logo
الدكتور عزت صالح جرادات.. مبارك التخرج

الدكتور عزت صالح جرادات.. مبارك التخرج

الدستورمنذ 5 ساعات

عمان - الدستور
الوالد والوالدة والأهل والأصدقاء يباركون لابنهم الدكتور عزت صالح جرادات بمناسبة تخرجه من كلية الطب في جامعة البلقاء التطبيقية وحصوله على المركز الأول مع مرتبة الشرفز
متمنين له المزيد من النجاح لخدمة وطنه في ظل الراية الهاشمية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صقور الأردن
صقور الأردن

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

صقور الأردن

السور الذي يحمي الوطن، والدرع الذي يتصدى لكل ما يجلب الشر للبلاد، في كل شبر من تراب هذا الوطن، لا نسمع أزيز الصواريخ بل نراه في سماء أردننا الحبيب، وبكم لا نعيش تحت وقع تلك الصواريخ، فرغم الخطر القريب، والتهديدات التي تحيط بنا من كل اتجاهات أصبح الوعي والادراك خير سلاح، وعي المواطن النابع من ثقته بملكه ودائما الوفاء له وبه.هذا الانتماء وهذا الولاء يُستشعران من المسؤولية، وبقوة الإيمان بالوطن، تعلمنا أن الاستقرار ليس صدفة، بل ثمرةُ تضحيات لا تُرى دائمًا.تضحيات حفظتها سطور تاريخ الاردن، سواء أكانت قصة بطلٍ، وذكرى شهيد، وصدى صرخة انتصار، الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أصبح رمزا للصبر والإيمان، تعلم من ذاكرة الهاشميين الوطنية معاني الوطنية الحقيقية.في أزمنة الحرب والمحن، حين تشتدّ الخطوب ويضيق الأفق، سيبقى الاردن حاملاً على عاتقه أمانة الدفاع، عندما تُشاهد الصواريخ، نعلم ان الحكمة الهاشمية من اسرار أمننا الداخلي بتعزيزها للجنود الاردنيون حراس الأرض والعرض، اينما كانوا، يقفون على ثغور الوطن ليحموه من كل باغٍ ومعتدٍ، وهذه الايام في سماء الاردن، نشاهد صقور الاردن يحلقون في سماء الاردن حتى اصبحت اشكال الصواريخ في عين كل أردني نقطة ثبات للولاء واشتداد العزائم وأكثر تصميما على التلاحم والتماسك، فهذا أكبر سهم في قلب من يريد للاردن شرا.النشامى هذه الايام ليسوا فقط على الارض بل يحلقون في سماء الاردن كحصنه الأول ودرعه الصامد.وقفنا وسنقف صفًا واحدًا، نساند صقور الاردن بالدعاء، بالكلمة، بالعمل، وبالتمسك بالوطنيا ايها السياج المنيع، نعيش رغم الحروب التي حولنا والتي كادت ان تأخذ من سماء الاردن ممرا يستطيع ان يحول الاردن الى ساحة حرب بين دولتين، الا ان عراقتكم، وتصميمكم على ان الاردن بلد سلام بلا تهاون او اعلان، حفظت ارض الاردن كما حفظت سماءه، بيدك اليمنى جندك الباسل، الذين جعلونا نعيش يومنا كأنه يوم كأي يوم. لأن المواطن الأردني على وعي وإدراك بأنكم الجدار الذي يحفظ له الحياة كما يريد ان يعيش ويعلم بأنكم الحاضرون في كل لحظة خطر.كان وسيبقى الشعب الاردني خلف قيادته متلحماً مستمراً، ودون الاكتفاء ابداً بالتصفيق بل بالعمل والانتماء والوقوف خلف قيادته في كل حين.حمى الله أمتنا حمى الله الأردن

الملك أمام البرلمان الأوروبي
الملك أمام البرلمان الأوروبي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الملك أمام البرلمان الأوروبي

