logo
فخور إننا عملناه سوا.. هشام جمال يعلن عن أغنيته الجديدة أنا والقمر

فخور إننا عملناه سوا.. هشام جمال يعلن عن أغنيته الجديدة أنا والقمر

صدى البلدمنذ 6 أيام
كشف المنتج هشام جمال، تفاصيل عن الأغنية الجديدة 'أنا والقمر' وكتب عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام: "أغنية "انا والقمر" أغنية مختلفة جداً بالنسبة ليا لأنها أول أغنية ألحنها بعد ما القمر "ليلى احمد زاهر" بقت في حياتي بشكل رسمي".
وتابع: "ولأني بعد ما سمعتهالها قالتلي بكل وضوح أن دي أحلى أغنية عملتها في حياتي في رأيها، يا رب الأغنية تعجبكم كمان وإن شاء الله نعمل أغاني أحلى قريب، شكرًا لأخويا الفنان العظيم حسين الجسمي على حماسه تجاه الأغنية وإصراره لآخر لحظة إنها تطلع بأفضل شكل وإنه كمان السبب إني اشتغل بحرية عشان نطلع حاجه مختلفة".
واختتم: "وشكرا لأخواتي الفنانين الكبار، الشاعر أمير طعيمه، والموزع مادي على عمل أنا فخور اننا عملناه سوا".
تعاون هشام جمال وحسين الجسمي
وكشف الفنان والمنتج هشام جمال عن تفاصيل أول تعاون فني يجمعه بالنجم الإماراتي حسين الجسمي، مؤكدًا إعجابه الكبير بصوت الجسمي منذ صغره، حين سمعه لأول مرة وهو في سن الرابعة عشرة، واصفًا صوته بأنه 'لا يشبه أحدًا' ولا يزال من الأصوات التي يفضلها بشدة.
وقال هشام سمعت صوت حسين الجسمي أول مرة وأنا عندي 14 سنة… ومش فاكر من بعد اللحظة دي إني سمعت صوت مغني عجبني أكتر من صوته اللي مالوش شبه'
وأضاف أنه على مدار السنوات الماضية، كان له شرف التعاون مع الجسمي في عدد من الأعمال الفنية، معبرًا عن تقديره الكبير له كفنان وإنسان راقٍ.
وأشار هشام إلى أن التعاون الجديد يعد الأول من نوعه بهذا الحجم، مؤكدًا أنه يأتي ضمن رؤية فنية خاصة يقوم بتنفيذها للجسمي
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتحاد نقابات الأفران نعى زياد الرحباني: سيبقي راسخًا في وجدان الناس وذاكرة الوطن
اتحاد نقابات الأفران نعى زياد الرحباني: سيبقي راسخًا في وجدان الناس وذاكرة الوطن

المركزية

timeمنذ 21 دقائق

  • المركزية

اتحاد نقابات الأفران نعى زياد الرحباني: سيبقي راسخًا في وجدان الناس وذاكرة الوطن

نعى اتحاد نقابات الأفران والمخابز في بيان الفنان زياد الرحباني، وقال: "بقلوب يعتصرها الأسى، وبعيون دامعة على فنانٍ شكل ضمير هذا الوطن، ينعي اتحاد نقابات الأفران والمخابز في لبنان إلى اللبنانيين والعرب، رحيل قامة استثنائية في الفن والثقافة والموقف، الفنان المبدع والملتزم زياد عاصي الرحباني الذي غاب عن عالمنا، لكنه بقي راسخًا في وجدان الناس، وفي ذاكرة الوطن الذي عبّر عنه بالكلمة واللحن، بالسخرية النبيلة، وبالصدق الصارخ، وبالتمرد على الزيف والخوف واللامعنى برحيله، خسر لبنان أحد أكثر أبنائه صدقًا وجرأة وإبداعًا. رحل من غنّى للناس، وكتب عنهم، ووقف معهم، فصار صوتهم وهمومهم، وصار وجعهم اليومي منبرًا لإبداعه". ختم: "نودّع زياد الرحباني بحزن يليق بقيمته، ونعبّر عن خالص تعازينا للعائلة الرحبانية الكريمة، ولجميع محبيه، راجين من الله أن يتغمده برحمته الواسعة، وأن يسكنه فسيح جناته وداعًا زياد... ستبقى نغمتك في الخبز، وصوتك في الوجدان".

