logo
نصيحة طبية.. هذه الأطعمة تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين

نصيحة طبية.. هذه الأطعمة تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين

صحيفة سبق٢٢-٠٢-٢٠٢٥

حدّدت خبيرة في التغذية، الأطعمة التي تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين بحالة جيدة.
ووفقاً للدكتورة ماريات موخينا؛ تشمل هذه الأطعمة البصل والجزر والبرتقال واللوز وكبد سمك القد والماكريل. وتنصح، بإضافة المواد الغذائية المحتوية على مضادات الأكسدة وخاصة مادة الكيريسيتين إلى النظام الغذائي.
وتقول: "لأنها تحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، وبالتالي تساعد في الحفاظ على صحة الرئتين. وهي موجودة بكميات كبيرة في البصل الأحمر، حيث يكفي تناول قطعة واحدة منه في اليوم".
إضافة إلى ذلك، يجب تناول المنتجات التي تحتوي على بيتا كاروتين وفيتامين C، فمثلاً جزرة واحدة وبرتقالتان في اليوم توفّر مناعة جيدة، وتضمن صحة الرئتين أيضاً. كما أن فيتامين E ضروري لحماية أنسجة الرئتين من تأثير الإجهاد التأكسدي.
وتقول وفق موقع "روسيا اليوم": "يمكن الحصول على حاجة الجسم اليومية من هذا الفيتامين بتناول 50 غراماً من اللوز أو ملعقة صغيرة من كبد سمك القد".
وإضافة إلى ذلك، تنصح الخبيرة بتناول الأطعمة المحتوية على أحماض أوميغا 3 الدهنية، حيث يعد الماكريل أغنى الأسماك بها. ويكفي تناول 100 غرام من هذا السمك للحصول على حاجة الجسم اليومية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية
السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية

فمن أمراض القلب الى تلف الأعصاب والكلى، يشكّل هذا الداء حالة شائعة تتطلب وعيًا صحيًا ونفسيًا من الأسرة والمرضى على حدّ سواء للتعايش معه. وفي هذا المقال، نستعرض العوامل المؤدية الى الإصابة بمرض السكري من النوع الأول وأسباب تطوره، فضلاً عن سبل الكشف المبكر عنه والمخاطر طويلة الأمد التي قد يواجهها مرضى السكري من هذا النوع. ويقول د. رائد الدهش، استشاري ورئيس قسم الغدد والسكري بالحرس الوطني، في حديث له مع جريدة الوطن، إن السكري من النوع الأول هو مرض مناعي ذاتي يحدث نتيجة مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا "بيتا" المسؤولة عن تصنيع الأنسولين في البنكرياس. وقد تعود أسباب هذه الحالة الى تفاعل معقد بين الاستعداد الوراثي والعوامل البيئية مثل فيروسات أو السموم، إلا أن السبب الدقيق يبقى مجهولاً حتى يومنا هذا.ويلعب الأنسولين دوراً جوهريًا في التعامل مع هذا النوع، إذ لا تستطيع الخلايا امتصاص الجلوكوز من الدم بدونه، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوياته. وبالحديث عن الحماض الكيتوني السكري (DKA)، يوضح د. رائد أنه مضاعفة خطيرة تحدث عند غياب ما يكفي من الأنسولين في الجسم، مما يدفعه إلى تكسير الدهون كمصدر بديل للطاقة، الأمر الذي يؤدي إلى إنتاج أجسام كيتونية تتراكم في الدم وتسبب اختلالًا في توازن الحموضة. ويعتبر حالة طارئة خطيرة تصطحب معها مجموعة من المشاكل والتداعيات، مثل الجفاف الشديد وخلل في الإنزيمات وتورم في الدماغ ومشاكل في الأعضاء أو حتى الوفاة، إن لم يعالج سريعاً. ويتطرق د. رائد في حديثه الى العوامل البيئية وكيفية تفاعلها مع تلك الوراثية لتحفيز مرض السكري من النوع الأول، حيث يؤكّد أن بعض الأشخاص يحملون جينات تجعلهم أكثر عرضة للإصابة، إلّا أنها لا تؤدي دائماً للإصابة بالمرض، ما يشير إلى دور العوامل البيئية، مثل بعض الفيروسات أو نقص الفيتامين د أو الفطام المبكر أو تأخر الرضاعة الطبيعية أو الضغوط النفسية أو التهاب الطفولة، في التأثير على خلايا "بيتا" وتدميرها. ويتابع حديثه متطرقاً الى الأجسام المضادة الذاتية ودورها في الكشف المبكر عن المرض، حيث تعدّ بروتينات ينتجها الجهاز المناعي وتستهدفمكونات الجسم نفسه بدلًا من الفيروسات أو البكتيريا، في حالات السكري من النوع الأول. وتستخدم هذه الأجسام المضادة، التي تشمل GAD antibodies، وIA2 antibodies، وantibodies IAA، كأداة تشخيصية للكشف عن المرض في مراحلة المبكرة وغالباً ما تظهر قبل ظهور الأعراض السريرية، مما يدل على بدء التدمير المناعي لخلايا "بيتا". وعلى الرغم من الخطوات الوقائية التي يمكن اتباعها لإدارة مرض السكري من النوع الأول، مثل التحكم الجيد بمستوى السكر في الدم، فإن المخاطر والاعتبارات الصحية طويلة المدى تفرض نفسها على المصابين، إذ تشمل مشاكل في الأوعية الدقيقة، واعتلال الشبكية والعيون، واعتلال الكلى والأعصاب، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومشاكل في القدمين بسبب ضعف الدورة الدموية، والاعتلال العصبي، فضلاً عن المشاكل النفسية مثل القلق والاكتئاب المرتبطين بعبء المرض، وتأثيره على النمو والبلوغ عند الأطفال والمراهقين. وختامًا، يشكّل التشخيص المبكر والمتابعة المستمرة لمرض السكري من النوع الأول ركيزة أساسية لضمان حياة صحية ومستقرة للمصابين، بدعم من فريق طبي يشمل طبيب غدد صماء، وطبيب تغذية، وطبيب عيون ومثقِّف صحي، ما يمكّن الأفراد من تقليل مخاطر المضاعفات والحفاظ على جودة حياتهم.

السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية
السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية

الوطن

timeمنذ 5 ساعات

  • الوطن

السكري تحت المجهر: فهم الحالة والوقاية

يُعدّ مرض السكري من النوع الأوّل أحد الأمراض المزمنة التي تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، مخلفةً تحديات صحية واجتماعية كبيرة. فمن أمراض القلب الى تلف الأعصاب والكلى، يشكّل هذا الداء حالة شائعة تتطلب وعيًا صحيًا ونفسيًا من الأسرة والمرضى على حدّ سواء للتعايش معه. وفي هذا المقال، نستعرض العوامل المؤدية الى الإصابة بمرض السكري من النوع الأول وأسباب تطوره، فضلاً عن سبل الكشف المبكر عنه والمخاطر طويلة الأمد التي قد يواجهها مرضى السكري من هذا النوع. ويقول د. رائد الدهش، استشاري ورئيس قسم الغدد والسكري بالحرس الوطني، في حديث له مع جريدة الوطن، إن السكري من النوع الأول هو مرض مناعي ذاتي يحدث نتيجة مهاجمة الجهاز المناعي لخلايا "بيتا" المسؤولة عن تصنيع الأنسولين في البنكرياس. وقد تعود أسباب هذه الحالة الى تفاعل معقد بين الاستعداد الوراثي والعوامل البيئية مثل فيروسات أو السموم، إلا أن السبب الدقيق يبقى مجهولاً حتى يومنا هذا.ويلعب الأنسولين دوراً جوهريًا في التعامل مع هذا النوع، إذ لا تستطيع الخلايا امتصاص الجلوكوز من الدم بدونه، مما يؤدي إلى ارتفاع مستوياته. وبالحديث عن الحماض الكيتوني السكري (DKA)، يوضح د. رائد أنه مضاعفة خطيرة تحدث عند غياب ما يكفي من الأنسولين في الجسم، مما يدفعه إلى تكسير الدهون كمصدر بديل للطاقة، الأمر الذي يؤدي إلى إنتاج أجسام كيتونية تتراكم في الدم وتسبب اختلالًا في توازن الحموضة. ويعتبر حالة طارئة خطيرة تصطحب معها مجموعة من المشاكل والتداعيات، مثل الجفاف الشديد وخلل في الإنزيمات وتورم في الدماغ ومشاكل في الأعضاء أو حتى الوفاة، إن لم يعالج سريعاً. ويتطرق د. رائد في حديثه الى العوامل البيئية وكيفية تفاعلها مع تلك الوراثية لتحفيز مرض السكري من النوع الأول، حيث يؤكّد أن بعض الأشخاص يحملون جينات تجعلهم أكثر عرضة للإصابة، إلّا أنها لا تؤدي دائماً للإصابة بالمرض، ما يشير إلى دور العوامل البيئية، مثل بعض الفيروسات أو نقص الفيتامين د أو الفطام المبكر أو تأخر الرضاعة الطبيعية أو الضغوط النفسية أو التهاب الطفولة، في التأثير على خلايا "بيتا" وتدميرها. ويتابع حديثه متطرقاً الى الأجسام المضادة الذاتية ودورها في الكشف المبكر عن المرض، حيث تعدّ بروتينات ينتجها الجهاز المناعي وتستهدفمكونات الجسم نفسه بدلًا من الفيروسات أو البكتيريا، في حالات السكري من النوع الأول. وتستخدم هذه الأجسام المضادة، التي تشمل GAD antibodies، وIA2 antibodies، وantibodies IAA، كأداة تشخيصية للكشف عن المرض في مراحلة المبكرة وغالباً ما تظهر قبل ظهور الأعراض السريرية، مما يدل على بدء التدمير المناعي لخلايا "بيتا". وعلى الرغم من الخطوات الوقائية التي يمكن اتباعها لإدارة مرض السكري من النوع الأول، مثل التحكم الجيد بمستوى السكر في الدم، فإن المخاطر والاعتبارات الصحية طويلة المدى تفرض نفسها على المصابين، إذ تشمل مشاكل في الأوعية الدقيقة، واعتلال الشبكية والعيون، واعتلال الكلى والأعصاب، وأمراض القلب والأوعية الدموية، ومشاكل في القدمين بسبب ضعف الدورة الدموية، والاعتلال العصبي، فضلاً عن المشاكل النفسية مثل القلق والاكتئاب المرتبطين بعبء المرض، وتأثيره على النمو والبلوغ عند الأطفال والمراهقين. وختامًا، يشكّل التشخيص المبكر والمتابعة المستمرة لمرض السكري من النوع الأول ركيزة أساسية لضمان حياة صحية ومستقرة للمصابين، بدعم من فريق طبي يشمل طبيب غدد صماء، وطبيب تغذية، وطبيب عيون ومثقِّف صحي، ما يمكّن الأفراد من تقليل مخاطر المضاعفات والحفاظ على جودة حياتهم.

