logo
الوزيرة السغروشني تكشف من قبة البرلمان عن 5 مبادرات لتعزيز الذكاء الاصطناعي بالمغرب

الوزيرة السغروشني تكشف من قبة البرلمان عن 5 مبادرات لتعزيز الذكاء الاصطناعي بالمغرب

برلمانمنذ 6 ساعات

الخط : A- A+
إستمع للمقال
أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، في ردّها على أسئلة حول الذكاء الاصطناعي خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس المستشارين، أول أمس الثلاثاء، أن هناك عملا جاريا حاليا لتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي بهدف تطوير محاور هذه الاستراتيجية واستغلال قدراته في القطاعين العام والخاص، من أجل مواكبة رقمنة الخدمات العمومية والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الرقمي.
وفي هذا السياق، أوضحت السغروشني، أن وزارتها أشرفت على خمس مبادرات رئيسية، أولها إحداث مديرية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة ضمن المديرية العامة للانتقال الرقمي، مكلفة بوضع السياسات العمومية في مجال البيانات الوطنية والذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.
وفي أول حدث مخصص لتحديث الخدمات العمومية رقميا، عرضت الوزيرة الخطوط العريضة لرؤية حكومية واضحة تهدف إلى تسريع التحول الرقمي، وجعل الإدارة أكثر ولوجا وفعالية، وضمان الشفافية والإدماج الرقمي.
وستتولى هذه المديرية وضع البرامج والمشاريع وإجراءات التنفيذ، والتحضير للإطار القانوني والتنظيمي والمعايير الأخلاقية، إلى جانب تشجيع البحث العلمي والابتكار والتعاون الدولي، ومهام التتبع والمراقبة من أجل ضمان استخدام مسؤول وآمن للذكاء الاصطناعي.
أما المبادرة الثانية، فتتعلق بتوقيع إعلان نوايا لإحداث قطب رقمي إقليمي عربي إفريقي في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، بشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD)، بهدف تنسيق تطوير الرقمنة والذكاء الاصطناعي على المستويين العربي والإفريقي.
وأشارت الوزيرة إلى أن منصة 'Morocco Digital for Sustainable Development Hub'، التي سيتم افتتاحها رسميا خلال الدورة 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شتنبر المقبل، ستكون مرجعا إقليميا في عدة مجالات منها: تكنولوجيا الصحة، التغير المناخي، الطاقات المتجددة، التعليم الرقمي، الأمن السيبراني، التكنولوجيا الزراعية والخدمات المالية الرقمية.
والمبادرة الثالثة، حسب الوزيرة، تتجلى في إحداث شبكة مراكز امتياز تسمى 'معاهد الجزري JAZARI INSTITUTE'، هدفها تطوير حلول رقمية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وربط البحث العلمي والابتكار بالأنظمة المحلية في جهات المملكة الـ12، وجعلها مراكز للربط بين الباحثين والمقاولات الناشئة والمواطنين.
أما المبادرة الرابعة، فتهم إطلاق برنامجين وطنيين لتكوين الشباب في مجال الذكاء الاصطناعي والرقمنة، للفئة العمرية ما بين 8 و18 سنة، وسيستفيد البرنامج الأول من حوالي 200 ألف شاب من منخرطي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث سينطلق بمشاريع تجريبية داخل مراكزها ومراكز تكوين الأندية، قبل تعميمه على المستوى الجهوي.
ويهدف البرنامج الثاني إلى تنظيم ورشات تكوينية في مختلف جهات المملكة داخل دور الشباب، لتطوير مهارات الأطفال في مجالي الذكاء الاصطناعي والرقمنة، وتمكينهم من الاندماج في الدينامية الرقمية التي يعرفها المغرب، مع تعزيز الاستخدام الآمن والمسؤول للتكنولوجيا، وفق رؤية شمولية دامجة.
والمبادرة الخامسة تتعلق بتنظيم مناظرات وطنية يومي 1 و2 يوليوز المقبل بالرباط، لتعزيز استخدام وتطوير الذكاء الاصطناعي المسؤول، وتوسيع النقاش والتنسيق مع مختلف الفاعلين حول التوجهات المستقبلية، وفق رؤية موحدة ومنسجمة مع السياق الوطني.
وأكدت الوزيرة أن الذكاء الاصطناعي يُعد أولوية في ورش التحول الرقمي، نظرا لما يوفره من فرص لترشيد التكاليف واقتراح حلول فعالة تستجيب لحاجيات المواطنين، مشيرة إلى أن المغرب من أوائل الدول التي تبنت توصية اليونسكو حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وانخرط بنشاط في العديد من المبادرات الدولية والعربية والإفريقية، مما يعكس التزامه بتطوير ذكاء اصطناعي إنساني ومسؤول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوزيرة السغروشني تكشف من قبة البرلمان عن 5 مبادرات لتعزيز الذكاء الاصطناعي بالمغرب
الوزيرة السغروشني تكشف من قبة البرلمان عن 5 مبادرات لتعزيز الذكاء الاصطناعي بالمغرب

برلمان

timeمنذ 6 ساعات

  • برلمان

الوزيرة السغروشني تكشف من قبة البرلمان عن 5 مبادرات لتعزيز الذكاء الاصطناعي بالمغرب

الخط : A- A+ إستمع للمقال أكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، في ردّها على أسئلة حول الذكاء الاصطناعي خلال جلسة الأسئلة الشفوية الأسبوعية بمجلس المستشارين، أول أمس الثلاثاء، أن هناك عملا جاريا حاليا لتعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي بهدف تطوير محاور هذه الاستراتيجية واستغلال قدراته في القطاعين العام والخاص، من أجل مواكبة رقمنة الخدمات العمومية والمساهمة في تعزيز الاقتصاد الرقمي. وفي هذا السياق، أوضحت السغروشني، أن وزارتها أشرفت على خمس مبادرات رئيسية، أولها إحداث مديرية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة ضمن المديرية العامة للانتقال الرقمي، مكلفة بوضع السياسات العمومية في مجال البيانات الوطنية والذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة. وفي أول حدث مخصص لتحديث الخدمات العمومية رقميا، عرضت الوزيرة الخطوط العريضة لرؤية حكومية واضحة تهدف إلى تسريع التحول الرقمي، وجعل الإدارة أكثر ولوجا وفعالية، وضمان الشفافية والإدماج الرقمي. وستتولى هذه المديرية وضع البرامج والمشاريع وإجراءات التنفيذ، والتحضير للإطار القانوني والتنظيمي والمعايير الأخلاقية، إلى جانب تشجيع البحث العلمي والابتكار والتعاون الدولي، ومهام التتبع والمراقبة من أجل ضمان استخدام مسؤول وآمن للذكاء الاصطناعي. أما المبادرة الثانية، فتتعلق بتوقيع إعلان نوايا لإحداث قطب رقمي إقليمي عربي إفريقي في مجال الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات، بشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (PNUD)، بهدف تنسيق تطوير الرقمنة والذكاء الاصطناعي على المستويين العربي والإفريقي. وأشارت الوزيرة إلى أن منصة 'Morocco Digital for Sustainable Development Hub'، التي سيتم افتتاحها رسميا خلال الدورة 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في شتنبر المقبل، ستكون مرجعا إقليميا في عدة مجالات منها: تكنولوجيا الصحة، التغير المناخي، الطاقات المتجددة، التعليم الرقمي، الأمن السيبراني، التكنولوجيا الزراعية والخدمات المالية الرقمية. والمبادرة الثالثة، حسب الوزيرة، تتجلى في إحداث شبكة مراكز امتياز تسمى 'معاهد الجزري JAZARI INSTITUTE'، هدفها تطوير حلول رقمية باستخدام الذكاء الاصطناعي، وربط البحث العلمي والابتكار بالأنظمة المحلية في جهات المملكة الـ12، وجعلها مراكز للربط بين الباحثين والمقاولات الناشئة والمواطنين. أما المبادرة الرابعة، فتهم إطلاق برنامجين وطنيين لتكوين الشباب في مجال الذكاء الاصطناعي والرقمنة، للفئة العمرية ما بين 8 و18 سنة، وسيستفيد البرنامج الأول من حوالي 200 ألف شاب من منخرطي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث سينطلق بمشاريع تجريبية داخل مراكزها ومراكز تكوين الأندية، قبل تعميمه على المستوى الجهوي. ويهدف البرنامج الثاني إلى تنظيم ورشات تكوينية في مختلف جهات المملكة داخل دور الشباب، لتطوير مهارات الأطفال في مجالي الذكاء الاصطناعي والرقمنة، وتمكينهم من الاندماج في الدينامية الرقمية التي يعرفها المغرب، مع تعزيز الاستخدام الآمن والمسؤول للتكنولوجيا، وفق رؤية شمولية دامجة. والمبادرة الخامسة تتعلق بتنظيم مناظرات وطنية يومي 1 و2 يوليوز المقبل بالرباط، لتعزيز استخدام وتطوير الذكاء الاصطناعي المسؤول، وتوسيع النقاش والتنسيق مع مختلف الفاعلين حول التوجهات المستقبلية، وفق رؤية موحدة ومنسجمة مع السياق الوطني. وأكدت الوزيرة أن الذكاء الاصطناعي يُعد أولوية في ورش التحول الرقمي، نظرا لما يوفره من فرص لترشيد التكاليف واقتراح حلول فعالة تستجيب لحاجيات المواطنين، مشيرة إلى أن المغرب من أوائل الدول التي تبنت توصية اليونسكو حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وانخرط بنشاط في العديد من المبادرات الدولية والعربية والإفريقية، مما يعكس التزامه بتطوير ذكاء اصطناعي إنساني ومسؤول.

