
76% نمو صافي أرباح «الاتحاد للتأمين» النصفية إلى 22.7 مليون درهم
ووفق بيان أصدرته الشركة أمس يعود هذا الارتفاع الملحوظ في صافي أرباح النصف الأول من عام 2025، والذي بلغ 22.7 مليون درهم بعد الضريبة، إلى النتائج القوية للاكتتاب بالإضافة إلى خفض التكاليف وزيادة إيرادات الاستثمار.
وارتفعت صافي نتائج أعمال التأمين بنسبة 93% لتصل إلى 11.07 مليون درهم في النصف الأول من عام 2025 مقارنة بـ5.7 مليون درهم في نفس الفترة من عام 2024. وبلغت نسبة ملاءة الشركة مستوى غير مسبوق بلغ 170% مقارنةً بـ143% في نهاية عام 2024، كما أنها تتجاوز باستمرار المتطلبات التنظيمية، مما يؤكد استقرار الشركة المالي وقدرتها على الصمود في مواجهة مختلف التحديات، وتعكس مستويات السيولة المرتفعة قدرة الشركة على الوفاء بالتزاماتها ودعم العمليات الجارية بسلاسة.
وقال رامز أبو زيد، الرئيس التنفيذي لشركة «الاتحاد للتأمين»: إننا فخورون بنتائجنا المالية القوية، والتي تعكس فعالية وكفاءة ضوابطنا الداخلية القوية، وإجراءاتنا المتقدمة في إدارة المخاطر ويعزّز هذا الأداء ثقة عملائنا، ويدعم شراكاتنا في إعادة التأمين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
«أدنوك للإمداد والخدمات» تتسلم أول ناقلة إيثان عملاقة
تم تحديثه الخميس 2025/8/14 05:18 م بتوقيت أبوظبي أعلنت «أدنوك للإمداد والخدمات بي إل سي» اليوم عن أن شركة «إيه دبليو للملاحة»، مشروعها الاستراتيجي المشترك مع مجموعة «وانهوا» الصينية للصناعات الكيميائية، قد تسلمت ناقلة «غاز يونغ جيانغ». تُعد الناقلة هي الأولى من أصل 9 ناقلات إيثان عملاقة متطورة تعاقدت عليها الشركة مع حوض "جيانغ نان" لبناء السفن في الصين. وستبدأ الناقلة عملياتها بموجب عقد تأجير لمدة 20 عاماً. ومن المقرر تسليم الناقلات المتبقية بين عامي 2025 و2027. وبمجرد تشغيل الأسطول بالكامل، من المتوقع أن يحقق إيرادات إجمالية تُقدر بحوالي 14.7 مليار درهم (4 مليارات دولار) من خلال عقود طويلة الأجل مجموع مدتها 180 عاماً. وعند إتمام تسليم الناقلات التسع، ستُشغّل شركة "إيه دبليو للملاحة" أحد أكبر أساطيل ناقلات الإيثان العملاقة في العالم. وبهذه المناسبة، قال القبطان عبدالكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركة "أدنوك للإمداد والخدمات" ورئيس مجلس إدارة شركة "إيه دبليو للملاحة": "يمثّل تسلّم ناقلة 'غاز يونغ جيانغ'، أول ناقلة إيثان عملاقة تنضم إلى أسطول 'إيه دبليو للملاحة'، محطة بارزة في مسيرة توسّع أسطولنا ودخولنا سوق النقل البحري العالمي للإيثان. فقد تم تصميم هذه الناقلات خصيصاً لنقل الإيثان، الذي يُعد مادة خام أساسية لصناعة البتروكيماويات العالمية، مما يعزز قدرتنا على تلبية الطلب المتنامي على هذا المورد الحيوي، لا سيما في الأسواق الآسيوية سريعة النمو، ويُرسّخ ريادتنا في مجال نقل الطاقة منخفضة الكربون". من جانبه، قال كو جوانجو، الرئيس والرئيس التنفيذي لمجموعة "وانهوا" الصينية للصناعات الكيميائية: "منذ انطلاق شراكتنا في عام 2018، تطوّر التعاون بين 'وانهوا' و'أدنوك للإمداد والخدمات' من مجرد توريد المواد الخام إلى توفير مجموعة واسعة من الخدمات، بما في ذلك عمليات الشحن البحري. واليوم، تستعد الشركتان لتعزيز تعاونهما في مشاريع كيماوية عالية القيمة، مع