قبل السفر.. خطوات بسيطة لتعزيز مناعتك ضد الأمراض
قبل السفر.. خطوات بسيطة لتعزيز مناعتك ضد الأمراض

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • الوئام

قبل السفر.. خطوات بسيطة لتعزيز مناعتك ضد الأمراض

مع اقتراب مواسم السفر وازدحام المطارات ووسائل النقل، يبرز خطر متزايد للتعرض للعدوى. وفي هذا السياق، قدم الدكتور ستيف بورغيس، أخصائي صحة المسافرين في مستشفى بولاية وايومنغ الأمريكية، مجموعة من النصائح البعيدة عن التعقيد، لكنها شديدة الفعالية لتعزيز المناعة وتجنب الأمراض أثناء التنقل. يشير الدكتور بورغيس إلى أن الاستعداد المسبق هو المفتاح. ويوضح أن تناول مكملات الزنك وفيتامين C قبل ساعتين من دخول الأماكن المزدحمة يمكن أن يوفر حماية مؤقتة ضد الأمراض المعدية، هذه الحماية تُعد بالغة الأهمية في البيئات المغلقة مثل الطائرات والقطارات، حيث تزداد فرص انتقال الفيروسات بسبب أنظمة تدوير الهواء. لا تقتصر مخاطر السفر على الزحام فقط، فالدكتور بورغيس يؤكد أن الإجهاد واضطرابات النوم والتعرض لبيئات جديدة جميعها عوامل تُضعف الجهاز المناعي. وهذا يجعلك أكثر عرضة للإصابة بالأمراض في أوقات تحتاج فيها إلى دفاعات مناعية قوية. يُشبه الطبيب استخدام المكملات الغذائية قبل التعرض المباشر للزحام بـ 'فتح المظلة قبل المطر'، ويُضيف أن الزنك يعمل على إبطاء تكاثر الفيروسات ويتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، بينما يُعزز فيتامين C أداء الجهاز المناعي. وينصح بورغيس بتناول جرعات معتدلة، تتراوح بين 15-25 ملغ من الزنك و500-1000 ملغ من فيتامين C، محذرًا من الإفراط في الجرعات، حيث أن فعالية هذه المكملات لا تتجاوز بضع ساعات فقط، كما يُوصي باستخدام أقراص استحلاب الزنك لفعاليتها المباشرة على الحلق، الذي غالبًا ما يكون نقطة البداية للكثير من الإصابات الفيروسية. على الرغم من فعالية المكملات، يُشدد الدكتور بورغيس على أن النظافة الشخصية تظل خط الدفاع الأول والأكثر أهمية. ويؤكد على ضرورة غسل اليدين بانتظام والحفاظ على ترطيب الجسم، خاصة أثناء رحلات الطيران التي تزيد من جفاف الجسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store