logo
البحرية الأمريكية تعلن سقوط مقاتلة F/A-18E سوبر هورنت من حاملة الطائرات 'هاري ترومان' في البحر الأحمر

البحرية الأمريكية تعلن سقوط مقاتلة F/A-18E سوبر هورنت من حاملة الطائرات 'هاري ترومان' في البحر الأحمر

دفاع العرب٢٩-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت البحرية الأمريكية يوم أمس الاثنين عن حادث مؤسف تمثل في سقوط طائرة مقاتلة من طراز F/A-18E سوبر هورنت من على متن حاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان' (CVN 75) أثناء إبحارها في البحر الأحمر.
وبحسب بيان رسمي صادر عن البحرية الأمريكية ونقله موقع 'المعهد البحري الأمريكي (USNI)'، فقد الحاملة 'يو إس إس هاري إس ترومان' طائرة مقاتلة من طراز F/A-18E سوبر هورنت، بالإضافة إلى جرار سحب تابع للسرب المقاتل الضارب، وذلك أثناء عملياتها في البحر الأحمر يوم 28 أبريل/نيسان. وقد أكد البيان سلامة جميع الأفراد المعنيين بالحادث، باستثناء بحار واحد تعرض لإصابة طفيفة.
وأوضح البيان تفاصيل الحادث، مشيرًا إلى أن الطائرة F/A-18E كانت قيد عملية سحب نشطة داخل حظيرة الطائرات عندما فقد طاقم التحكم السيطرة عليها. ونتيجة لذلك، سقطت كل من الطائرة وجرار السحب في مياه البحر. وأشار البيان إلى أن البحارة المسؤولين عن عملية السحب اتخذوا إجراءات فورية وسريعة للابتعاد عن الطائرة قبل سقوطها في الماء.
ويجري حاليًا تحقيق معمق للوقوف على ملابسات الحادث وأسبابه.
وأكدت البحرية الأمريكية، وفقًا لتقارير إعلامية، أن مجموعة حاملة الطائرات القتالية التابعة لـ 'هاري إس ترومان' وأجنحتها الجوية المنقولة عليها لا تزال تحتفظ بكامل جاهزيتها وقدرتها على تنفيذ كافة المهام الموكلة إليها دون أي تأثير جوهري نتيجة للحادث.
وتتكون المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات 'يو إس إس هاري إس ترومان' من السفينة الرئيسية ذاتها (CVN 75)، بالإضافة إلى تسعة أسراب تابعة للجناح الجوي للحاملة رقم 1 (CVW 1)، وثلاث مدمرات صواريخ موجهة تتبع سرب المدمرات 28، والطراد يو إس إس غيتيسبيرغ من فئة 'تيكونديروغا'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا
أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا

ليبانون 24

timeمنذ 19 ساعات

  • ليبانون 24

أكبر غارة جوية في التاريخ من حاملة طائرات.. هذا ما فعلته أميركا

في تطوّر لافت يعكس تصاعد الانخراط العسكري الأميركي في القارة الإفريقية، كشف الأدميرال جيمس كيلبي، القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأميركية، عن تنفيذ أكبر غارة جوية في تاريخ العالم من حاملة طائرات، وذلك في الأول من شباط الماضي حين أسقطت 16 طائرة F/A-18 سوبر هورنت نحو 125 ألف رطل من الذخائر على أهداف لتنظيم داعش في الصومال. الغارة، التي نفذتها حاملة الطائرات يو إس إس هاري إس ترومان (CVN 75) أثناء وجودها في البحر الأحمر ، استهدفت سلسلة من الكهوف التي يُعتقد أنها كانت تؤوي قيادات بارزة في تنظيم داعش، وفقًا للقيادة الأميركية في إفريقيا (AFRICOM). وأسفرت العملية عن مقتل أكثر من 12 عنصرًا إرهابيًا. الغارة الكبرى جاءت ضمن انتشار قتالي طويل لحاملة ترومان ومجموعتها الضاربة في الشرق الأوسط ، والتي شملت عمليات متكررة ضد متمردي الحوثي في اليمن، حيث أفاد كيلبي بأن المجموعة اعترضت 160 طائرة مسيّرة وصاروخًا، ونفذت 670 غارة جوية ضد أهداف حوثية. وأشار كيلبي إلى أن الحاملة استخدمت طيفًا واسعًا من الأسلحة تشمل: - صواريخ أرض-جو - صواريخ هجوم بري - قنابل جو-أرض - أسلحة دقيقة طويلة المدى

