logo
القسام تنفذ كمينًا مركبًا وتستهدف دبابة للاحتلال بخانيونس

القسام تنفذ كمينًا مركبًا وتستهدف دبابة للاحتلال بخانيونس

غزة - صفا
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية ( حماس)، مساء الثلاثاء، عن تنفيذ كمين مركب استهدف قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وقالت كتائب القسام، على قناتها عبر "تلغرام"، إن مقاتليها تمكنوا من تنفيذ كمين مركب استهدف قوة للاحتلال تحصنت داخل أحد المنازل بقذيفة "الياسين 105" وقذيفة "RBG" وأوقعوا جنود الاحتلال بين قتيل وجريح.
وأوضحت القسام أن مقاتليها استهدفوا المبنى بالأسلحة الرشاشة في منطقة "الترخيص القديم" جنوبي خانيونس.
وأكدت كتائب القسام أنها استهدفت دبابة للاحتلال من نوع "ميركفاه" بعبوة "شواظ" وقذيفة "الياسين 105" في منطقة "الترخيص القديم" جنوبي خانيونس.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، تواصل فصائل المقاومة وعلى رأسها كتائب القسام التصدي للاحتلال بالوسائل كافة موقعة فيه القتلى والجرحى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفير إيطالي سابق: "إسرائيل" لم تحقق أهدافها الاستراتيجية في حربها ضد إيران
سفير إيطالي سابق: "إسرائيل" لم تحقق أهدافها الاستراتيجية في حربها ضد إيران

