتشمل الشحنة مواد غذائية متنوعة، من بينها طرود غذائية جاهزة ومستلزمات تشغيل المطابخ الشعبية والمخابز الميدانية، بالإضافة إلى مستلزمات الإيواء مثل الخيام، والحقائب الإغاثية، والملابس، والفرش، والطرود الصحية المخصصة للعائلات والأطفال.
كما تضم السفينة مستشفى ميدانيًا متكاملًا بعدة تخصصات، إلى جانب سيارات إسعاف، وأدوية ومستلزمات طبية حيوية، إضافة إلى صهاريج مياه مخصصة للشرب لتأمين المياه النظيفة للمناطق المتضررة.
وتأتي هذه الشحنة في إطار سلسلة من المبادرات الإنسانية التي تنفذها دولة الإمارات لدعم الشعب الفلسطيني، وتجسد التزام الدولة بنهجها الإنساني الراسخ في مد يد العون للمحتاجين والمتضررين، وتعزيز جهود الإغاثة بالتعاون مع مؤسساتها الخيرية والإنسانية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 31 دقائق
- سكاي نيوز عربية
لبنان.. آخر التطورات والمستجدات
خاص لبنان في مرمى الضغوط الأميركية.. سباق السلاح يشعل البرلمان سكاي نيوز عربية - أبوظبي يقف لبنان مجددا عند مفترق طرق حاسم بين خياراته السيادية وضغوط الخارج، إذ تشهد الساحة الداخلية اشتعالا سياسي غير مسبوق على خلفية الضغوط الأميركية المتصاعدة لسحب سلاح حزب الله، في وقت تتسارع فيه التطورات الإقليمية وتتصاعد المواجهات على الحدود مع إسرائيل. اقرأ أكثر...


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
رئيس الدولة ورئيس الوزراء الألباني يبحثان علاقات البلدين
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وإيدي راما رئيس وزراء جمهورية ألبانيا، العلاقات الثنائية وسبل تنميتها في مختلف المجالات ذات الأولوية التنموية خاصة الاقتصادية والتجارية والطاقة المتجددة والأمن الغذائي والتكنولوجيا وغيرها من الجوانب الحيوية بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين ويعود بالخير والنماء على شعبيهما. جاء ذلك خلال لقاء صاحب السمو رئيس الدولة رئيس الوزراء الألباني بمقر رئاسة الوزراء في "تيرانا" في إطار زيارة عمل يقوم بها سموه إلى ألبانيا، ورحب إيدي راما في بداية اللقاء بزيارة صاحب السمو رئيس الدولة والوفد المرافق، متطلعا إلى أن تسهم الزيارة في الارتقاء بعلاقات البلدين نحو آفاق أرحب من التعاون والعمل المشترك بما يدعم التنمية في البلدين ويلبي تطلعاتهما نحو المستقبل. كما استعرض الجانبان خلال اللقاء عددا من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها، مؤكدين في هذا السياق أهمية تعزيز التعاون الدولي من أجل حل النزاعات من خلال الحوار والمسارات الدبلوماسية، بما يسهم في دعم ركائز الأمن والاستقرار على الصعيدين الإقليمي والدولي. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقاتها مع دول منطقة البلقان وفي مقدمتها جمهورية ألبانيا، مشدداً سموه على نهج الدولة الراسخ في بناء شراكات تنموية مثمرة ترتكز على التعاون والمصالح المشتركة بجانب دعمها كل ما من شأنه إرساء السلم والاستقرار في المنطقة بما يحقق التنمية والازدهار لشعوبها وشعوب العالم ويسهم في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع. كما أكد الجانبان حرصهما على مواصلة دفع العلاقات الثنائية وتوسيع مجالات التعاون خاصة الاقتصادي والاستثماري والتنموي بين البلدين بما يعود بالخير على شعبيهما الصديقين. ومنح إيدي راما رئيس وزراء جمهورية ألبانيا، خلال اللقاء، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وسام "بنيميرينتي" تقديراً لجهود سموه في دعم العلاقات الثنائية وازدهارها على مختلف المستويات، والذي يعد أعلى أوسمة التكريم التي يمنحها رئيس الوزراء في ألبانيا. وثمن رئيس الوزراء حرص سموه على تطوير العلاقات الإماراتية - الألبانية والارتقاء بها، مؤكداً أن منح الوسام يأتي تعبيرا عن التقدير الكبير الذي يحظى به سموه في ألبانيا. حضر اللقاء الوفد المرافق لسموه الذي يضم كلا من سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة، وعلي بن حماد الشامسي الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، والدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة، والدكتور أحمد مبارك المزروعي رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الإستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي و فيصل عبد العزيز البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الإستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، ولانا زكي نسيبة مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسة، وخلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، والدكتور علي عبيد الظاهري سفير الدولة لدى جمهورية اليونان سفير غير المقيم لدى ألبانيا، ومحمد العبار رئيس مجلس إدارة "إيجل هيلز". وكان صاحب السمو رئيس الدولة قد وصل العاصمة الألبانية "تيرانا" في وقت سابق اليوم حيث كان في استقبال سموه لدى وصوله إلى مطار تيرانا الدولي، إيدي راما رئيس وزراء جمهورية ألبانيا وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين في ألبانيا.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
رئيس أركان إسرائيل: إما اتفاق قريب أو توسيع للعمليات في غزة
وقال زامير خلال جولة تفقدية على القوات الإسرائيلية في غزة ، إنه "إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن في غزة قريبا، فإن الجيش سيقوم بـتكثيف وتوسيع عملياته الهجومية ضد حركة حماس بأقصى ما يمكن". وأضاف: "سنواصل استهداف الإرهابيين حتى يتم هزيمة حماس وتفكيكها. إن إنجازاتكم كبيرة، فنحن نسيطر بالفعل على 75 بالمئة من أراضي القطاع"، حسبما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل". وتابع قائلا: ""نحن نقترب من مرحلة مفصلية وحاسمة للغاية. خلال الأيام المقبلة، سنتبيّن ما إذا كان هناك اتفاق أم لا". وأكد أنه "إذا تم التوصل إلى اتفاق، فسنتوقف مؤقتا، ونُعيد التموضع وفقا للخطوط التي يحددها المستوى السياسي". وعلّق ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب للشرق الأوسط، يوم الأربعاء، على المفاوضات الرامية إلى التوصل لهدنة بين إسرائيل و"حماس" في قطاع غزة، قائلا إن المحادثات الساعية إلى التوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة "تسير على نحو جيد". وكانت القناة 13 الإسرائيلية قد نقلت في وقت سابق من يوم الأربعاء عن مسؤول إسرائيلي كبير في قطر ، قوله إن حكومة بنيامين نتنياهو وافقت على انسحاب أوسع، من قطاع غزة وأبدت مرونة للتوصل إلى اتفاق جديد. وأضافت القناة نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن خطة الانسحاب الجديدة من قطاع غزة التي وافقت عليها إسرائيل "موقتة"، مشيرة إلى أن نتنياهو لا يرغب في إنهاء الحرب بعد فترة الستين يوما. وأوضحت الهيئة أن المفاوضين في الدوحة يعملون على تعديل "الخرائط" الخاصة بالمناطق التي ستبقى فيها قوات الجيش الإسرائيلي خلال هدنة الستين يوما. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الوسطاء يركزون في المرحلة الحالية حول انسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة خلال الهدنة بما في ذلك انسحابا ملموسا من رفح. وأشارت الهيئة إلى أن مسودة اتفاق غزة تشمل إطلاق سراح 28 محتجزا إسرائيليا على مدار هدنة تمتد لـ60 يوما، موضحة أن إسرائيل ستبدأ بانسحاب تدريجي من شمال قطاع غزة يتبعه انسحاب من مناطق في جنوب القطاع. وبحسب مسودة الاتفاق، التي صيغت بالتعاون مع الوسطاء، فإن الإفراج عن الـ28 محتجزا إسرائيليا، سيكون على النحو التالي: 10 أحياء و18 جثامين، وذلك مقابل وقف شامل للنشاط العسكري وتدفق مساعدات إنسانية إلى القطاع تحت إشراف الأمم المتحدة والهلال الأحمر. ويجري تنفيذ الصفقة وفق جدول زمني محدد، إذ يُفرج عن 8 مختطفين أحياء في اليوم الأول، و5 جثامين في اليوم السابع، ثم 5 آخرين في اليوم الثلاثين، ومختطفين اثنين حيّين في اليوم الخمسين، وفي اليوم الأخير تُسلّم جثامين 8 آخرين. وبحسب هيئة البث الإسرائيلية تلتزم حركة حماس في اليوم العاشر من الهدنة بتقديم معلومات عن باقي المحتجزين، بينما تكشف إسرائيل معلومات عن أكثر من 2000 معتقل من غزة احتُجزوا إداريا منذ بدء الحرب. ويتضمّن الاتفاق أيضا التزاما إسرائيليا بإطلاق سراح عدد كبير من السجناء الأمنيين الفلسطينيين، إلى جانب وقف كامل للعمليات العسكرية من لحظة دخول الهدنة حيّز التنفيذ، وتعليق حركة الطيران فوق القطاع لمدة 10 ساعات يوميا، ترتفع إلى 12 ساعة في أيام تسليم المختطفين. وأفادت الهيئة بأن الانتشار الإسرائيلي يشمل حلا وسطا يسمح بوجود محدود في محيط محور "موراغ" مع الإبقاء على تواجد عسكري في بعض مناطق رفح.