تعزيز مجالات التكامل والاستفادة من الموارد والقدرات المتوافقة لتحقيق نتائج استراتيجية ملموسة ومربحة للطرفين". من جهته، قال لين أو، رئيس مجلس إدارة حوض "جيانغ نان" لبناء السفن: "تجسّد مراسم تسمية ناقلتي 'غاز يونغ جيانغ' و'الريف' التزام حوض 'جيانغ نان' ببناء سفن ذكية عالية القيمة وأكثر كفاءة من حيث استهلاك الطاقة. وبفضل الثقة التي منحتها لنا شركتا 'أدنوك للإمداد والخدمات' و'وانهوا للصناعات الكيميائية'، نواصل العمل على الابتكار المشترك والتعاون المرتكز على احتياجات العملاء، لفتح آفاق جديدة في مجال التصنيع الذكي". تُعد ناقلة "غاز يونغ جيانغ" من بين أكبر ناقلات الإيثان في العالم، بسعة تبلغ 98 ألف متر مكعب. وتتميز بتصاميم هيكلية مُحسّنة وتقنيات متطورة لتوفير الطاقة، مما يُساهم بشكل كبير في خفض الانبعاثات، ويدفع عجلة النمو المستدام القائم على تعزيز القيمة. كما استلمت "أدنوك للإمداد والخدمات" ناقلة "الريف"، وهي الثالثة من أصل ست ناقلات غاز طبيعي مسال متطورة تم بناؤها في حوض "جيانغ نان" لبناء السفن. ويُجسّد وصول هذه الناقلة استراتيجية الشركة لتحديث أسطولها من ناقلات الغاز وتعزيز دورها في تلبية الطلب العالمي على الطاقة. حضر مراسم تسمية وتسليم الناقلتين كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "أدنوك للإمداد والخدمات"، ومجموعة "وانهوا" للصناعات الكيميائية، وحوض "جيانغ نان" لبناء السفن. وتم اختيار شريفة المُلّا، أول ضابطة بحرية إماراتية تعمل ضمن أسطول الشحن التجاري التابع للشركة، كراعية رسمية للناقلتين، بما يؤكد التزام "أدنوك للإمداد والخدمات" بتمكين المرأة الإماراتية وتعزيز مشاركتها في قطاع النقل البحري العالمي. US


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
عوائد «موانئ دبي» تقفز 20% إلى 41.14 مليار درهم خلال نصف 2025 الأول
كشفت مجموعة موانئ دبي العالمية "دي بي ورلد" اليوم، عن ارتفاع عوائدها خلال النصف الأول من العام الجاري 2025 بنسبة 20.4% على أساس سنوي لتصل إلى 41.14 مليار درهم . ويعود الفضل في النمو إلى الأداء القوي الذي حققه قطاع الموانئ والمحطات، بالإضافة إلى عمليات الاستحواذ التي تمت مؤخراً، كما ارتفعت الأرباح قبل استقطاع الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 21.4%، لتصل إلى 11.131 مليار درهم، حيث شهدت أحجام المناولة زيادة بنسبة 5.6% على أساس نسبة نمو المقارنة المثلية، لتصل إلى 45.4 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدماً عبر المحفظة العالمية. استثمارات توسعية طموحة وتستمر "دي بي ورلد" في ضخ استثماراتها بأسواق النمو الاستراتيجية، حيث بلغت مصاريفها الرأسمالية 3.97 مليار درهم خلال النصف الأول من العام، وتعتزم المجموعة إنفاق 9.18 مليار درهم من المصاريف الرأسمالية خلال العام بأكمله لدعم التوسعات في ميناء جبل علي، وشركة "الأحواض الجافة العالمية"، ومحطة حاويات "تونا تيكرا" في الهند، وميناء "لندن جيتواي" بالمملكة المتحدة، وميناء "داكار" في السنغال، إلى جانب تطوير شركة "دي بي ورلد لوجستيكس" وشركة "بي اند أو للملاحة واللوجستيات"، إذ تركز هذه الاستثمارات على تعزيز الطاقة الاستيعابية لمحطات الحاويات، ودمج سلاسل التوريد، وتطوير الإمكانات الرقمية لدعم مرونة التجارة على المدى الطويل. وقال سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للمجموعة، إن النتائج المحققة تؤكد على قوة استراتيجية المجموعة القائمة على تقديم حلول متكاملة وتشغيل البنية التحتية الحيوية في الأسواق الرئيسية من مواصلة دعم أصحاب البضائع في نقل شحناتهم، وتحقيق نتائج استثنائية، مشيرا إلى تحقيق العوائد والأرباح قبل استقطاع الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك نموًّا تجاوز 20% بالرغم من الرغم من التوترات الجيوسياسية المستمرة، واستمرار إغلاق طريق البحر الأحمر، وتصاعد حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية على التجارة العالمية رؤية مستقبلية وأكد على إيمانهم بالإمكانات الهائلة التي تحملها آفاق التجارة العالمية والخدمات اللوجستية على المدى المتوسط والطويل، مضيفا بأن في ظل التطور المستمر لسلاسل التوريد، تبرز مجموعة "دي بي ورلد" في موقع قوي يؤهلها لريادة القطاع في تقديم حلول تجارية مبتكرة تتسم بالكفاءة والمرونة والاستدامة، وتُحدث فرقاً حقيقياً من خلال تشكيل قيمة طويلة الأمد. وتمكنت "دي بي ورلد" من مناولة 27.4 مليون حاوية نمطية قياس 20 قدماً في محطات الحاويات التي تديرها، مسجلةً بذلك زيادة قدرها 7.5% على أساس سنوي، فيما تغطي منصة تخليص البضائع التابعة للمجموعة الآن 300 موقع تقريباً، وتشمل ما يزيد على 90% من خطوط التجارة العالمية. aXA6IDY0LjEzNy44Ni4xMzIg جزيرة ام اند امز AT


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- الاتحاد
3.7 مليار درهم أرباح «طاقة» في النصف الأول من عام 2025
3.7 مليار درهم أرباح «طاقة» في النصف الأول من عام 2025 أبوظبي (الاتحاد) أعلنت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة نتائجها المالية لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2025، محققة نمواً في الإيرادات بنسبة 4.5% على أساس سنوي خلال النصف الأول من عام 2025، لتصل إلى 28.4 مليار درهم. وقالت الشركة في بيان لها إنه بينما ظلَّ نمو الإيرادات صلباً، فقد تأثرت الربحية في النصف الأول من العام بالانخفاض الذي كان متوقعاً في إنتاج النفط والغاز نتيجة لتوقف إنتاج أربعة أصول في المملكة المتحدة وضعف أسعار النفط، إضافة إلى ارتفاع تكاليف التمويل والبنود غير المتكررة في شتى قطاعات الأعمال. ونتيجة لذلك، انخفضت الأرباح المعدلة قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بنسبة 11% على أساس سنوي إلى 10.2 مليار درهم، وانخفض صافي الدخل بنسبة 19.7% إلى 3.7 مليار درهم. إلا أنه وعلى الرغم من ذلك، ظلَّت الربحية في قطاع المرافق قوية، وهو قطاع الأعمال الرئيسي في «طاقة». وأوضحت الشركة أنه على الرغم من هذه الضغوط في النصف الأول من عام 2025، واصلت الشركة تركيز جهودها على تحقيق قيمة طويلة الأمد، وتابعت تنفيذ استراتيجيتها الدولية وحققت إنجازات بارزة في أسواق جديدة وقائمة، وكذلك، طرحت «مصدر» سندات خضراء بقيمة 1 مليار دولار لتمويل مشاريع جديدة للطاقة المتجددة، وذلك وفقاً لإطار عملها لـ«التمويل الأخضر»، ما يعزّز التزامها بتحقيق هدفها المتمثل بزيادة قدرة مشاريعها للطاقة المتجددة على الصعيد العالمي لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030. وفي دولة الإمارات، حققت الشركة مزيداً من التقدم، حيث