
«عواقب وخيمة جدا».. التحذير الأخير من ترامب لبوتين قبل قمة ألاسكا
ويلتقي ترامب وبوتين بعد غد الجمعة في قمتهما المرتقبة بعد غد، في أول لقاء يجمعهما منذ عودة ترامب للبيت الأبيض، تتصدره الحرب في أوكرانيا.
وهدّد دونالد ترامب روسيا الأربعاء بـ"عواقب وخيمة جدا" إذا لم تنهِ الحرب في أوكرانيا.
وقال ترامب في مؤتمر صحفي قبل يومين "ستكون هناك عواقب وخيمة جدا"، من دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل.
وأعلن ترامب يرغب في تنظيم لقاء بينه وبين نظيريه الروسي بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي "مباشرة تقريبا" بعد قمته مع الرئيس الروسي الجمعة في ألاسكا.
وقال ترامب "يمكن تحقيق بعض الإنجازات العظيمة في الاجتماع الأول - سيكون اجتماعا بالغ الأهمية - لكنه يُمهد الطريق لاجتماع ثان"، متحدثا أيضا عن "اتصال جيد جدا" أجراه في وقت سابق مع قادة أوروبيين بينهم زيلينسكي".
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 دقائق
- العين الإخبارية
مفاجأة في سوق العمل الأمريكي.. إعانات البطالة عند أدنى مستوى منذ الجائحة
انخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانات البطالة بشكل طفيف الأسبوع الماضي، ليظل عند أدنى مستوى تاريخي له منذ خروج الاقتصاد الأمريكي من جائحة كوفيد-19. أفادت وزارة العمل يوم الخميس أن طلبات إعانات البطالة للأسبوع المنتهي في 9 أغسطس/آب انخفضت بمقدار 3000 طلب لتصل إلى 224 ألف طلب، وهذا أقل من 230 ألف طلب جديد توقعها الاقتصاديون. ينظر إلى الطلبات الأسبوعية لإعانات البطالة على أنها مؤشر على تسريح العمال في الولايات المتحدة، وقد استقرت في الغالب عند نطاق صحي تاريخي يتراوح بين 200 ألف و250 ألف طلب منذ أن خنق كوفيد-19 الاقتصاد في ربيع عام 2020، وفقا لوكالة "اسوشيتد برس". قبل أسبوعين، أدى تقرير وظائف قاتم لشهر يوليو/تموز إلى تدهور حاد في الأسواق المالية، مما دفع الرئيس دونالد ترامب إلى إقالة إريكا ماكينتارفر، رئيسة مكتب إحصاءات العمل، الذي يحصي أعداد العمالة الشهرية. لا يساهم مكتب إحصاءات العمل في تقرير استحقاقات البطالة الأسبوعي إلا لحساب التعديلات الموسمية السنوية. أضاف أصحاب العمل الأمريكيون 73 ألف وظيفة فقط في يوليو/تموز، وهو رقم أقل بكثير من توقعات المحللين البالغة 115 ألف وظيفة. والأسوأ من ذلك، أن تعديلات أرقام شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران أدت إلى حذف 258 ألف وظيفة من التقديرات السابقة، وارتفع معدل البطالة إلى 4.2% من 4.1%. دون تقديم أي دليل، اتهم ترامب ماكينتارفر بالتلاعب ببيانات الوظائف لأسباب سياسية. ويوم الإثنين، رشح ترامب إي جيه أنتوني، كبير الاقتصاديين في مؤسسة هيريتيج المحافظة، لرئاسة مكتب إحصاءات العمل. قوبل ترشيح أنتوني بسيل من الانتقادات من اقتصاديين من مختلف الأطياف السياسية. في حين أن حالات تسريح العمال لا تزال منخفضة مقارنة بالمعايير التاريخية، فقد شهد سوق العمل تدهورا ملحوظا هذا العام، وتزايدت الأدلة على أن الناس يواجهون صعوبة في العثور على وظائف. أعلن أصحاب العمل الأمريكيون عن 7.4 مليون وظيفة شاغرة في يونيو/حزيران، بانخفاض عن 7.7 مليون وظيفة في مايو/أيار. وانخفض عدد الأشخاص الذين تركوا وظائفهم - وهو مؤشر على ثقتهم في العثور على وظيفة أفضل - في يونيو/حزيران إلى أدنى مستوى له منذ ديسمبر/كانون الأول. أعلنت بعض الشركات الكبرى عن تخفيضات في الوظائف هذا العام، بما في ذلك بروكتر آند غامبل، وداو جونز، وسي إن إن، وستاربكس، وساوث ويست إيرلاينز، ومايكروسوفت، وجوجل، وميتا، الشركة الأم لفيسبوك. كما أعلنت إنتل ووالت ديزني مؤخرًا عن تخفيضات في عدد الموظفين. يرى العديد من الاقتصاديين أن فرض ترامب المتهور للرسوم الجمركية على شركاء الولايات المتحدة التجاريين قد خلق حالة من عدم اليقين لدى أصحاب العمل، الذين أصبحوا مترددين في زيادة رواتبهم. دخل الموعد النهائي لمعظم ضرائب ترامب المقترحة على الواردات حيز التنفيذ الأسبوع