فلسطين الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • فلسطين الآن

سفير إيطالي سابق: "إسرائيل" لم تحقق أهدافها الاستراتيجية في حربها ضد إيران

القدس المحتلة - فلسطين الآن في حوار خاص أجراه موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي مع السفير الإيطالي السابق في بغداد، ماركو كارنيلوس، والخبير في شؤون الجغرافيا السياسية الإقليمية، تناول السفير أبعاد وتداعيات وقف إطلاق النار المفاجئ بين إيران والاحتلال الإسرائيلي، والذي أُعلن عنه بوساطة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. يرى كارنيلوس أن وقف إطلاق النار بعد حرب استمرت 12 يومًا، لا يمكن عزله عن سلوك الإدارة الأمريكية، وعلى رأسها دونالد ترامب، الذي يتصرف بطريقة "متقلبة" بحسب وصفه. ويُشبه نهج ترامب بما يُعرف بـ"نظرية الرجل المجنون" المنسوبة للرئيس الأمريكي الأسبق ريتشارد نيكسون، والتي تقوم على إرباك الخصوم بسلوك غير متوقع. لكن كارنيلوس حذر من أن إرباك الخصوم لا يخلو من مخاطر، وقد يؤدي إلى تصعيدات غير محسوبة، موضحًا أن ترامب يتصرف أحيانًا وكأن ماضيه كمفاوض عقاري لا يزال يتحكم بعقله السياسي، وأن قراراته الأخيرة بدت وكأنها تخدم شعارات متناقضة، من "لنجعل أمريكا عظيمة" إلى "لنجعل إيران عظيمة من جديد". حسابات الاحتلال وأحلام نتنياهو بحسب كارنيلوس، فإن الحرب الإسرائيلية لم تكن فقط ردًا على تهديدات آنية، بل جزء من مخطط استراتيجي بعيد المدى يهدف إلى إعادة رسم خريطة الشرق الأوسط. ويعتبر أن نتنياهو رأى في هذا التوقيت فرصة تاريخية لا تُعوض لتصفية أعداء الاحتلال الإسرائيلي، خصوصًا في ظل دعم أمريكي غير مسبوق، وتواطؤ أوروبي، وانشغال روسي بالحرب الأوكرانية، وتردد صيني. ويشمل المخطط، وفق السفير، تدمير حماس في غزة، القضاء على حزب الله في لبنان، واستغلال انهيار النظام السوري كعامل لتفكيك ما كان يعرف بمحور المقاومة، ليصل الهدف الأخير إلى إيران. لماذا إيران؟ يشير كارنيلوس إلى أن الاحتلال الإسرائيلي أراد من الهجوم على إيران تحقيق هدفين رئيسيين: الأول، إنهاء البرنامج النووي الإيراني عسكريًا؛ والثاني، خلق حالة من الفوضى الداخلية في إيران تؤدي إلى إسقاط النظام. غير أن التطورات الميدانية تشير إلى أن أياً من الهدفين لم يتحقق بعد. ويضيف أن الهجمات الجوية لم تحسم مصير المشروع النووي الإيراني، كما أن الأوضاع الداخلية الإيرانية لم تشهد انهيارًا، بل إن الردود العسكرية التي نفذتها طهران فاجأت خصومها، وأجبرت واشنطن وتل أبيب على مراجعة حساباتهما. رغم إعلان وقف إطلاق النار، يبدي كارنيلوس شكوكًا حيال صموده، مشيرًا إلى سوابق عدة أعلن فيها ترامب مواقف مشابهة سرعان ما تراجع عنها أو لم تُترجم فعليا. لكن في حال صمد الاتفاق، فهو يعني فشل الاحتلال الإسرائيلي في تحقيق أهدافها الثلاثة: تدمير البرنامج النووي الإيراني، جر أمريكا إلى حرب شاملة، وإسقاط النظام في طهران. ويرى أن نتنياهو قد يُنظر إليه كخاسر سياسيًا، بينما قد يسوق ترامب نفسه داخليا كصانع سلام، ويبحث عن جائزة نوبل، في خطوة دعائية تشبه تلك التي قام بها سلفه باراك أوباما. إيران بين الصدمة والرد يؤكد السفير أن إيران دخلت الصراع وهي في وضع معقد، خاصة بعد الضربات التي طالت وكلاءها في غزة ولبنان، وانقطاع خطوط الإمداد في سوريا. لكن الرد الإيراني جاء مفاجئًا في قوته وتوقيته، ما أعاد خلط الأوراق ميدانيًا ودبلوماسيًا، وفرض وقفًا لإطلاق النار لم يكن على أجندة نتنياهو. ويشير إلى أن إيران استخدمت ترسانتها الصاروخية بفعالية، دون أن تُدفع نحو مواجهة شاملة، وهو ما يؤكد قدرتها على فرض قواعد اشتباك جديدة، رغم العقوبات والخنق الاقتصادي. وحول إمكانية استئناف الحوار النووي، يرى كارنيلوس أن فرص العودة إلى طاولة المفاوضات ما زالت قائمة، لكن بشروط. ويحذر من إشراك الأوروبيين في هذه المرحلة، متهمًا إياهم بالتسبب بإرباك كبير في السنوات الماضية، سواء عبر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو عبر مواقفهم السياسية المتذبذبة. ويقترح أن تبقى الوساطة في يد أطراف أقل انحيازًا وأكثر واقعية، داعيًا الأوروبيين للتركيز على "ما يُجيدونه" من تنظيم لوجستي، بدل محاولات التأثير السياسي غير المدروسة. من الأحادية إلى التعددية.. من يربح السباق؟ يرى كارنيلوس أن سلوك الولايات المتحدة يُعيد إحياء نموذج الأحادية القطبية، لكنه يشكك في قدرة واشنطن على الاستمرار في هذا المسار. فالقوة وحدها لم تعد كافية، والديون الأمريكية الهائلة تُهدد النظام المالي العالمي. ويحذر من أن استمرار الصراع قد يدفع واشنطن نحو "قنبلة التخلف المالي عن السداد". ويدعو في هذا السياق إلى إعادة قراءة كتاب بول كينيدي "صعود وسقوط القوى العظمى"، باعتباره مرجعا لفهم ما يحدث من تبدلات في موازين القوى. يرى كارنيلوس أن التبدلات في الشرق الأوسط تُقلق موسكو وبكين، خصوصًا في ظل محاولات أمريكية لإعادة فرض الهيمنة عبر بوابة تسوية شرق أوسطية جديدة. ويشير إلى أن أي تطبيع بين واشنطن وطهران سيؤثر مباشرة على مشاريع كبرى مثل البريكس، والحزام والطريق، والتكامل الأوراسي. ويعتبر أن إيران، بما تمتلكه من موقع استراتيجي وموارد طاقة، قد تكون النقطة التي تُنسف بها كل هذه المشاريع إن تمكنت أمريكا من إعادة تطويعها، سواء دبلوماسيًا أو عسكريًا.

