
من 1994 إلى 2025.. كرة القدم السعودية تتألق في الملاعب الأميركية
المنتخب
الأول وكذلك الأندية، ذلك أن أفضل المكاسب التي تحققت كانت في بطولات احتضنتها أميركا للمرة الأولى في تاريخها، في انتظار أن ينجح منتخب السعودية في التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، التي ستُقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا
.
هدف سعيد العويران الأسطوري سنة 1994
#السعودية
#المنتخب_السعودي
pic.twitter.com/RqayrPaqE2
— 365Scores Arabic (@365scoresarabic)
June 29, 2017
وكانت كرة القدم السعودية قد عاشت على وقع إنجاز تاريخي في كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة الأميركية، التي احتضنت وقتها الحدث العالمي الكبير للمرة الأولى، كما أن المنتخب السعودي شارك للمرة الأولى في تاريخه، إلا أن نقص الخبرة لدى "الأخضر" لم يمنعه من صُنع الحدث وكتابة التاريخ، بعد تأهله إلى الدور الثاني من البطولة بانتصارات مذهلة على حساب منتخب بلجيكا (1ـ0)، ثم المغرب (2ـ1)، مُهدياً كرة القدم السعودية إنجازاً بطولياً لم يكن متوقعاً، خاصة أن البداية كانت متعثرة بهزيمة أمام هولندا (1-2). وخلال هذه البطولة برز عدد من اللاعبين، وأولهم سعيد العويران بهدفه التاريخي، وكذلك الحارس محمد الدعيع، ولاعبا الوسط فؤاد أنور وسامي الجابر
.
وبعد 31 عاماً، فازت الولايات المتحدة الأميركية بفرصة تنظيم أكبر نسخة من منافسات الأندية، ذلك أن كأس العالم للأندية بنظامها الحالي أصبحت حدثاً مميزاً بمشاركة 32 فريقاً من أفضل الأندية في العالم، وكان الهلال، ممثل كرة القدم السعودية في هذه النسخة، قد نجح في رفع راية العرب وكرة القدم الآسيوية بوصوله إلى ربع النهائي بعد تخطي أندية قوية، فقد فرض على ريال مدريد الإسباني التعادل في اللقاء الأول (1ـ1)، ثم انتصر في ثمن النهائي على مانشستر سيتي الإنكليزي، في أحد أكبر النجاحات التي تحققها الفرق العربية، ذلك أن الهلال سبق له أن حقق نتائج إيجابية في كأس العالم للأندية، ولكن الوضع مختلف في هذه النسخة بحكم نظام البطولة، وكذلك قيمة الفرق المشاركة
.
كرة عالمية
التحديثات الحية
الهلال يطيح بمانشستر سيتي من مونديال الأندية وبيب يوجّه رسالة احترام
ويُعتبر إنجاز الهلال أمام النادي الإنكليزي تاريخياً بالنسبة إلى كرة القدم العربية والآسيوية بحكم سيطرة الفرق الأوروبية على البطولة، وبدرجة أقل أميركا الجنوبية، ولكن الهلال كسر احتكار قارتين لأهم النجاحات وتمكن من الوصول إلى دور متقدم على حساب فريق كان مرشحاً لحصد اللقب، هو يوفنتوس الإيطالي، في آخر مباريات الدور الأول بالانتصار عليه بنتيجة (5ـ2)، ويطمح "الزعيم" الآن إلى مواصلة طريقه في البطولة محاولاً كتابة التاريخ
.