للمرة السادسة، يخاطب رأس الدولة الأردنية، الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، البرلمان الأوروبي في مدينة ستراسبورغ الفرنسية. المرة الأولى كانت يوم 12/6/2002، والثانية يوم 12/12/2007، والثالثة يوم 18/4/2012، والرابعة يوم 10/3/2015، والخامسة 15/1/2020، وها هي المرة السادسة يوم الثلاثاء 17حزيران يونيو 2025، وجميعها تمت في مدينة ستراسبورغ، والملك الشخصية القيادية الوحيدة في العالم، من خارج أوروبا، يخاطب البرلمان الأوروبي ست مرات، ومن العالم العربي، تمكن ثلاثة من القادة مخاطبة برلمان أوروبا الموحد وهم الملك محمد الخامس، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وتم ذلك لمرة واحدة لكل منهم، مما يدلل على نوعية الاهتمام الأوروبي نحو الاستماع لرأس الدولة الأردنية، وإعطاء الأولوية له ليخاطب المجلس طوال ربع قرن ست مرات.خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي تناول: 1 - مبادرة أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، في الانتقال من التباعد والحروب فيما بينها إلى نجاحها في إعادة البناء، وتحقيق التوافق والانسجام والوحدة بين شعوبها في إطار الوحدة الأوروبية، والبرلمان الأوروبي حصيلتها وأبرزها، واستنتجت أن الأمن الحقيقي لا يكمن في قوة الجيوش، بل في القيم المشتركة، وأن السلام الذي تفرضه القوة أو الخوف لن يدوم أبداً. 2 - العلاقات الأوروبية العربية، القائمة على الجيرة، والقيم المتجذرة من الديانات السماوية: الإسلام والمسيحية واليهودية، كقيم الرحمة والعدل والمساواة، والتعاليم الأخلاقية التي توارثناها عبر الأجيال، مثل احترام الجار، ومساعدة الفقراء والمصابين، وحماية أرضنا، وغيرها من القيم.3 - وضع الأردن، وإيمان شعبه ونظامه، بالقيم المشتركة المتوارثة، المبنية على التسامح والاحترام المتبادل، وتقديم الأردن كموطن لموقع عُماد السيد المسيح عليه السلام، وهو المغطس، وبلدنا المسلم موطن لمجتمع مسيحي تاريخي، ولهذا نحن شركاء كمواطنين على أساس المواطنة والعدالة والمساواة بين كافة الأردنيين.4 - استعراض لقيم الوصاية الهاشمية والرعاية الأردنية للمقدسات الإسلامية والمسيحية، وحماية هويتها التاريخية متعددة الأديان من أي مس أو اعتداء، اعتماداً على الالتزام بالعهدة العمرية إلى أهل القدس، والقائمة على احترام كنائس مدينة القدس وحمايتها، وعدم الإيذاء لأي كاهن أو طفل أو امرأة أو شيخ، وبعد ألف عام جعلت اتفاقيات جنيف هذه القيم نهجاً عالمياً. 5 - الأحداث الأخيرة سواء في غزة أو الضفة الفلسطينية دللت على انحدار أخلاقي، وسلوك مخزٍ للإنسانية، وتفكك القيم العالمية الإنسانية بوتيرة مروعة، كما يحدث بشكل صارخ في غزة وقال مستغرباً مستهجناً: «كيف يُعقل لإنسانيتنا أن تسمح أن يصبح ما لا يمكن تصوره أمراً اعتيادياً، أن تسمح باستخدام المجاعة كسلاح ضد الأطفال، أو أن تسمح باستهداف العاملين في القطاع الصحي، والصحفيين، والمدنيين الذين يبحثون عن الملجأ في المخيمات؟».إن ما يحدث في غزة يتنافى مع القانون الدولي، والمعايير الأخلاقية، وقيمنا المشتركة، ونحن نشهد الانتهاكات تلو الأخرى في الضفة الفلسطينية، والوضع يزداد سوءاً يوماً بعد يوم.6 - إبراز مساوئ الحرب في أوكرانيا، وحرب قاسية على غزة، والهجمات الإسرائيلية على إيران بقوله: «إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنساناً، لأنه إذا استمرت الجرافات الإسرائيلية في هدم منازل الفلسطينيين، وبساتين الزيتون، والبنية التحتية بشكل غير قانوني، فإنها ستهدم الحدود الأخلاقية، وبعد توسيع إسرائيل (المستعمرة) هجومها ليشمل إيران، لا يمكن معرفة أين ستنتهي حدود هذه المعارك، وهذه تُهدد الشعوب في كل مكان».7 - الفلسطينيون، مثلهم مثل جميع الشعوب، يستحقون الحق في الحرية والسيادة، وإقامة دولتهم المستقلة.في القضايا والعناوين التي تضمنها خطاب الملك عبدالله في ستراسبورغ أمام البرلمان الأوروبي، وبما حظي من تصفيق وترحيب واهتمام، هي رسالة أردنية عربية إسلامية من أجل قيم الخير والعدالة والسلام ومن أجل فلسطين والانحياز لها وإبراز معاناة شعبها.

