
تعرف على الاطارات التي سيتم استخدامها من قبل الفرق بجائزة البحرين الكبرى
حسين المرزوق:
تستضيف مملكة البحرين على ارض حلبة البحرين الدولية الجولة الرابعة في روزنامة السباقات، وتعتبر السباق الأوسط في أول ثلاثية سباقات متتالية خلال هذا الموسم، وقد سبق للفرق أن تواجدت في حلبة البحرين الدولية هذا الموسم، خلال ثلاثة أيام من التجارب في نهاية شهر فبراير الماضي.
خلال التجارب الشتوية كان بإمكان الفرق استخدام أي من مركبات الإطارات التي تقدمها شركة بيريللي الايطالية لكن هذه المرة زودتهم الشركة الإيطالية باطارات C1 (القاسية)، وC2 (المتوسطة)، وC3 (الناعمة) – وهي نفس الاطارات التي استخدمتها الفرق في سباق اليابان نهاية الأسبوع الماضي.
وخلال سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا 1، سيحصل السواق على مجموعتين من الإطارات القاسي، وثلاث مجموعات من الإطار المتوسط، وثماني مجموعات من الإطار الناعم، بالإضافة إلى الإطار الأخضر المتوسط للظروف الماطرة، والإطار الأزرق الكامل للأمطار في حال الحاجة إليهما، كما يتم تخصيص مجموعة إضافية من الإطارات الناعمة لأولئك الذين يصلون إلى القسم الثالث من التصفيات، في حين يجب على جميع السائقين استخدام نوعين مختلفين على الأقل من الإطارات الجافة خلال السباق، بشرط أن تكون الحلبة جافة.
وعلقت الشركة المصنعة للاطارات بيريللي: "درجة الحرارة ستكون عاملاً مهماً جداً في إدارة الإطارات خلال الجولة الرابعة من الموسم، وكما كان الحال في سوزوكا، سيتاح للفرق استخدام الاطارات الثلاث الأكثر صلابة ضمن مجموعة بيريللي لموسم هذا العام 2025، ومع ذلك، فإن خصائص حلبة صخير ودرجات الحرارة المرتفعة ستتطلب نهجا مختلفا عن ما كان عليه في اليابان الأسبوع الماضي".
وقالت شركة بيريللي: "كل الفرق ستبدأ من قاعدة بيانات جيدة، نظراً لأن حلبة صخير استضافت في الأسبوع الأخير من فبراير التجارب الوحيدة ما قبل الموسم وفقاً للوائح الرياضية لعام 2025، ما يعني أن الجميع يمتلك الكثير من البيانات التي يمكن استخدامها في إعداد السيارات واختيار أفضل الاستراتيجيات للتجارب التأهيلية والسباق، لكن درجات الحرارة خلال عطلة هذا الأسبوع ستشكل تحدياً جديداً، لأن الطقس خلال أسبوع التجارب شهد ظروفاً غير معتادة، مع رياح قوية أدت إلى انخفاض كبير في درجات حرارة الجو والحلبة مقارنة بالمعتاد في هذا الوقت من العام".
ولان استراتيجية التوقف مرتين هي الأكثر شيوعاً في البحرين، أضافت بيريللي: "استناداً إلى ما رأيناه في التجارب الشتوية وفي الجولات الثلاث الأولى، قد نشهد سيناريو مختلفاً نتيجة التعديلات التي أُجريت على المركبات لعام 2025".
