
تراجع كبير للدولار أمام اليوان الصيني
تراجع الدولار بشكل كبير أمام اليوان الصيني خلال تعاملات اليوم.وبلغ السعر الاسترشادي لبنك الشعب الصيني (البنك المركزي)، (7.1746) يوان لكل دولار بتراجع للعملة الأمريكية قدره (43) بيب صيني عن مستواه أمس (7.1789) يوان.وتسمح القواعد الصينية لليوان بالارتفاع أو الانخفاض بنسبة 2% عن السعر الاسترشادي للبنك المركزي في كل يوم تداول بسوق الصرف الأجنبي الفوري، وفق ما ذكرته وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 31 دقائق
- Independent عربية
أسواق النفط تستقر وتوقعات بارتفاع الطلب العالمي
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، في وقت يقول فيه محللون إن حال الضبابية ستبقي الأسعار مرتفعة، حتى مع عدم وجود دلالات ملموسة على أي تراجع للإنتاج نتيجة الصراع بين إيران وإسرائيل. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 82 سنتاً، بما يعادل 1.1 في المئة، إلى 74.05 دولار للبرميل، وارتفع خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 77 سنتاً، بما يعادل 1.1 في المئة، إلى 72.54 دولار، وكان كلاهما قد ارتفع بأكثر من اثنين في المئة في وقت سابق من الجلسة، لكنهما انخفضا قبل صعودهما من جديد في تداولات متقلبة. وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، وقد تؤدي أعمال القتال إلى تعطيل إمداداتها من النفط، ومن ثم ارتفاع الأسعار. ويترقب مستثمرون أي مؤشرات إلى احتمال تأثر الشحنات عبر مضيق هرمز الذي يمر عبره نحو 19 مليون برميل يومياً من النفط ومنتجاته. وقال المحلل في ساكسو بنك أولي هانسن "تشعر السوق بقلق كبير إزاء الاضطرابات في مضيق هرمز، لكن خطر حدوث ذلك ضئيل جداً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف أنه "لا توجد رغبة في إغلاق المضيق لأن إيران ستخسر ما يعود عليها من إيرادات، ولأن الولايات المتحدة تريد نزول أسعار النفط وخفض التضخم". ولا توجد أي دلائل على تراجع في الإمدادات، لكن السفن التي تتحرك في محيط المضيق والخليج تأثرت بإجراءات الحرب الإلكترونية التي أثرت سلباً في أنظمة الملاحة. وأفادت مصادر ملاحية في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء باصطدام سفينة باثنتين أخريين كانتا تبحران قرب مضيق هرمز، مما يسلط الضوء على الأخطار التي تواجهها شركات نقل إمدادات النفط والوقود في المنطقة. وعلى رغم احتمالية حدوث اضطرابات، هناك دلالات على أن إمدادات النفط ستظل وفيرة وسط توقعات بانخفاض الطلب. "الطاقة الدولية": الطلب العالمي على الخام سيستمر في النمو حتى نهاية هذا العقد تقريباً في غضون ذلك، قالت الوكالة الدولية للطاقة اليوم الثلاثاء إن الطلب العالمي على النفط سيتراجع بصورة طفيفة في العام 2030 ليسجل أول انخفاض له منذ جائحة كوفيد-19 في العام 2020 وأضافت الوكالة في تقرير شهري أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 720 ألف برميل يومياً هذا العام، بانخفاض 20 ألف برميل يومياً عن توقعاتها الشهر الماضي، في حين سيزيد المعروض بمقدار 1.8 مليون برميل يومياً، بزيادة 200 ألف برميل يومياً عن تقديرات الشهر الماضي. وقالت الوكالة تعليقاً على تأثير الصراع بين إيران وإسرائيل في السوق "في غياب أي تعطل كبير، تبدو أسواق النفط عام 2025 مزودة بالإمدادات بصورة جيدة". ولم تغير وكالة الطاقة الدولية، التي تقدم المشورة للدول الصناعية، توقعاتها بأن الطلب سيصل إلى ذروته هذا العقد، وهي وجهة نظر تتناقض بصورة حادة مع وجهة نظر منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" التي تقول إن الاستهلاك سيستمر في النمو ولا تتوقع ذروة. تركيا لا تتوقع مشكلات في إمدادات النفط من جانبه، قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن تركيا تتوقع عدم حدوث مشكلات في إمدادات النفط والغاز لتلبية الطلب المحلي وسط الصراع بين إسرائيل وإيران، على رغم أن أسعار الطاقة قد تستمر في الارتفاع. وأضاف في تصريحات للصحافيين في وقت متأخر أمس (الإثنين) أن تركيا ستحتاج إلى استبدال الخام الخليجي، الذي يمثل 20 في المئة من إجمال إمدادات تركيا، في حال توقف محتمل للشحن عبر مضيق هرمز. لكنه قال إن أنقرة لا تتوقع أي مشكلات في تأمين إمداداتها من النفط والغاز الطبيعي.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