يجب ألا تقوم بها الدولة
يجب ألا تقوم بها الدولة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

يجب ألا تقوم بها الدولة

ترمب؛ يتعرض للضغط والابتزاز من قبل إدارة الشركة الصهيونية للأعمال القذرة، المسماة «إسرائيل»، وكذلك كل الإدارات الأمريكية قبل ترمب، وأمس الأول كتب ترمب تغريدة موجهة لـ17 مليون مواطن إيراني، يطالبهم فيها بإخلاء العاصمة طهران، ثم انطلقت صور معالجة بالذكاء والغباء الصناعي والطبيعي، تُظهر شوارع مكتظة بالسيارات حد الاختناق، وقالوا عنها بأنهم سكان طهران، يرضخون لتهديد او ربما «نصيحة» ترمب، فكل الظنون تقول بأن إسرائيل قالت لترمب سنضرب طهران نووي، والـ»زلمه» صدق وبالغ في التصديق، ثم شطب تغريدته.سؤالنا: ماذا لو حدث في خضم هذه المواجهة المتصاعدة خطأ ما أو جريمة ضخمة، وتعرضنا خلالها (أعني نحن في الأردن) لاختبار كارثي!! كيف نتعامل معه وكيف نحمي أنفسنا ودولتنا ومواردنا وجبهتنا الداخلية؟!الموضوعية تتلاشى حين تمر الشعوب بحالات متكررة من اليأس، وتنقلب إلى مجرد جمهور، يريد بطولات وطنية أو قومية، ويبحث عن الإثارة حتى لو كانت مجرد فيديو ابتكره تطبيق ما من تطبيقات الذكاء الصناعي المجانية..هل حقا نبلي حسنا، حين نبحث عن أخبار تفيد بأن إيران حققت انتصارات وخسائر وحرائق في جسد الكيان المجرم؟ وننتظر حلول الظلام ننظر إلى سمائنا الغربية، نترقب وهج مقذوفات صاعدة او هابطة، ثم نغوص في الشاشات نبحث عن سواليف تضطرب في موجة من السرور، تقصينا أكثر عن واقعنا ومصالحنا، وتضعنا عنوة في صالة سينمائية مغلقة !!مثلا، ولا قدّر الله، ماذا لو قامت الجهة الخبيثة بقصف خطوط الماء والكهرباء مثلا، تحت أية ذريعة ومسمى؟.. وماذا لو تعرض المخزون النووي في مفاعلات ومستودعات الجيش المجرم لإصابة، وحدث تسرب نووي او انفجار ما، سيظهر وليس سهلا أن نعتبره «زلزالا» يضرب حفرة الانهدام ويبرر بأنها منطقة ذات نشاط زلزالي، ونقرأ إحصائيات عن مئات من الهزات الأرضية.. كما كان يجري في تفجيرات اسرائيل النووية في باطن الأرض، أقول ماذا لو كان انفجارا حقيقيا ظهر فوق الأرض، ماذا سنفعل هنا، وقدرنا أننا دولة محايدة تقع جغرافيّا على فوّهة مستودع أسلحة نووية وجرثومية تديره أقذر الأيادي واكثرها تورطا وغلوّا في الإجرام.. وثمة ألف سؤال متعلق بالسلامة العامة وحسن التصرف، تقوم بها الدول والشعوب حين تعيش مثل هذه الظروف الكارثية الاستثنائية.هناك الكثير من الإجراءات لا يعرفها الناس، لكنها مهمة في ظروف ما، وقد تنقذهم من خطر وشر وموت..لا يمكن للدولة أن تطلب من المواطنين وفي مثل هذه الظروف، ان يتعلموا او يقوموا بإجراءات معينة، تتعلق بالحرائق مثلا او بالظلام او قلة الماء والغذاء والدواء، لأنها بذلك تصبح متهمة بأنها تعلم شيئا او متورطة بشيء ما في هذه الحرب.. الخ استنتاجات مألوفة في عالم الفوضى الخلاقة.أعتقد بأنه عمل وطني مطلوب من كل الجهات والناس والمختصين والنخب.. يجب ان يقوموا ذاتيا بتثقيف او تعليم أو حتى تدريب الناس على حسن التعامل، وقت الكوارث المحتملة، وأن لا يكون الأمر صادرا عن الدولة ومؤسساتها في مثل هذه الظروف.دعونا نلتفت مرة واحدة إلى بلدنا ودولتنا وأمننا الطبيعي، وندّخر جهودنا وأوقاتنا التي نبذلها على ملهاة السخافات والأمنيات.. نقول هذا ونحن نصلي لله سبحانه ان يجنبنا ويجنب البشر كل الشرور، ويحمينا جميعا من جرائم التوحّش البشري.. لديكم مثال مؤسف، حيّ، يحدث يوميا في غزة، فالمعدل اليومي المعقول بنظرهم، ان يجري قتل 50 جائعا من الذين يطلبون لقمة خبز تبقيهم قيد الحياة..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store