وسيتم الاعتماد بشكل كبير على مدى ارتفاع درجات الحرارة مقارنة بأيام التجارب، لذلك فإن حصص التجارب الحرة الثلاث ستكون مهمة جداً، خصوصاً الحصة الثانية FP2، لأنها تقام في توقيت مشابه لبداية السباق".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
الأمير سلمان بن حمد والفورمولا 1— تحالف الرؤية والطموح في صنع الحدث السياحي
في عام 2004، وخلال محادثة مع أحد كبار المصرفيين الأجانب المقيمين في البحرين، أدهشني تعليقه الذي ظلّ راسخًا في ذهني حتى اليوم. قال لي: "صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، يتمتع ببصيرة استراتيجية ثاقبة بإدخاله سباق الفورمولا 1 – وما يحمله من ثقافة عالية – إلى البحرين". وعندما طلبت منه توضيحًا، شرح لي أن الفورمولا 1 ليست مجرد رياضة، بل هي ثقافة عالمية، وصناعة نخبوية تقوم على الفخامة والابتكار والثراء. من موناكو إلى سنغافورة، استغلت مدن كثيرة سباقات الفورمولا 1 لبناء صورة راقية وجذب الزوار الأثرياء. قال لي: "انظر إلى موناكو، كيف بنت ثقافتها الغنية حول الفورمولا 1، فخلقت هالة من الفخامة والسرعة والحصرية التي أنعشت الفنادق والمطاعم والتسوق الفاخر". وكان يرى أن البحرين تسير على الطريق ذاته. تجسدت هذه الرؤية عندما استضافت حلبة البحرين الدولية أول سباق فورمولا 1 لها في 4 أبريل 2004، لتصبح البحرين أول دولة في الشرق الأوسط تستضيف هذا الحدث العالمي. وكان فوز مايكل شوماخر في هذا السباق الافتتاحي علامة فارقة، ليس فقط في عالم الرياضة، بل في دخول البحرين إلى المشهد العالمي. وفي 13 أبريل 2025، استضافت الحلبة من جديد جائزة البحرين الكبرى للفورمولا 1، حيث اجتذب الحدث عشرات الآلاف من الزوار ورفع نسب إشغال الفنادق إلى ما يقارب 100%، حسب ما أفادت به هيئة البحرين للسياحة والمعارض (BTEA). وقد أدى هذا الطلب الكبير إلى انتعاش قطاعات الضيافة والنقل والمطاعم، مما يعزز التأثير الاقتصادي العميق لسياحة الفعاليات. وتتماشى استضافة الفورمولا 1 مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030، التي تهدف إلى تنويع مصادر الدخل الوطني وتقوية قطاع السياحة كركيزة أساسية في بناء اقتصاد مستدام لا يعتمد على النفط. على المستوى العالمي، تطورت الفورمولا 1 لتصبح صناعة تدرّ مليارات الدولارات. ففي عام 2022، حققت أكثر من 2.6 مليار دولار أمريكي من الإيرادات، وسجّلت حضور 5.7 مليون مشجع في السباقات حول العالم. هذا الاتجاه لا يقتصر على السيارات والمنافسة، بل يعكس تحوّلاً كبيرًا في قطاع السياحة حيث أصبحت التجارب والفعاليات الكبرى هي محور الجذب الأول للمسافرين. واستمرار استثمار البحرين في الفورمولا 1 جعلها في طليعة هذا التوجه. وعلى غرار لاس فيغاس التي أبرمت عقدًا لعشر سنوات مع الفورمولا 1 وحققت أكثر من 100 مليون دولار من عائدات الضرائب في سباق واحد عام 2023، تستخدم البحرين هذه الرياضة ليس فقط كترفيه، بل كركيزة لاستراتيجيتها الاقتصادية. لم يكن قرار سمو ولي العهد باحتضان الفورمولا 1 خطوة اقتصادية فحسب، بل كان مشروعًا وطنيًا للارتقاء بالعلامة الوطنية وتعزيز مكانة البحرين عالميًا، وتحقيق تنويع اقتصادي بعيد المدى. أصبح السباق منصة تدعم التعليم، إذ بدأت جامعات حول العالم بتطوير برامج في إدارة الفعاليات، الضيافة الفاخرة، وتسويق الرياضة مستلهمة من الفورمولا 1. كما دخلت البحرين من خلال هذا الحدث في دائرة الابتكار والاستدامة، في ظل الجهود المتزايدة لجعل هذه الرياضة أكثر صداقة للبيئة. وقد رافق هذا الحدث تطوير كبير للبنية التحتية في المنطقة، بما يشمل الطرق، والمرافق السياحية، والتجهيزات التقنية، وهو ما يعكس حرص القيادة البحرينية على الجمع بين الحداثة والاستدامة في التخطيط الحضري. كما ساهمت التغطية الإعلامية العالمية للسباق، والتي تصل إلى مئات الملايين من المشاهدين، في تعزيز موقع البحرين كوجهة عالمية، وجعل اسم المملكة حاضرًا في أبرز محافل الرياضة والإعلام. ورغم أن دراسات عالمية عدة تشير إلى وجود فجوات أحيانًا بين أهداف منظمي الفعاليات الكبرى والواقع المحلي، فإن تجربة البحرين تشكل استثناءً ناجحًا. فقد ساهمت الفورمولا 1 في تعزيز صورة البحرين عالميًا، مع توفير فوائد ملموسة لاقتصادها ومجتمعها. ليست جائزة البحرين الكبرى مجرد سباق، بل هي دليل على القيادة الحكيمة والرؤية المستقبلية. وفي قلب هذا النجاح يقف صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، الذي تمكن من تحويل مضمار سباق محلي إلى مركز عالمي. واليوم، لا تُعد البحرين فقط رائدة في سياحة رياضة السيارات في الشرق الأوسط، بل هي أيضًا نموذج حي لكيف يمكن للرؤية، إذا اقترنت بالتنفيذ، أن تحوّل التوجهات العالمية إلى إنجازات وطنية. في زمن تتغير فيه خريطة الاقتصاد العالمي بسرعة، تبرز البحرين كواحة استقرار وطموح، يقودها أمير جعل من الرياضة والثقافة أدوات لصياغة مستقبل وطني مشرق.