بعد وفاته... لبنان يكرّم زياد الرحباني بوسام الأرز الوطني
بعد وفاته... لبنان يكرّم زياد الرحباني بوسام الأرز الوطني

المركزية

timeمنذ 21 دقائق

  • المركزية

بعد وفاته... لبنان يكرّم زياد الرحباني بوسام الأرز الوطني

منح الرئيس جوزاف عون الفنان الراحل زياد الرحباني وسام الأرز الوطني من رتبة "كومندور"، تكريماً لمسيرته الإبداعية الغنية ومكانته الاستثنائية في الوجدان اللبناني والعربي. ووُضع الوسام رسمياً على نعش الرحباني خلال مراسم جنازته، التي أُقيمت الإثنين في كنيسة رقاد السيدة ببيروت، حيث قام رئيس الحكومة نواف سلام بتسليمه، وسط حضور رسمي وشعبي واسع. ووثّق سلام اللحظة المؤثرة بنشر صورتين عبر حسابه على منصة "إكس"، إحداهما وهو يضع الوسام على النعش، والأخرى أثناء تقديمه واجب العزاء للسيدة فيروز، والدة الراحل، في مشهدٍ طغت عليه مشاعر الحزن والتأثر. وعلّق رئيس الحكومة على الصور بكلمات مشحونة بالعاطفة، قائلاً: "في وداع زياد الرحباني أتكلّم حيث تختنق الكلمات... أقف بخشوع أمام الأم الحزينة، والعائلة، والأصدقاء... ولبنان كله شريك في هذا الحزن الكبير". وأضاف في رثائه: "زياد المبدع العبقري، كنتَ صرخة جيلنا الصادقة، الملتزمة بقضايا الإنسان والوطن... قلتَ ما لم يجرؤ كثيرون على قوله. وبالنسبة لـ (بكرا شو؟)، فستبقى للأجيال القادمة صوت الجمال والتمرّد، وصوت الحق والحقيقة حين يصير السكوت خيانة". وأوضح سلام أن رئيس الجمهورية قرر منح الفنان الراحل الوسام الوطني الأعلى تقديراً لمسيرته الرائدة، قائلاً: "تشرفت أن أُسلم هذا الوسام باسم السيّد الرئيس وباسمي الشخصي إلى العائلة الكريمة، متقدماً منها بأحرّ التعازي، سائلاً الله أن يتغمّده بواسع رحمته". وتأتي هذه اللفتة الرسمية تقديراً لإرث زياد الرحباني، نجل الفنانة فيروز والفنان عاصي الرحباني، الذي ترك بصمة فنية استثنائية جمعت بين الموسيقى والمسرح والسخرية السياسية والاجتماعية، وتميّز أسلوبه بدمج الجاز بالموسيقى الشرقية، وابتكر أعمالًا مسرحية تجاوزت الترفيه إلى النقد والتمرد، لتصبح علامات فارقة في الثقافة اللبنانية. وقد وافته المنية صباح السبت 26 تموز 2025، عن عمر 69 عاماً، بعد صراع مع مشاكل صحية مزمنة في الكلى. وانطلقت جنازة زياد الرحباني، الإثنين، من مستشفى خوري في منطقة الحمراء، وصولًا إلى كنيسة رقاد السيدة، حيث أُقيمت مراسم الصلاة على روحه. ورافقت السيدة فيروز الجثمان منذ ساعات الصباح الأولى، برفقة ابنتها ريما، حيث استقبلتا المعزين من شخصيات فنية وثقافية وسياسية إلى جانب عدد كبير من محبي الراحل، الذين توافدوا منذ الفجر لتوديع أحد أبرز رموز الفن اللبناني الحديث. وتستقبل العائلة التعازي في بيروت على اليوم الثلاثاء، وسط حالة من الحزن العميق خيمت على محبي زياد الرحباني، الذي شكّلت وفاته خسارة كبيرة للمشهد الثقافي والموسيقي العربي.

