logo
مصر تستورد 20 شحنة من الغاز المسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء

مصر تستورد 20 شحنة من الغاز المسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء

خبر صحمنذ 2 أيام
في إطار الجهود العاجلة لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء المتزايدة، بدأت الحكومة في تنفيذ خطة طوارئ تهدف إلى استيراد حوالي 20 شحنة من الغاز الطبيعي المسال خلال شهر أغسطس الحالي، وذلك لتأمين احتياجات محطات التوليد من الوقود وتقليل فترات تخفيف الأحمال الكهربائية التي تؤثر سلبًا على حياة المواطنين.
مصر تستورد 20 شحنة من الغاز المسال في أغسطس لمواجهة أزمة الكهرباء
شوف كمان: رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: تراجع عجز الميزان التجاري بنسبة 18% نتيجة زيادة الصادرات
وكشفت مصادر مطلعة لـ«نيوز رووم» أن هذه الشحنات ستصل تباعًا إلى الموانئ المصرية، حيث يتم تفريغها داخل وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة، والتي تقوم بتحويل الغاز المسال إلى حالته الغازية خلال فترة لا تتجاوز 6 أيام، ليتم ضخها مباشرة في الشبكة القومية للغاز وتوجيهها إلى محطات الكهرباء.
مقال له علاقة: عودة جزئية لإمدادات الغاز الطبيعي تعيد بعض المصانع للعمل وتحذير من خبير
وأشارت المصادر إلى أن استخدام وحدات التغويز العائمة يتيح سرعة عالية في إدخال كميات الغاز دون الحاجة إلى تجهيزات معقدة، مما يمنح مرونة تشغيلية كبيرة ويساهم في تقليص أثر الأزمة على الكهرباء، خاصة خلال فترات الذروة.
تأمين الطاقة
وفي تصريح خاص، أكد مسؤول رفيع بقطاع البترول أن التحرك نحو استيراد هذه الكميات الكبيرة جاء بتوجيهات مباشرة من القيادة السياسية لضمان استقرار الإمدادات وتأمين الطاقة اللازمة لتلبية الطلب المتزايد، مشيرًا إلى أن فترة تغويز كل شحنة تبلغ حوالي 6 أيام، مما يوفر استمرارية في التوريد.
بالتوازي مع ذلك، يقوم المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية بزيارة رسمية إلى دولة الإمارات، حيث يعقد لقاءات مع مسؤولي كبرى شركات الطاقة الخليجية لبحث تعزيز الشراكات في مجالات الغاز الطبيعي، إعادة التصدير، ومشاريع الطاقة المتجددة، في إطار جهود الدولة للتحول نحو مصادر طاقة نظيفة وأكثر استدامة.
وفي سياق متصل، أعلنت شركة 'قرة إنرجي' عن فوزها بعقد إنشاء محطة طاقة شمسية لمصنع عش الملاحة، ضمن خطة التحول الصناعي للطاقة النظيفة التي تهدف إلى تقليل الاعتماد على الوقود التقليدي والمساهمة في حماية البيئة.
أرقام الغاز تكشف الفجوة بين الاستهلاك والإنتاج
تشير البيانات الرسمية إلى أن متوسط استهلاك الغاز الطبيعي في مصر خلال عام 2024 بلغ نحو 6.038 مليار قدم مكعبة يوميًا، وهو من أعلى معدلات الاستهلاك تاريخيًا، بينما تراجع الإنتاج المحلي إلى 3.5 مليار قدم مكعبة يوميًا في أبريل 2025، مما أدى إلى وجود فجوة يومية تتراوح بين 1.4 و1.6 مليار قدم مكعب، وهو ما يشكل تحديًا مباشرًا أمام قطاع الكهرباء.
وقد تعاقدت الحكومة على استيراد 60 شحنة من الغاز المسال خلال العام الجاري بتكلفة تقارب 3 مليارات دولار، مع خطط لاستيراد ما يصل إلى 160 شحنة بحلول نهاية 2025، بتكلفة إجمالية قد تتجاوز 8 مليارات دولار، في محاولة لمواجهة الفجوة المتنامية بين الطلب المحلي والإنتاج.
تستقبل وحدات التغويز العائمة في موانئ العين السخنة والعقبة ما بين 7 إلى 8 شحنات شهريًا، وتتم عملية تحويل الغاز المسال إلى غاز طبيعي خلال فترة تتراوح بين 5 إلى 6 أيام فقط، مما يسهم في سرعة الاستجابة لحاجات السوق.
رؤية مستقبلية
يُعد استيراد الغاز الطبيعي المسال خلال شهري أغسطس وسبتمبر خطوة حاسمة في احتواء أزمة الكهرباء وضمان استمرارية إمدادات الطاقة خلال موسم الذروة، إذ ترتبط الأزمة الحالية بعجز متزايد بين إنتاج الغاز واستهلاكه نتيجة نمو الطلب المحلي وتراجع الإنتاج من الحقول القديمة.
بينما يشكل استيراد الغاز المسال حلاً عاجلاً، تراهن الدولة على مسارين متوازيين: تأمين الإمدادات من السوق العالمي عبر الاستيراد، والتوسع في مشروعات الطاقة المتجددة، لتحقيق استدامة طويلة الأمد والحد من الضغط على الموارد التقليدية
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : رأي.. سلمان الأنصاري يكتب: لبنان ولعنة التدخل في شؤون الآخرين
أخبار العالم : رأي.. سلمان الأنصاري يكتب: لبنان ولعنة التدخل في شؤون الآخرين