النفط يرتفع مع استمرار الصراع بين إيران وإسرائيل
ارتفعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء، في وقت يقول فيه محللون إن حال الضبابية ستبقي الأسعار مرتفعة، حتى مع عدم وجود دلالات ملموسة على أي تراجع للإنتاج نتيجة الصراع بين إيران وإسرائيل. وارتفعت العقود الآجلة لخام "برنت" 82 سنتاً، بما يعادل 1.1 في المئة، إلى 74.05 دولار للبرميل، وارتفع خام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 77 سنتاً، بما يعادل 1.1 في المئة، إلى 72.54 دولار، وكان كلاهما قد ارتفع بأكثر من اثنين في المئة في وقت سابق من الجلسة، لكنهما انخفضا قبل صعودهما من جديد في تداولات متقلبة. وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، وقد تؤدي أعمال القتال إلى تعطيل إمداداتها من النفط، ومن ثم ارتفاع الأسعار. ويترقب مستثمرون أي مؤشرات إلى احتمال تأثر الشحنات عبر مضيق هرمز الذي يمر عبره نحو 19 مليون برميل يومياً من النفط ومنتجاته. وقال المحلل في ساكسو بنك أولي هانسن "تشعر السوق بقلق كبير إزاء الاضطرابات في مضيق هرمز، لكن خطر حدوث ذلك ضئيل جداً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف أنه "لا توجد رغبة في إغلاق المضيق لأن إيران ستخسر ما يعود عليها من إيرادات، ولأن الولايات المتحدة تريد نزول أسعار النفط وخفض التضخم". ولا توجد أي دلائل على تراجع في الإمدادات، لكن السفن التي تتحرك في محيط المضيق والخليج تأثرت بإجراءات الحرب الإلكترونية التي أثرت سلباً في أنظمة الملاحة. وأفادت مصادر ملاحية في وقت مبكر من اليوم الثلاثاء باصطدام سفينة باثنتين أخريين كانتا تبحران قرب مضيق هرمز، مما يسلط الضوء على الأخطار التي تواجهها شركات نقل إمدادات النفط والوقود في المنطقة. وعلى رغم احتمالية حدوث اضطرابات، هناك دلالات على أن إمدادات النفط ستظل وفيرة وسط توقعات بانخفاض الطلب. تركيا لا تتوقع مشكلات في إمدادات النفط قال وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار إن تركيا تتوقع عدم حدوث مشكلات في إمدادات النفط والغاز لتلبية الطلب المحلي وسط الصراع بين إسرائيل وإيران، على رغم أن أسعار الطاقة قد تستمر في الارتفاع. وأضاف في تصريحات للصحافيين في وقت متأخر أمس (الإثنين) أن تركيا ستحتاج إلى استبدال الخام الخليجي، الذي يمثل 20 في المئة من إجمال إمدادات تركيا، في حال توقف محتمل للشحن عبر مضيق هرمز. لكنه قال إن أنقرة لا تتوقع أي مشكلات في تأمين إمداداتها من النفط والغاز الطبيعي.


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
الطلبيات السعودية تمنح "إيرباص" صدارة معرض باريس للطيران
أعلنت مجموعة "إيرباص" الأوروبية العملاقة لصناعة الطائرات أمس الإثنين إبرام عقود ضخمة في اليوم الأول من معرض "لوبورجيه" للطيران بشمال باريس مع شركتين سعوديتين بقيمة إجمالية تصل إلى 17 مليار دولار. وحصلت "إيرباص" في البداية على طلبية لشراء ما يصل إلى 77 طائرة شحن وركاب من شركة تأجير الطائرات السعودية "أفيليس" (AviLease)، تلتها صفقة لشراء ما يصل إلى 50 طائرة من طراز "A350-1000" عريضة البدن من شركة "طيران الرياض" المملوكة لصندوق الثروة السيادي السعودي. وأشار محافظ صندوق الاستثمارات العامة ورئيس مجلس إدارة "طيران الرياض" ياسر الرميان الذي حضر توقيع الطلبية مع "إيرباص" خلال معرض باريس الجوي إلى أن الناقل الوطني الجديد للسعودية يوشك على الانطلاق في المستقبل القريب. وأضاف أنه "يمثل عنصراً أساسياً من البنية التحتية للسعودية، حيث سيربط عاصمتنا الرياض بأكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030"، بحسب البيان. وبفضل الصفقة التي تشمل 25 طائرة ضمن الطلبية المؤكدة مع خيارات لشراء 25 طائرة إضافية، يصل عدد الطائرات التي طلبتها الشركة إلى 182 طائرة، فيما تعتزم تشغيل أسطول يتألف من ثلاثة أنواع