logo
شكوى من وزير التعليم العالي الفرنسي ضد أستاذٍ لدعمه فلسطين

شكوى من وزير التعليم العالي الفرنسي ضد أستاذٍ لدعمه فلسطين

الميادينمنذ 6 ساعات

شكوى من وزير التعليم العالي الفرنسي ضد أستاذٍ لدعمه فلسطين
كيف يمكن لأستاذ علوم سياسية، في قلب جامعة فرنسية، أن يصدق أسطورة "الديمقراطية الغربية"؟ وهل بات الشهادة للحق تهمة في بلاد الحريات؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟
"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

"فايننشال تايمز": هل تخلى دونالد ترامب عن أوكرانيا؟

صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية تنشر مقالاً تحليلياً يتناول فيه التحوّل في الموقف الأميركي تجاه الحرب في أوكرانيا تحت إدارة دونالد ترامب، وتركيز الرئيس الأميركي على التقارب مع روسيا بدلاً من دعم كييف، مما يُثير قلقاً واسعاً لدى حلفاء الولايات المتحدة، خاصة في أوروبا وأوكرانيا نفسها. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: بالنسبة لدونالد ترامب، بعثت المكالمة التي أجراها يوم الاثنين مع الرئيس فلاديمير بوتين الأمل في مستقبل مشرق من "التجارة واسعة النطاق" بين روسيا والولايات المتحدة، "عندما ينتهي حمّام الدم الكارثي هذا". وقال يوري أوشاكوف، مستشار الرئيس الروسي للشؤون الخارجية، إنّ نبرة المحادثة التي استمرت ساعتين كانت ودّية للغاية لدرجة أنّ أياً من الرئيسين لم يرغب في أن يكون أول من ينهي المكالمة. بالنسبة للأوكرانيين وحلفائهم في أوروبا، كان الأمر بمثابة خيانة. إذ لم يقتصر الأمر على أنّ الرئيس الأميركي لم يبدُ أنه يمارس أيّ ضغوط على روسيا للتوصّل إلى وقف إطلاق النار. وبحسب ما ورد في نص المكالمة، أوضح ترامب أيضاً أن الولايات المتحدة تخلّت عن دورها كوسيط في المساعي الرامية إلى إنهاء الحرب، تاركةً موسكو وكييف تتدبّران أمرهما بنفسيهما. في المقابل، حذّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من عواقب هذا الانسحاب. وقال في بيان عقب حديثه مع ترامب: "من الضروري لنا جميعاً ألّا تنأى الولايات المتحدة بنفسها عن المحادثات والسعي لتحقيق السلام، لأنّ المستفيد الوحيد من ذلك هو بوتين". وبالنسبة للمراقبين، كانت هذه نقطة تحوّل بعد أكثر من 3 سنوات من الصراع. فالرئيس الذي وعد بإنهاء حرب أوكرانيا في اليوم الأول من ولايته الثانية بدا وكأنه يتنصّل من هذا الجهد، تاركاً أوكرانيا تحت رحمة غازيها. وقد أكدت المكالمة أسوأ مخاوف الأوروبيين؛ أنّ الرئيس الأميركي، الذي أغوته إغراءات بوتين، كان مستعدّاً للتوجّه نحو موسكو وبيع كييف. حتى أنّ ترامب اقترح أن يحلّ البابا ليو الرابع عشر محل الولايات المتحدة كوسيط. وكتب على منصة "تروث سوشيال" أنّ "الفاتيكان أعلن أنه مهتم جداً باستضافة المفاوضات". وعقب اتصاله ببوتين، أشار ترامب، خلال مكالمة هاتفية مع القادة الأوروبيين، إلى أنّ الأمر لن