
الكرملين: موعد المحادثات المقبلة بين روسيا وأوكرانيا سيتحدد عند استعداد الطرفين
ذكر الكرملين اليوم الأربعاء أنه سيتم الاتفاق على موعد الجولة القادمة من محادثات السلام المباشرة بين روسيا وأوكرانيا عندما يكون الطرفان مستعدين.
وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين: "من الواضح أن الأمر سيستغرق بعض الوقت لمراجعة مسودات المذكرات التي جرى تبادلها... وسيتفق الطرفان على موعد الجولة المقبلة عندما يكونا جاهزين".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 2 ساعات
- الميادين
روسيا: ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية رداً على هجمات كييف
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان، الجمعة، عن شنّ 7 ضربات جماعية على مواقع عسكرية وصناعية أوكرانية، ردّاً على "الأعمال الإرهابية التي قام بها نظام كييف في الأراضي الروسية"، في الآونة الأخيرة. وفي التفاصيل، قالت الوزارة إن "القوات المسلحة الروسية، نفّذت الليلة الماضية، ضربة شاملة باستخدام أسلحة جوية وبحرية وبرية عالية الدقة بعيدة المدى، بالإضافة إلى طائرات مسيّرة. وأوضحت أنّ الضربة "استهدفت مكاتب تصميم، وشركات إنتاج وإصلاح الأسلحة والمعدات العسكرية الأوكرانية، وورش تجميع الطائرات المسيّرة، ومراكز تدريب الطيران، ومستودعات أسلحة، ومعدات عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية". 5 حزيران 5 حزيران وأكد البيان "إصابة جميع الأهداف المحدّدة، وأنّ هدف الضربة تحقّق". وأضاف أنه اعتباراً من 31 أيار/مايو الماضي، تمّ تنفيذ 6 ضربات جماعية ، أدت إلى "تدمير مؤسسات المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا، والبنية التحتية للمطارات العسكرية، وورش الإنتاج، ومواقع التخزين وإطلاق الطائرات المسيّرة الهجومية، وترسانة القوات المسلحة الأوكرانية، وكذلك نقاط انتشار التشكيلات المسلحة الأوكرانية والمرتزقة الأجانب". كما أسقطت أنظمة الدفاع الجوي الروسية 3 صواريخ موجّهة بعيدة المدى من طراز "نبتون"، وصاروخين من طراز "ستورم شادو"، و3 صواريخ "فامباير"، و18 قنبلة جوية موجّهة من طراز "جدام"، و8 صواريخ "هيمارس"، إضافةً إلى إسقاط 1390 طائرة مسيّرة للقوات المسلحة الأوكرانية، بحسب بيان الوزارة. وفي السياق، قال المتحدّث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الخميس، إنّ روسيا "ستردّ في الوقت الذي تراه مناسباً" على الهجمات التي نفّذتها أوكرانيا مؤخّراً.


النهار
منذ 3 ساعات
- النهار
الكرملين: لن نتدخل في الخلاف بين ترامب وماسك
أكد الكرملين اليوم الجمعة أنه لن يتدخل في خلاف الرئيس الأميركي دونالد ترامب مع إيلون ماسك، وأكدت الرئاسة الروسية ثقتها في قدرة ترامب على التعامل مع الموقف. وأوضح دميتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين أن الخلاف بينهما شأن داخلي أميركي. وانهار التحالف السياسي بين دونالد ترامب وإيلون ماسك الخميس مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة. وقال ترامب في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضوي "خاب أملي كثيرا" بعدما انتقد مساعده السابق وكبار مانحيه مشروع قانون الانفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه "كبير وجميل". وتبادل الرجلان بعد ذلك الإهانات عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ووصل الأمر بماسك إلى حد نشر منشور قال فيه من دون أي دليل على أن اسم ترامب وارد في وثائق حكومية بشأن الملياردير جيفري ابستين المدان بجرائم جنسية. وأفادت صحيفة "بوليتيكو" بأنها تواصلت مع ترامب عبر الهاتف للتعليق على هذا الخلاف وقال لها "إنه ليس بالأمر المهم"، مشيرة إلى أنه من المقرر أن يتحدث الرجلان في محاولة لتهدئة الأمور. بعد تحول تحالفهما إلى خلاف علني... ترامب وماسك سيتحدثان اليوم وقد يكون لهذا الخلاف تداعيات سياسية واقتصادية كبيرة مع تراجع كبير لأسهم شركة تيسلا للسيارات الكهربائية التي يملكها ماسك فيما تعهد هذا الأخير وقف برنامج مركبات الفضاء الأميركي الحيوي جدا. وسرت تكهنات كثيرة عن أن العلاقة بين أغنى شخص في العالم والرئيس الأميركي لن تدوم طويلا، إلا ان سرعة انهيارها فاجأت الأوساط السياسية في واشنطن. وقال ترامب لصحافيين في المكتب البيضوي وإلى جانبه المستشار الألماني فريدريش ميرتس: "لقد خاب أملي كثيرا، لقد ساعدت إيلون كثيرا". ومضى يقول: "إيلون وأنا جمعتنا علاقة رائعة. لا أعرف ما اذا ستبقى كذلك". وأشار ترامب البالغ 78 عاما بنبرة حزينة، في كلامه الذي استمر 10 دقائق إلى انه أقام قبل اسبوع فقط حفلة وداع لماسك بعدما أنهى مهامه على رأس لجنة الكفاءة الحكومية. وفي وقت لاحق وصف ترامب ماسك بأنه "مجنون" وأكد أنه طلب منه المغادرة. ورد ماسك على الفور عبر منصة اكس التي يملكها بقوله إن الرئيس الجمهوري ما كان ليفوز في الانتخابات في 2024، من دونه قائلا أنه "ناكر للجميل". وتصاعد السجال مع قول ماسك إن اسم ترامب "وارد في ملفات ابستين" في إشارة إلى وثائق للحكومة الأميركية حول الثري الذي انتحر في زنزانته في العام 2019 بانتظار محاكمته. وقد أثارت قضية انتحاره نظرية مؤامرة. وأضاف ماسك "يوما سعيدا دي جاي تي" في إشارة إلى اسم ترامب الكامل، دونالد جون ترامب. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت لوكالة فرانس برس إن منشور ماسك حول ابستين "فصل مؤسف من جانب إيلون المستاء من مشروع القانون +الكبير والجميل+ لأنه لا يتضمن السياسات التي يريد". ورد ماسك الذي كان أكبر المتبرعين في حملة ترامب الانتخابية مع 300 مليون دولار، في منشور منفصل بقوله إن المرشح الجمهوري ما كان ليفوز في انتخابات 2024 من دون دعمه واتهمه بانه "ناكر للجميل". ورد ماسك على منشور اقترح عزل ترامب بالإيجاب، وانتقد بشدة الرسوم الجمركية العالمية التي فرضها ترامب معتبرا انها قد تتسبب بانكماش. وألمح ترامب إلى توجيه ضربة موجعة للمقاول "المجنون"، مهددا بالغاء العقود الحكومية التي أبرمها ماسك بقيمة مليارات الدولارات وتشمل إطلاق صواريخ إلى الفضاء واستخدام مجموعة الأقمار الاصطناعية ستارلينك. وكتب ترامب عبر تروث سوشال: "الوسيلة الأسهل لتوفير المال في ميزانيتنا، مليارات الدولارات، تكون بإلغاء عقود إيلون مع الحكومة والدعم المقدم له". ورد ماسك مجددا مؤكدا انه سيبدأ "سحب" مركبة دراغون الفضائية من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية. وجاء في منشور لماسك: "في ضوء بيان الرئيس حول إلغاء عقودي الحكومية، ستباشر سبايس إكس سحب مركبة دراغون الفضائية من الخدمة على الفور". لكنه بدا لاحقا وكأنه يتراجع عن ذلك في معرض رده على مستخدم عبر اكس "حسنا لن نسحب دراغون" إلا ان كلامه لم يكن واضحا.


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
المستشار الألماني: ما من شك في بقاء واشنطن في حلف الناتو
أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن ليس لديه أدنى شك في بقاء الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بعد لقاء مهم جمعه مع الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض. وأشار ميرتس الى أنه أثار هذه القضية مباشرة مع ترامب الخميس، خلال أول زيارة له إلى واشنطن منذ توليه منصبه الشهر الماضي. وقال ميرتس خلال فعاليةٍ استضافتها جمعية الأعمال العائلية الألمانية: "كان السؤال الذي طُرح هو: هل لديكم أي تفكير في الانسحاب من الناتو؟ يمكنني القول إن الإجابة كانت بالنفي الواضح". وأضاف: "لا شك لديّ إطلاقا في أن الحكومة الأميركية ستبقى في حلف الناتو الآن بعد أن قلنا جميعا إننا نبذل مزيدا من الجهود، ونحرص على أن نكون قادرين على الدفاع عن أنفسنا في أوروبا. أعتقد أن توقع هذا منا لم يكن بلا مبرر. لسوء الحظ، كنا ننتفع مجانا من الضمانات الأمنية الأميركية طوال سنوات، وهذا الأمر يتغير". وعمل ميرتس جاهدا هذا العام من أجل إعفاء معظم الإنفاق الدفاعي من القيود الدستورية الصارمة على الدين الألماني، وأشار إلى نيته زيادة الإنفاق العسكري بعشرات المليارات من اليورو. وخلال مؤتمر صحافي في المكتب البيضوي الخميس، رحّب ترامب بخطوات ميرتس لزيادة الإنفاق وإصلاح الجيش الألماني المتهالك. وقال ترامب: "أعلم أنكم تنفقون مزيدا من الأموال على الدفاع الآن، مبالغ كبيرة، وهذا أمر إيجابي". وحثّ ترامب أعضاء الناتو على زيادة التزاماتهم الدفاعية إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي بدلا من 2% حاليا.