وسيط ترامب: صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكنة "خلال أيام"
وسيط ترامب: صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكنة "خلال أيام"

وكالة خبر

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة خبر

وسيط ترامب: صفقة وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكنة "خلال أيام"

قال الناشط السياسي الفلسطيني-الأمريكي بشارة بحبح، الذي يتولى الوساطة بين إدارة ترامب وحركة حماس، إن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والافراج عن الأسرى "ممكن خلال أيام". وأشار بحبح، الذي يشارك في الوساطة إلى جانب مصر وقطر، في مقابلة مع قناة "الغد" إلى أنه متفائل بإمكانية التوصل إلى صفقة، خاصة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مما أعاد التركيز الإقليمي على غزة. لكن دبلوماسي عربي رفيع صرح لصحيفة تايمز أوف إسرائيل بأنه أقل تفاؤلاً، مشيرًا إلى أن إسرائيل ما زالت ترفض تقديم التزام مسبق بإنهاء الحرب بشكل دائم. وأضاف أن إسرائيل تقترح إطلاق سراح الأسرى بشكل متدرج خلال فترة وقف إطلاق النار المؤقتة المقترحة، إلا أن ترتيب الإفراج ليس هو العقبة الأساسية في الصفقة، وفقًا لما ذكره الدبلوماسي. وأوضح بحبح أن الحرب بين إسرائيل وإيران غير مرتبطة بالحرب بين إسرائيل وحماس، إلا أن الوسطاء القطريين والمصريين باتوا الآن أكثر تصميمًا على إنهاء الصراع بين إسرائيل وحماس بعد تسوية الصراع مع إيران. وأكد أن نقاط الخلاف المتبقية بين إسرائيل وحماس قليلة جدًا، وأن النقطة الرئيسية المتبقية تتعلق بصياغة جملة معينة، يُعتقد أنها تشير إلى البند المتعلق بتمديد وقف إطلاق النار المؤقت إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق دائم بحلول نهايته، وهو ما تطالب به حماس. أجريت المقابلة في مصر، حيث يقيم بحبح حاليًا لتسهيل التوصل إلى اتفاق. وذكر أنه التقى بالقيادي البارز في حماس غازي حمد لمناقشة الثغرات المتبقية في المحادثات. وأضاف بحبح أن هناك عدة مقترحات متداولة لصفقات تبادل أسرى، بعضها شامل والآخر جزئي. ولفت إلى أن أحد الأهداف الرئيسية هو ضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، خاصة وأن إسرائيل كانت تسمح بمرور نحو 60 شاحنة فقط يوميًا خلال الشهر الماضي، وهو عدد أقل بكثير من مئات الشاحنات التي تقول الأمم المتحدة إنها ضرورية لمعالجة الأزمة الإنسانية.

انتهت الحرب: راحت الشعارات وبقي الاستعمار
انتهت الحرب: راحت الشعارات وبقي الاستعمار

