logo
إلغاء بيت عزاء - شقيق الزميل جهاد المومني

إلغاء بيت عزاء - شقيق الزميل جهاد المومني

سرايا الإخباريةمنذ 18 ساعات

سرايا - التزامًا بالتعليمات الرسمية، ونظرًا للظروف الإقليمية الراهنة التي تمر بها منطقتنا، وخاصة مملكتنا الحبيبة، في ظل التصعيد المستمر بين إيران والكيان الصهيوني، فقد قررت عائلة الفقيد أمين فواز المومني (أبو هيثم) إلغاء استقبال المعزين في اليوم الثالث، وإغلاق بيت العزاء، سائلين الله أن يحفظ الأردن وشعبه من كل سوء.
نتقدم بجزيل الشكر والعرفان لكل من شاركنا مصابنا الجلل، بالحضور أو الاتصال أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سائلين الله أن لا يُريكم مكروهًا في عزيز.
رحم الله فقيدنا الغالي، وجعل مثواه الجنة.
إنا لله وإنا إليه راجعون
عن العائلة: الزميل جهاد المومني

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

د. عبدالكريم الشطناوي يكتب: خاطرة (بيان وتبيين)
د. عبدالكريم الشطناوي يكتب: خاطرة (بيان وتبيين)

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

د. عبدالكريم الشطناوي يكتب: خاطرة (بيان وتبيين)

بقلم : د.عبدالكريم الشطناوي للتوضيح لا للتجريح، للعرض لا للاستعراض، للعمل الدؤوب لا للقول والادعاء، للبيان لا للَّبس والغموض، للحقيقة لا للتضليل والبهتان، للفعل لا للتنظير. أنا أعلم، ومتيقن، أن بعض ما أكتبه من تغريدات ومقالات قد لا يروق لبعض الأفراد أو الجهات أو الفئات، ولكنني أقول وأؤكد أنني أكتب وأدوّن بموضوعية، وبأقصى درجات الشفافية، لواقعٍ عشته وعانيته. أكتب حقيقةً لا خيالاً، عملاً لا قولاً، تأريخاً لا تاريخاً، واقعاً لا ما سيقع، كائناً لا ما سيكون، لأن ما سيكون وما سيقع هو من علم الغيب، ولا يعلمه إلا خالق الغيب والكون. أكتب ذلك تبرئةً للذمة، كشاهد من هذا العصر، عايش أحداثه ومسؤولياته، وما زال أغلب شخوصه أحياء. وأكتب تصفيةً لحساب مع النفس أولاً، قبل أن يكون مع الآخرين. وأقولها صراحةً لكل من يريد أن يعارض سنة الحياة، أو يعمل على مصادرة حياة الآخرين، واستعبادهم، وحرمانهم من حقوقهم: يا رعاك الله، أما قرأت قول الفاروق العادل عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً؟" لماذا نكون حشريين لا عمليين، فضوليين لا مبادرين، مقلدين لا مبدعين، مبغضين لا محبين، حاقدين لا مسامحين، محبطين لا معززين، حاسدين لا غيورين، منافقين لا ناصحين؟ أما ترون لغتنا الجميلة، وثراءها المدهش؟! لقد اتسعت للأضداد، وتركت التمييز لأصحاب البصائر والبصر. فلماذا نحرم أنفسنا من هُدى البصائر ونِعمة البصر؟ ونلهث وراء طمس الحقائق وعمى القلوب؟! واعلم، يا رعاك الله، أنني أكتب إيمانًا بحرية الرأي والرأي الآخر، وأن كل شيء يحمل في داخله النقيض: الخطأ والصواب، الخير والشر، العيب واللاعيب. "لو نظر الناس إلى عيوبهم، ما عاب إنسانٌ على الناس." أكتب، وأتخيل من سيمر على كلماتي، سواء أعجبه الكلام أو لم يعجبه، فأقول: لمن أنكر: عفوًا ومعذرة، ولمن وافق: شكرًا وعرفانًا. لنجعل لقاءنا هذا لقاء نصحٍ ومودة، لعلّنا نستقيم ويعمّ الخير والعطاء في دنيانا، ونُجازى به في آخرتنا عند وليّ نعمنا، وجزيل نعيمنا. وأسلم يا رعاك الله، ولتخلد إلى حسن النية، وراحة الضمير، وسبحان من خلق الكون وأحسن التدبير. والله الموفق.