ختام اللحّام لـ"النهار": زياد روح تشبه الوطن الجريح... لا أستطيع تصوّر موقف فيروز! (فيديو)
ختام اللحّام لـ"النهار": زياد روح تشبه الوطن الجريح... لا أستطيع تصوّر موقف فيروز! (فيديو)

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

ختام اللحّام لـ"النهار": زياد روح تشبه الوطن الجريح... لا أستطيع تصوّر موقف فيروز! (فيديو)

في لحظة وداع الموسيقار زياد الرحباني، لا تجد الممثلة القديرة ختام اللحام كلمات تُؤاسي وجعها. فالكبير الذي غاب، بالنسبة إليها، ليس مجرّد فنان استثنائي تعاونت معه، بل حالة نادرة يصعب تكرارها، وروح تشبه الوطن الجريح، صادقة، إنسانية، ورافضة للتزييف. وفي اتصال هاتفي مع "النهار"، لم تُخفِ اللحام ألمها العميق، قائلة: "رحمه الله... لكن على الدولة أيضاً أن تكرّمه وتفعل شيئاً يخلّد ذكراه. يجب أن يُصنع له تمثال، أو يُطلق اسمه على شارع، فهذا أقلّ ما يمكن تقديمه لزياد، فهو محبوب الجميع، وليس فقط محبوبي أنا. إنها خسارة كبيرة للبنان وللعالم بأسره". View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) ترى اللحام في زياد شخصية استثنائية بكل المعايير، موضحة: "زياد حالة استثنائية، لا أظنّ أن الزمن سينجب شخصاً مثله. لقد أثّر في الشباب وفي الجميع، وكان سابقاً لعصره في كل شيء. كان إنساناً مثقفاً، مطّلعاً على كل ما يجري، ولم يكن هناك أمر تحدّث عنه ولم نرَه بوضوح". ولا تنسى إنسانيته العميقة التي كانت ترافقه في كل لحظة: "كان يشعر بالناس، خصوصاً الطبقة الفقيرة. لكن المرض، تشمّع الكبد، أنهكه. ومما أعرفه وسمعته، أنه في الفترة الأخيرة رفض الخضوع لأي جراحة أو علاج لأنه كان قد تعب كثيراً". وعن التعاون الفني الذي جمعها به مع الفنان جوزف صقر في "ليه عم تعمل هيك"، تستعيد اللحام هذه اللحظة كمن يفتح كنزاً دفيناً: "تعاوني معه كان محطة مهمة جداً في مسيرتي الفنية. أن أتعرف إلى هذا الإنسان عن قرب، كان ذلك مكسباً كبيراً لي. فهو إنسان لا يُنسى، أبداً لا يُنسى. وأنا شخصياً لا أصدق حتى الآن، لا أصدق... حتى حين نجلس معه، كانت الابتسامة لا تفارقه. رحمه الله". وتتابع بتأثّر: "كلامه، حتى عندما يتحدث عن المعاناة، كان يمرّرها بأسلوب مذهل. لا يمكن لأحد أن يكون مثله، لا يأتي مثله. حين عملتُ معه في الاستوديو، كنا قد تعاونا، وجاءني عرض عمل يتعلق بسوريا. فقال لي مازحاً: آه، اذهبي للمجد، اتركينا، ستذهبين وتشتهرين. وضحكت، فقلت له: زياد، لقد عُرض عليّ دور تمثيلي. فقال لي: الله يوفقك، وهو يضحك". وفي لحظة استذكار مؤلمة، تتوقف عند معاناة والدته السيدة فيروز، قائلة: "رحم الله زياد، فهي تألّمت مرتين: مرة حين فقدت ابنتها ليال، والآن... لا أستطيع أن أتصوّر حالها. وإذا كان الناس كلهم بهذا القدر من الحزن، فكيف تكون حال الأم؟". وتختم حديثها بنداء يحمل وجع المحبة والإيمان بقيمة من رحل: "يجب أن تبقى ذكرى زياد حيّة، لأنه ربّى أجيالاً، ربّى أجيالاً وهو مدرسة... زياد مدرسة، رحمه الله".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store