logo
تزوير التاريخ... الحرب الصامتة

تزوير التاريخ... الحرب الصامتة

الميادين١٧-٠٢-٢٠٢٥

التحليلية | تزوير التاريخ... الحرب الصامتة
الملف الأول: بعد الاتفاق على إزالة الحواجز الأُحادية، مُحادثات روسية أميركية استعداداً للتسوية الأوكرانية... بأيّ شكل؟ الملف الثاني: الشرع في المحافظات السورية، رسائلُ تطمينٍ في العدالةِ الانتقالية... كيف يُعاد ترتيبُ الوضع الداخلي؟ وثيقة اليوم: وزارة ماسك تطلب الوصول إلى البيانات الشخصية لدافعي الضرائب... نهايةُ استقلالية المؤسسات؟ قضية اليوم: عدوان صامت، تدميرٌ للآثار وسرقة وتزوير، تخريبٌ للمواقع الدينية، واستيلاءٌ على أماكن تراثية... كيف تحاولُ "إسرائيلُ" احتلال التاريخ؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة
من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة

القناة الثالثة والعشرون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة

في أولى أيام زيارته التي وُصفت بـ"التاريخية" إلى منطقة الخليج، حصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تعهدات سعودية باستثمارات ضخمة في الولايات المتحدة، قُدّرت بنحو 600 مليار دولار، مع توقعات بأن تصل إلى تريليون دولار خلال السنوات المقبلة. وفي كلمة ألقاها خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في الرياض، قال ترامب: "بهذه الزيارة، نضيف ما يزيد على تريليون دولار من الاستثمارات إلى بلدنا، ومن خلال شراء منتجاتنا". كما أشار إلى صفقات تجارية مرتقبة مع كبرى الشركات الأميركية مثل أمازون وأوراكل. الاستقبال الرسمي جاء لافتاً، إذ كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مقدمة مستقبلي الرئيس الأميركي، قبل أن يُوقّع الجانبان اتفاقات شراكة استراتيجية شملت مجالات الطاقة والدفاع والتعدين وغيرها. وتأتي هذه الزيارة في إطار سعي البلدين لتعزيز شراكتهما الاقتصادية، في ظل تحولات إقليمية ودولية كبرى. ويشمل التزام السعودية بالاستثمار ما وصفتها الولايات المتحدة بأنها أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية بين الدولتين الحليفتين بقيمة 142 مليار دولار تقريباً. وذكرت "رويترز" في نيسان 2025 أن الولايات المتحدة تستعد لتقديم حزمة أسلحة للمملكة تزيد على 100 مليار دولار. وقال ترامب اثناء اجتماعه في الرياض مع ولي العهد السعودي "أعتقد حقا أن هناك مودة كبيرة بيننا". وقال مصدران مطلعان على المناقشات لرويترز إن الولايات المتحدة والسعودية ناقشتا احتمال شراء الرياض لطائرات إف-35 المقاتلة التي يُعتقد منذ فترة طويلة أن المملكة مهتمة بها. وسيتوجه ترامب الذي يرافقه نخبة من قادة الأعمال منهم الملياردير إيلون ماسك من الرياض إلى قطر غداً الأربعاء، ثم دولة الإمارات يوم الخميس. وقال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح في افتتاح منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي "رغم أن الطاقة لا تزال حجر الزاوية في علاقتنا، توسعت الاستثمارات وفرص الأعمال في المملكة وتضاعفت أضعافاً مضاعفة". وأضاف قبل وصول ترامب "وبالتالي... حين يتحد السعوديون والأمريكيون تحدث أمور جيدة جدا... وتحدث في أغلب الأحيان أمور عظيمة عندما تتحقق هذه المشروعات المشتركة". وجاء في تقرير لصحيفة "وول ستريت غورنال" أن ترامب وصف ولي العهد السعودي بأنه صديق، وقال إن علاقتهما جيدة وإن الاستثمار السعودي سيساعد في خلق فرص عمل في الولايات المتحدة. وشارك في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك وستيفن شوارتزمان الرئيس التنفيذي لشركة بلاكستون ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت. وتحدث ماسك لفترة وجيزة مع ترامب وولي العهد خلال مراسم استقبال رسمية أقيمت للرئيس الأمريكي. وانضم إلى ترامب على مأدبة غداء مع ولي العهد عدد من كبار رجال الأعمال الأمريكيين بما في ذلك ماسك رئيس شركتي تسلا وسبيس إكس وسام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه.آي. ويركز ولي العهد جهوده على تقليص اعتماد اقتصاد المملكة على النفط والغاز ضمن برنامجه لإصلاح الاقتصاد (رؤية 2030) والذي يتضمن مشاريع عملاقة على غرار مشروع نيوم، وهي مدينة مستقبلية بمساحة بلجيكا. أبرز الاتفاقيات في مجال الاستثمار - استثمار شركة DataVolt السعودية المتخصصة في استثمار وتطوير وتشغيل مراكز البيانات على مستوى العالم، بقيمة 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وبنية الطاقة التحتية داخل الولايات المتحدة. - تلتزم شركات كبرى مثل غوغل وDataVolt وأوراكل وSalesforce وAMD وأوبر باستثمار 80 مليار دولار في تقنيات متطورة وتحولية في كلا البلدين. - صادرات أمريكية تشمل توربينات غاز من GE Vernova بقيمة 14.2 مليار دولار وطائرات بوينغ 737-8 بقيمة 4.8 مليار دولار. - استثمار صحي بـ5.8 مليار دولار من Shamekh IV Solutions، يتضمن إنشاء مصنع في ولاية ميشيغان. - تنفيذ شركات أميركية رائدة مثل Hill International، Jacobs، Parsons، وAECOM، مشاريع بنى تحتية كبرى تشمل مطار الملك سلمان الدولي بالرياض، وحديقة الملك سلمان، ومشروع The Vault بمدينة نيوم، ومدينة القدية، وغيرها وذلك بقيمة تصل لملياري دولار. تأسيس صناديق كبيرة تشمل الشراكات الاستثمارية بين البلدين إنشاء عدة صناديق مع تركيز كبير على الاستثمار داخل الولايات المتحدة، مثل: - صندوق للاستثمار في الطاقة بـ5 مليارات دولار. الشراكة الاقتصادية السعودية الأميركية - صندوق لتكنولوجيا الفضاء والدفاع لعصر جديد بقيمة 5 مليارات دولار. - صندوق للرياضة العالمية بقيمة 4 مليارات دولار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة
من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة

ليبانون 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

من "نيوم" إلى "وول ستريت": التحالف السعودي الأميركي بحلّة جديدة

في أولى أيام زيارته التي وُصفت بـ"التاريخية" إلى منطقة الخليج ، حصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على تعهدات سعودية باستثمارات ضخمة في الولايات المتحدة ، قُدّرت بنحو 600 مليار دولار، مع توقعات بأن تصل إلى تريليون دولار خلال السنوات المقبلة. وفي كلمة ألقاها خلال منتدى الاستثمار السعودي الأميركي في الرياض ، قال ترامب: "بهذه الزيارة، نضيف ما يزيد على تريليون دولار من الاستثمارات إلى بلدنا، ومن خلال شراء منتجاتنا". كما أشار إلى صفقات تجارية مرتقبة مع كبرى الشركات الأميركية مثل أمازون وأوراكل. الاستقبال الرسمي جاء لافتاً، إذ كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في مقدمة مستقبلي الرئيس الأميركي، قبل أن يُوقّع الجانبان اتفاقات شراكة استراتيجية شملت مجالات الطاقة والدفاع والتعدين وغيرها. وتأتي هذه الزيارة في إطار سعي البلدين لتعزيز شراكتهما الاقتصادية، في ظل تحولات إقليمية ودولية كبرى. ويشمل التزام السعودية بالاستثمار ما وصفتها الولايات المتحدة بأنها أكبر اتفاقية مبيعات دفاعية بين الدولتين الحليفتين بقيمة 142 مليار دولار تقريباً. وذكرت " رويترز" في نيسان 2025 أن الولايات المتحدة تستعد لتقديم حزمة أسلحة للمملكة تزيد على 100 مليار دولار. وقال ترامب اثناء اجتماعه في الرياض مع ولي العهد السعودي "أعتقد حقا أن هناك مودة كبيرة بيننا". وقال مصدران مطلعان على المناقشات لرويترز إن الولايات المتحدة والسعودية ناقشتا احتمال شراء الرياض لطائرات إف-35 المقاتلة التي يُعتقد منذ فترة طويلة أن المملكة مهتمة بها. وسيتوجه ترامب الذي يرافقه نخبة من قادة الأعمال منهم الملياردير إيلون ماسك من الرياض إلى قطر غداً الأربعاء، ثم دولة الإمارات يوم الخميس. وقال وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح في افتتاح منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي "رغم أن الطاقة لا تزال حجر الزاوية في علاقتنا، توسعت الاستثمارات وفرص الأعمال في المملكة وتضاعفت أضعافاً مضاعفة". وأضاف قبل وصول ترامب "وبالتالي... حين يتحد السعوديون والأمريكيون تحدث أمور جيدة جدا... وتحدث في أغلب الأحيان أمور عظيمة عندما تتحقق هذه المشروعات المشتركة". وجاء في تقرير لصحيفة "وول ستريت غورنال" أن ترامب وصف ولي العهد السعودي بأنه صديق، وقال إن علاقتهما جيدة وإن الاستثمار السعودي سيساعد في خلق فرص عمل في الولايات المتحدة. وشارك في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي لاري فينك الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك وستيفن شوارتزمان الرئيس التنفيذي لشركة بلاكستون ووزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت. وتحدث ماسك لفترة وجيزة مع ترامب وولي العهد خلال مراسم استقبال رسمية أقيمت للرئيس الأمريكي. وانضم إلى ترامب على مأدبة غداء مع ولي العهد عدد من كبار رجال الأعمال الأمريكيين بما في ذلك ماسك رئيس شركتي تسلا وسبيس إكس وسام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه.آي. ويركز ولي العهد جهوده على تقليص اعتماد اقتصاد المملكة على النفط والغاز ضمن برنامجه لإصلاح الاقتصاد (رؤية 2030) والذي يتضمن مشاريع عملاقة على غرار مشروع نيوم، وهي مدينة مستقبلية بمساحة بلجيكا. أبرز الاتفاقيات في مجال الاستثمار - استثمار شركة DataVolt السعودية المتخصصة في استثمار وتطوير وتشغيل مراكز البيانات على مستوى العالم، بقيمة 20 مليار دولار في مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وبنية الطاقة التحتية داخل الولايات المتحدة. - تلتزم شركات كبرى مثل غوغل وDataVolt وأوراكل وSalesforce وAMD وأوبر باستثمار 80 مليار دولار في تقنيات متطورة وتحولية في كلا البلدين. - صادرات أمريكية تشمل توربينات غاز من GE Vernova بقيمة 14.2 مليار دولار وطائرات بوينغ 737-8 بقيمة 4.8 مليار دولار. - استثمار صحي بـ5.8 مليار دولار من Shamekh IV Solutions، يتضمن إنشاء مصنع في ولاية ميشيغان. - تنفيذ شركات أميركية رائدة مثل Hill International، Jacobs، Parsons، وAECOM، مشاريع بنى تحتية كبرى تشمل مطار الملك سلمان الدولي بالرياض، وحديقة الملك سلمان، ومشروع The Vault بمدينة نيوم، ومدينة القدية، وغيرها وذلك بقيمة تصل لملياري دولار. تأسيس صناديق كبيرة تشمل الشراكات الاستثمارية بين البلدين إنشاء عدة صناديق مع تركيز كبير على الاستثمار داخل الولايات المتحدة، مثل: - صندوق للاستثمار في الطاقة بـ5 مليارات دولار. الشراكة الاقتصادية السعودية الأميركية - صندوق لتكنولوجيا الفضاء والدفاع لعصر جديد بقيمة 5 مليارات دولار. - صندوق للرياضة العالمية بقيمة 4 مليارات دولار. (العين الاخبارية)

ترامب يُسرّع التباطؤ: هل تدفع أميركا ثمن الحمائية؟
ترامب يُسرّع التباطؤ: هل تدفع أميركا ثمن الحمائية؟