هدنة البحر الأحمر: جوائز ترضية وخاسرون
هدنة البحر الأحمر: جوائز ترضية وخاسرون

الشرق الجزائرية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الجزائرية

هدنة البحر الأحمر: جوائز ترضية وخاسرون

«أساس ميديا» أضافت سلطنة عمان نجمة إلى سجلّها الدبلوماسي الحافل. نجحت وساطتها في إبرام اتّفاق بين البيت الأبيض والحوثيين تتوقّف بموجبه واشنطن عن قصف اليمن في مقابل أن تتوقّف الجماعة اليمنيّة عن استهداف السفن الأميركية في البحر الأحمر وبحر العرب وتهديد الملاحة الدولية في باب المندب. ظاهريّاً يبدو أنّ الاتّفاق أُبرم بين الحوثي وأميركا. واقعيّاً ما جرى ليس إلّا وجهاً من وجوه التفاوض الأميركي الإيراني الذي عنوانه الملفّ النووي، ومضمونه مستقبل العلاقة بين الطرفين والوضع في الشرق الأوسط وحدود النفوذ الإيراني فيه. يبحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن صفقة ما ترضي غروره الاستعراضيّ وتوقه إلى تحقيق انتصارات دعائيّة تُعينه في التفاوض على إبرام صفقات سياسية تفوح منها روائح المكاسب الاقتصادية والماليّة والتجارية. ويفتّش المرشد الإيراني عن مخرج لأزمة خانقة تهدّد نظامه وكيانه يحفظ له في الوقت نفسه ماء الوجه. كانت واشنطن تضغط على إيران لتقديم تنازلات من خلال ضرب الحوثيّ. وتحضّ طهران الجماعة اليمنية الموالية لها على تأجيج القتال وتهديد إسرائيل واستنزاف الغرب في تجارته وطرق إمداده في باب المندب، إحدى أكثر نقاط العالم حساسيّة للتجارة العالمية، هادفةً لإبراز أوراق القوّة على طاولة التفاوض. ليس صدفة أنّ الصاروخ اليمني الذي طاول مطار بن غوريون الإسرائيلي أُطلق في اليوم ذاته من تعثّر المفاوضات الأميركية الإيرانية. وليس صدفة أنّ إعلان ترامب الاتّفاق مع الحوثي تزامن مع عودة المفاوضات إلى مسارها وبثّ روح التفاؤل في شرايينها، ومع قرب موعد الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي لدول الخليج، وفي مقدَّمها السعودية التي يعلَّق عليها آمال كبيرة لرسم مستقبل الإقليم، والحديث عن 'إعلان كبير' منتظَر في غضون ساعات أو أيّام. ارتباط الهدنة بالصّفقة عينُ ترامب على صفقة التريليونات الأربعة مع إيران وأمن الممرّات المائية، لا على سلامة اليمن ولا استقراره ولا معاناة أهله. وعندما تدقّ ساعة الاتّفاق النهائي، إذا ما دقّت، لا غرابة أن يكون الحوثي وجماعته خارج لعبة الكبار ويعودوا إلى حجمهم المفترض في اللعبة الداخليّة اليمنيّة الصغرى وضروراتها الإقليمية. بعد الإعلان، ظهرت مؤشّرات قويّة إلى ارتباط 'هدنة البحر الأحمر' مع صفقة محتملة بين واشنطن وطهران، وقال نائب الرئيس الأميركي جي.دي فانس إنّ 'هناك صفقة تنطوي على إعادة دمج إيران في الاقتصاد العالمي'، وأوضح أنّ 'إيران يمكنها امتلاك طاقة نوويّة مدنية، لكن لا يمكنها الحصول على برنامج يسمح لها بالحصول على سلاح نووي'. أمّا في المقلب الإيراني فلم يعد مهمّاً أن تقدّم طهران تنازلاً في إحدى جبهاتها الإقليمية لتحسين ظروفها قبل العودة إلى المفاوضات وجني اتّفاق مقبول، خصوصاً مع التقارير التي تتحدّث عن طلب إيران الانتقال إلى مفاوضات مباشرة في إطار 'صفقة' منتظَرة. التّفاوض أجدى من الحرب هكذا ليست المفاجأة في سعي ترامب إلى إخراج أزمة الحوثيين من دائرة انشغالاته السياسية والعسكرية، ذلك أنّ حلّها هو على طاولة التفاوض مع إيران وإيجاد حلّ شرق أوسطيّ جديد، وليس في الميدان المكلف مادّياً وبشريّاً. أيّام قليلة من القتال كانت باهظة الثمن بالنسبة لرئيس تاجر لا يحبّذ صرف الأموال هباء ومن دون مقابلٍ مجدٍ وظاهر. خسرت أميركا في اليمن نحو ثماني مسيّرات قيمة كلّ واحدة 30 مليون دولار، وطائرة 'إف 35' التي تبلغ قيمتها 60 مليون دولار، إضافة إلى مقاتلة من طراز 'إف 18' فُقدت في البحر الأحمر بعدما انحرفت عن مدرج حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان'، وقيمتها أيضاً 60 مليون دولار أو أكثر. وإذا ما تواصلت الحرب فستكون الكلفة المادّية أكبر وأشدّ وقعاً في الداخل الأميركي الذي لا يحبّذ شنّ حروب جدّية، وعلى ترامب نفسه