البلاد البحرينية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
'لولوليمون' تُطلق مجموعة ميتال فينت تيك عالية الأداء
أعلنت علامة لولوليمون عن تعاونها مع لويس هاميلتون، بطل العالم للفورمولا 1™ سبع مرّات، لإطلاق ميتال فينت تيك Metal Vent Tech، وهي مجموعة رياضية عالية الأداء مصمّمة لأولئك الذين يتعاملون مع التمرين بنفس الجديّة التي يتعاملون بها مع الحياة. وفي أول شراكة لعلامة لولوليمون في عالم سباق السيّارات، تدخل لولوليمون عالم الفورمولا 1 من أوسع أبوابه، مع اقتراب موعد انطلاق موسم الفورمولا 1 في الشرق الأوسط، لتجمع بين الابتكار التقني وروح الرياضيين العالميين في مجموعة مصمّمة لتجاوز التحديات والتفوّق في الأداء. وتتميّز مجموعة ميتال فينت تيك بتقنية الحياكة بدون درزات، ما يُقلّل الاحتكاك ويمنع تراكم العرق، لتمنح لويس هاميلتون أقصى درجات التركيز خلال التمرين. وتوفّر هذه المجموعة أقصى درجات التهوية، وتتميّز بتصميم انسيابي وقماش عالي الأداء يتحمّل أقسى التمارين وأعلى مستويات الجهد، ليواكب طموحات لا تعرف المستحيل. وتعمل مجموعة ميتال فينت تيك على امتصاص العرق وتوفير التهوية، مع تصميم مرِن ومفصّل خصيصًا للحركة، ما يضمن أداءً عاليًا دون تشتيت. أن تُصبح بطل العالم للفورمولا 1™ سبع مرّات يعني أن تلتزم يوميًّا بتخطّي الحدود والعقبات. وبالنسبة إلى لويس هاميلتون، لا مجال للتراخي مهما طالت فترة التمرين، وينطبق ذلك على ملابسه الرياضية أيضًا. وتعليقًا على هذا الموضوع، قال لويس هاميلتون، بطل العالم للفورمولا 1™ سبع مرّات وسفير علامة لولوليمون: 'أفضل ما يمكن أن أقوله عن ملابس التمرين هو أنني لا أفكّر فيها أثناء التمرين. مجموعة ميتال فينت تيك تمنحني الراحة الكاملة لأبقى في قمّة تركيزي'. أهم مزايا مجموعة ميتال فينت تيك • تصميم خالٍ من الخياطة: عدد خياطات أقل لتقليل الاحتكاك، مع إضافة الإيلاستاين لتحسين المرونة والحفاظ على الشكل، وتصميم شبكي لتهوية مثالية. • ارتداء أكثر وغسل أقل: تقنية Silverescent™ المدعومة من X-STATIC® تمنع نمو البكتيريا المسبّبة للروائح على القماش. • قصّة ضيّقة: مصمّمة لتنساب على الجسم من الصدر إلى الخصر. • متوفّرة بقصّات بأكمام قصيرة وأخرى طويلة. بعيدًا عن الحلبة، يُعرَف لويس هاميلتون باختياراته الجريئة في عالم الموضة، ودعمه المتواصل لقضايا التنوّع والمساواة والشمولية على صعيد رياضة السيارات وفي الحياة عمومًا. وتجسّد شراكته مع علامة لولوليمون التزامًا مشتركًا بالابتكار والتعبير عن الذات والأداء الهادف. وبصفته السفير الأحدث لعلامة لولوليمون، ينضمّ لويس هاميلتون إلى قائمة سفراء العلامة العالمية التي تضمّ نخبة من أبرز الرياضيين، بمن فيهم لاعبا الجولف في جولة PGA مين وو لي وماكس هوما، ونجم التنس في رابطة محترفي التنس فرانسيس تيافو، ولاعبة التنس في رابطة محترفات التنس ليلى فرنانديز، ولاعب كرة القدم الأميركية دي كيه ميتكاف، ولاعب كرة السلة في دوري الـ NBA جوردان كلاركسون، ولاعب الهوكي في دوري الـ NHL كونور بيدارد. قميص بأكمام طويلة من تشكيلة ميتال فينت تيك وصف مختبرو الأداء هذه القصّة بأنها 'مثالية تمامًا'. فقد قمنا بإعادة تصميم الخياطة، وتحديث تقنية الدَرز، وإضافة مساحة أكبر عند منطقة الصدر لمنح شعور أكثر راحة وأقل تقييدًا للحركة. قميص 2.0 بأكمام قصيرة من تشكيلة ميتال فينت تيك يتميّز هذا القميص بتصميم خالٍ من الخياطة، وتقنية مضادة للرائحة، وفتحات تهوية في أماكن استراتيجية، ممّا يجعله خيارًا مميزًا لجلسات التدريب. قميص بأكمام قصيرة من تشكيلة ميتال فينت تيك أطلِق العنان لقدراتك وإمكاناتك. تأتي تشكيلة ميتال فينت تيك بتصميم خالٍ من الخياطة لتقلّل من الاحتكاك والتعرّق، ما يمنحك تركيزًا مطلقًا دون أي تشتيت.