في كأس العالم.. أرسـل زعيمًا ولا توصِـه 💙
pic.twitter.com/xUkQ9NAg9p
— نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC)
July 1, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
من 1994 إلى 2025.. كرة القدم السعودية تتألق في الملاعب الأميركية
ارتبطت أكبر نجاحات كرة القدم السعودية بالولايات المتحدة الأميركية، بالنسبة إلى المنتخب الأول وكذلك الأندية، ذلك أن أفضل المكاسب التي تحققت كانت في بطولات احتضنتها أميركا للمرة الأولى في تاريخها، في انتظار أن ينجح منتخب السعودية في التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، التي ستُقام في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا . هدف سعيد العويران الأسطوري سنة 1994 #السعودية #المنتخب_السعودي — 365Scores Arabic (@365scoresarabic) June 29, 2017 وكانت كرة القدم السعودية قد عاشت على وقع إنجاز تاريخي في كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة الأميركية، التي احتضنت وقتها الحدث العالمي الكبير للمرة الأولى، كما أن المنتخب السعودي شارك للمرة الأولى في تاريخه، إلا أن نقص الخبرة لدى "الأخضر" لم يمنعه من صُنع الحدث وكتابة التاريخ، بعد تأهله إلى الدور الثاني من البطولة بانتصارات مذهلة على حساب منتخب بلجيكا (1ـ0)، ثم المغرب (2ـ1)، مُهدياً كرة القدم السعودية إنجازاً بطولياً لم يكن متوقعاً، خاصة أن البداية كانت متعثرة بهزيمة أمام هولندا (1-2). وخلال هذه البطولة برز عدد من اللاعبين، وأولهم سعيد العويران بهدفه التاريخي، وكذلك الحارس محمد الدعيع، ولاعبا الوسط فؤاد أنور وسامي الجابر . وبعد 31 عاماً، فازت الولايات المتحدة الأميركية بفرصة تنظيم أكبر نسخة من منافسات الأندية، ذلك أن كأس العالم للأندية بنظامها الحالي أصبحت حدثاً مميزاً بمشاركة 32 فريقاً من أفضل الأندية في العالم، وكان الهلال، ممثل كرة القدم السعودية في هذه النسخة، قد نجح في رفع راية العرب وكرة القدم الآسيوية بوصوله إلى ربع النهائي بعد تخطي أندية قوية، فقد فرض على ريال مدريد الإسباني التعادل في اللقاء الأول (1ـ1)، ثم انتصر في ثمن النهائي على مانشستر سيتي الإنكليزي، في أحد أكبر النجاحات التي تحققها الفرق العربية، ذلك أن الهلال سبق له أن حقق نتائج إيجابية في كأس العالم للأندية، ولكن الوضع مختلف في هذه النسخة بحكم نظام البطولة، وكذلك قيمة الفرق المشاركة . كرة عالمية التحديثات الحية الهلال يطيح بمانشستر سيتي من مونديال الأندية وبيب يوجّه رسالة احترام ويُعتبر إنجاز الهلال أمام النادي الإنكليزي تاريخياً بالنسبة إلى كرة القدم العربية والآسيوية بحكم سيطرة الفرق الأوروبية على البطولة، وبدرجة أقل أميركا الجنوبية، ولكن الهلال كسر احتكار قارتين لأهم النجاحات وتمكن من الوصول إلى دور متقدم على حساب فريق كان مرشحاً لحصد اللقب، هو يوفنتوس الإيطالي، في آخر مباريات الدور الأول بالانتصار عليه بنتيجة (5ـ2)، ويطمح "الزعيم" الآن إلى مواصلة طريقه في البطولة محاولاً كتابة التاريخ . في كأس العالم.. أرسـل زعيمًا ولا توصِـه 💙 — نادي الهلال السعودي (@Alhilal_FC) July 1, 2025


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