بين الخوارزميات والكرامة الإنسانية… من يحكم العالم القادم؟
بين الخوارزميات والكرامة الإنسانية… من يحكم العالم القادم؟

العالم24

timeمنذ 2 أيام

  • العالم24

بين الخوارزميات والكرامة الإنسانية… من يحكم العالم القادم؟

الكاتب: رضوان الله العطلاتي في زمنٍ تجاوز فيه النبض الرقمي إيقاع نبض الإنسان، يقف العالم على شفا منعطف تاريخي، تفتح أبوابه تكنولوجيا خارقة تُدعى الذكاء الاصطناعي، بينما تتعثر التنمية البشرية في خطواتها، كمن يمشي حافيًا على رصيفٍ من أسلاكٍ كهربائية، وهو ما يؤكده تقرير التنمية البشرية لسنة 2025، الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، كونه لا يُطلق صفارة إنذار، بل يهدي مرآةً عملاقة لوجه البشرية، ليطرح سؤالًا صارخًا: هل نقود التكنولوجيا أم نسلمها مفاتيح مصيرنا؟ الذكاء الاصطناعي لم يعد ترفًا فكريًا ولا أداةً لمستقبل بعيد، بل صار حاضرًا يقتحم حياتنا اليومية، يتسلل إلى مقاعد الدراسة وغرف العمليات والمكاتب، وحتى أحلام العاطلين عن العمل. لكن، خلف هذه القفزة التكنولوجية المبهرة، يرصد التقرير ظلالًا قاتمة تتسلل إلى جدران التنمية: تباطؤ عالمي، فجوات تتسع، وفئات تُترك خلف الركب، وكأن الذكاء الاصطناعي يركض، فيما الإنسانية تلهث في محاولة للحاق به. التقرير، الذي يحمل عنوانًا بليغًا: 'رهنٌ بخيار'، لا يتحدث عن آلات خارقة، بل عن بشر من لحمٍ ووعي، يملكون بوصلة القرار. فالذكاء الاصطناعي، كما يؤكد التقرير، لا يمتلك روحًا ولا أخلاقًا، بل يعكس من يغذيه، ويضخم ما نحمله من قيم أو انحيازات. لذا، فإن كل خوارزمية ليست فقط شفرةً رقمية، بل قرارًا سياسيًا، وخيارًا أخلاقيًا، وتوجهًا اجتماعيًا. في مفارقة صارخة، ترتفع مؤشرات استخدام الذكاء الاصطناعي في الصحة والتعليم والعمل، بينما تُسجل التنمية البشرية أضعف مستويات التقدم منذ 35 عامًا، وكأن البشر باتوا يستثمرون في الآلة أكثر مما يستثمرون في أنفسهم. هذا التناقض ليس مجرد إحصاء، بل مأزق وجودي. فما جدوى تكنولوجيا خارقة إن كان الأطفال ما زالوا يقطعون الكيلومترات للوصول إلى مدرسة؟ أو يموت المرضى في الطوابير لأن خوارزمية لم تُفعل بعد؟ الأمل، كما يرسمه التقرير، لا يكمن في مقاومة الذكاء الاصطناعي، بل في احتوائه وتطويعه، تمامًا كما نطوع النار لإنارة الظلام؛ يدعو إلى اقتصادٍ لا يُقصي الإنسان، بل يعيد تعريفه، حيث تتكامل القدرات البشرية مع الآلية، لا أن تتوارى خلفها. ويقترح أن يكون الابتكار تصميمًا للعدالة لا رفاهية للأقوياء. فبدل أن ننتظر من الذكاء الاصطناعي أن يخبرنا كيف نعيش، حان الوقت لنسأله: لماذا نريده أصلًا؟ المفاجأة التي حملها المسح الأممي كانت في التوقعات المرتفعة لدى سكان الدول النامية، وكأن من عانوا التهميش أكثر، باتوا يتطلعون إلى التكنولوجيا كقارب نجاة. لكن، هل يمكن لقارب أن يحمل الجميع؟ الجواب ليس في المعادلات، بل في القرارات. من يُدرّب الخوارزميات؟ من يمتلك البيانات؟ من يحدد الأولويات؟ أسئلة تحمل في طيّاتها معارك المستقبل، بين القلة المحتكرة والأغلبية الباحثة عن العدالة. التقرير لا يمنح وصفات جاهزة، بل يفتح المجال للجرأة. فالمسألة لم تعد 'ماذا نستطيع أن نفعل؟'، بل 'أي مستقبل نريد أن نخلق؟'، فالذكاء الاصطناعي ليس معجزة بحد ذاته، لكنه قد يكون المعجزة إذا اخترنا أن نعيد من خلاله الاعتبار لأبسط ما يجعلنا بشرًا: حريتنا في الاختيار، وقدرتنا على أن نبتكر عالماً لا يُقصي أحدًا. ربما هذه ليست نهاية مقال، بل بداية عهد جديد… إذا قررنا أن نكون نحن من يكتب السطر التالي، لا الخوارزمية.