نافذة على العالم

timeمنذ 13 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : رأي.. سلمان الأنصاري يكتب: لبنان ولعنة التدخل في شؤون الآخرين

نافذة على العالم - هذا المقال بقلم سلمان الأنصاري، باحث سعودي في العلاقات الدولية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. يمر لبنان في الوقت الراهن بمرحلة دقيقة من تاريخه السياسي، أشبه بمخاض عسير يعيد تشكيل ملامح الدولة وموازين القوى فيها. ورغم تعدد التحديات وتعقيد المشهد الداخلي، إلا أن هناك حالة من التفاؤل النسبي بشأن إمكانية استعادة السيادة اللبنانية الكاملة، بعد سنوات من الارتهان لميليشيا تابعة للمشروع الإيراني. هذه الميليشيا، المتمثلة في "حزب الله"، لم تكتفِ بشلّ عمل المؤسسات الدستورية وتعطيل تشكيل الحكومات، بل ورّطت الدولة اللبنانية في صراعات إقليمية من خلال تدخلات عسكرية مباشرة في سوريا والعراق واليمن، في انتهاك صريح لمبدأ "النأي بالنفس" الذي أقرّه اللبنانيون أنفسهم. لقد أدى هذا الارتهان إلى نتائج كارثية على مختلف الأصعدة. أصبح لبنان يُستخدم كمنصة للابتزاز الإقليمي، مما زاد من عزلته الدولية والعربية، وتراجع ثقة المستثمرين فيه، وتدهور اقتصاده بصورة غير مسبوقة. ووفقًا للبنك الدولي، فإن الانهيار الاقتصادي في لبنان يُعدّ من بين أسوأ ثلاث أزمات اقتصادية عالمية منذ منتصف القرن التاسع عشر، مع انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تتجاوز 58% منذ عام 2019. أما معدل الفقر، فقد بلغ نحو 44% من السكان بحسب تقرير البنك الدولي الصادر في مايو 2024، أي أن واحدًا من كل ثلاثة لبنانيين يعيش اليوم تحت خط الفقر، في ظل تدهور العملة المحلية، وتآكل القوة الشرائية، وغياب شبكات الأمان الاجتماعي. أما معدل البطالة، فقد بلغ 29.6% وفقًا لتقرير منظمة العمل الدولية لعام 2023، بينما تجاوزت بطالة الشباب 47%، وهو من أعلى المعدلات في العالم العربي، ما يعكس حجم التحدي أمام أي إصلاح اقتصادي جاد. صحيح أن "حزب الله" يمر بأضعف مراحله منذ تأسيسه، نتيجة ضغوط داخلية وخارجية وتراجع في تمويله، إلا أنه لا يزال يحاول إعادة ترتيب أوراقه من خلال اتباع سياسة "خفض الرأس"، بانتظار مرور العاصفة. ومن الخطأ الاعتقاد بأنه سيتخلى طوعًا عن مفاتيح النفوذ؛ بل على العكس، سيسعى بكل وسائله للحفاظ على سيطرته على مفاصل القرار السياسي والاقتصادي، مستغلاً هشاشة الدولة والفراغ المؤسساتي المستمر. التحدي الأكبر أمام الحكومة اللبنانية هو حسم مسألة السلاح غير الشرعي. فطالما بقيت الميليشيات تحتفظ بسلاحها خارج إطار الدولة، فلن تكتمل السيادة ولن تقوم نهضة حقيقية. فالدولة لا يمكن أن تنهض على أرض غير متساوية، فيها فريق يحتكر السلاح ويستخدمه كورقة ضغط داخلية وخارجية. وأي محاولة لتأجيل هذا الملف ستكون بمثابة تكريس لواقع الدولة المعطّلة والمنقوصة السيادة، حتى وإن توقف حزب الله مؤقتًا عن مغامراته العسكرية الخارجية. من جهة أخرى، بدأت إيران، الداعم الأساسي لحزب الله، تدرك فشل استراتيجيتها الميليشياوية. فقد أنفقت، بحسب تقارير متعددة من الكونغرس الأمريكي ومراكز بحثية دولية، ما يتراوح بين 50 إلى 80 مليار دولار على تمويل الميليشيات في لبنان وسوريا والعراق واليمن خلال العقود الأربعة الماضية. غير أن هذه الاستثمارات لم تحقق أهدافها الاستراتيجية، بل تسببت في إنهاك الاقتصاد الإيراني وزيادة عزلة طهران على الساحة الدولية. في المقابل، أصبح "حزب الله" يبحث عن مصادر تمويل بديلة لتعويض الانكماش الإيراني، من خلال نشاطات إجرامية مثل تهريب المخدرات وغسيل الأموال عبر شبكات تمتد من أمريكا اللاتينية إلى أفريقيا وأوروبا، وهو ما أكدته تقارير الخزانة الأمريكية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC). التحدي الثاني أمام الحكومة اللبنانية يتمثل في كيفية التعامل مع "سوريا الجديدة"، التي بدأت تتعافى تدريجيًا من أزمتها رغم استمرار التعقيدات السياسية والأمنية. التدخلات السابقة لبعض القوى اللبنانية في الشأن السوري، من دعمٍ وتمويلٍ وتحريضٍ، أسهمت في توتير العلاقة بين البلدين، وتحديدًا بين مكونات الشعب السوري والحكومة اللبنانية. إن أي تجاهل لهذه الملفات، أو عدم معالجتها بمسؤولية قانونية وسياسية، قد يؤدي إلى تداعيات وخيمة على استقرار لبنان نفسه، خصوصًا في ظل واقع ديموغرافي معقد ووجود أكثر من مليون ونصف لاجئ سوري على أراضيه. إن ما حصل مع سوريا ليس استثناء، بل هو انعكاس لتراكمات طويلة جعلت من لبنان وكأنه مصاب بـ"لعنة التدخل في شؤون الآخرين"، حيث كثيرًا ما تحوّل من دولة منكوبة إلى طرف في أزمات غيره، ومن ضمنها ما حدث في السويداء. هذا التدخل لم يأتِ من موقع قوة، بل من موقع الضعف والارتهان، مما أضاع البوصلة السياسية وأدى إلى نتائج عكسية، إذ ارتدت تلك السياسات على الداخل اللبناني بمزيد من العزلة والانهيار. خلاصة القول، إن لبنان يقف اليوم على مفترق طرق حاسم. فإما أن يعيد بناء دولته على أسس من السيادة الحقيقية، والمواطنة المتساوية، والقرار المستقل، أو أن يبقى أسيرًا لحزبٍ يتعامل مع الوطن كقاعدة انطلاق لمشروع خارجي لا يخدم إلا المصالح الإقليمية للنظام الإيراني. المطلوب ليس فقط حكومة فاعلة، بل إرادة وطنية جامعة تفرض هيبة الدولة وتستعيد الثقة الداخلية والخارجية، وتفتح صفحة جديدة في تاريخ لبنان، بعيدًا عن ثنائية السلاح والسيادة المنقوصة.

«الوطنية للطباعة» تستثمر 20 مليون دولار لتطوير خطوط الإنتاج
«الوطنية للطباعة» تستثمر 20 مليون دولار لتطوير خطوط الإنتاج