هل وصل غوارديولا إلى خط النهاية؟ فشل جديد رغم الصفقات المليونية
لا تزال جماهير نادي مانشستر سيتي تُعاني من تبعات "الموسم الصفري" لفريقها تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً)، حتى تلقت صدمة جديدة بخروج الفريق المبكر من كأس العالم للأندية ، بعد سقوطه المفاجئ أمام نادي الهلال السعودي في الدور ثمن النهائي، في واحدة من أكبر مفاجآت البطولة حتى الآن. وبذلك، يتحول موسم 2025 إلى كابوس حقيقي بالنسبة إلى "السيتيزن"، بعدما تكرّست نتائجه الكارثية على جميع الأصعدة. وجاء الإقصاء من كأس العالم للأندية، الذي كان يُنظر إليه على أنه فرصة مثالية لإنقاذ موسم مانشستر سيتي، والتربع على عرش الكرة العالمية في النسخة الأولى من البطولة بمشاركة 32 فريقًا. فقد دخل الفريق البطولة مرشحاً فوق العادة للذهاب بعيداً، خصوصاً في ظل نتائجه القوية في دور المجموعات، وسهولة الطريق إلى النهائي الذي خلا من كبار المرشحين، مثل ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي. لكنّ السقوط المفاجئ أمام الهلال السعودي في ثمن النهائي، وضع حدًا لأحلام جماهير "السيتيزن"، التي كانت تأمل نهاية مشرّفة لموسم شحيح بالألقاب. فبعد الفشل في حصد لقب الدوري الإنكليزي الممتاز، والخروج المبكر من دوري أبطال أوروبا على يد ريال مدريد، ثم خسارة نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي أمام كريستال بالاس، جاءت خيبة مونديال الأندية لتُضاعف من مرارة الإخفاق، وتزيد من عمق الجراح في موسم يُعد من الأسوأ في عهد المدرب بيب غوارديولا. وما زاد من مرارة الإقصاء، هو العدد الكبير من التعاقدات التي أبرمها مانشستر سيتي لتعزيز صفوفه قبل كأس العالم للأندية، إذ حصل غوارديولا على مطالبه كافة في سوق الانتقالات، وذلك بالتعاقد مع نجم خط وسط ميلان، الهولندي تيجاني رايندرز (26 عاماً)، إضافة إلى موهبة نادي ليون، الفرنسي ريان شرقي (21 عاماً)، كذلك حسم صفقة الظهير الأيسر الجزائري ريان آيت نوري (24 عاماً) قادماً من وولفرهامبتون. ورغم تجاوز تكلفة هذه الصفقات 150 مليون دولار، إلا أنها فشلت في تقديم الإضافة المطلوبة أو مساعدة الفريق في الوصول إلى اللقب العالمي المنتظر، ليُطرح مجددًا سؤال عن فعالية التخطيط الرياضي للنادي، رغم الميزانية الضخمة، التي يُضاف إليها ما يتجاوز قيمته 200 مليون دولار، صرفتها إدارة النادي الإنكليزي خلال سوق الانتقالات الشتوية الماضي، إلا أنها فشلت في إنقاذ الموسم وتحقيق أي لقب. وتُعيد هذه الإخفاقات، رغم الصفقات الكبيرة، فتح باب التساؤلات عن قدرة بيب غوارديولا على استعادة سكة الانتصارات، فبعد مسيرة حافلة بالألقاب مع مانشستر سيتي، وقبلها مع بايرن ميونخ وبرشلونة، يجد المدرب الإسباني نفسه في موقف غير مألوف، يتطلب منه تجاوز أزمة نتائج خانقة، وإعادة ترميم صورة الفريق. كرة عالمية التحديثات الحية الهلال يطيح بمانشستر سيتي من مونديال الأندية وبيب يوجّه رسالة احترام ومع تطور أداء العديد من الفرق، وظهور جيل جديد من المدربين القادرين على قراءة خططه وتفكيك أسلوبه المعروف بالاستحواذ والسيطرة، يواجه غوارديولا تحديًا مزدوجًا: إعادة ابتكار فكره التكتيكي، أو التفكير في طيّ صفحة "السيتيزن" والانطلاق في مغامرة جديدة قد تُعيد إليه التوهج الذي افتقده هذا الموسم.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- العربي الجديد