وكالة خبر

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة خبر

انتهت الحرب: راحت الشعارات وبقي الاستعمار

أعلن الرئيس الأميركي عن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، والذي بدأ أمس صباحاً وظهراً على التوالي. ويمكن للطرفين ادعاء الانتصار. إيران ستقول إن الاستهداف الإسرائيلي والضربات الأميركية لم تدمر بشكل كامل معداتها ومنشآتها النووية، كما أنها لم تتخل عن قدراتها الصاروخية من جانب، ومن جانب آخر استطاعت توجيه ضربات شديدة للعمق الإسرائيلي أدت إلى إحداث دمار كبير وقتل عدد من المواطنين الإسرائيليين. أما إسرائيل فتستطيع أن تقول إن ضرباتها في العمق الإيراني أدت إلى تدمير المنشآت النووية وقتل عدد كبير من علماء الذرة الإيرانيين، وعدد من القادة العسكريين الكبار في الجيش والحرس الثوري، بمن فيهم رئيسا أركان الجيش الأول والثاني، ودمرت منظومات الدفاع الجوي وسيطرت على الأجواء الإيرانية. ونجحت في إقناع الرئيس ترامب للمشاركة في الهجوم على إيران لتدمير المفاعلات تحت الأرض باستخدام الطيران والقذائف الاستراتيجية. وأن الحرب التي شنتها ستقضي على المشروع النووي الإيراني أو تؤخره لفترة طويلة قادمة. في الواقع، إيران هي الخاسر الأكبر من هذه الحرب لأنه لا توجد مقارنة بين حجم الدمار والخسائر في إسرائيل وفي إيران. كما أن إسرائيل في حربها ضد إيران، وبرغم أنه عدوان وخرق لقواعد القانون الدولي حظيت بدعم أميركي مباشر من خلال المشاركة الفعلية في الحرب، وبدعم غربي عبّر عن نفسه بتأييد استهداف المنشآت النووية الإيرانية التي اعتبرته فرنسا على سبيل المثال مشروعاً. وعملياً اصطف العالم الغربي مع إسرائيل وهذا يثبت أن العقلية والمشروع الاستعماريين لا يزالان يهيمنان على السلوك الدولي للدول المتنفذة في هذا الكون. وأنه لا وزن ولا اعتبار للقانون والمواثيق والمعايير الدولية طالما أن الأمر يتعلق بمصالح الدول الغربية أو حلفائها كإسرائيل. وما تحظى به إسرائيل لا يحصل عليه أي مخالف أو معتدٍ آخر. فالقانون الدولي خلق لمعاقبة الضعفاء أو المنافسين لمصالح الغرب بحق أو بدون حق، والمعايير المزدوجة هي سيدة الموقف في كل ما يتعلق بالمصالح الغربية. يبدو أن إيران وحلفاءها في المنطقة كانوا أسرى أوهام ورفعوا شعارات كبيرة، ليس فقط أنهم لم يكونوا قادرين على تنفيذها كالقدرة على تدمير إسرائيل أو حرقها أو القضاء عليها أو حتى جعلها تدفع ثمناً باهظاً. وظهر «محور المقاومة» كنمر من ورق ومخترق بشكل كبير. بل وكذلك لم يفهموا طبيعة النظام الدولي القائم ودور إسرائيل فيه كركيزة مهمة للاستعمار الغربي، وللسيطرة على مقدرات المنطقة والتحكم بها، وهذا أضر بشكل كبير بمصالح دول المنطقة التي كان لإيران دور في التأثير عليها سواء من خلال الأنظمة أو المليشيات المسلحة. وفي ساحتنا الفلسطينية وقعنا تحت تأثير المحور الإيراني الفاشل من خلال استخدام تنظيمات كحركتي «حماس» و»الجهاد الإسلامي» كأدوات في مشروع لا يتعلق أساساً بمصلحتنا ولا بإطارنا العربي المحيط. فدخلت الساحة الفلسطينية في انقسام بين تيارين واحد وطني مرتبط بالعلاقة مع الدول العربية المركزية، وآخر مرتبط بإيران وعلى خلاف مع الأنظمة العربية. ودفعنا ثمناً باهظاً من وراء تنفيذ المشروع الإيراني والركض خلف شعارات فارغة وفاشلة تحت مسمى وفكرة «المقاومة». استطاعت إسرائيل توظيف شعارات «محور إيران» بل وساهمت في تعزيز قوة هذا المحور على الساحة الفلسطينية، عبر أشكال الدعم المختلفة للاستفادة منه لتقويض فكرة حل الدولتين، ومنع قيام دولة فلسطينية مستقلة، فالانقسام الذي غذته إسرائيل وحافظت عليه حتى السابع من أكتوبر ساعد اليمين الإسرائيلي في الوصول للحكم وفي تحقيق إنجازات كبيرة على حساب مصالح وحقوق الشعب الفلسطيني الذي دفع ثمناً باهظاً لشعارات «المقاومة» والسلاح المقدس، وفي النهاية بقيت مصالح بعض الفئات هي المقدسة والدم الفلسطيني والمصالح الوطنية ليست مقدسة. الآن انتهى المحور الإيراني وتلاشت شعاراته تحت ضربات إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية، وبقينا مع الاحتلال والاستعمار ليس فقط القائم في المناطق الفلسطينية المحتلة، بل والذي يسيطر على السلوك الأميركي والغربي تجاه المنطقة والعالم. وبقيت الحرب في غزة وتركنا لوحدنا. ولكن هذا لا يعني نهاية المطاف بل يستوجب نظرة واقعية للتعامل مع هذا الواقع لجهة تغييره من خلال دراسة عميقة لموازين القوى، ومعرفة كيف يمكن تعديلها بذكاء دون الوقوع في حسابات خاطئة ومدمرة، كما حصل معنا خلال العقود الماضية وآخرها هجوم السابع من أكتوبر. فالتفكير بهزيمة إسرائيل عسكرياً أو القضاء على وجودها هو ضرب من الخيال ولا علاقة له بالواقع، ولكن يمكن هزيمة إسرائيل سياسياً ودبلوماسياً في الحلبة الدولية وفي مجال حقوق الإنسان والقانون الدولي، ويمكن أيضاً اللعب على الوضع الداخلي في إسرائيل لجهة تعزيز القوى التي تؤيد التسوية السياسية، فالعالم الغربي يمكنه أن يستوعب معادلات سياسية تقوم على ما يؤمن به ويقره المجتمع الدولي الذي يعترف عملياً بدولة فلسطين. فالنضال السلمي والشعبي مقبول ومدعوم دولياً والنضال العنيف غير مقبول ويؤدي إلى خسائر أكبر بكثير من أية إنجازات ممكنة، فهل تعتبر الحركات الفلسطينية مما حدث في المنطقة وتعيد حساباتها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store