النهار

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

ترامب يُسرّع التباطؤ: هل تدفع أميركا ثمن الحمائية؟

الاقتصاد الأميركي بدأ عام 2025 بانتكاسة غير متوقعة، إذ تراجع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.3% في الربع الأول، وهو أول انكماش منذ ثلاث سنوات، وجاء مدفوعاً بمزيج من الهلع التجاري وتداعيات سياسية داخلية. فهل بدأ تأثير الرسوم الجمركية يظهر؟ وهل تكون إدارة ترامب قد فتحت الباب لركود صُنع في أميركا؟ الانكماش الأول في عهد ترامب الثاني توقّع المحللون نمواً قدره 0.8%، لكن بيانات وزارة التجارة كشفت عن واقع مغاير: الاقتصاد انكمش بمعدل سنوي بلغ 0.3% في الأشهر الثلاثة الأولى من 2025. إنه أسوأ أداء فصلي منذ أوائل 2022، حين كانت البلاد تخرج من تبعات الجائحة. ما الذي حدث؟ العديد من الشركات الأميركية سارعت إلى استيراد البضائع في بداية العام تحسباً للرسوم الجمركية التي أعلنت إدارة ترامب تطبيقها في أبريل. هذا التبضّع المسبق رفع الواردات بشكل كبير، ما أثّر سلبياً على حسابات الناتج المحلي، ودفع الاقتصاد نحو الانكماش. رسوم جمركية تصنع ركوداً؟ رغم أن الرسوم لم تدخل حيز التنفيذ إلا في بداية الربع الثاني، إلا أن آثارها النفسية كانت فورية. شركات البيع بالتجزئة والمصانع سارعت إلى تخزين البضائع، بينما بدأ المستهلكون يشعرون بالقلق من ارتفاع الأسعار. نتيجة هذا السلوك: • قفز الاستيراد ليؤجج سلبية النمو. • تراجع الإنفاق الاستهلاكي. • شركات خفضت توقعاتها للفصل الثاني بسبب انجراف الطلب إلى بداية العام. ما شهدناه هو طلب صناعي مصطنع في الربع الأول، يليه جرف حاد في الربع الثاني. إنفاق حكومي يتراجع... بقيادة ماسك الانكماش لم يكن تجارياً فقط، بل أيضاً سياسي. إدارة ترامب قلّصت الإنفاق الحكومي بنسبة 5.1%، وهو أكبر انخفاض منذ سنوات. يقف وراء هذه السياسة رجل الأعمال إيلون ماسك، الذي يترأس "إدارة كفاءة الحكومة". وضمن مهامه: • إغلاق مكاتب فيدرالية بالكامل. • خفض عدد الموظفين الحكوميين. • إلغاء تمويلات الأبحاث والبرامج الاجتماعية. هل هذه حكومة أكثر كفاءة؟ أم بداية تقويض الخدمات الأساسية؟ هذا السؤال بدأ يتردد بصوت أعلى داخل الأسواق. سوق العمل يهتز في مؤشرات مقلقة أخرى، أظهر تقرير ADP للوظائف أن القطاع الخاص أضاف فقط 62 ألف وظيفة في نيسان/أبريل، مقارنة بـ134 ألفاً متوقعة. تقرير الوظائف الرسمي المنتظر يوم الجمعة قد يؤكد الصورة: تراجع التوظيف هو أوضح علامة على أن السوق بدأ يتأثر بالركود المتوقع. هل يتدخل الفيدرالي؟ رغم المعطيات السلبية، من غير المتوقع أن يُقدم الاحتياطي الفيدرالي على خفض الفائدة في اجتماعه المقبل في 7 أيار/مايو. لماذا؟ لأن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم لم يظهر بعد، والبنك المركزي لا يريد التسرع في اتخاذ قرار سياسي تحت ضغط رئيس غير تقليدي. البيانات الحالية تضغط الفيدرالي تحت الضغط لكن التضخم يعطي بعض الوقت للمراقبة... لكن الصدمة قادمة، لا محالة. هل تقود واشنطن العالم إلى تباطؤ عالمي؟ الانكماش الأميركي في الربع الأول لم يكن نتيجة أزمة خارجية أو حرب. بل كان نتاجاً مباشراً لسلوك الأسواق استجابة لقرارات اتخذت في البيت الأبيض. إذا استمرت هذه السياسات الحمائية، مع إنفاق حكومي منكمش وسوق عمل متباطئ، فإن الركود الأميركي قد يتحول إلى عدوى عالمية. والسؤال الأهم الآن: هل يمكن لأميركا أن تتحمل صدمة داخلية... اختارتها بنفسها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store