البورصة

timeمنذ 13 دقائق

  • البورصة

«الوطنية للطباعة» تستثمر 20 مليون دولار لتطوير خطوط الإنتاج

تخطط الشركة الوطنية للطباعة ضخ استثمارات تتراوح بين 18 و20 مليون دولار حتى نهاية عام 2026، ، لتحديث خطوط الإنتاج وتوسيع القدرات التشغيلية للمصانع الثلاثة، حسبما قال شريف المعلم الرئيس التنفيذي للشركة. وأضاف المعلم لـ«البورصة»، أن الاستثمارات الجديدة ستوجه إلى مصانع الشركة فى «الشروق»، و«يونيبورد»، بالإضافة إلى مصنع «بدار»، بهدف زيادة الطاقة الإنتاجية بنسبة تصل إلى 20% خلال العامين المقبلين. وأشار إلى أن الشركة تدرس فرص استحواذ على شركات عاملة فى قطاع الطباعة والتغليف على المدى المتوسط، ضمن استراتيجية تستهدف تعزيز الحصة السوقية. أوضح أن الشركة تتطلع إلى التوسع إقليميًا، من خلال دخول السوق الخليجى، مع التركيز على السوق المغربى خلال الأعوام المقبلة، كجزء من خطتها لفتح أسواق جديدة وزيادة حجم التصدير بدعم من ارتفاع الطلب الإقليمى على منتجات التعبئة والتغليف. حددت البورصة المصرية جلسة اليوم الثلاثاء لبدء التداول على أسهم شركة الوطنية للطباعة، لتصبح ثالث الشركات الوافدة إلى السوق خلال العام الجارى. وتأتى عملية بدء التداول بعد انتهاء الاكتتاب العام والخاص، عقب وصول معدل التغطية فى الطرح العام لأسهم الشركة إلى 23.6 مرة. وسجل الطرح العام طلبات أكثر من 250 مليون سهم، من إجمالى أسهم معروضة فى شريحة الطرح العام 10.586 مليون سهم. وانتهى الطرح الخاص بعد أن اقتنص المساهم عمران محمد عمران كامل الطرح الخاص البالغ 5% من أسهم الشركة بواقع 10.58 مليون سهم. ويتولى دور المنسق الدولى للطرح شركة 'إى إف جى هيرميس'، فيما تقدم 'ذو الفقار وشركاه' للاستشارات القانونية، ويتم الطرح من خلال مساهمين حاليين بالشركة، أبرزها شركة جراند فيو إنفستمنت هولدنجز بنسبة 1.75%، ومجموعة من المساهمين. وسجلت الشركة أداءً قويًا خلال العام الماضى حيث بلغت إيراداتها 7.14 مليار جنيه، وحققت أرباحًا تشغيلية قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بقيمة 1.64 مليار جنيه. كما واصلت النمو خلال الربع الأول من 2025 بإيرادات بلغت 1.73 مليار جنيه وأرباح تشغيلية 394 مليون جنيه. كتب: فاطمة صلاح ومحمود معتز ومحمود الزهري ومنة أشرف

الذهب يواصل مكاسبه بفضل توقعات خفض الفائدة الأمريكية
الذهب يواصل مكاسبه بفضل توقعات خفض الفائدة الأمريكية

مصرس

timeمنذ 30 دقائق

  • مصرس

الذهب يواصل مكاسبه بفضل توقعات خفض الفائدة الأمريكية

ارتفعت أسعار الذهب للجلسة الثالثة على التوالي، اليوم الاثنين 4 أغسطس، بعد أن أدت البيانات الاقتصادية التي صدرت الأسبوع الماضي إلى زيادة توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية. و ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 3373.22 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى له منذ 24 يوليو، وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.8% إلى 3427.10 دولار، وفقًا لما ذكرته "سي إن بي سي عربية".وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن نمو الوظائف في الولايات المتحدة جاء أضعف من المتوقع في يوليو، مع إجراء تعديل بالخفض لعدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية للشهرين السابقين بمقدار ضخم بلغ 258 ألف وظيفة مما يعكس تدهوراً حاداً في أوضاع سوق العمل.وتظهر أداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي.إم.إي أن المتداولين يرون الآن احتمالاً بنسبة 85% لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، ارتفاعاً من 63% قبل أسبوع.وعادة ما يحقق الذهب مكاسب جيدة في البيئة التي تتسم بأسعار الفائدة المنخفضة، كما يُنظر إليه كأداة تحوط ضد التضخم.وقال الممثل التجاري الأمريكي جيميسون غرير أمس الأحد، إن من المرجح أن تبقى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب الأسبوع الماضي على عشرات الدول كما هي بدلا من خفضها في إطار المفاوضات المستمرة.وأظهر أمر تنفيذي رئاسي، أن ترامب حدد معدلات تتضمن رسوماً جمركية 35% على سلع كثيرة من كندا و50% للبرازيل و25% للهند و20% لتايوان و39% لسويسرا.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.8% إلى 37.33 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.5% إلى 1322.03 دولار للأوقية، لكن البلاديوم تراجع 1.9% إلى 1184.75 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى له في أكثر من أسبوعين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store