
وفيات الخميس 31-7-2025
عبدالعزيز علي سعد الفرحان: 72 عاما. شيع. الرجال: الفيحاء – ق9 – ش91 – م1. تلفون: 96674435 – 99731275. النساء: مبارك الكبير – ق2 – ش41 – م8.
خالد سلمان عبدالكريم البحوه: 46 عاما. شيع. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 97980018 – 66444482. النساء: لا يوجد عزاء.
فيصل عبدالعزيز فريح الكوح: 68 عاما. يشيع اليوم بعد صلاة العشاء. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 55456525 – 50237366. النساء: الرحاب – ق2 – ش13 – م5. تلفون: 69684593 – 97734369.
حسن عطية محمد العتيبي: 59 عاما. يشيع اليوم بعد صلاة العشاء. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 65670010 – 99888893. النساء: مشرف – ق6 – الشارع الأول – م46. تلفون: 99777884 – 69999088.
صلاح عبدالرحمن عبدالعزيز سعود الهاشم: 73 عاما. يشيع اليوم بعد صلاة المغرب. الرجال: العزاء في المقبرة. تلفون: 50677777 – 99774122. النساء: لا يوجد عزاء. تلفون: 99806425 – 99079980.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 12 دقائق
- الرأي
ترامب يتعهد بخطة لغزة وسط اتهامات أممية لإسرائيل بتحويل المساعدات لـ«مصيدة موت»
في خضم تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دعم خطة إنسانية شاملة للقطاع، عقب زيارة مستشاره المقرب ستيف ويتكوف للمنطقة، حيث التقى أطرافاً معنية بالأوضاع الإغاثية. وجاء تعهّد ترامب وسط انتقادات متزايدة وجهتها جهات أممية لإسرائيل، متهمةً إياها بتحويل نقاط توزيع المساعدات الإنسانية إلى «مصيدة موت» عبر قصفها أو استهداف المتجمّعين حولها، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني. ونقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن ترامب الجمعة إعلانه العمل على خطة «لإطعام الناس». وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قد زار غزة الجمعة واعداً بزيادة المساعدات، مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل على خلفية الأوضاع الانسانية في القطاع. وقبيل الزيارة، انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر «مؤسسة غزة الإنسانية»، معتبرة أنه أصبح «مصيدة للموت» لسكان القطاع حيث تدور الحرب منذ قرابة 22 شهراً بين إسرائيل وحماس. واتهمت المنظمة إسرائيل بإقامة نظام «عسكري معيب» لتوزيع المساعدات، حوّل العملية إلى «حمام دم» و«مصيدة موت». وجاء في التقرير إن «عمليات قتل القوات الإسرائيلية للفلسطينيين الباحثين عن طعام هي جرائم حرب». وأضافت المنظمة «الوضع الإنساني الكارثي (في غزة) هو نتيجة مباشرة لاستخدام إسرائيل التجويع سلاح حرب».


الرأي
منذ 12 دقائق
- الرأي
الذكرى الـ35 للغزو العراقي الغاشم.. اعتداء سافر حاول طمس الهوية والوجود
تستذكر الكويت، اليوم السبت، الذكرى الأليمة الـ35 للغزو العراقي الغاشم حين اجتاحت قوات النظام العراقي السابق الأراضي الكويتية في الثاني من أغسطس عام 1990 في اعتداء سافر استهدف الكيان والسيادة محاولا طمس الهوية الوطنية ومحو وجود دولة مستقلة وعضو فاعل في المجتمع الدولي. وإزاء هذا العدوان الغاشم سطر الكويتيون منذ اللحظات الأولى أروع صور التلاحم والصلابة الوطنية فوقفوا في الداخل والخارج صفا واحدا خلف قيادتهم الشرعية متمسكين بالحق والسيادة رافضين الخضوع لواقع الاحتلال ومجسدين وحدة وطنية نادرة رسمت ملامح ملحمة تاريخية انتهت بتحرير البلاد وعودة الشرعية في 26 فبراير 1991. ومع تعنت النظام العراقي السابق وتماديه في طغيانه لجأ إلى سياسة الأرض المحروقة، إذ عمد إلى إحراق 752 بئرا نفطية وتخريب المنشآت الحيوية كما زرع الأرض بالألغام وحفر الخنادق النفطية في محاولة لعرقلة جهود التحرير والتسبب بأكبر ضرر ممكن للبيئة والبنية التحتية الكويتية. وفي مقابل ذلك أظهرت القيادة السياسية الكويتية آنذاك قدرا عاليا من الحكمة والبصيرة تمثلت في الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد والأمير الوالد الراحل الشيخ سعد العبدالله إلى جانب الدور التاريخي لسمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد الذي كان يشغل حينها منصب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وكان له بصمات بارزة في حشد التأييد العربي والدولي لقضية الكويت العادلة. وأمام فظاعة الغزو لم يتأخر المجتمع الدولي في اتخاذ موقف حازم، إذ أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم (660) الذي أدان العدوان وطالب بانسحاب القوات العراقية فورا ودون قيد أو شرط وتوالت بعده القرارات الأممية الصارمة تحت الفصل السابع ما شكل غطاء قانونيا لتحرير الكويت عبر تحالف دولي واسع النطاق. وفي ضوء هذه المتغيرات شكلت الجهود الدبلوماسية الكويتية بقيادة سمو الأمير الراحل الشيخ صباح الأحمد حجر الأساس في كسب المواقف الدولية المساندة إذ استطاع عبر شبكة علاقاته الممتدة أن يوصل صوت الكويت إلى كل المحافل ويفضح الجريمة بحق السيادة والقانون الدولي ويؤسس لإجماع غير مسبوق على ضرورة إنهاء الاحتلال وإعادة الحق إلى أهله. وعقب التحرير ثبتت الكويت سياسة خارجية قائمة على التمييز بين النظام العراقي البائد والشعب العراقي الشقيق مؤكدة أنها لا تحمل ضغينة لشعب مغلوب على أمره بل وقفت إلى جانبه إنسانيا وقدمت له الدعم والمساعدات منذ العام 1993 وحتى اليوم في صورة تعكس أصالة القيم الكويتية ومبادئها الثابتة. ومنذ أبريل 1995 بدأت جمعية الهلال الأحمر الكويتي وبتوجيهات من القيادة السياسية بإرسال المساعدات إلى اللاجئين العراقيين في إيران وواصلت الكويت جهودها بعد تحرير العراق في 2003 لتصبح من أكبر الدول المانحة له حيث دعمت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والنازحين العراقيين بملايين الدولارات. كما تبرعت الكويت في يوليو 2014 بثلاثة ملايين دولار لدعم العمليات الإنسانية في العراق ثم تبعتها في العام 2015 مساهمة غير مسبوقة بقيمة 200 مليون دولار لإغاثة النازحين وشملت المساعدات الغذائية أكثر من 50 ألف سلة موزعة في إقليم كردستان ومدن أخرى متضررة. وفي يوليو 2016 تعهدت الكويت خلال مؤتمر المانحين في واشنطن بتقديم 176 مليون دولار مساعدات إنسانية للعراق ما دفع مجلس الأمن للاشادة علنا بجهودها المستمرة لتحقيق الاستقرار في المنطقة. وتوجت هذه الجهود باستضافة الكويت في فبراير 2018 مؤتمرا دوليا لإعادة إعمار العراق عقب تحرير مدينة الموصل من ما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، إذ بلغت تعهدات المشاركين في المؤتمر نحو 30 مليار دولار أمريكي على شكل قروض ومنح وتسهيلات مالية. وتكريسا لهذا النهج الأخوي قامت الكويت خلال السنوات الماضية بتسلم دفعات من رفات شهدائها الأبرار الذين استشهدوا إبان الاحتلال العراقي كما تسلمت دفعات من الأرشيف والممتلكات الكويتية التي تم الاستيلاء عليها في خطوة تعكس حرص القيادة السياسية على إغلاق الملفات العالقة بروح المسؤولية والإنصاف. ولعل أبرز ما يميز هذه الذكرى رغم مرارتها هو أن الكويت لم تجعل منها عنوانا للانتقام بل منصة للسلام والتضامن مستندة إلى موروثها الإنساني ومبادئها الثابتة في دعم استقرار المنطقة وتعزيز العلاقات الأخوية مع الأشقاء العرب وفي مقدمتهم الشعب العراقي.


الرأي
منذ 42 دقائق
- الرأي
ترامب يتعهد بخطة إنسانية لغزة بعد زيارة ويتكوف واتهامات أمميّة لإسرائيل بتحويل المساعدات لـ«مصيدة موت»
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه يعتزم طرح خطة إنسانية جديدة لتحسين إمدادات الغذاء في قطاع غزة، وذلك عقب زيارة مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف إلى أحد مواقع توزيع المساعدات المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في القطاع، مؤكداً أن هدفه هو «مساعدة سكان غزة على العيش». ونقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن ترامب الجمعة إعلانه العمل على خطة «لإطعام الناس». وكان المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف قد زار غزة الجمعة واعداً بزيادة المساعدات، مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل على خلفية الأوضاع الانسانية في القطاع. وقبيل الزيارة، انتقدت منظمة هيومن رايتس ووتش نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر «مؤسسة غزة الإنسانية»، معتبرة أنه أصبح «مصيدة للموت» لسكان القطاع حيث تدور الحرب منذ قرابة 22 شهراً بين إسرائيل وحماس. واتهمت المنظمة إسرائيل بإقامة نظام «عسكري معيب» لتوزيع المساعدات، حوّل العملية إلى «حمام دم» و«مصيدة موت». وجاء في التقرير إن «عمليات قتل القوات الإسرائيلية للفلسطينيين الباحثين عن طعام هي جرائم حرب». وأضافت المنظمة "الوضع الإنساني الكارثي (في غزة) هو نتيجة مباشرة لاستخدام إسرائيل التجويع سلاح حرب