رئيسة، مع بدء العمليات المرتقب في وقت لاحق من عام 2025، وفق البيان. شركة "أفيليس" ووقعت شركة "أفيليس"، إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة السعودي، طلبية تاريخية لشراء ما يصل إلى 77 طائرة من شركة "إيرباص"، في خطوة استراتيجية تعزز مكانتها كمزود عالمي لحلول الطيران الحديثة والمستدامة. وبحسب بيان "أفيليس" أمس الإثنين تتضمن الصفقة 55 طائرة من طراز "A320neo" و22 طائرة شحن من طراز "A350F"، ومن المقرر تسلم تلك الطائرات حتى عام 2033. بيان الشركة أشار إلى أن تلك الصفقة ستمكن "أفيليس" من تقديم أسطول من الجيل الجديد عالي الكفاءة في استهلاك الوقود لعملائها حول العالم في أسواق الطيران التجاري والشحن على حد سواء. وأكدت "أفيليس" أن هذا الاستثمار يدعم خطط التوسع المستمر لمنظومة الطيران في السعودية، ويعكس التزامها بتعزيز الاستدامة والابتكار في قطاع الطيران. وقال رئيس مجلس إدارة شركة "أفيليس" فهد السيف "في أقل من شهرين وقعت (أفيليس) صفقتين كبيرتين تعكسان طموحها في أن تكون من بين أفضل 10 شركات لتأجير الطائرات عالمياً، وتعزيز مكانتها كشركة وطنية رائدة. وتنسجم هذه الخطوات مع مستهدفات صندوق الاستثمارات العامة في دعم النمو الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل ضمن رؤية السعودية 2030، وتسهم في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطيران". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) من جانبه قال الرئيس التنفيذي للشركة إدوارد أوبريان إن "الصفقة من (إيرباص) تعزز مكانة شركة تأجير طائرات عالمية متكاملة الخدمات وحاصلة على تصنيف ائتماني بدرجة استثمارية، وستسهم هذه الإضافة من أحدث الطائرات، في قدرتنا على تزويد عملائنا من شركات الطيران العالمية في السعودية، بحلول وأصول حديثة وموفرة للطاقة". وأضاف في مؤتمر صحافي للإعلان عن الصفقة، "لقد كانت معركة حامية الوطيس بين طائرة A350 وطائرة الشحن بوينغ 777. وقد تفوقت طائرة A350". الطائرة الهندية كانت "أفيليس" أعلنت الشهر الماضي عن إبرام صفقة بارزة مع شركة "بوينغ" تتضمن طلب شراء 30 طائرة من طراز "بوينغ 737-8"، لتشكل إضافة قيمة إلى محفظتها، إذ وصل عدد أسطولها من الطائرات بحلول الـ31 من مارس (آذار) الماضي إلى 200 طائرة مملوكة ومدارة، وتوفر خدماتها لنحو 48 عميلاً من شركات الطيران العالمية. يذكر أن معرض هذا العام شهد منعطفاً مأسوياً الأسبوع الماضي بعد تحطم طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الهندية، مما أسفر عن مصرع جميع الأشخاص البالغ عددهم 242 شخصاً باستثناء شخص واحد كانوا على متن طائرة "بوينغ 787 دريملاينر". ونتيجة لذلك ألغت شركة "بوينغ" ظهور كبار المسؤولين التنفيذيين في المعرض، كما قلصت الشركة خططها لأي إعلانات تجارية. ربط العالم بالسعودية كانت مجموعة "السعودية" التي تضم عدداً من الشركات العاملة في مجال النقل الجوي أعلنت في أبريل (نيسان) الماضي عن شراء 20 طائرة "إيرباص" جديدة من طراز (neo330-900A)، من بينها 10 طائرات اقتصادية، ضمن خططها الوطنية واستعداداتها لموسم الحج، تنفيذاً لاستراتيجية ربط العالم بالسعودية وبما يتماشى مع "رؤية 2030". وشددت المجموعة على أهمية توطين المحتوى المحلي دعماً لأهداف التحول إلى مقر معتمد من شركة "إيرباص" لصيانة الطائرات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تتمتع شركة "إيرباص" بنشاط كبير في جميع أنحاء أوروبا، حيث تنتج ما يقارب نصف طائرات العالم النفاثة، ولها فروع في أربعة بلدان أوروبية من بينها ألمانيا وبريطانيا وإسبانيا، وكذلك فروع في الصين واليابان والولايات المتحدة. ويعد النقل الجوي من الركائز الأساسية لدعم الاقتصاد غير النفطي في السعودية وتحقيق مستهدفات "رؤية السعودية 2030" التنموية، إذ حقق هذا القطاع تقدماً وتطوراً كبيراً خلال الأعوام الأخيرة منذ انطلاقة "الرؤية"، عبر تحقيق أعلى معدل تاريخي في أعداد الرحلات عام 2024 لتصل إلى 905 آلاف رحلة (474 ألف رحلة داخلية و431 ألف رحلة دولية)، بنسبة نمو بلغت 11 في المئة مقارنة بعام 2023.