وقّعت بالشراكة مع شركة «مياه وكهرباء الإمارات»، اتفاقية لشراء الطاقة لإعادة هيكلة محطة «الشويهات 1» وتحويلها من محطة للإنتاج المشترك لتوليد الكهرباء وتحلية المياه إلى محطة ذات عمليات مرنة لتوليد الطاقة الكهربائية الاحتياطية. وتهدف عملية تحويل هذه المحطة إلى دعم عملية دمج الكهرباء المولَّدة من مصادر الطاقة المتجددة ضمن شبكة كهرباء أبوظبي بشكل أكبر، من خلال تعزيز استقرار الشبكة خلال فترات ذروة الطلب. ويأتي ذلك عقب الإعلان عن الاتفاقية المتعلقة بمشروع محطة «الظفرة» الحرارية بقدرة 1 جيجاواط، التي ستوفر قدرة إضافية من الطاقة الكهربائية يمكن التحكم بها لتلبية الطلب المتنامي على الكهرباء من قبل مشاريع الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية في دولة الإمارات. وقال معالي محمد حسن السويدي، رئيس مجلس الإدارة في «طاقة»: «تواصل «طاقة» أداءها عبر قطاعات أعمالها الأساسية وأسواق النمو الجديدة، الأمر الذي يعكس قوة استراتيجيتها طويلة الأمد. ففي النصف الأول من العام، رسّخت المجموعة موقعها باعتبارها جهة حيوية لتمكين عملية تطوير البنية التحتية، داخل دولة الإمارات العربية المتحدة ودولياً. وإلى جانب الاستثمار المستدام في البنية التحتية لقطاع الطاقة والمياه المحلي، فإن حضورنا المتنامي في الأسواق الدولية، بما في ذلك خططنا لتوسيع مشاريعنا في المغرب، يعزز التزامنا بتوفير إمدادات موثوقة وذات كفاءة عالية للكهرباء والمياه على نطاق واسع. ومع التقدم الذي تحرزه أعمالنا، يظل تركيزنا منصباً على التنفيذ المنضبط لاستراتيجيتنا، وتحقيق قيمة طويلة الأمد لمساهمينا، في الوقت الذي نواصل فيه تقديم الدعم لعملية التحوّل في قطاع الطاقة، وأهداف التنويع الاقتصادي في دولة الإمارات والأسواق الدولية التي ننشط فيها». ومن جهته، قال جاسم حسين ثابت، الرئيس التنفيذي للمجموعة والعضو المنتدب في «طاقة»: «يعكس أداء «طاقة» في النصف الأول من عام 2025، قوة نموذج أعمالنا المتكامل في قطاع المرافق، وقدرتنا على تحقيق القيمة بشكل مستمر في سوق ديناميكي. وعلى الرغم من التحديات، واصلنا إحراز تقدم ملموس في المشاريع ذات الأولوية في قطاعات أعمال توليد ونقل الكهرباء والمياه، ما عزز مرونة الأنظمة ووسّع نطاق محفظتنا العالمية. وتُعد هذه الإنجازات خطوات مهمة لترسيخ مكانة «طاقة» باعتبارها شريكاً موثوقاًَ لحلول الطاقة والمياه على نطاق واسع، إقليمياً وعالمياً». وخفَّضت المجموعة إجمالي ديونها إلى 61.7 مليار درهم وذلك من خلال السداد المجدول واستحقاق السندات المؤسسية. وفي الوقت نفسه، سرّعت «طاقة» استثماراتها في المشاريع المستقبلية فبلغت نفقاتها الرأسمالية 5.2 مليار درهم، التي خصصتها للعمليات المرنة لتوليد الكهرباء، وترقية شبكات النقل، والمشاريع الاستراتيجية لتحلية المياه. وبالنظر إلى المستقبل، فإن تركيز «طاقة» يظل منصبَّاً على إحراز التقدم نحو تحقيق أولوياتها الاستراتيجية، والتوسع في الحلول منخفضة الكربون للكهرباء والمياه، وتعزيز البنية التحتية للشبكات، وتمكين التحوّل في قطاع الطاقة في مختلف أسواقها. وإلى جانب ذلك، تواصل المجموعة تقديم الدعم لجهود تنفيذ الأهداف الوطنية لإزالة الكربون، مع تحقيق عوائد قوية للمساهمين من خلال اتباع نهج منضبط في تنفيذ استراتيجيتها والاستثمار طويل الأجل.