الماضي، على الرغم من إبرام بعض الصفقات وتمديد مواعيد نهائية أخرى للمفاوضات - وأهمها مع الصين. ما لم يتوصل ترامب إلى اتفاقيات مع دول لخفض الرسوم الجمركية، يخشى الاقتصاديون أن تُشكّل عبئًا على الاقتصاد وتشعل فتيل ارتفاع جديد في التضخم. أظهرت بيانات حكومية جديدة يوم الخميس أيضًا أن تضخم أسعار الجملة في الولايات المتحدة ارتفع بشكل غير متوقع الشهر الماضي، في إشارة إلى أن ضرائب ترامب الشاملة على الواردات تدفع التكاليف إلى الارتفاع. أظهر تقرير إعانات البطالة الصادر يوم الخميس أن متوسط طلبات الإعانة لأربعة أسابيع، والذي يُخفف من حدة بعض التقلبات الأسبوعية، ارتفع بمقدار 750 طلبا ليصل إلى 221750 طلبا. وانخفض إجمالي عدد الأمريكيين الذين يتقاضون إعانات البطالة للأسبوع السابق 2 أغسطس/آب بمقدار 15000 طلب ليصل إلى 1.95 مليون. GB


البوابة
منذ 28 دقائق
- البوابة
اقرأ غدًا في «البوابة».. قمة ترامب وبوتين لبحث مستقبل الأزمة الأوكرانية وتوازنات القوى العالمية
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ الجمعة 15 أغسطس 2025، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها: اليوم.. قمة ترامب وبوتين رقمنة تراث الإذاعة والتليفزيون المصري السيسى يشدد على صون البرامج التاريخية منذ تأسيس إذاعة القرآن الكريم عام 1964 الأوروبيون وزيلينسكى يسعون لإقناع الرئيس الأمريكي بالدفاع عن مصالح كييف خطة استيطانية جديدة.. مصر تُدين الإعلان عن خطة لبناء 3400 وحدة سكنية في الضفة الغربية الخارجية السورية: نعمل على ترسيخ العدالة وضمان المساءلة.. وأوقفنا عددًا من المتورطين شروخ في جدران إسرائيل.. وزراء يهاجمون قائد جيش الاحتلال مع تصاعد التوتر بسبب خطة احتلال غزة


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
ترامب: بوتين مستعد لإبرام اتفاق بخصوص أوكرانيا
عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، عن اعتقاده بأن نظيره الروسي فلاديمير بوتين سيبرم اتفاقاً بشأن الحرب في أوكرانيا، وبأن التهديد بفرض عقوبات على روسيا لعب على الأرجح دوراً في سعي موسكو لعقد اجتماع. ومن المقرر أن يجتمع ترامب مع بوتين في ألاسكا غداً الجمعة. وقال الرئيس الأمريكي إنه غير متأكد من إمكانية التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار لكنه أبدى اهتمامه بالتوسط في اتفاق سلام. وقال في مقابلة مع إذاعة فوكس نيوز "أعتقد الآن أنه (بوتين) مقتنع بأنه سيبرم اتفاقاً.. أعتقد أنه سيفعل ذلك، وسوف نكتشف الأمر". وكان بوتين قال في وقت سابق من اليوم إن الولايات المتحدة تبذل "جهوداً صادقة" لإنهاء الحرب في أوكرانيا، واقترح أن بإمكان موسكو وواشنطن الاتفاق على صفقة أسلحة نووية ضمن إجراءات أوسع لتعزيز السلام. كما ذكر ترامب خلال مقابلة فوكس أنه يفكر في ثلاثة مواقع لعقد اجتماع متابعة مع بوتين والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على الرغم من أنه أشار إلى أن الاجتماع الثاني غير مضمون. وقال إن البقاء في ألاسكا لحضور قمة ثلاثية سيكون أسهل سيناريو. وأضاف: "اعتماداً على ما سيحدث في لقائي (الأول مع بوتين في ألاسكا)، سأتصل بالرئيس زيلينسكي، وسنأتي به إلى أي مكان سنلتقي فيه". وأفاد ترامب بأن اجتماعاً ثانياً، يجمعه ببوتين وزيلينسكي، من المرجح أن يتطرق إلى قضايا الحدود. ويصر زيلينسكي على عدم التنازل عن الأراضي التي تحتلها القوات الروسية. وقال ترامب: "سيكون الاجتماع الثاني بالغ الأهمية، لأنه سيكون اجتماعاً يبرمون فيه اتفاقاً. ولا أريد استخدام عبارة "تقاسم الأمور"، ولكن كما تعلمون، إلى حد ما، إنها مصطلح جيد، أليس كذلك؟". وأضاف: "لكن سيكون هناك تنازلات بشأن الحدود والأراضي وما إلى ذلك. سيكون الاجتماع الثاني بالغ الأهمية. الاجتماع (الأول) يمهد الطريق لاجتماع ثان، ولكن هناك احتمال بنسبة 25 بالمئة ألا يكون هذا الاجتماع ناجحاً". وقال إن التوصل لاتفاق بيد بوتين وزيلينسكي. وأضاف: "لن أتفاوض بشأن اتفاقهما.. سأترك لهما التفاوض بشأنه".