يقتصر على انسحابه من المحادثات فحسب، بل إنه لا ينوي حتى ممارسة ضغوط إضافية على موسكو أثناء إجراء المحادثات الثنائية بين روسيا وأوكرانيا، وفقاً لشخصين مطلعين على المحادثة. وهذا تحوّل جذريّ في موقف ترامب. فقبل أكثر من أسبوع، انضمّ الرئيس الأميركي إلى زعماء غربيين آخرين في التهديد بفرض عقوبات جديدة على روسيا إذا فشلت في تنفيذ وقف فوري لإطلاق النار. كما اعترف ترامب للصحافيين في وقت لاحق بأنه لم يكرّر حتى مطالبه السابقة لبوتين بوقف هجماته على المناطق المدنية في أوكرانيا. وقال ستيفن بايفر، السفير الأميركي السابق لدى أوكرانيا والذي يعمل حالياً في مركز الأمن والتعاون الدولي بجامعة ستانفورد، إنّ "هذه المكالمة مع ترامب كانت بمثابة فوز لبوتين. فقد أوضح أنّ وقف إطلاق النار لن يتحقّق قريباً، ما يسمح لروسيا بمواصلة الحرب من دون فرض أيّ عقوبات إضافية عليها". ويبدو أنّ ترامب وبوتين اتفقا على أن تجري روسيا وأوكرانيا محادثات مباشرة، استكمالاً للمفاوضات التي بدأت في إسطنبول يوم الجمعة الماضي. اليوم 08:47 20 أيار 11:05 وقال بوتين إنّ روسيا مستعدّة للعمل مع أوكرانيا على "مذكّرة تفاهم بشأن اتفاق السلام المُحتمل في المستقبل". وستتضمّن هذه المذكّرة "المبادئ التي سيُبنى عليها اتفاق السلام" و"وقفاً محتملاً لإطلاق النار لفترة زمنية محدّدة، في حال التوصّل إلى اتفاقيات محدّدة". إلّا أنّ هناك ما يُحيّر بشأن ما كان يتحدّث عنه بوتين. فقد علّق مسؤول أوكراني رفيع المستوى، مُطّلع على المكالمات، عن فكرة مذكّرة التفاهم قائلاً: "لا أحد يعلم ماهيتها، وسببها، وأهميتها". وصرّح زيلينسكي للصحافيين في وقت متأخّر من يوم الاثنين بأنّ اقتراح مذكّرة التفاهم "غير معروف" بالنسبة له. من جانبه، قال بيل تايلور، السفير الأميركي السابق لدى أوكرانيا بين عامي 2006 و2009: "سيُجري الروس محادثات منخفضة المستوى، ويتبادلون وثائقَ متنوّعة، ويُواصلون في الوقت نفسه القتال. فإلى متى سيتحمّل ترامب كلّ هذه المماطلة؟". لقد تمّ التعبير عن رغبة الولايات المتحدة في الانسحاب منذ أسابيع، ليس من قبل ترامب وحده بل أيضاً من قبل وزير الخارجية ماركو روبيو ونائب الرئيس جيه دي فانس، اللذين أعربا مراراً عن استيائهما من روسيا وأوكرانيا بالقدر نفسه. وقال فانس للصحافيين إنّ الولايات المتحدة قد تضطر في النهاية إلى أن تقول: "هذه ليست حربنا. سنحاول إنهاء هذا الوضع، ولكن إن لم نتمكّن من ذلك، فسنقول في النهاية: "لقد كان الأمر يستحقّ المحاولة، لكننا لن نكرّره". وقد كرّر ترامب ذلك عندما صرّح للصحافيين في البيت الأبيض بأنّ أمراً ما "سيحدث" لإنهاء الحرب. "وإن لم يحدث، فسأتراجع ببساطة، وسيضطرون إلى الاستمرار. لقد كان هذا شأناً أوروبياً، وكان ينبغي أن يبقى كذلك". ويرى بعض الخبراء أنّ رغبة ترامب في الانسحاب مفهومة. ويقول بيتر سليزكين، من مركز "ستيمسون" للأبحاث: "لقد اتخذ كلّ طرف نهجاً يتمثّل في إثارة غضب ترامب على الطرف الآخر، وكان ذلك مدمّراً في جوهره. وفي حال استطاع ترامب إجبار الطرفين على الحوار وإخراج نفسه من الصورة، فقد يكون ذلك ضرورياً لتحريك الأمور". في حين قال آخرون إنّ ترامب يبدو الآن أكثر اهتماماً بالتقارب مع موسكو من إنهاء الحرب. وقال أندرو فايس، نائب رئيس مؤسسة "كارنيغي" للسلام الدولي: "يبدو أنّ ترامب في هذه المرحلة يرى تطبيع العلاقات الروسية – الأميركية غايةً في حدّ ذاته. وكلّ أمر آخر يخضع لهذا الهدف". إنّ استعداد بوتين الواضح للتسويف قد يعكس ثقة روسيا في التقدّم العسكري لغزو أوكرانيا بالكامل، بحيث كثّفت العمليات الهجومية على أجزاء كبيرة من خط المواجهة. وقال متحدّث عسكري أوكراني إنّ "معارك عنيفة" تدور حول مدينة بوكروفسك الاستراتيجية في شرق أوكرانيا وشمال مدينة توريتسك القريبة. وأضاف جنودٌ أنّ الطريق السريع الذي يُعدّ مركزاً لوجستياً حيوياً كان يتعرّض لهجمات منتظمة من الطائرات المُسيّرة، ما يهدّد عمليات أوكرانيا في المنطقة. بالإضافة إلى ذلك، وصفت مجموعة "ديب ستيت" (DeepState) التحليلية الأوكرانية المقرّبة من الجيش الوضع بأنه "غير مؤات" لقوات كييف، وقالت إن القوات الروسية "تتوغّل في المواقع وتقترب من الحدود الإدارية لمنطقة دونيتسك"، وهي واحدة من المناطق التي ضمّتها روسيا من جانب واحد في عام 2022 ولكنها لا تسيطر عليها بالكامل. وتُظهر خريطة "ديب ستيت"، التي تتعقّب من خلالها التغييرات على خط المواجهة، أنّ الروس على بعد أقلّ من 5 كيلومترات من تلك الحدود حيث القتال يشتدّ. ولا يزال الاستيلاء على كامل منطقة دونيتسك الشرقية، إلى جانب مناطق لوغانسك وخيرسون وزابوريزهيا المجاورة، وهي المناطق الثلاث الأخرى التي ضمّتها موسكو عام 2022، هدفاً عسكرياً رئيساً. وقد تكبّد جيشها خسائر فادحة في سعيه لتحقيق هذا الهدف. وخلال محادثاتها مع مسؤولين أوكرانيين في تركيا الأسبوع الفائت، اشترطت روسيا أي وقف لإطلاق النار بسحب كييف كلّ قواتها من المناطق الأربع. وأشار روب لي، وهو باحث بارز في معهد أبحاث السياسة الخارجية، إلى أنّ روسيا نجحت في التقدّم ببطء على طول الخط الأمامي وتمكّنت من تجنيد الجنود بأعداد كبيرة. وقال: "من الناحية العسكرية، أعتقد أنّ روسيا قادرة على مواصلة القتال في الوقت الراهن، نظراً لاستمرارها في تجنيد المتطوّعين. ومن المرجّح أنّ القيادة الروسية تعتقد بأنها لا تزال قادرة على تحسين موقفها في ساحة المعركة". وأضاف لي أنه مع اقتراب فصل الصيف، ستصبح الظروف الجوية أكثر ملاءمة للعمليات الهجومية، وهذا أمر قد يعود بالنفع على روسيا"، مشيراً إلى أنّ موسكو "لم تحقّق بعد هدفها الأدنى المتمثّل في احتلال كلّ مناطق دونيتسك ولوغانسك.. لذا قد تحاول الاستيلاء على أكبر قدر ممكن من الأراضي هذا الصيف قبل الانخراط بشكل أكثر جدّية في المفاوضات". نقلته إلى العربية: زينب منعم.

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في انهيار مبنى مفخخ في خان يونس جنوبي غزة
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في انهيار مبنى مفخخ في خان يونس جنوبي غزة

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في انهيار مبنى مفخخ في خان يونس جنوبي غزة

أقرّ "الجيش" الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بمقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأعلن "الجيش" أن الجندي القتيل هو الرقيب أول دانيلو موكانو، مشيراً إلى أنه مقاتل في سرية الكشف – الهجوم في الكتيبة 82، تشكيل "ساعر ميغولان" (7). عاجل| جيش الاحتلال يعلن رسميا مقتل جندي من سرية استطلاع وهجوم في اللواء السابع خلال المعارك جنوب قطاع غزة التفاصيل، كشف مراسل إذاعة "الجيش" الإسرائيلي أن قوة إسرائيلية دخلت إلى مبنى مفخخ مؤلف من 4 طبقات. وبعد دخولها إلى المبنى، انفجرت العبوة الناسفة الموجودة فيه. اليوم 08:38 اليوم 06:59 وبعد الانفجار، انهار المبنى. ونتيجة لانهياره، قُتل جندي وأُصيب آخر. وأوضح أن قوات الإنقاذ عملت في الموقع على مدى ساعات طويلة لانتشال الجندي القتيل من بين الأنقاض، وانطلقت عمليات التمشيط والإنقاذ في ساعات ما بعد الظهر، وانتهت في ساعات الليل المتأخرة. وأضاف المراسل: "ساعات طويلة من الغموض والتوتر، حتى انتهى الحدث في النهاية، وجرى إبلاغ عائلته، والجيش الإسرائيلي يحقق حالياً في الطريقة التي فعّل بها المسلحون العبوة ضد القوة". ويوم أمس أيضاً، أقرّ "جيش" الاحتلال الإسرائيلي بمقتل أحد جنوده خلال المعارك الجارية في شمالي قطاع غزة. وأوضح أنّ الجندي القتيل هو يوسف يهودا حيراك من كتيبة الهندسة "601"، ما يرفع عدد قتلى جنوده باعترافه إلى 857 منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، مع الإشارة إلى أنّ العدد أكبر من ذلك بكثير.

الدفاع المدني في غزة: استشهاد 19 فلسطينيا بينهم أطفال بغارات إسرائيلية ليلية
الدفاع المدني في غزة: استشهاد 19 فلسطينيا بينهم أطفال بغارات إسرائيلية ليلية

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

الدفاع المدني في غزة: استشهاد 19 فلسطينيا بينهم أطفال بغارات إسرائيلية ليلية

أعلن الدفاع المدني في غزة أنّ 19 فلسطينيا، بينهم أطفال، استشهدوا ليل الثلاثاء-الأربعاء في غارات إسرائيلية استهدفت أنحاء متفرقة من القطاع المدمّر. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس إنّ "طواقمنا نقلت 19 شهيدا على الأقلّ، غالبيتهم من الأطفال وبينهم رضيع لا يتجاوز عمره أسبوعا، وعشرات المصابين إثر غارات جوية شنّها الاحتلال في مناطق عديدة في قطاع غزة الليلة الماضية وفجر اليوم" الأربعاء. وأوضح أنّ طواقم الدفاع المدني "نقلت 4 شهداء من عائلة المصري بعد غارة إسرائيلية استهدفت فجر اليوم منزلا لعائلة المصري في منطقة التحلية في خان يونس" جنوبي القطاع. كما نقل المسعفون "10 شهداء من بينهم عدد من الأطفال، وعشرات المصابين، ولا يزال عدد من المفقودين تحت الأنقاض باستهداف طائرات الاحتلال منزلين لعائلتي نبهان وجنيد في بلدة جباليا" في شمال قطاع غزة، وفق المصدر نفسه. وأوضح بصل أنّ "خمسة شهداء نقلوا إلى مستشفى الأقصى بدير البلح باستهداف الطيران الإسرائيلي منزلا لعائلة الكحلوت في منطقة البركة في دير البلح" وسط قطاع غزة، مشيرا إلى أن المنزل المستهدف يؤوي عشرات النازحين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store