سياحة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياحة
فتح باب تسجيل الرغبة بالمشاركة في النسخة الأولى من 'سباق صمله الدولي'
23 ابريل 2025: الدوحة، قطر – تم فتح باب تسجيل الرغبة بالمشاركة في النسخة الأولى من 'سباق صمله الدولي'، وهو واحد من أصعب سباقات التحمل في قطر، والمقرر إقامته بتاريخ 24 يناير 2026.وبالشراكة مع Visit Qatar، ينطلق سباق صمله إلى الساحة العالمية، حيث يشهد مشاركة الرياضيين والرياضيات من جميع أنحاء العالم للمنافسة في اختبار فريد للقوة والصبر عبر التضاريس الطبيعية المتنوعة في قطر.تم تصميم السباق لاختبار قدرات أقوى الرياضيين من ذوي الخبرة، ويتضمن أربع مسابقات متتالية: سباحة في المياه المفتوحة لمسافة 3 كيلومترات، جري لمسافة 49 كيلومترًا، ركوب دراجات جبلية لمسافة 44 كيلومترًا، وتجديف بقوارب الكاياك لمسافة 4 كيلومترات. هذا السباق أكثر من مجرد منافسة، بل هو رحلة للتحمل والاستراتيجية والصمود عبر تضاريس قطر المتنوعة.ويُعد 'سباق صمله الدولي' من أكثر التحديات قيمة من حيث الجوائز، إذ يبلغ إجمالي الجوائز نحو 300,000 دولار أمريكي. وسيحصل الفائزون بالمراكز الثلاثة الأولى من فئتي الرجال والسيدات على جوائز قدرها 50,000 و30,000 و20,000 دولار أمريكي على التوالي، فيما تتراوح جوائز المراكز من الرابع إلى العاشر بين 10,000 و4,000 دولار.يُتاح التسجيل للمشاركين من جميع الجنسيات والأعمار ابتداءً من 18 عامًا. كما تتوفر التفاصيل الكاملة حول شروط التسجيل والتعليمات عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للسباق.منذ انطلاقه في عام 2017، أصبح 'سباق صمله' من أبرز الفعاليات في رزنامة الرياضة في قطر. وتمثل هذه النسخة الدولية محطة مفصلية تؤكد التزام Visit Qatar بترسيخ مكانة الدولة كوجهة رياضية عالمية.وقال المهندس عبدالعزيز علي المولوي، الرئيس التنفيذي لـ Visit Qatar: تؤكد الشراكة مع سباق صمله التزام Visit Qatar بتعزيز مكانة قطر كوجهة عالمية رائدة في تنظيم الفعاليات الرياضية الدولية الكبرى. وتُعد مبادرات مثل سباق صمله الدولي عنصرًا محوريًا في تعزيز صورة الدولة، وتنشيط القطاع السياحي ودعم الاقتصاد المحلي، فضلًا عن تقديم بيئة عالمية المستوى للرياضيين والجماهير.'من جهته، صرّح السيد عزام المناعي، الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لسباق صمله، قائلًا: 'نفخر بتنظيم النسخة الدولية من سباق صمله، والتي تستقطب نخبة الرياضيين من مختلف أنحاء العالم، لتكون منصة للتنافس الشريف والتبادل الثقافي. ونثمّن دعم Visit Qatar ورعاة الحدث في إنجاح هذه النسخة المميزة.'وتشارك كتارا للضيافة كشريك الضيافة الرسمي، حيث تسهم في تقديم تجربة إقامة متميزة تعكس كرم الضيافة القطرية.ومع استمرار قطر في ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميز الرياضي، يضيف 'سباق صمله الدولي' بُعدًا جديدًا إلى سجل الدولة الحافل بالفعاليات الرياضية الكبرى، من جائزة قطر الكبرى للفورمولا 1 إلى بطولة كأس آسيا لكرة القدم، لتؤكد قدرتها على استقطاب الجماهير العالمية وتقديم تجارب رياضية استثنائية.للمزيد من المعلومات أو للتسجيل، يرجى زيارة: ولمعرفة أبرز الفعاليات ومواعيدها، يُرجى زيارة: