
اختفاء تمثال ميلانيا ترامب بمسقط رأسها.. والشرطة تحقق
وتم الكشف عن التمثال وهو بحجم طبيعي في عام 2020 خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى بالقرب من سيفنيكا في وسط سلوفينيا ، حيث ولدت " ميلانيا كنافس" في عام 1970.
وقد حل التمثال محل تمثال خشبي تم إشعال النار به في وقت سابق من ذلك العام.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة ألنكا درينيك رانجوس، الجمعة إنه تم إبلاغ الشرطة بسرقة التمثال الثلاثاء.
وأضافت أن الشرطة تعمل على تعقب المسؤولين عن السرقة.
وأفادت تقارير إعلامية سلوفينية بأنه تم قطع التمثال البرونزي عند الكاحلين قبل سرقته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 18 دقائق
- صحيفة الخليج
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 307 أسرى حرب من كل جانب
«الخليج»: وكالات أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن روسيا وأوكرانيا تبادلتا 307 أسرى حرب من كل جانب السبت، في اليوم الثاني من أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بدء الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. وأوضحت الوزارة في بيان: «أعيد 307 عسكريين روس من الأراضي الواقعة تحت سيطرة نظام كييف. في المقابل، تم تسليم 307 أسرى حرب أوكرانيين». وجاءت عملية التبادل على الرغم من هجوم روسي بالمسيرات والصواريخ استهدف كييف صباح السبت. وبدأ البلدان الجمعة، تبادلاً قياسياً للأسرى ينبغي أن يشمل «ألف أسير» من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين في إسطنبول في منتصف مايو/أيار الجاري. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة، 270 عسكرياً، و120 مدنياً من كل جانب. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه، مؤكداً أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف «إراقة الدماء» في أسرع وقت ممكن. وكتب ترامب عبر شبكته «تورث سوشال»: «تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم». وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الجمعة، إن موسكو تعمل على وثيقة تعرض «شروط اتفاق مستدام وشامل وطويل الأمد لتسوية النزاع ستنقل إلى أوكرانيا ما أن تنجز عملية تبادل الأسرى. في المقابل ستعرض كييف شروطها أيضاً لإنهاء النزاع».


صحيفة الخليج
منذ 35 دقائق
- صحيفة الخليج
منفذة هجوم قطار هامبورغ تمثل أمام المحكمة
برلين - أ ف ب تمثُل ألمانية متّهمة بتنفيذ هجوم بسكين في محطة القطارات الرئيسية في مدينة هامبورغ، في شمال ألمانيا أمام المحكمة السبت، في حين ارتفع عدد الجرحى إلى 18، بحسب الشرطة. وقُبض على المشتبه فيها وهي امرأة تبلغ 39 عاماً، في موقع الهجوم الذي حدث الجمعة في محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ، والذي تسبب بصدمة في المدينة خلال ساعة الذروة المسائية. وقال الناطق باسم شرطة هامبورغ فلوريان أبينسيث: إنه ليس هناك دليل على وجود «دافع سياسي»، وربما كانت المرأة «تعاني اضطراباً نفسياً». وأوقفت المرأة، من دون أن تبدي أي مقاومة، بعد الهجوم الذي قال جهاز الطوارئ: إنه أسفر عن إصابة أربعة أشخاص على الأقل بجروح خطرة. وارتفعت حصيلة ضحايا عملية الطعن، وهي الأحدث في سلسلة من الهجمات العنيفة التي هزت ألمانيا، إلى 18 جريحاً، بعدما كانت الحصيلة الأولية 12، ثم 17، بحسب الشرطة. وقالت الشرطة في بيان: إن المشتبه فيها «ما زالت قيد التوقيف، ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة السبت»، مضيفة على منصة «إكس»: إنه يُعتقد أنها «تصرفت بمفردها». وقت الذروة ووقع الهجوم بعيد الساعة 18,00 في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقاً لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه فيها نفّذت الهجوم «ضد ركاب» في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية، أن بعض الضحايا عولجوا في قطارات متوقفة في المحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة، إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهاباً وإياباً على طول الأرصفة، حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني «دويتشه بان» على «إكس»: إن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت، بينما التحقيقات جارية، وأضافت أنها «صدمت بشدة» بما حدث. وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأعرب ميرتس وفق الناطق باسمه شتيفان كورنيليوس عن تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة من الهجمات العنيفة ذات الدوافع المتطرفة في كثير من الأحيان، ما وضع الأمن على رأس جدول الأعمال. والأحد، جُرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وكُلف مدّعون فيدراليون بالتحقيق في الواقعة للاشتباه بأنها هجوم إرهابي. وشكّلت مسألة الأمن وأصول بعض المهاجمين موضوعين رئيسيين خلال الحملة الانتخابية الأخيرة في ألمانيا. وشهدت الانتخابات التي أجريت في فبراير/ شباط الماضي، حصول تحالف حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي/حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي المحافظ بزعامة ميرتس على النسبة الأكبر من الأصوات، إضافة إلى حصول حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني على نسبة قياسية تجاوزت 20%.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
بعد منع هارفرد من قبولهم.. هونغ كونغ تفتح جامعاتها أمام «الطلاب الأجانب»
هونغ كونغ- أ ف ب أعلنت هونغ كونغ، أنها ستفتح جامعاتها لمزيد من الطلاب الأجانب خاصة ممن تأثروا بقرار الحكومة الأمريكية منع جامعة هارفرد العريقة من قبول أجانب. وأتى التصعيد الكبير في المواجهة بين الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، والجامعة العريقة فيما التوتر على أشده أيضاً بين واشنطن وبكين بشأن التجارة ومسائل أخرى. وأدخل قرار ترامب الخميس، الذي علقته مؤقتاً قاضية، بعد شكوى تقدمت بها هارفرد، آلاف الطلاب الأجانب في المجهول. والجمعة، دعت وزيرة التربية في هونغ كونغ كريستين شوي الجامعات في المدينة الصينية إلى استقبال «عدد كبير من الطلاب من أرجاء العالم». وقالت في بيان: «بالنسبة للطلاب الأجانب الذي تأثروا بسياسة قبول الطلاب في الولايات المتحدة، فإن مكتب التربية وجه نداء إلى الجامعات في هونغ كونغ لاعتماد تدابير تسهيلية للطلاب الذين تتوافر فيهم الشروط». ودعت جامعة هونغ كونغ للعلوم والتكنولوجيا الجمعة، الطلاب الأجانب المسجلين في هارفرد إلى مواصلة دراستهم في صفوفها، واعدة بـ«تدابير قبول مبسطة، ودعم أكاديمي لتسهيل العملية الانتقالية للمهتمين». وتحتل هارفرد المرتبة الأولى في تصنيف «يو أس نيوز أند وورلد ريبورت» لأفضل الجامعات، في حين تأتي جامعة هونغ كونغ للعلوم في المرتبة 105 من أفضل أكثر من 2000 جامعة.