من تحت الصاروخ إلى قمة الوعي
من تحت الصاروخ إلى قمة الوعي

السوسنة

timeمنذ 5 ساعات

  • السوسنة

من تحت الصاروخ إلى قمة الوعي

لم أكتب في السياسة يومًا، لا حبًا في الجهل، ولا تهرّبًا من الواقع، لكن ببساطة... "ابعد عن الشر وغنّيله". فأنا لا أدّعي الفهم في الاستراتيجيات، ولا أتابع التحليلات، ولا أملك الحماس الكافي للخوض في أحاديث المقاهي عن إسرائيل وإيران، ولا أريد أن أعرف أصلًا... أو هكذا كنت أظن. لكن صاروخًا، أو لنقل ضيفًا غير مرغوب فيه، قرر أن يمر بالقرب من منزلي، وتحديدًا في إحدى الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل قبل أشهر. وهنا، وبمنتهى الصراحة، همست لنفسي: "لحد هون وبس... بدها صفنة!" كان المشهد غريبًا... على سطح البيت، أرى الجيران موزعين كأنهم في مهرجان صيفي، أرجيلة شغالة، كاسات شاي، هواتف مرفوعة، وبعضهم يشرح للصغار نوع الصاروخ ومساره! حتى ابني زيد، الصغير اللي كنت مفكره خايف، طلع يصوّر الفيديوهات، يركب عليها موسيقى ملحمية، وينشرها على التيك توك وكأننا في لعبة Call of Duty. والله لو أعطيه فرصة، بصير يطلع على الأخبار يحلل الموقف، ويقترح هدنة بين الأطراف! ضحكت، بس من جوّا قلبي تقبّض. هذا مش وقت سخرية، هذا وقت وعي. مديرية الأمن العام كانت واضحة وصريحة: "عند سماع صفارات الإنذار، الزم بيتك، ابتعد عن النوافذ، التزم بالتعليمات". بس إحنا؟ نتصرف أحيانًا كأننا محصنين، أو مش معنيين، أو أسوأ… كأن الخطر ترفيه. في الأردن، وسط هذا المحيط الملتهب، نحظى بأمان نادر. أمانٌ ليس من فراغ، بل نتيجة قيادة عاقلة، حكيمة، ورجل دولة حقيقي اسمه جلالة الملك عبد الله الثاني. الرجل الذي يجوب العالم لا ليبحث عن مجد شخصي، بل ليحصّن الأردن، ليبعد عنا شرور الحروب والنيران. المنطقة كلها على صفيح ساخن، لكننا بفضل الله ثم بفضل حكمة قائدنا لا زلنا ننعم بالأمن، نسبح في جزيرة من الاستقرار وسط بحر من اللهيب. الأردن، البلد الصغير بالحجم، الكبير بالفعل، بحاجة اليوم لأكثر من الدعاء... بحاجة لوعي. مش كفاية نحب بلدنا، لازم نتصرف بحبنا. نلتزم، ننتبه، نفهم إنو في لحظات لازم نختار فيها السلامة قبل اللايكات. الصاروخ مش شهاب، والمشهد مش ترند، والوعي أغلى من ألف لايك. احمِ نفسك، احمِ أحبابك، التزم بالتعليمات وقت الطوارئ. الله يحمي الأردن، وأهله، وجيشه، وقيادته. وإذا سألوك ليش كتبت؟ جاوبهم مثلي: لأني مواطن عادي… بس بحب بلدي كثير.

الرئيس الايراني: "نصرٌ من الله وفتحٌ قريب"
الرئيس الايراني: "نصرٌ من الله وفتحٌ قريب"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • سرايا الإخبارية

الرئيس الايراني: "نصرٌ من الله وفتحٌ قريب"

سرايا - في أول تعليق له بعد إطلاق إيران عملية "الوعد الصادق 3"، نشر الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اليوم الجمعة (13 حزيران 2025)، تغريدة مقتضبة عبر حسابه الرسمي قال فيها: "نصرٌ من الله وفتحٌ قريب"، في إشارة واضحة إلى الهجمات الصاروخية التي نفذتها بلاده ضد أهداف داخل إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store