حوالي 90 بالمائة من المناطق القروية بالمغرب مغطاة بخدمات الاتصالات
حوالي 90 بالمائة من المناطق القروية بالمغرب مغطاة بخدمات الاتصالات

مراكش الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • مراكش الإخبارية

حوالي 90 بالمائة من المناطق القروية بالمغرب مغطاة بخدمات الاتصالات

أفادت وزيرة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، أمل الفلاح السغروشني، اليوم الثلاثاء في مجلس المستشارين، خلال جلسة الأسئلة الشفهية، أن 90 بالمائة من المناطق القروية في المغرب مغطاة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع. وأوضحت الوزيرة في جواب على سؤال تقدم به فريق التجمع الوطني للأحرار حول « تجويد صبيب الاتصالات والأنترنت عالي السرعة في المناطق الريفية النائية »، أنه في إطار تفعيل الطور الأول من المخطط الوطني لتنمية الصبيب العالي والعالي جدا pnhd1 2024/2018 تمت تغطية أكثر من 10 آلاف و660 من أصل 10 آلاف 740 منطقة بخدمات الاتصالات من الأجيال الثاني والثالث والرابع أي بمعدل تنفيذ يناهز 90 بالمائة، على أن يتم تغطية المناطق القروية القليلة المتبقية بتقنية الأقمار الاصطناعية v7 نظرا لتعذر تغطيتها بالشبكات الأرضية لأسباب جغرافية. وأكدت الوزيرة أن تغطية شبكة الهاتف والأنترنت تعتبر خدمة أساسية لكل المواطنين وتعد من ضمن الأولويات لتنمية قطاع الاتصالات بالمغرب، مشيرة أن هناك مجهودات جد قيمة لتنمية وتعزيز البنيات التحتية للاتصالات من قبل المتدخلين في القطاع وأن الحكومة تقوم بمواكبة المتعاهدين في المجال من خلال اتفاقيات الاستثمار التي فاقت قيمتها 8.4 مليار درهم في سنة 2023 من أجل مواكبة الأوراش الوطنية للتحول الرقمي. وبالرغم من الجهود المبذولة وبهدف مواصلة تحسين التغطية بشبكة الأنترنت في المناطق القروية، تضيف الوزيرة، فقد تم إطلاق الشطر الثاني pnhd2 من هذا المخطط الذي يهدف إلى تغطية ما يزيد عن 1800 منطقة قروية ذات تغطية ضعيفة أو منعدمة في أفق 2026 بدعم من صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات، وقد تم جرد هذه المناطق بتعاون مع الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات والسلطات المحلية مع الأخذ بعين الاعتبار المراسلات الواردة من قبل البرلمانيات والبرلمانيين والمنتخبين المحليين. أما بالنسبة للمناطق التي تصعب تغطيتها بالشبكات الأرضية فقد تمت المصادقة على مبادرة v7 التي ترمي إلى التغطية بالشبكات المستعملة للأقمار الاصطناعية من نوع v7 بتمويل من صندوق الخدمة الأساسية للمواصلات حيث يمكن لكل زبون يتواجد بالمناطق غير المغطاة بخدمات الصبيب العالي الأرضي الاستفادة من دعم مالي لكل اشتراك في خدمة الأنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store