الحالم بالوقوف أمام المنصّة في أوسلو حاملاً جائزة نوبل للسلام. بدل مواصلة الحرب ورفع العلم الأميركي على الأرض اليمنيّة، لجأ الرئيس الشغوف بإعلان الانتصارات الكبرى إلى أبسط الحلول إرضاءً للذات، فأعلن أنّ الحوثيّين 'استسلموا'، وأنّهم 'قالوا نرجوكم لا تقصفونا بعد الآن، ونحن لن نهاجم سفنكم'، وعليه ستتوقّف الضربات الأميركية في اليمن بعد المحادثات التي أدارها صديقه ستيف ويتكوف مع المبعوث الحوثي محمد عبدالسلام في مسقط. لكنّ تبجّح ترامب لم يجارِه الوسيط العماني الذي لخّص الأمر بالقول إنّ الجهود الدبلوماسية بين الجهتين أسفرت عن التوصّل إلى اتّفاق على ألّا 'يستهدف أيّ من الطرفين الآخر، بما في ذلك السفن الأميركية في البحر الأحمر وباب المندب، وبما يؤدّي إلى ضمان حرّية الملاحة، وانسيابيّة حركة الشحن التجاري الدولي'. في حين قدّم الحوثي نسخته الخاصّة عمّا حصل. قال مفاوضه محمد عبدالسلام إنّ الاتّفاق الذي حصل هو 'مع الجانب الأميركي'، ويتضمّن التوقّف عن 'استهداف السفن الأميركية'، لكنّه 'لا يشمل استثناء إسرائيل من العمليّات بأيّ شكل من الأشكال'. إذاً الاستهداف الحوثي للسفن الإسرائيلية سيظلّ قائماً ولن يشمله الاتّفاق. وبالفعل استمرّت الجماعة بإطلاق مسيّراتها شمالاً في اتّجاه العمق الإسرائيلي. فهل تخلّى ترامب عن أمن إسرائيل من أجل المصالح الأميركية؟ وهل ربط أمر الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر بوقف العدوان على غزّة؟ مفاجأة جديدة لإسرائيل لذا المفاجأة مرّة أخرى ليست الاتّفاق مع الحوثي ومن خلفه مع الإيراني، بل سلوك ترامب إزاء إسرائيل، فهل هو نهج سيتواصل في السنوات المقبلة من حكمه أم شأن تقتضيه ضرورات المرحلة وإنجاز الاتّفاق مع إيران وتثبيت معادلات أميركية جديدة في المنطقة وفصل الملفّات المعقّدة فيها عن الأجندة الإسرائيلية المباشرة في غزّة والضفّة الغربية؟ عبّرت إسرائيل صراحة عن صدمتها بالاتّفاق وأكّدت عدم علمها المسبق به، علماً أنّ ويتكوف تحدّث في الأيّام الأخيرة مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، ولم يلمح له حتّى لأمر الاتّصالات مع الحوثيين، بحسب موقعَي 'أكسيوس' الأميركي و'والا' الإسرائيلي. هذه ليست المرّة الأولى التي يفاجئ فيها الرئيس الأميركي مَن يفترض أنّه الحليف الأقرب لواشنطن. الشهر الماضي صُدم بنيامين نتنياهو بنيّة ترامب التفاوض مع طهران في شأن اتّفاق نوويّ جديد، أثناء لقائهما في البيت الأبيض، وضربه عرض الحائط بالمطالبة الإسرائيلية لواشنطن بتبنّي الخيار العسكري ضدّ طهران. قبل ذلك برز التمايز مع محاولة المبعوث الأميركي الخاصّ لشؤون الرهائن آدم بولر التفاوض مع 'حماس' لإطلاق الرهائن الأميركيين، وهو ما أثار غضب إسرائيل وأدّى لاحقاً إلى إقالته. ومع ذلك واصل ترامب استفزاز نتنياهو بفرض رسوم جمركية على إسرائيل وتجاهل الأنشطة التركيّة في سوريا، مظهراً بذلك كذب ادّعاءات رئيس الوزراء أمام الإسرائيليين بأنّه ينسّق بشكل كامل مع البيت الأبيض. والأنكى من ذلك أنّ جولة ترامب الشرق الأوسطيّة لن تقوده إلى إسرائيل على الرغم من سعي نتنياهو إلى أن تشملها ولو لساعات محدودة، لكن من دون جدوى. أبلغ مقرّبون من ترامب إلى صحيفة 'يسرائيل هيوم' أنّه 'يشعر بخيبة أمل من نتنياهو وقرّر المضيّ قدماً في التحرّكات في الشرق الأوسط من دونه'. فهل بات رئيس الوزراء الإسرائيلي العقدة الكأداء أمام المشاريع الأميركية؟ تتّسع الفوارق بين الأجندتين الأميركية والإسرائيلية. ترامب يحتاج إلى 'انتصارات' بعد التداعيات الخطيرة لقراراته المالية والاقتصادية الأخيرة، ويحتاج إلى اتّفاق سريع مع إيران وإلى إنجاز صفقات كبرى، لن تكون هذه المرّة، بلا أثمان سياسية مجدية، لا سيما مع إصرار وليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على ربط التطبيع بوقف العدوان على غزة واتّخاذ إجراءات ملموسة نحو حلّ الدولتين وحقّ السعودية في امتلاك الطاقة النووية السلمية. وربّما كانت جائزة الترضية الأولى اعتماد واشنطن تسمية الخليج العربي بدلاً من الخليج الفارسي. أمين قمورية

اليمن يبلغ واشنطن أن استمرار العدوان سيؤثر على زيارة ترامب إلى المنطقة
اليمن يبلغ واشنطن أن استمرار العدوان سيؤثر على زيارة ترامب إلى المنطقة

المنار

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • المنار

اليمن يبلغ واشنطن أن استمرار العدوان سيؤثر على زيارة ترامب إلى المنطقة

كشف رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، مهدي المشاط، أنه تم إبلاغ الجانب الأمريكي بشكل غير مباشر بأن استمرار التصعيد العسكري سيؤثر على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة. وأضاف المشاط، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية 'سبأ'، أن 'وقف العدوان وتعويض ما خلّفه من دمار أمر يعود إلى الإدارة الأمريكية'، مشدداً على أن اليمن لن يتراجع عن موقفه في الرد على العدوان ونصرة الشعب الفلسطيني. وفي السياق، رصدت كاميرا قناة 'المنار' الأضرار التي خلّفها القصف الأمريكي في مطار صنعاء الدولي، في وقت تؤكد صنعاء التمسك بحق الرد ودعمها الثابت للمقاومة الفلسطينية. وفي ذروة العدوان الأمريكي، يفتح اليمن فصلاً جديداً من فصول إسناده لغزة، محققاً تقدماً سياسياً وعسكرياً في معركته المبدئية، حيث نجح في كسر التصعيد الأمريكي الذي جاء لدعم العدوان الإسرائيلي، بحسب ما أشار إليه رئيس الوفد الوطني المفاوض، محمد عبد السلام، في تعليقه على بيان الخارجية العمانية الذي أعلن التوصل إلى اتفاق ينص على وقف واشنطن لعدوانها على اليمن. وعلى خلفية العدوان الإسرائيلي الذي استهدف عصر الثلاثاء مطار صنعاء الدولي، ومصنع أسمنت عمران، ومحطات توليد الكهرباء في العاصمة، عُقد مؤتمر صحافي في مطار صنعاء شاركت فيه وزارات النقل، والأشغال، والصحة، وحقوق الإنسان. وفي تطور ميداني آخر، أكد مسؤولان أمريكيان أن مقاتلة من طراز F-18 فقدت في البحر الأحمر أمس، بعد انحرافها عن مدرج حاملة الطائرات 'هاري إس ترومان'. وأسفر الحادث عن إصابة الطيارين، فيما يُجرى التحقيق في ملابساته. ويُعد هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أسبوع من نفس الحاملة التي تشارك في العدوان الأمريكي على اليمن. وكانت القوات المسلحة اليمنية قد استهدفت مراراً حاملة 'ترومان' وقطعها الحربية رداً على الاعتداءات المستمرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store