أزمات نيمار لا تهدأ.. زميل متضرر وسارق خلف القضبان
رغم موهبته الفريدة ومسيرته المليئة بالألقاب، لا يغيب اسم نجم كرة القدم البرازيلي نيمار دا سيلفا (33 عاماً)، عن العناوين الصاخبة داخل الملاعب وخارجها، فمن إصابات متكررة، إلى أزمة تكتيكية سبّبها لزميله مالكوم، وصولاً إلى حكم قضائي قاسٍ صدر بسبب كرة موقّعة باسمه، ليعود نيمار مجدداً إلى قلب الأزمات التي باتت تلاحقه أينما حلّ. وأصدرت المحكمة العليا في البرازيل، أمس الثلاثاء، حكماً بالسجن 17 عاماً بحق رجل اتُهم بسرقة كرة قدم تحمل توقيع نيمار من مبنى الكونغرس، خلال أعمال شغب أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو بالعاصمة برازيليا في الثامن من يناير/ كانون الثاني 2023. وأُدين نيلسون ريبيرو فونسيكا جونيور، البالغ من العمر 34 عاماً، بالسرقة، بالإضافة إلى أمور أخرى، كمحاولة الانقلاب والانتماء إلى عصابة إجرامية مسلحة، والتحريض على العنف. وصوّت أربعة من أصل خمسة قضاة في الغرفة الأولى بالمحكمة العليا لصالح إدانته، والتي أُكدت الثلاثاء. وزعم القاضي مورايش أيضاً أنّ نيلسون ريبيرو فونسيكا جونيور اعترف بسرقة الكرة "وهي أصل فريد من نوعه يشكل جزءاً من التراث العام للبرازيل". بينما أكد محامو المتهم أنه عثر عليها في قاعة الكونغرس خلال أعمال الشغب، فأخذها لحمايتها، ثم سلّمها بعد 20 يوماً إلى الشرطة. وتم التبرع بالكرة، التي وقّع عليها نيمار إلى مجلس النواب في عام 2012 من قِبل نادي سانتوس، الذي لعب فيه النجم البرازيلي في بداية مسيرته الاحترافية، قبل العودة إلى صفوفه في يناير الماضي، وعُرضت الكرة في أحد أروقة البرلمان. كرة عالمية التحديثات الحية أنشيلوتي يُمهل نيمار ويؤكد أنه لا يزال لاعباً مهماً نيمار يتسبب بأزمة لزميله السابق من جهة أخرى، كشف جناح نادي الهلال السعودي ، البرازيلي مالكوم دي أوليفيرا (28 عاماً)، أنّ إصابة مواطنه نيمار دا سيلفا تسببت له في أزمة فنية مع المدرب البرتغالي جورجي جيسوس (70 عاماً)، بعدما طُلب منه تعويضه في مركز الجناح الأيسر. وغاب نيمار عن أغلب مباريات فريقه السابق، الهلال السعودي، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، ثم تعرض لاحقاً لشد عضلي جديد أعاده إلى التأهيل. ونتيجة لذلك، اضطُر جيسوس إلى تعديل خططه. وفي مشواره مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وعند رغبته في العودة إلى برشلونة الإسباني عام 2019، هاجمت جماهير باريس نيمار بشدة، ورفعت لافتات ضده مثل: "ارحل يا خائن". وزادت القطيعة بينه وبين الجمهور رغم محاولات تلطيف الأجواء لاحقاً. وبعدها ضرب مشجعاً لنادي رين، بعد نهائي كأس فرنسا 2019، الأمر الذي أدى إلى خسارته شارة قيادة منتخب بلاده إثر هذا التصرف. La Corte Suprema de Brasil condenó a 17 años de prisión al hombre que robó un balón autografiado por Neymar en el Congreso Nacional, durante el asalto que 'miles de ultraderechistas' perpetraron a las sedes de los tres poderes el 8 de enero de 2023, informaron fuentes oficiales. — Diario Panorama (@diariopanorama) July 1, 2025