والد جندي إسرائيلي أسير: هذا ما أخبرنا به نتنياهو
وتحدث أنغيرست عن زيارته مؤخرا للولايات المتحدة، حيث قال: "عدنا من واشنطن بعد أن عقدنا اجتماعات مكثفة مع مسؤولين رفيعي المستوى في الإدارة الأميركية ومع رئيس الوزراء، لكن المحادثات مازالت مستمرة".
وأضاف أنغيرست في مقابلة مع "واي نت ستوديو": "التقينا بنائب بولر (آدم بولر، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب)، وأخبرنا بصورة قاطعة بأن المرحلة الأولى هي عملية، وأنهم سيبحثون بعدها مباشرة إنهاء الحرب".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مهلة أميركية تربط لبنان بغزة وطهران: ستون يوماً للحسم
في خضم التصعيد الإقليمي المتسارع وتبدل التحالفات الدولية، تكتسب تصريحات المبعوث الأميركي توم براك أهمية خاصة، إذ تحمل بين سطورها إشارات تحذيرية جدية. وعندما يحذر براك لبنان بالعودة إلى بلاد الشام فهو لا يتحدث عن خرائط جغرافية فحسب، بل يلمح إلى تغيير عميق في قواعد الاشتباك السياسي والأمني في الشرق الأوسط، في ظل مساع أميركية لإعادة صياغة التوازنات، حيث لم يعد مسموحا أن يبقى لبنان خارج إطار أي تفاهمات إقليمية ترسم في واشنطن وتفرض بالتوافق أو بالضغط. من المتوقع أن يعود براك إلى بيروت نهاية الشهر الجاري، حاملاً رسالة واضحة وصريحة إلى القوى السياسية: أمامكم 60 يوماً فقط لتقديم جدول زمني واضح بشأن مسألتين محوريتين هما مستقبل سلاح حزب الله وتوجهات الحكومة في المرحلة المقبلة. ليست هذه المهلة وليدة لحظة، بل تأتي ضمن سياق إقليمي أوسع، حيث وضعت ملفات حماس، غزة، وإيران ضمن مهل زمنية مماثلة، في إطار استراتيجية أميركية تسعى لضبط ساحات النفوذ قبل الدخول في أي تفاوض شامل خلال الخريف المقبل، فواشنطن تعيد فرض إيقاعها على المنطقة وهذه المهلة ليست مجرد إجراء دبلوماسي، بل نقطة مفصلية في مسار رسم التوازنات. وفيما لا تزال بنود الأجندة الأميركية غير معلنة بالكامل، ما يفتح الباب أمام تفسيرات متعددة، تسأل مصادر سياسية، هل الهدف الأميركي هو فقط نزع سلاح حزب الله وتأمين الاستقرار على الحدود الجنوبية؟ أم أن المطلوب فعلياً هو إلحاق لبنان بقطار التطبيع مع إسرائيل؟ في كلتا الحالتين، يبدو أن واشنطن لا تكتفي اليوم بالضغط العسكري أو الاقتصادي، بل تعمل عبر أدوات سياسية دقيقة واستباقية. هذا الغموض المتعمد في الطرح الأميركي يضع حزب الله، بحسب أوساط سياسية، أمام مأزق حقيقي، فأي رد واضح قد يستخدم ضده، وأي تريث قد يفسر على أنه تهرب ومماطلة. من هنا، يتبع الحزب سياسة الصمت الحذر، في انتظار وضوح الصورة الإقليمية الأشمل، لا سيما نتائج المفاوضات الأميركية – الإيرانية. في المقابل، فإن ضغوط الداخل اللبناني تتزايد، من جهة القوى التي ترى أن بقاء الحزب خارج منطق الدولة يشكل عائقاً أساسياً أمام أي خطة إنقاذ اقتصادية أو إعادة تعويم سياسي. لكن في المقلب الآخر، يدرك الحزب أن أي تراجع في هذا التوقيت قد يفسر كهزيمة سياسية. وعليه فإن مهلة الستين يوما المقبلة ترخي بثقلها على الداخل اللبناني. فإما أن تنجح القوى السياسية في إنتاج توافق وطني داخلي يقدم رؤية موحدة حول حصرية السلاح وخيارات السياسة الخارجية، أو أن يترك الملف اللبناني لمصير تحدده العواصم الإقليمية والدولية، من دون أي دور فاعل للمكونات اللبنانية، وكما فرضت اتفاقية سايكس بيكو قبل قرن من الزمن لتقسيم المنطقة بين القوى الكبرى فإن السيناريو اليوم لا يختلف كثيراً، وإن كان يتم بأدوات أكثر نعومة. وتشدد الأوساط على أن المهلة التي يضعها الأميركيون على الطاولة لا تقاس فقط بالأيام، بل بمآلاتها الاستراتيجية، فإما أن يتحول لبنان إلى دولة واضحة الخيارات ضمن إطار إقليمي مستقر، أو أن يترك للتفكك البطيء أو حتى لإعادة هندسة شاملة تكون فيها الكلمة الفصل لقوى الخارج. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بيرم: سلاح المقاومة وسيلة لحماية الكيان وضمانة السيادة والقرار الوطني
اعتبر الوزير السابق مصطفى بيرم، خلال كلمة ألقاها في الاحتفال التكريمي للشهيد حسين علي مزهر في بلدة البابلية، أن "ما قاله المبعوث الأميركي يكشف بشكل واضح النوايا الحقيقية للولايات المتحدة، التي لا تريد للبنان سيادة ولا قرارًا حرًا، بل تسعى فقط إلى نزع سلاح المقاومة حمايةً لأمن الكيان الإسرائيلي". وقال: "إنّ تصريح المبعوث الأميركي بأن لبنان يواجه تهديدًا وجوديًا إذا لم يُسلّم سلاحه، يُعيد إلى الأذهان قول الإمام علي: ما أضمر امرؤ شيئًا في قلبه، إلا ظهر على صفحات وجهه، وفي فلتات لسانه". ورأى أن "سلاح المقاومة ليس أداة داخلية لتسجيل النقاط أو حصد المكاسب، بل هو وسيلة لحماية الكيان اللبناني من السقوط، وهو ضمانة السيادة والقرار الوطني في وجه الأطماع الإسرائيلية والإملاءات الأميركية". أضاف: "المقاومة حمَت الكنيسة كما المسجد، والمواطنية الحقيقية هي في أن نبذل من أجل الأرض، لا أن نهرب منها عند أول تهديد". وشدد على أن "المشروع الأميركي في لبنان لا يبحث عن دولة قوية، بل عن دولة منهارة يسهل التحكم بها"، سائلًا: "أين وزارة الخارجية من هذه التهديدات، هل استدعَت السفيرة، هل بكى الوزير أمامها كما اعتاد القول؟". ولفت إلى أن "المقاومة هي التعبير العملي عن المواطنة ضمن المشروع المهدوي الذي يسعى إلى نشر القسط والعدل"، وقال: "نحن اليوم من يشكّل حجّية المهدي المنتظر، ولو لم نكن موجودين، فمن كان سيبقى له المطبّعون؟". واعتبر أن "الثبات على طريق المقاومة هو الخيار الوحيد أمام أبناء هذا الوطن"، قائلاً: "نحن أهل الصبر والوعي والبصيرة، لم نتخلَّ عن الساحة رغم الجراح، لأننا نرجو من الله ما لا يرجوه الآخرون". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
تقرير أميركي عن محاولة اغتيال ترامب: "فضيحة"
كشف تقرير صادر عن لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي، أن محاولة اغتيال الرئيس دونالد ترامب في 13 تموز 2024 جاءت نتيجة "إخفاقات صادمة" من جهاز الخدمة السرية، وُصفت بأنها "فضيحة كان يمكن تفاديها". وبحسب التقرير، فإن المسلح الذي أطلق النار على ترامب من سطح مبنى خلال تجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، أصاب الرئيس في أذنه، ما أسفر عن إصابة اثنين من الحاضرين بجروح خطرة ومقتل ثالث، قبل أن يُقتل المهاجم على يد قوات الأمن. وأدرجت اللجنة سلسلة من الإخفاقات "غير المقبولة" ارتكبها جهاز الخدمة السرية، من بينها رفض طلبات تعزيز الطاقم والموارد اللازمة لتأمين الحماية، إضافة إلى ضعف التنسيق مع الأجهزة الأمنية المحلية، وتجاهل معلومات استخباراتية موثوقة كان يمكن أن تمنع الهجوم. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News